نقاش المستخدم:Azziz.bakouch

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من Azziz.bakouch في الموضوع التيك توك والعالم العربي

مرحبًا Azziz.bakouch! أهلاً وسهلاً بك، وشكرًا لانضمامك لنا. لتتعرّف أكثر على ويكيبيديا اطلع على هذه المقدمة. وإليك بعض الروابط التي قد تفيدك:

إذا كان لديك استفسار أو احتجت لمساعدة فتفضل بزيارة إحدى الصفحات التالية:

أو اضغط هنا لتطلب المساعدة في صفحة نقاشك وسيقوم مُتطوّعٌ بزيارتك للمساعدة. أخيرًا، لا تنسَ توقيع رسائلك في صفحات النقاش بالضغط على زر Insert-signature أو بكتابة ~~~~ التي ستتحول تلقائياً عند حفظ الصفحة إلى اسمك والتوقيت.

-- أشرف فارس 02:07، 28 يوليو 2015 (ت ع م)ردّ

تنبيه صفحة نقاش

--— Osama Eid (راسلني) 14:16، 9 نوفمبر 2022 (ت ع م)ردّ

التيك توك والعالم العربي[عدل]

    التيك توك والعالم العربي ؟ 

عزيز باكوش  

هل يحصي العالم العربي أطفاله وشبابه النشيطين على تطبيق التيك توك؟ كم تحميل لهذا التطبيق في المنطقة العربية يتم كل شهر وفي سنة ؟ ماهي  الفئة الأكثر نشاطا  جنسا وعمرا؟ وما حجم وطبيعة استعماله والتفاعل مع محتوياته ؟ هل يتوجس الحكام العرب من خطورة محتملة لتسريب بيانات شخصية لشبابه من طرف هذا الوحش ،والتلاعب بها وتوظيفها لأغراض خبيثة ؟  هل يوجد في العالم العربي هيئة عمومية  تتسم بالعقلانية ، ولها اهتمامات موضوعاتية  يتملكها الخوف من المستقبل الجهنمي للسوشل ميديا وتأثيره السلبي الفادح على الشباب فتكرس أبحاثها لحماية وتأطير الطفولة والشباب حتى يبحروا آمنين في هذا البحر الذي تمتد زرقته بلا نهاية ؟  وماذا أعدت الحكومات العربية  لمواجهة وحش الميديا  الفتاك عموما ومنصة التيك توك على نحو خاص ؟  وأخيرا من يا ترى يمتلك الأهلية والوصاية والنضج الرشيد  كي يدق ناقوس الخطر إزاء استعمال هذه المنصة الوحش التي تعمل آلته التدميرية بكفاءة عالية على العبث بما تبقى من قيم في واقعنا العربي والإسلامي بشراسة غير مسبوقة..!!


  مناسبة هذا الكلام هو ما نعيشه اليوم على خلفية الحرب الروسية الأوكرانية وتداعياتها الجيوسياسية والاقتصادية والتكنولوجية بين الشرق والغرب، وتحديدا بين الصين من جهة وأوروبا وأمريكا من جهة ثانية . وإذا كانت أمريكا بقوتها العلمية والتكنولوجية تخشى على شبابها من هذا الوحش الأسيوي النشأة (التيك توك)،الصيني النسب الذي يشتغل دون قيود وخارج الضوابط الأخلاقية المتعارف عليها . طلبت من شركة بايتدانس ومقرها بالصين بيع أسهمها في التيك توك  أو مواجهة حظره في الولايات المتحدة . كما أقرت في العديد من المناسبات قوانين الحد من شراسته كما فعلت  كندا  والاتحاد الأوروبي . وإذا علمنا أن بريطانيا العظمى أعلنت قبل أسبوع حظر تطبيق "تيك توك" من الهواتف الحكومية بسبب المخاوف الأمنية المثارة حول  مشاركة الفيديوهات المملوكة للصين، هل يسعفنا المقام هنا لطرح التساؤل نفسه (التيك توك)وخطره الجارف المدمر للطفولة والشباب في العالم العربي من المحيط إلى الخليج . وفداحة تأثيره على الجمهور العربي قاطبة أطفالا شيوخا ونساء من دون أن يثير ذلك مخاوف حقيقية لدى الحكومات العربية من المحيط إلى الخليج؟؟


  من المؤكد أن سيطرة الصين على شباب آوروبا وأمريكا عبر منصة ( تيك توك)  بات وشيكا . الأمر الذي عجل  بسن قوانين لحماية شباب الغرب من تفاعل  بات يشكل تهديدا حقيقيا للأمن القومي الأمريكي الذي قرر الحظر في أكثر من ولاية ،خاصة على صعيد حماية البيانات . ليس بسبب الارتفاع القياسي لمستخدميه في الولايات المتحدة 136.42مليون مستخدم ،وإنما بنسبة استخدامه من الأطفال ما بين    10 و 19   عاما التي تجاوزت 25٪ .وللحديث بقية

Azziz.bakouch (نقاش) 11:44، 24 مارس 2023 (ت ع م)ردّ