وزارة شؤون الإعلام: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة بوابة (2) (بوابة:البحرين)
ط روبوت التصانيف المعادلة (1.0): + تصنيف:وزارات حكومة في البحرين
سطر 26: سطر 26:
[[تصنيف:وزارات بحرينية]]
[[تصنيف:وزارات بحرينية]]
[[تصنيف:وزارات تأسست في 2010]]
[[تصنيف:وزارات تأسست في 2010]]
[[تصنيف:وزارات حكومة في البحرين]]
[[تصنيف:وسائل إعلام بحرينية]]
[[تصنيف:وسائل إعلام بحرينية]]
[[تصنيف:وسائل إعلام في مدينة عيسى]]
[[تصنيف:وسائل إعلام في مدينة عيسى]]

نسخة 12:27، 10 مايو 2019

هيئة شؤون الإعلام هي وزارة الإعلام في مملكة البحرين.[1]

التاريخ والسيرة

تم تشكيلها في يوليو 2010 بمرسوم من الملك حمد فصل من خلاله وزارة الثقافة والإعلام. يتم تعيين رئيس هيئة شؤون الإعلام مباشرة من قبل الملك برتبة وزير في حكومة البحرين.

في 6 ديسمبر 2014 تم تعيين عيسى الحمادي وزيرا لشئون الإعلام خلفا لسميرة بن رجب [2]

قبل إنشاء هيئة شئون الإعلام في عام 2010 كانت آخر وزيرة لوزارة الإعلام هي مي بنت محمد آل خليفة.

مسؤوليات الهيئة حسب ما يلي:

احتجاجات 2011

في عام 2011 تعرضت هيئة شؤون الإعلام لانتقادات لطريقة تعاملها مع احتجاجات 2011. وفقا لتقرير صدر في نوفمبر 2011 من قبل اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق:

«بعد الاطلاع على مجموعة مختارة من المواد في وسائل الإعلام في التلفزيون الوطني والإذاعة والطباعة المتعلقة بأحداث فبراير / مارس عام 2011 تلاحظ اللجنة أن الكثير من هذه المواد الواردة فيها لغة مهينة وتغطية تحريضية للأحداث وبعضها قد يكون اتخذ أسلوب التشهير. ومع ذلك فإن اللجنة لم تجد دليلا على التغطية الإعلامية التي تشكل خطاب الكراهية. وحددت اللجنة أيضا أمثلة عديدة من التشهير والمضايقة وفي بعض الحالات التحريض من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. تم استهداف كل من الصحفيين المؤيدين والمناهضين للحكومة من خلال وسائل الاعلام الاجتماعية. وتلاحظ اللجنة أن ستة من الصحف اليومية السبعة هي موالية للحكومة ويتم التحكم عبر الخدمة الإذاعية. وهناك أيضا أدلة كافية تشير إلى أن [حكومة البحرين] تمارس الرقابة على وسائل الإعلام المحلية. عدم وجود فرص كافية لوسائل الإعلام الرئيسية يخلق الإحباط داخل جماعات المعارضة والنتائج في هذه المجموعات اللجوء إلى وسائل الإعلام الأخرى مثل وسائل الاعلام الاجتماعية. هذا يمكن أن يكون له تأثير مزعزع للاستقرار لأن وسائل الإعلام الاجتماعي على حد سواء لا يمكن تعقبها وغير خاضعة للمساءلة حتى في الحالات القصوى حيث نشر خطاب الكراهية والتحريض على العنف. (الصفحة 410)»

انتقدت منظمة مؤشر على الرقابة الهيئة أيضا بسبب محاولاتها تبرير الرقابة الإعلامية في البحرين.

مصادر