نقاش:مشروب كحولي/أرشيف 1

هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.

أرشيف 1

| أرشيف 2 ←

نقاش بدون عنوان

• لم أرى سبب لوجود ترجمة مشروبات كحولية إلى اللغة الإنجليزية في أول المقال، وأيضا ترجمة إيثانول لا داعي لها.--إماراتي 1971 23:04، 24 أبريل 2008 (UTC)
• المسيحية لم تحلل الخمر المسكر كما فى قول الرسول بولس فى رسالة افسس :"و لا تسكروا بالخمر الذي فيه الخلاعة بل امتلئوا بالروح" (افسس 5 : 18)
• اما بالنسبة لنصيحة الرسول بولس الى تلميذه تيموثاوس بان يشرب خمر قليل لاجل اسقامه حيث انه كان مريض بالاستسقاء مما يجعل شرب الماء مضرا له :"لا تكن في ما بعد شراب ماء بل استعمل خمرا قليلا من اجل معدتك و اسقامك الكثيرة" (رسالة تيموثاوس الاولى 5 : 23) . - ولاحظ كلمتى "قليلا" و "اسقامك الكثيرة" -وقد كان الخمر يستعمل فى العلاج قديما قبل وجود الطب الحديث
• اما بالنسبة للخمر المستخدم فى القداسات الالهية المسيحية فلا يتعدى نسبة الكحول فيها 5% ويضاف اليها ماء بنسبة 1: 2

.:). -- LORD ANUBIS  ^{(اترك رسالة)}  14:33، 25 أبريل 2008 (UTC)

• • بالنسبة إلى الاقتباس من رسالة أفسس لاحظ عبارة " تسكروا بالخمر" فالسكر هو المحرم وليس شرب الخمر بحد ذاته، وقد ذكرنا هذا الموضوع بشكل واضح في المقال؛ فالمسيحية لم تحرم أو تحلل بكثير من الآيات أي نوع من الطعام أو الشراب، قد يكون أبرزها ما قاله المسيح في إنجيل مرقس الفصل 7 ((8 فقال لهم افانتم ايضا هكذا غير فاهمين.اما تفهمون ان كل ما يدخل الانسان من خارج لا يقدر ان ينجسه.19 لانه لا يدخل الى قلبه بل الى الجوف ثم يخرج الى الخلاء وذلك يطهر كل الاطعمة. 20 ثم قال ان الذي يخرج من الانسان ذلك ينجس الانسان.)).
  • نتفق معك تمامًا بأن نصيحة القديس بولس إلى تلميذه كانت بهدف العلاج.
  • بالنسبة لما يستعمل في القداس فبحسب روايات العشاء الأخير الأربعة المذكورة في كل من متى ومرقس ولوقا ورسالة القديس بولس إلى أهل كورنتثس الأولى فإن الكأس كانت خمرًا فقط أنظر النص من متى الفصل 26 ((اخذ الكاس وشكر واعطاهم قائلا اشربوا منها كلكم. 28 لان هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من اجل كثيرين لمغفرة الخطايا. 29 واقول لكم اني من الان لا اشرب من نتاج الكرمة هذا الى ذلك اليوم حينما اشربه معكم جديدا في ملكوت ابي. 30 ثم سبحوا وخرجوا الى جبل الزيتون)) لكن المسيح عندما مات نزل من جنبه دم وماء بحسب يوحنا 33/19 ومقاطع أخرى لذلك عمدت الكنيسة الأولى إلى الرمز لهذا الحدث (حدث خروج الماء مع الدم) بإضافة ماء إلى الخمر (الذي يتحول وفق المعتقد المسيحي لدم المسيح)؛ بيد أنه لا يوجد أي قانون في الكنيسة، دعني أتكلم عن كنيستي وهي الكنيسة الكاثوليكية وتحديدًا الكنيسة المارونية يحدد نسب الماء إلى الخمر أو الخمر إلى الماء، المهم أن يكون الماء نظيفًا خاليًا من أي شوائب وأن يكون النبيذ حلوًا (أنت تعلم وجود نوعين للنبيذ أو المبيت حلو ومر) وغير مخلخل (أي أنه غير فاقد الطعم فتتحول جزئياته إلى خل)، أما بالنسبة إلى النسب فهي تترك لتقدير كل كاهن وكل رعية، دون وجود مقاييس مقيدة بذلك.
  • هناك في المقال دلائل أخرى أن المسيحيين شربوا الخمر، أنظر معجزة قانا الجليل حيث حوّل المسيح الماء إلى خمر، فلو كانت الخمر محرمة لما كانت " أولى عجائبه" حسب إنجيل يوحنا أن حول الماء خمرًا، يمكنك قراءة هذه الحادثة في إنجيل يوحنا الفصل الثاني.
  • منذ فترة كنت أقرأ حول موضوع الخمر في الإسلام، فلا أدري من من المذاهب الأربعة أو أحد الفقهاء ذوي التأثير قد حلل ومنذ العصر العباسي شرب الخمر لكنه وضع الحد على السكر، أي تمامًا كالمسيحيين اليوم، وهكذا تكون جميع الأديان ذات مضمون واحد إن جاز القول. --sammy.aw (نقاش) 17:52، 11 أغسطس 2010 (ت ع م)--sammy.aw (نقاش) 17:52، 11 أغسطس 2010 (ت ع م)

مراجعة المقالة

•  تعليق: المقالة كثيرة الوصلات الحمراء. أبو حمزة ^{أسعد بنقاشك} 23:04، 14 يناير 2011 (ت ع م)
• خلاصة: تم إزالة الوسم بعد المراجعة. أبو حمزة ^{أسعد بنقاشك} 11:59، 8 فبراير 2011 (ت ع م)

خطأ في فقرة الكحول في الإسلام

عقوبة شارب الخمر لاوجود لها في الفقة الإسلامي، إنما هي تعزيز مدني من علي ابن ابي طالب Majed alothmani (نقاش) 00:29، 26 يناير 2016 (ت ع م)

Jobas Majed alothmani (نقاش) 02:52، 26 يناير 2016 (ت ع م)