بوراكاي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5 (تجريبي)
سطر 31: سطر 31:
|العنوان=Aklan Tour |الناشر=Panublion Heritage Site |تاريخ الوصول=2007-06-12}}</ref>
|العنوان=Aklan Tour |الناشر=Panublion Heritage Site |تاريخ الوصول=2007-06-12}}</ref>


تقع بوراكاي ضمن [[ولاية أكلان]]، التي أصبحت ولاية مستقلَّة في 25 أبريل عام 1956. قامت قاضية جزيرة باناي القريبة صوفيا غونزيلز تريول هي وزوجها لامبرتو هومفرتوس تريول بتملُّك عددٍ كبير من الأراضي في بوراكاي بحلول مطلع القرن العشرين، وزرعا [[جوز الهند]] وأشجار الفواكه والنباتات الأخرى. وقد تبعهما البعض بزراعة الجزيرة وتطويرها.<ref>[http://ugmedia.britannica.com/2011/11/7838.jpeg The Woman Behind the Greening of Boracay], The Sunday Times Magazine November 1987 by Nick I. Marte, [http://www.britannica.com Encyclopedia Britannica]. (article text can be seen [http://euroheritage.net/filipino1.jpg here])</ref>
تقع بوراكاي ضمن [[ولاية أكلان]]، التي أصبحت ولاية مستقلَّة في 25 أبريل عام 1956. قامت قاضية جزيرة باناي القريبة صوفيا غونزيلز تريول هي وزوجها لامبرتو هومفرتوس تريول بتملُّك عددٍ كبير من الأراضي في بوراكاي بحلول مطلع القرن العشرين، وزرعا [[جوز الهند]] وأشجار الفواكه والنباتات الأخرى. وقد تبعهما البعض بزراعة الجزيرة وتطويرها.<ref>[http://ugmedia.britannica.com/2011/11/7838.jpeg The Woman Behind the Greening of Boracay], The Sunday Times Magazine November 1987 by Nick I. Marte, [http://www.britannica.com Encyclopedia Britannica]. (article text can be seen [http://euroheritage.net/filipino1.jpg here]) {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180208160556/https://www.britannica.com/ |date=08 فبراير 2018}}</ref>


بدأت السياحة بالوصول إلى بوراكاي بحلول سبعينيات القرن العشرين.<ref>[http://aroundgrandmasrockingchair.com/?page_id=84 The Island Paradise of Boracay, Philippines by Grandma Rosemary]</ref><ref>{{مرجع كتاب |العنوان=100 Resorts in the Philippines: Places with a Heart |المؤلف=Grele, Dominique, Lily Yousry-Jouve |السنة=2004 |الناشر=Asiatype, Inc. |الرقم المعياري=971-91719-7-9 |الصفحات=225}}</ref> وخلال الثمانينيات اشتهرت الجزيرة بكونها وجهةً منخفضة الميزانية [[حزم حقائب الظهر|حازمي الحقائب]].<ref name="panublion"/>{{فشل التوثيق|date=February 2012}}<ref>[http://www.aklan.gov.ph/aklan02_profile.php Our Province Aklan Historical Background], The Provincial Government of Aklan Official Website</ref> وبحلول التسعينيات، باتت شواطئ الجزيرة إحدى أشهر الشواطئ في العالم.<ref>{{استشهاد بخبر|المسار=http://ia700709.us.archive.org/7/items/SomeOldNewsclippingsAboutBoracay/newsclippingsboracay2.jpg|العنوان=Boracay Tops World's Best Beaches|newspaper=The Philippine Star|التاريخ=February 16, 1990|الناشر=[http://archive.org Internet Archive]}}</ref> في عام 2012، صرَّح قسم السياحة الفلبيني بأن شواطئ الجزر صُنِّفت كثاني أفضل شواطئ العالم بعد [[بروفيدنسياليس]] في [[جزر توركس وكايكوس]].<ref>{{استشهاد بخبر|المسار=http://www.philstar.com/Article.aspx?articleId=772282&publicationSubCategoryId=473|العنوان=
بدأت السياحة بالوصول إلى بوراكاي بحلول سبعينيات القرن العشرين.<ref>[http://aroundgrandmasrockingchair.com/?page_id=84 The Island Paradise of Boracay, Philippines by Grandma Rosemary]</ref><ref>{{مرجع كتاب |العنوان=100 Resorts in the Philippines: Places with a Heart |المؤلف=Grele, Dominique, Lily Yousry-Jouve |السنة=2004 |الناشر=Asiatype, Inc. |الرقم المعياري=971-91719-7-9 |الصفحات=225}}</ref> وخلال الثمانينيات اشتهرت الجزيرة بكونها وجهةً منخفضة الميزانية [[حزم حقائب الظهر|حازمي الحقائب]].<ref name="panublion"/>{{فشل التوثيق|date=February 2012}}<ref>[http://www.aklan.gov.ph/aklan02_profile.php Our Province Aklan Historical Background], The Provincial Government of Aklan Official Website</ref> وبحلول التسعينيات، باتت شواطئ الجزيرة إحدى أشهر الشواطئ في العالم.<ref>{{استشهاد بخبر|المسار=http://ia700709.us.archive.org/7/items/SomeOldNewsclippingsAboutBoracay/newsclippingsboracay2.jpg|العنوان=Boracay Tops World's Best Beaches|newspaper=The Philippine Star|التاريخ=February 16, 1990|الناشر=[http://archive.org Internet Archive]}}</ref> في عام 2012، صرَّح قسم السياحة الفلبيني بأن شواطئ الجزر صُنِّفت كثاني أفضل شواطئ العالم بعد [[بروفيدنسياليس]] في [[جزر توركس وكايكوس]].<ref>{{استشهاد بخبر|المسار=http://www.philstar.com/Article.aspx?articleId=772282&publicationSubCategoryId=473|العنوان=

