انتقل إلى المحتوى

نقاش:فاروق الأول/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 10 سنوات من أحمد.طارق في الموضوع انقلاب 23 يوليو
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


انقلاب 23 يوليو

إلى أن أرغمته ثورة 23 يوليو على التنازل عن العرش ؟؟؟؟؟انقلاب يوليو وليست ثوره حصل لمصر انقلابين واحد 23يوليو وواحد3يوليو

ثورة 23 يوليو هو اسم ليس الا لــ انقلاب الضباط الاحرار و هو ما تم تعريفه فى مقالة ثورة 23 يوليو --أحمد.طارق (نقاش) 09:08، 31 مارس 2014 (ت ع م)ردّ

مقالة غير حيادية

لغة المقال إتهامية، وممجدة لعبد الناصر.--ميسرة (نقاش) 02:27, 9 يناير 2006 (UTC)


هذا المقال لايليق بسيرة ملك مصر والسودان ولايمت للتاريخ بصلة . وأفضل ترجمة سبرة فاروق من الإنجليزية زسأرفع ماكتب عنه بالعربية في ويكيبيديا .ز--أحمد محمد عوف 23:38, 13 يناير 2006 (UTC)

حيادية

يجب عدم ادخال الاهواء الشخصية على هذا المقال

سيدي الفاضل أنا معك أن المعلومات في هذا المقال ناقصة و هو علي أي حال "بذرة" و لكن أرجو أن تحدد ما هي المعلومة المغلوطة التي تراها و يمكننا مناقشة ذلك. أما عن موضوع الترجمة فإنة في سبرة فاروق بالإنجليزية ذكر أن لقب الملك فاروق كان "لص القاهرة The Thief of Cairo". و أيضا أنة "معدة لها دماغ a stomach with a head". بالرغم من أنة كان معروف بهذة الألقاب فعلا إلا أنني لم أضيفها للمقال. مستخدم:red dawn

مقالة سيئة

المقالة لا تتناول فترة حكم الملك فاروق و كل ما بها عن حياته الشخصية

و هي لا تليق برجل في مكانة جلالته بأي حال من الأحوال --Sdessoki 18:07, 5 أكتوبر 2006 (UTC)

المقال مهلهل

المقال مهلهل وكثير من الفقرات مكتوبة بنصها أكثر من مرة في أكثر من مكان من المقال دون تغيير، هذا غير تكرار نفس المعاني مع اختلاف الصياغة، إذا لم يتطوع أحد و يقوم بإعادة صياغة المقال فسأحاول القيام بذلك. --خالد حسنى 18:59, 5 أكتوبر 2006 (UTC)

ولد الامير احمد فؤاد الذي يعتبر اخر ملوك مصر رسميا في 16 يناير 1952 بعد ان انتظره الملك طويلا و حدث حريق القاهره في 26 من نفس الشهر هل معقول ان يحرق الملك القاهره وهو في غمرة فرحته و كان يوزع الهدايا و العطايا الملكيه ويملك بشد الميم الاراضي الزراعيه للفلاحين (قبل ظهور الاصلاح الزراعي) ام من حرقها هو من اراد ان يفسد علي الملك فرحته بولي العهد الجديد

هناك دائما محاولة مستمرة لتشويه مقالة الملك فاروق واظهاره على انه شخص بغيض وغبى ومستهتر ّّّ Bassam Mohammed 18:52، 2 نوفمبر 2007 (UTC)

بالتأكيد هناك الكثير من الجدل حول كل رؤساء و ملوك مصر لكن في ويكي يجب الحرص على عرض وجهات نظر إما محايدة أو وجهتين مختلفتين و لا يجب استعمال لغة خشبية ليست ذات معنى كالملك المتواضع و المحبوب و العاشق لوطنه و مثل تلك الاوصاف ما لم يكن هناك أحداث محددة تؤيدها و هو ك ما حدث في صفحة عبد الناصر و السادات من قبل

نرجو فتح باب النقاش

نرجو فتح باب النقاش حول الملك فاروق وابداء الاراء المختلفة وكذا وجهات النظر المتعارضة Bassam Mohammed 13:01، 3 نوفمبر 2007 (UTC)

عترض على المقالة في شكلها الحالي على عدة نقاط:

1- تصوير مغادرته لمصر بأنها مكرمة منه و حسن تصرف و عدم توضيح أن الملك لم يتم إعدامه كحال الثورات في العالم و إذا أردنا ذكر صلافة الضباط في طرده فيجب ذكر أنهم أبقوا على حياته لتكتمل الصورة. 2- ذكر الملك العطوف المحب لشعبه المخلص لوطنه هي كلها كلمات لا تليق بالمقال لانحيازها الواضح لرأي بعينه دون دليل.


