انتقل إلى المحتوى

نقاش:كسيلة/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 7 سنوات من Fibo313 في الموضوع أكسيل
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


رد و إبداء رأي

أرى أن هذا الطرح مقبول عموما لحيادته وعدم التكلف فيه او الإطراء الإيديولوجي, لكن ارى انه ينقصه بعض الإثراء المعلوماتي و ذلك لشح المراجع الأمازيغية و الإنفراد بالمراجع العربية, الذين كانت لهم الغلبة في تلك الحقبة خصوصا في حكم عبد الملك بن مروان. لذالك فمن المبادئ السامية للحياد ان نسمع لصوت الاقليات و المستضعفين في اي مكان, أمّا ان نرفض المقال مباشرة فهذا يعد تحيزا و اجحافا بل يرقى الى التعصب ضد عرق كان على مدى التاريخ ولا يزال يقاتل ضد كل من يقلل من احترامه. مرحبا بك في الويكيبيديا صوت الحرية والحياد. --Fibo313 (نقاش) 10:17، 22 سبتمبر 2016 (ت ع م)ردّ

هذا المقال فيه تفسيرات عنصرية

مقال يحتوي على تشويه صريح لشخصيات تاريخية مثل عقبة بن نافع، و مدح مبالغ فيه وبدون أدلة لشخصية كسيلة ، رجاءا و مراعاتا لسمعة الموقع نطلب الغاء المقال و تعويضه بآخر اكثر موضوعية

تفضل بتحسين المقال، بالتوفيق --— «موح دو جيجل» لنتناقش باحترام متبادل 15:25، 1 يناير 2013 (ت ع م)

واضح تحيز هذا المقال، ومقال الكاهنة، لصالحهم، حتى وإن اعترفنا بأخطاء صحابي جليل مثل عقبة، لكن القارئ عليه أن يحاول التمييز دائماً بين الخطأ والصواب، والمقال نفسه يقول: "فسار زهير بن قيس بجيش يتشكل من أربعة آلاف جندي عربي وألفين من الأمازيغ المسلمين حيال القيروان". أي أن مسلمي الأمازيغ فضلوا القتال مع أبناء دينهم على الحرب مع أبناء جلدتهم غير المسلمين.--Maher27777 (نقاش) 20:58، 12 أكتوبر 2013 (ت ع م)ردّ

رد و إبداء رأي

أما فيما يخص القائل بأنه تطرف على الصحابي عقبة ابن نافع فإنه يجهل ان عقبة لم تُشهد له صحبة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لانه ولد سنة 1 للهجرة. كما ان عقبة ابن نافع رجلٌ مسلمٌ سياسيٌ محاربٌ متّبِعٌ لأوامر سيده عبد الملك بن مروان الذي اشتهر عليه القساوة والغلظة في رعيته العرب فما بالك بالأمازيغيين الاحرار, الذين لم يفلحوا حتى في تسميتهم كما يسمون هم انفسهم بالأمازيغيين بل يسمونهم بالبربر كما ينعتهم اعداؤهم من الروم وغيرهم.

هنا في الويكيبيديا لا مجال للتكلف و الإطراء, لا يثبت هنا إلّا القول الثابت و الحقائق. --Fibo313 (نقاش) 10:41، 22 سبتمبر 2016 (ت ع م)ردّ

مقال كاذب

السلام عليكم هدا المقال متحيز كثيرا ومبفبرك ولاأساس له من الصحة وليس له أي مراجع موثوقة أي أنه ممنهج المرجو حذفه وشكرا خالد البار (نقاش) 20:46، 20 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

لا أعتقد أن المقال متحيز أما بخصوص المصادر فإن الفتح الإسلامي لشمال إفريقيا يكنفه الكثير من الغموض و أما ما يتعلق بالدولة الأموية فكان معروف عليها تعصبها العرقي

أكسيل

اسمه أكسيل الأمازيغي

رد و إبداء رأي

عادةً نسمي الشخصيات بما يسمون هم انفسهم ليس بما يلقبه غيرهم من الأعداء أو عامة الناس والجهلة, هكذا يعرف ويستبصر القارئ المحايد مدى شح معلومات العرب عن الأمازيغ و عدم المبالات بقدرهم آنذاك, حيث أنهم يدافعون و بقوة على انهم بربر مع ان معظم الشواهد بالرغم من تهميشها لاغراض سياسية و ايديولوجية بحتة -والإدعاء انها دينية- تشهد ان هذا الشعب لا يرضى بالذل والمهانة مطالبا -وعلى مر الدهر- فقط بإثبات حقه في الوجود و الحرية لأن اسمه أكسيل الامازيغي بمعنى "كسيلة الحر". --Fibo313 (نقاش) 11:01، 22 سبتمبر 2016 (ت ع م)ردّ

مغالطات وعدم الحياد

تكاد هذه المقالة أن تكون مبنية حصريا على "المرجع" الأخير من المراجع المزعومة وهو رأي منحاز لشخص مجهول كتب مقالة على الإنترنت ومن عنوانها يعلم عدم حيادها وملاءمتها لكي تدرج في موسوعة ويكيبيديا، وهي: للمدعو جميل حمداوي بعنوان "من أبطال المقاومة الأمازيغية الملك أكسل".. فوصف كسيلة بالبطل يدل على رأي شخصي لا يليق بموضوع موسوعي يفترض منه الحياد والموضوعية بل مكانه منتديات المهاترات والتعصب. ثم إن كسيلة لم يكن سوى زعيم قومه أوربة كما قال ابن خلدون، الذي ادعى صاحب المقالة اعتماد كتابه مرجعا، قال: "وكانت رياسة البربر يومئذ في أوربة لكسيلة" ـ تاريخ ابن خلدون ـ المكتبة الشاملة ـ وكان نصرانيا. فأنّا له ملك "كل الربوع الموجودة ما بين تاهرت (تيارت الحالية) و وهران و تلمسان غربا إلى القيروان بالشرق"؟ وتذكر هذه المقالة كيف قٌتل عقبة بن نافع بطريقة مخالفة لما ذكره مصدر محررها نفسه، وهو كتاب تاريخ ابن خلدون. جاء في المقالة ما يلي: "كما أساء إلى الملك كسيلة فتوعده الملك كسيلة بالانتقام. ورغم أن أبا المهاجر كان قد نصح عقبة بن نافع بعدم الإساءة إلى أكسل مما سيكون له عواقب وخيمة في مسار الفتح الإسلامي،(إلى هنا ذكر أن المصدر هو الكامل في التاريخ لابن الأثير) لكن عقبة لم يأبه لذلك. فلما وصل إلى القيروان احتفظ بأبي المهاجر دينار وسيره معه إلى غزو بلاد الأمازيغ, تصدى له الملك أكسل ونشبت معركة بين الفريقين في بسكرة جنوب جبال أوراس بجيش يضم 50,000 جندي يقودهم الملك كسيلة، وانهزم المسلمون في المعركة وقتل عقبة بن نافع سنة 64 هـ 684 م". اهـ

يقول ابن خلدون: "..وساسهم وقفل راجعا. وكسيلة أثناء هذا كله في اعتقاله لجمعه معه في عسكره سائر غزواته. فلما قفل من السوس سرح العساكر إلى القيروان حتى بقي في خف من الجنود. وتراسل كسيلة وقومه، فأرسلوا له شهودا وانتهزوا الفرصة فيه وقتلوه ومن معه وملك كسيلة إفريقية خمس سنين ونزل القيروان". ـ تاريخ ابن خلدون ـ المكتبة الشاملة. --Bolbololo (نقاش) 23:30، 10 مايو 2016 (ت ع م)ردّ