ثوران إيافيالايوكل 2010: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط بوت: إزالة القالب (خطوة 1 من 2) |
ط بوت:إضافة تصنيف كومنز (1.1) |
||
سطر 53: | سطر 53: | ||
{{شريط بوابات|عقد 2010|آيسلندا|براكين|آيسلندا}} |
{{شريط بوابات|عقد 2010|آيسلندا|براكين|آيسلندا}} |
||
{{تصنيف كومنز|2010 eruption series in the Eyjafjallajökull volcanic system}} |
|||
[[تصنيف:2010 في آيسلندا]] |
[[تصنيف:2010 في آيسلندا]] |
||
[[تصنيف:2010 في الطيران]] |
[[تصنيف:2010 في الطيران]] |
نسخة 09:44، 28 أبريل 2019
هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها.(أبريل_2010) |
التاريخ |
20 March – 23 June 2010 |
---|---|
نوع البركان |
ثوران سترومبولي and Vulcanian eruption phases |
المكان | |
البلد | |
مؤشر التفجر البركاني |
4 |
الأثر |
large-scale disruption to air travel, smaller effects on farming in Iceland |
الخسائر | |
عدد القتلى |
ثوران ايافيالايوكل سنة 2010، سلسلة من أحداث بركانية وقعت في ايافيالايوكل في آيسلندا. بدأ النشاط الزلزالي في نهاية سنة 2009، وأدى إلى ثوران البركان في 20 مارس 2010. ثم حدث ثوران لاحق في 14 أبريل 2010 على نطاق أوسع وأدى إلى تعطيل السفر الجوي في أوروبا في الفترة من 15 أبريل 2010.
على الرغم من صغر حجم الانفجارات البركانية نسبيا، إلا أنها تسببت في تعطل هائل للحركة الجوية في غرب وشمال أوروبا على مدى ستة أيام في أبريل 2010. ولفترة بسيطة في مايو 2010. وأعلن رسميا عن انتهاء الحالة في أكتوبر 2010.
غطى الرماد الناتج عن الثوران البركاني مساحات واسعة من شمال أوروبا خلال الفترة من 14 وحتى 20 أبريل 2010. أغلقت حوالي 20 دولة مجالها الجوي (الحالة صفر في قواعد التحكم بالحركة الجوية). وتسبب ذلك الإجراء بالتأثير على أكثر من 100،000 مسافر.
بدأ النشاط الزلزالي في نهاية عام 2009 وتزايد تدريجيا حتى يوم 20 مارس 2010، عندما بدأت انفجارات صغيرة صنفت على مقياس التفجر البركاني بدرجة 1.[1]
في 14 أبريل 2010 اندلعت مرحلة ثانية وتكونت سحابة الرماد التي أدت إلى إغلاق معظم المجال الجوي في أوروبا ضمن قواعد الطيران الألى من 15 حتى 20 أبريل 2010. وبناء على ذلك، تم إلغاء نسبة عالية جدا من الرحلات الجوية من وإلى أوروبا، كأعلى مستوى من اضطراب الحركة الجوية منذ الحرب العالمية الثانية.
المرحلة الثانية من الثوران في 14 أبريل 2010 أسفرت عن إنبعاث حوالي 250 مليون متر مكعب من تفرا. ارتفع عمود الرماد إلى ارتفاع حوالي 9 كيلومترات (30،000 قدم)، وجرى قياس القوة التفجيرية للثوران على درجة 4 على مؤشر التفجر البركاني.[2]
وبحلول 21 مايو 2010، هدأت وتيرة الثوران وتوقف خروج الحمم وإنتاج الرماد. مع نشاط زلزالي متزايد.
في أكتوبر 2010، أعلن أرمان هوسكولدسون خبير براكين في معهد علوم الأرض في جامعة آيسلندا، أن الإنبعاثات قد توقفت رسميا، على الرغم من أن المنطقة لا تزال نشطة وقد تندلع مرة أخرى.[3]
الثوران الأول
الثوران الثاني
مراجع
- ^ Institute of Earth Sciences. "Eruption in Eyjafjallajökull". University of Iceland. مؤرشف من الأصل في 2010-08-09. اطلع عليه بتاريخ 17 April 2010.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|accessdate=
(مساعدة) - ^ Erica R. Hendry "What We Know From the Icelandic Volcano ", Smithsonian (magazine), 22 April 2010. Retrieved April 2010. نسخة محفوظة 26 أبريل 2010 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Eruption in Iceland's Eyjafjallajökull Over". مؤرشف من الأصل في 2010-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-02.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|deadurl=
تم تجاهله (مساعدة)
وصلات خارجية
- Nordic Volcanologic Institute: Informations about ongoing eruption on Eyjafjallajökull
- Current seismographic activity around Eyjafjallajökull and Mýrdalsjökull
- Description of beginning of ongoing eruption, Meteorologic Institute of Iceland
- Satellite evidence of hot lava flows from an Icelandic volcano (CIMSS Satellite Blog)
- Volcanic Ash and Aviation Safety - SKYbrary guidance to pilots and controllers concerning the effects of volcanic ash.
- The Eyjafjallajoekull Art Project - The flight disruptions caused the formation of a unique art project named after Eyjafjallajökull.
- In pictures
في كومنز صور وملفات عن: ثوران إيافيالايوكل 2010 |