رد على التعليق الاخير 1- بعيداًً عن منطقي التحامل أو التعاطف فأن حركة الضباط الاحرار كانت تهدف الى وجود جيش مصرى قوى ومنظم فى ظل الملكية واليك اجزاء من منشورتهم -منشوراً صادراً عام ١٩٤٧ موجهاً إلى "صاحب الجلالة قائدنا الأعلى" وموقعاً من تنظيم "ضباط الجيش" - الذي نشأ عام ١٩٤٥ ثم اندمج مع مجموعة جمال عبد الناصر بوساطة خالد محيي الدين عام ١٩٥٠ تحت اسم "الضباط الأحرار"- حول سوء أحوال التدريب والتنظيم والتسليح بالجيش وإهمال القيادة إن الجملة الافتتاحية تقول: "إليك صيحةٌ يا مولاي من قلوب مفعمة بالإيمان بالله وبمليكها.. يرفع هذا ضباط الجيش"، في حين تقول الجملة الختامية، بعد عرض المشكلة والمطالب المتصلة بها: "مولاي.. إن هذا الجيش المخلص لعرشكم المتفاني في الولاء لقائده الأعلى واثقٌ من عطفكم وعدلكم ووطنيتكم"ولذا يؤكد المنشور ولاء الضباط للعرش وللملك إلا أن فاروق لم يتدارك أخطاء نظامه وتجاهل نداءات الإصلاح من الداخل، وانتابته رغبة قوية في وأد نشاط الضباط الأحرار. وكانت الجولة الأولى في المواجهة في انتخابات نادي الضباط عام ١٩٥١، التي فاز فيها الضباط الأحرار وفشل مرشح الملك اللواء حسين سري عامر، ذو السمعة السيئة، ولم تفلح محاولات الملك في تأجيل الانتخابات، ولم يمتثل لها الضباط وتحرك التنظيم فى 23 يوليو لمطالبة الملك بتعيين محمد نجيب وزير للحربية وتشكيل وزارة بقيادة على ماهر المفضل لدى الجيش وكذارفع يد الملك عن نادى الضباط ولم يكن الهدف هو السيطرة على الحكم كما ذكر خالد محيى االدين - احد الضباط الاحرار كان من المفروض رجوع الجيش لثكناته- ولكن سرعان ما تتطور الوضع بالسيطرة على الحكم

2- لابد من القول إن النظام في العهد الملكي لم يكن حر التصرف ولا مطلق اليد في ثروات البلاد.. وكل هذه الثروات كانت ملكاً لأفراد ولا أحد يستطيع أن يمد يده عليها.. لذلك كان الاقتصاد المصري أقوى من الآن بمراحل رغم الاحتلال والسراي والفساد..وكان الجنيه المصري أعلى سعراً من (الجنيه الذهب)..وكان الجنيه الذهب يساوي (٩٧.٥ قرش صاغ مصري)..والثورة استلمت البلاد والجنيه المصري أقوى من الاسترليني والدولار والريال والمارك الألماني والين الياباني.. وحتى بداية السبعينيات من القرن الماضي، كان الدولار بـ(٣٥ قرشاً مصرياً) والريال السعودي بعشرين قرشاً Bassam Mohammed 18:21، 3 نوفمبر 2007 (UTC)

عزيزي باسم: لا أدري حقاً كيف أرد عليك, واضح إنك قرأت مدونة الدكتور ياسر العزيز عن الملك فاروق لكنك اقتبست جزء يسير منها و لم تكمل كل الأجزاء, ثانياً ما جئت به من أدلة يعني أن اضباط يحترمون العرش الملكي و ليست شهادة بأي حال من الحوال لوطنية الرجل و ولاؤه و يمكننا أن نستخدم خطابات كتلك لإثبات أن عدلي باشا و أحمد حسنين كانوا رجالاً وطنيين , و أنا بحسب علمي لا أعرف محللاً و لا مؤرخاً عربياً و لا أجنبياً تحدث عن تواضع الملك فاروق و وطنيته.

