العقد النفسية التي تحكم الشرق الأوسط (كتاب)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 01:55، 8 فبراير 2021 (بوت:إصلاح رابط (1)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

العقد النفسية التي تحكم الشرق الأوسط
معلومات عامة
المؤلف
اللغة
البلد
 مصر عدل القيمة على Wikidata
الناشر
الشركة العربية للطباعة والنشر
تاريخ الإصدار
1958 عدل القيمة على Wikidata
التقديم
عدد الصفحات
168

العُقد النفسية التي تحكم الشرق الأوسط هو أول كتاب للأستاذ محمد حسنين هيكل في عصر الرئيس جمال عبد الناصر، وثاني كتاب له، وهو من القطع الصغير ضمن 168 صفحة، وقد صدر في عام 1958.[1][2][3]

تقديم

  • إن المشاكل التي وقعت في الشرق الأوسط، الأحلاف والمشروعات والمناورات والمؤامرات، تركت وراءها آثارا ورواسب تراكمت بعضها فوق بعض، وتفاعلت مع العوامل البشرية في أعماق نفوس الرجال، الذين يصنعون الحوادث في الشرق الأوسط، أو يصنعونها للشرق الأوسط، وكانت نتيجة هذا التفاعل، ذلك الذي نراه ونشعر به في المنطقة اليوم.[4]

أو بعبارة أكثر تحديدا. إن الشرق الأوسط الآن لا تحكمه المشاكل نفسها، وانما تحكمه العقد التي خلفتها المشاكل.

فصول

نظم الكاتب هذه العقد في مقالات سبع :

  1. لبنان أو عقدة الذنب
  2. جون فوستر دالاس أو مجموعة عقد في رجل
  3. الولايات المتحدة الأمريكية أو مجموعة عقد في سياسة دولة !
  4. عزل مصر أو جمعية ضحايا دالاس في الشرق الأوسط
  5. عقد الاضطهاد أو هرقل والعروش الهاشمية
  6. عقدة أوديب أو بريطانيا التي كانت عظمى !
  7. عقدة الخوف أو دور روسيا في هذه العقد وعقدة المال الذي لا أول له ولا آخر.

المراجع

  1. ^ "العقد النفسية التي تحكم الشرق الأوسط". www.goodreads.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-20.
  2. ^ هيكل، محمد (1958). العقد النفسية التي تحكم الشرق الأوسط. الشركة العربية للطباعة والنشر،. مؤرشف من الأصل في 2019-12-20.
  3. ^ يحيى حسن (2019). كتابات هيكل .. بين المصداقية والموضوعية: كتابات هيكل .. بين المصداقية والموضوعية. Al Arabi Publishing and Distributing. ISBN:978-977-319-444-4. مؤرشف من الأصل في 2019-12-20.
  4. ^ "العقد النفسية التي تحكم الشرق الأوسط!!". www.almothaqaf.com. مؤرشف من الأصل في 2011-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-20.