نسخة 06:17، 9 فبراير 2018

بوراكاي
شواطئ بوراكاي البيضاء
شواطئ بوراكاي البيضاء
جغرافيا
[[ملف:
بوراكاي على خريطة الفلبين
بوراكاي
|200px]]
الموقع جنوب شرقي آسيا
الإحداثيات 11°58′10″N 121°55′38″E / 11.96944°N 121.92722°E / 11.96944; 121.92722
الأرخبيل بيسايا

الحكومة
 الفلبين

الولاية أكلان
البلدية مالاي

ديموغرافيا
عدد السكان 12,003[1](تعدادحسب إحصاء عام 2000)

السكان الأصليون الآتي والأكلانون


بوراكاي هي جزيرة صغيرة تقع غربيَّ الفلبين على مسافة نحو 315 كيلومترات جنوبَ مانيلا، وكيلومترين من الحافة الشمالية الغربية لجزيرة باناي، في غرب أرخبيل بيسايا. تشتهر الجزيرة بشواطئها الرملية، التي تلقَّت العديد من الجوائز من وكالات ومنشورات سفريات كثيرة. تمثل الجزيرة عدة برنجيه (وحدة تقسيم إداري فلبينية)، هي "ماكونك-ماكونك" و"بالاباغ" و"ياباك"، فيما أنَّها تتبع بلدية مالاي بولاية أكلان. تدير الجزيرة السلطة السياحية الفلبينية وحكومة ولاية أكلان معاً. إلى جانب شواطئ بوراكاي الرملية المعروفة، تشتهر الجزيرة أيضاً بكونها إحدى أهم المنتجعات في العالم،[2][3] وهي آخذةٌ بالازدهار كوجهةٍ للباحثين عن الهدوء وحياة الليل.[4]

التاريخ

كانت جزيرة بوراكاي مأهولةً بالسكان منذ قرون. عرفها الإسبان بعد استعمارها باسم "بوراكاي"، وفي وقت مجيئهم إلى الجزيرة لم يكن يسكنها إلا نحو 100 نسمة، عاشوا على زراعة الأرز ورعي الماعز ليحصلوا على غذائهم.[5] وكانت الجزيرة بالأصل موطن قبيلة الآتي.[6]

تقع بوراكاي ضمن ولاية أكلان، التي أصبحت ولاية مستقلَّة في 25 أبريل عام 1956. قامت قاضية جزيرة باناي القريبة صوفيا غونزيلز تريول هي وزوجها لامبرتو هومفرتوس تريول بتملُّك عددٍ كبير من الأراضي في بوراكاي بحلول مطلع القرن العشرين، وزرعا جوز الهند وأشجار الفواكه والنباتات الأخرى. وقد تبعهما البعض بزراعة الجزيرة وتطويرها.[7]

بدأت السياحة بالوصول إلى بوراكاي بحلول سبعينيات القرن العشرين.[8][9] وخلال الثمانينيات اشتهرت الجزيرة بكونها وجهةً منخفضة الميزانية حازمي الحقائب.[6][إخفاق التحقق][10] وبحلول التسعينيات، باتت شواطئ الجزيرة إحدى أشهر الشواطئ في العالم.[11] في عام 2012، صرَّح قسم السياحة الفلبيني بأن شواطئ الجزر صُنِّفت كثاني أفضل شواطئ العالم بعد بروفيدنسياليس في جزر توركس وكايكوس.[12]

المراجع

  1. ^ "Total Population, Household Population and Number of Households". National Statistics Office. 1 مايو 2000. اطلع عليه بتاريخ 2007-05-31.
  2. ^ "Boracay is top place for relaxation: poll". ABS-CBN News. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-21.
  3. ^ "Boracay beats Asian favourites to take crown as top destination". Good News Pilipinas. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-21.
  4. ^ "Relaxation, nightlife both more fun in Boracay". Yahoo! Philippines. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-21.
  5. ^ Miguel de Loarca, Relacion de las Yslas Filipinas (Arevalo: June 1782) in BLAIR, Emma Helen & ROBERTSON, James Alexander, eds. (1903). The Philippine Islands, 1493–1803. Volume 05 of 55 (1582–1583). Historical introduction and additional notes by Edward Gaylord BOURNE. Cleveland, Ohio: Arthur H. Clark Company. ISBN 978-0-554-25959-8. OCLC 769945704. p. 75.
  6. ^ أ ب "Aklan Tour". Panublion Heritage Site. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-12.
  7. ^ The Woman Behind the Greening of Boracay, The Sunday Times Magazine November 1987 by Nick I. Marte, Encyclopedia Britannica. (article text can be seen here) نسخة محفوظة 08 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ The Island Paradise of Boracay, Philippines by Grandma Rosemary
  9. ^ Grele, Dominique, Lily Yousry-Jouve (2004). 100 Resorts in the Philippines: Places with a Heart. Asiatype, Inc. ص. 225.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ Our Province Aklan Historical Background, The Provincial Government of Aklan Official Website
  11. ^ "Boracay Tops World's Best Beaches". The Philippine Star. Internet Archive. 16 فبراير 1990. {{استشهاد بخبر}}: روابط خارجية في |الناشر= (مساعدة)
  12. ^ Mayen Jaymalin (29 يناير 2012). "Boracay named world's 2nd best beach". The Philippine Star.