بالنسبة لقيمة الجنيه المصري فهي يا عزيزي من الامور التي شاعت بين العوام بشكل كبير دون أن يدركوا معناها , أولاً لم يتراجع الجنيه إلا في السبعينات كما تفضلت و ذكرت و هي فترة الانقلاب على مشروع يوليو فلا يجب الخلط بين الستينات و السبعينات لأها فترات مختلفة في قيمها و أفكارها ثانياً لا توجد أي علاقة بين أداء الاقتصاد و قيمة العملة لعدة أسباب أولها أن أن قوة العملة لا تكفي لغعطاء مؤشر على القدرة الشرائية للبشر فالين الياباني لا يساوي شيئاً على سبيل المثال و الدولار الامريكي يتراجع بشدة ثانياً سياسة الغطاء الذهبي في ذلك العصر تم إلغاءها في العالم كله و مصر منها لذلك تجد الآن الدولار أضعف ب 150 مرة من فترة الخمسينات و الجنيه الاسترليني أضعف 100 مرة تقريباً لذلك ذلك لا يعني باي حال من الاحوال أن الاقتصاد المصري كان جيداً بل بالعكس الؤشرات الحقيقية تتحدث عن عجز 75 مليون سنة 53 في الميزانية سببه الرئيسي إنفاق القصر الملكي لا يعنيني كثيراً وصف الملك بالسيء و لكن ما يعنيني هو توازن المقال للوصول لدرجة من الموضوعية يمكنك الرجوع مرة أخرى لمدونة دكتور ياسر لقراءتها بتمهل تحياتي

إضافة: أنت تستشهد بالدكتور حسن حسني باشا السكرتير الخاص للملك فاروق و هو رجل محترم بلا شك و أستاذ للتاريخ و تلوم علي الاستشهاد بدكتور اقتصاد و وزير تخطيط في السبعينات عصر ثم أنك لو قرأت كتاب الدكتور حسن حسني جيداً ستجد أن الرجل يتحدث عن سيطرة الفاسدين من امثال بوللي و أحمد باشا حسنين و كريم ثابت و عدلي أندراوس على عقل الملك و تصرفاته و يمكنك الرجوع لمذكرات الملكة ناريمان عن الرجل و مذكرات كريم ثابت

الرجاء عدم نسيان التوقيع

النقاش الذي لا يختتم بتوقيع يفقد مصداقيته يا إخواني. لابد من التوقيع في نهاية كل نقاش.--نسيب البيطار 00:14، 4 نوفمبر 2007 (UTC)

الحالة الاقتصادية بعد الملكية

(فى البداية ارجو من كل مساهم التوقيع)

لا احد يستطيع ان يخفى حقيقة التدهور والانهيار الواضح الذى حدث عقب تولى العسكريين الحكم:

