علي بن وفا

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 02:11، 6 مايو 2020 (بوت:إصلاح تحويلات القوالب). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

علي بن وفا
معلومات شخصية
الوفاة 29 يونيو 1149   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
أناب  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة قتل في معركة  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مواطنة الدولة الإسماعيلية النزارية  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
مناصب
داعي دعاة سوريا (5 )   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
1136  – 29 يونيو 1149 
إسماعيل العجمي  [لغات أخرى]‏ 
الشيخ أبو محمد  [لغات أخرى]‏ 
الحياة العملية
المهنة مبشر،  وقائد عسكري،  وحاكم  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الكردية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب معركة أناب  تعديل قيمة خاصية (P607) في ويكي بيانات

مات سنة 544هـ استلم قيادة الحشاشين بعد وفاة بهرام سنة 530 هـ بدمشق فعظم أمر أبي الوفا هذا بسبب مساندة الوزير المزدقاني له، حتى أصبح حكمه في دمشق أكثر من حكم صاحبها تاج الملك بوري.حاول تسليم دمشق إلى الصليبين، فكاتب أبو الوفا زعيم الحشاشين في الشام الفرنج على أن يسلم إليهم دمشق، ويسلموا إليه عوضها مدينة صور، علم تاج الملك بوري صاحب دمشق بهذه المؤامرة، فبادر بالتخلص من أصحابها، ومن كل من ساهم فيها، وبدأ بوزيره أبي علي طاهر بن سعيد المزدقاني، فاستدعاه إليه فحضر، وخلا معه فقتله تاج الملك وعلق رأسه على باب القلعة، ثم نادى تاج الملك في البلد بقتل جماعته، فثار بهم أهل دمشق فقتلوا منهم ستة آلاف نفر .أما الصليبيون فلقد وصلوا على الميعاد المقرر بينهم وحاصروا دمشق استعداداً لأخذها، لكنهم علموا أن تاج الملك قد بطش بحلفائهم فأرسلوا إلى أعمال دمشق لجمع الميرة والإغارة على البلد فلما سمع تاج الملك بذلك أرسل أميراً من أمرائه يعرف بشمس الخواص فلقوا الفرنج وقاتلوهم، وانتصر شمس الخواص لجأ بعده علي بن وفا إلى قلعة صافيتا وتحالف مع الصليبين في معركة أنب وقتل فيها.

مراجع

[1]