  1. حيث اتبع الضباط سياسات أثرت تأثيرا مباشر على مناخ الاستثمار وذلك بعد إعلانهم خلع الملك فاروق وما تبعه من فرار رؤوس الأموال الى الخارج.
  2. سياسة التأميم التى نهجها عبد الناصر للسيطرة على كل الاقتصاد المصرى وما عرف وقتها بالقطاع العام والاقتصاد المركزى وتعيين ضباط الجيش لإدارة القطاع العام دون ادنى خبرة وذلك وفقا لسياسات التحكم فى الاقتصاد للحصول على اموال تمول الفكر الناصرى فى المغرب العربى واليمن وسوريا وبعض البلاد الأفريقية والأسيوية وتدعيم الحركات التمردية.
  3. عدم الإدراك بحجم الفساد الذى استشرى فى ظل سياسات الاشتراكية والاقتصاد المركزى والذى أدى الى تفاقم ثروات بعض الضباط وتزايد سطوتهم بسبب الأموال والسلطات المطلقة بدون رقابة فاعلة.
  4. تزايد على اثر ذلك حجم المديونيات على مصر وما تبعه من عبأ خدمة هذا الدين وتزايد التضخم الى ان وصل فى عهد السادات الى نسب قياسية بلغت 25% وفقا لإحصائيات البنك الدولى وما تبعه من انتفاضة شعبية نتيجة الغلاء وضعف القوة الشرائية للجنيه.
  5. بالنسبة لتعليقك على ان سعر العملة لا يعتبر مؤشر وقمت بالاستشهاد بالين اليابانى والجنيه الاسترلينى فانه لا يوجد اى وجه للمقارنة بين سعر الجنيه المصرى امام تلك العملات خصوصا الين اليابانى امام الجنيه المصرى كان لا يساوى شىء تقريبا أيام الملك وكذا الجنيه الاسترلينى كان اقل من الجنيه المصرى وقس على ذلك بقية العملات( انا هنا أقارن عملة بعملة )فى ذلك الوقت حيث تقاس قوة العملة وسعرها بالعرض والطلب الحر وليس بسعر تحدده الدولة كما كان يعتقد وزراء الاقتصاد المركزى فى حقبة الستينيات والسبعينيات وما أدى لخلق ما يسمى بالعملات الصعبة وهذا المصطلح لم يكن له وجود أصلا ايام الاقتصاد الحر فى فترة الملكية Bassam Mohammed 12:59، 4 نوفمبر 2007 (UTC)

عزيزي باسم: دعنا أولاً نتفق أن الموسوعة ليست مكاناً لعقد مقارنات بين حكام مصر, بمعنى أننا عندما نقول أن أغلب المصريون كانوا أميين في العهد الملكي فنحن لا نأخذ موقف سلبي من الملك بل نذكر تاريخ و لا ننكر كذلك ان الحياة الديمقراطية و مؤسسات المجتمع المدني كانت مزدهرة في عهد الملك و عندما نتحدث عن ازدهار الصناعة في العهد الناصري و ارتفاعها من 9% إلى 22% من المشاركة في الاقتصاد و فنحن لا نغفل المعتقلات و لا الهزيمة العسكرية. على جانب آخر لا داعي للخلط بين ما حدث بعد 52 و ما حدث يعد 74 فتلك حقب مختلفة, فلا يجوز مثلاً أن نقول أنه في عهد الضباظ الانقلابيين زادت الديون لأن الديون زادت لما نعرفه الآن بعد سنة 74 و أنا مرة أخرى لا أدافع عن أخطاء ناصر و لا ألصق التهم للسادات نحن هنا فقط يجب أن نأخذ الموقف المحايد مثلاً لا يجوز وصف محاكم الثورة بمحاكم الغدر فهي لغة لا تليق, يمكن مثلاً وصفها بأنها محاكم استثنائية لا تخضع للقوانين المدنية, و بالنسبة للعلاقات النسائية كيف يمكن أن ننكرها و بنت الملك بنفسها اعترفت على شاشة ال إم بي سي أنه كان يعيش في إيطاليا مع مغنية أوبرا إيطالية و ذكرت كذلك فيلا ميلانو و منتجع سويسرا ملك أسرة محمد علي. بالنسبة لقيمة العملات فالجنيه المصري انهار 6 أضعاف أمام الدولار من سنة 52 و حتى تحريره سنة 91 تلك حقيقة لا أدافع و لا أهاجم بها أحد لكن موضوع الجنيه الدهب دي مش علمية

أرجو يا عزيزي أن نصل لنقاط اتفاق

تحياتي

د. تامر العقدة


قيل عنه و كتب عنه

لقد اضفت فقرتين تحت عنوان: قيل عنه، و كتب عنه، و لقد حذفت الفقرتيين ، ولا اعلم لماذا، رغم ان كل ماكتبته مسجل و موثق، و ليس رآيي الشخصي، و بعضه موجود في النسخه الانجليزيه.

كتب عنه

الغريب الحسيني، مذكرات الحارس الخاص للملك فاروق

الدكتور حسن حسني، سنوات في البلاط الملكي،

عادل صادق، الملك الذي غدر به الجميع

احمد امين العطار، مصر بين الملك و الصعاليك

مايلز لامبسون، مذكرات اللورد كليرن،

قيل عنه

يقول الغريب الحسيني الحارس الخاص للملك فاروق في بداية مذكراته: شاءت الأقدار أن أكون حارساً خاصاً لشخص كنت أكره مجرد سماع اسمه، وعندما اقتربت منه تمنيت أن يجيء اليوم الذي أقدم فيه روحي كأقل ثمن فداء لهذا الرجل.

قالت الملكه ناريمان صادق. فى احدى المرات القليله التى تحدثت فيها عن فاروق:وجدت نفسى اتحدث مع الملك كأنى اعرفه طوال حياتى فقد كانت له طريقه خاصة فىالاستماع لما تقوله له كأنك تقـول شيئا حكيما او ذكيا، وقـد شجعنى على التحـدث وجعـلنى اشعر بأن كل شئ كنت أقـوله كان بالنسبة له مفيـدا وذا معنى.

الاميره الايرانيه اشرف بهلوي.: ولكن ذلك الفاروق الذي عرفته لم يكن ذلك البدين المبدد الذي اصبح فيما بعد موضوعا للرسومات الهزليه الغربيه، كان لايزال شابا وسيما، رشيقا و ممشوقا، وطنيا و مثاليا، ذا عينان زرقاوتان تومضان حين يتحدث

مي فاروق

إلغاء فقرة

قمت تعديلات من المقال لأنها أولاً خرق حيث إنها منقوله حرفيًا من مواقع الإنترنت وبالإمكان إيجاد المواقع من خلال بحث سريع في أي محرك بحث (قمت بالبحث في غوغل)--Jo NaHaL (نقاش) 22:12، 31 أكتوبر 2010 (ت ع م)

هذا، في حد ذاته، ليس دليلاً يا عزيزي جو على أن ما في المقالة مقتبس من الإنترنت؛ فربما حدث العكس، أي أنه تم الاقتباس من الموسوعة، وهذا أمر شائع ووارد الحدوث.--Avocato (نقاش) 22:15، 31 أكتوبر 2010 (ت ع م)
ومتى تم الاقتباس من الموسوعة وهو وضع اليوم!! بينما هي في مواقع الانترنت الأخرى بتواريخ تسبق اليوم بأشهر أو بسنوات!!! وليس موقع واحد فقط بل عدة مواقع--Jo NaHaL (نقاش) 22:21، 31 أكتوبر 2010 (ت ع م)
لا مشكلة يا أخي، ولكنني أطلب منك، كصديق، أن تراعي كتابة سبب تعديلك في ملخص التعديل في المرات القادمة؛ اختصارًا للوقت.--Avocato (نقاش) 22:29، 31 أكتوبر 2010 (ت ع م)
تكرم--Jo NaHaL (نقاش) 22:52، 31 أكتوبر 2010 (ت ع م)

نحن السناريون لا و لم نعترف باي سيادة اجنبية علي اراينا , لا عثمانية و لا انجليزية و بديهي ليست مصرية فمصر كانت تقبع تحت الاحتلال فبديهي لم يكن لديها سيادة حتي لي القاهرة فما بالك بدولة سنار او ما يسمي بالسودان( السودان كان يعرف بسلطنة سنار ) فنحن سناريون ’ سنار تاسست عام 1502 م و انهارت عام 1821 بوسطة الغزو العثماني الالباني الانكشاري الارنؤوطي الذي شارك فيه قليل من المرتزقة من مصر كالعادة, و اقام دولة متهالكة هب عليها الشعب مع القائد محمد احمد المهدي حيث اقام جنودنا حمامات من الدم للغزاة المعتدين الخونة, ثم جاء الانجيز يحتلونا مع حفنة من المرتزقة المصريين فاستطعنا ايضا دحرهم الي ان عادت البلاد الي اهلها و سيعود اسم سنار باذن الله و هذا الفاروق لم يكن يحكم قصره من اين له ان يكون ملكا علي السودان ؟ السودان لم يعترف بحاكم غير سوداني علي مر التأريخ , هذا الالباني قد حكم جده مصر و هو لم يكن يستطع ان يحكم زوجته