شعث الصرط: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
لا ملخص تعديل |
روبوت:إدراج قوالب صيانة; تغييرات تجميلية |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{يتيمة|تاريخ=أبريل_2010}} |
|||
{{مصدر|تاريخ=أبريل_2010}} |
|||
نقصد بشعث الصرط أو {{إنج|multipath propagation}} سلوك [[الموجات الكهرومغناطيسية]] عدة صرط للوصول إلى هدفها. فكل موجة تسلك طريقا مختلفا. وبالمثال يتضح المقال. هب أن بيدك [[جوال]]ا و تلقيت به اتصالا من زيد أو عبيد. حينها سيرسل لك [[برج المحطة]] إشارة محولةعلى موجات كهرومغناطيسية لاخطارك بورود الاتصال. حينها ستردك موجة من تلك الموجات مباشرة ( أي على خط مستقيم) بينما ستصطدم الأخرى بأحد الحيطان أو المبانِ و ترتد إليك و قد [[انعكاس|تنعكس]] إحداهن من الأرض قادمة صوبك و قد يصدف مرور [[سيارة]] أو [[حافلة]] فتزداد الارتدادات. و هنا يتبادر سؤال؟ ما أثر هذه الارتدادات على جودة الاتصال بينك و بين زيد. |
نقصد بشعث الصرط أو {{إنج|multipath propagation}} سلوك [[الموجات الكهرومغناطيسية]] عدة صرط للوصول إلى هدفها. فكل موجة تسلك طريقا مختلفا. وبالمثال يتضح المقال. هب أن بيدك [[جوال]]ا و تلقيت به اتصالا من زيد أو عبيد. حينها سيرسل لك [[برج المحطة]] إشارة محولةعلى موجات كهرومغناطيسية لاخطارك بورود الاتصال. حينها ستردك موجة من تلك الموجات مباشرة ( أي على خط مستقيم) بينما ستصطدم الأخرى بأحد الحيطان أو المبانِ و ترتد إليك و قد [[انعكاس|تنعكس]] إحداهن من الأرض قادمة صوبك و قد يصدف مرور [[سيارة]] أو [[حافلة]] فتزداد الارتدادات. و هنا يتبادر سؤال؟ ما أثر هذه الارتدادات على جودة الاتصال بينك و بين زيد. |
||
سطر 22: | سطر 24: | ||
==[[النمذجة]]== |
==[[النمذجة]]== |
||
كماذكر أعلاه فعشوائية الحركة هي منبع فوضوية المسالك التي تتخذها الاشارة لقضاء وطرها. و بما أن من المستحيل إجراء دراسة بعد تغير تشهده قناة النقل. يتم تمثيل ظاهرة شعث الصرط بعدة نماذج بديلة مثل [[نموذج الشعاعين]]. و لا مشاحة في النمذجة, فلكل نموذجة الذي يلائمه. فالنموذج المطبق في الغابات لا يلائم بالضرورة الصحاري و الجبال. اهـ. |
كماذكر أعلاه فعشوائية الحركة هي منبع فوضوية المسالك التي تتخذها الاشارة لقضاء وطرها. و بما أن من المستحيل إجراء دراسة بعد تغير تشهده قناة النقل. يتم تمثيل ظاهرة شعث الصرط بعدة نماذج بديلة مثل [[نموذج الشعاعين]]. و لا مشاحة في النمذجة, فلكل نموذجة الذي يلائمه. فالنموذج المطبق في الغابات لا يلائم بالضرورة الصحاري و الجبال. اهـ. |
||
{{غير مصنفة|تاريخ=أبريل_2010}} |
|||
[[de:Mehrwegempfang]] |
[[de:Mehrwegempfang]] |
||
[[fr:Multipath]] |
[[fr:Multipath]] |
||
⚫ | |||
[[it:Multipath fading]] |
[[it:Multipath fading]] |
||
⚫ | |||
[[ja:マルチパス]] |
[[ja:マルチパス]] |
||
⚫ | |||
⚫ | |||
[[sv:Flervägsfel]] |
[[sv:Flervägsfel]] |
||
[[zh:多径]] |
[[zh:多径]] |
نسخة 03:58، 11 أبريل 2010
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (أبريل_2010) |
نقصد بشعث الصرط أو (بالإنجليزية: multipath propagation) سلوك الموجات الكهرومغناطيسية عدة صرط للوصول إلى هدفها. فكل موجة تسلك طريقا مختلفا. وبالمثال يتضح المقال. هب أن بيدك جوالا و تلقيت به اتصالا من زيد أو عبيد. حينها سيرسل لك برج المحطة إشارة محولةعلى موجات كهرومغناطيسية لاخطارك بورود الاتصال. حينها ستردك موجة من تلك الموجات مباشرة ( أي على خط مستقيم) بينما ستصطدم الأخرى بأحد الحيطان أو المبانِ و ترتد إليك و قد تنعكس إحداهن من الأرض قادمة صوبك و قد يصدف مرور سيارة أو حافلة فتزداد الارتدادات. و هنا يتبادر سؤال؟ ما أثر هذه الارتدادات على جودة الاتصال بينك و بين زيد.
أثره
التأخير
بمعرفة أن تلكم الارتدادات هن محض نسخ و صور مكررة من الاشارة الاصلية لكنها تصل تباعا إلى جوالك في أوقات مختلفة بسبب تفاوت المسافة المقطوعة بينهن. فاحداهن وردتك مباشرة و الأخرى اصطدمت بالأرض ثم وصلت وهكذا.
إذن فأثرها المحنوم هو تأخير وصول الاشارة أو تأخر الانتشار, وهذه معضلة. فليس من المعقول أن يعالج جوالك نفس المعلومات مرة و اثنتين و ثلاث و ربما أكثر. ولا من المعقول أن يحتمل المتصل سماع نفس المعلومة مرة و اثنتين وإلخ ...
الخبو
إن ورود كثير من الموجات إلى جوالك و هن على تردد واحد و استقطاب واحد سيسبب لا محالة تداخل تلكم الموجات مع بعضها البعض. و هذا التداخل شديد العشوائية بسبب الحركة العشوائية للأفراد و المركبات و حتى حالة الطقس. فلا يكاد يعرف أو يخمن ما محصلة ذاك التداخل. أهو تداخل هدام أم تداخل بناء أم بين بين.
و هذه التداخلات العشوائية هي منبع ما يعرف بالخبو.فتجد قوة الاشارة (مطال الاشارة إن تحرينا الدقة) يخبو و يشتد بشكل سريع خلال فترة زمنية قصيرة و مسافة أيضا قصيرة. و دراسة تلك التفاوتات تندرج تحت ما يسمى مفاقيد المدى القصير.
حلها
التأخير
بالنسبة للتأخير فيمكن إجراء دراسة إحصائية على حالة و القناة و أخذ تصور عن لاحة القناة. و دراسة الحيز الزمني لورود الموجات ذات المعلومة المنسوخة و ليكن 8 ميكروثانية. و الإيعاز للجوال بتجاهل أي معلومة خلال تلك المدة 8 ميكروثانية.
الخبو
يمكن عبر الاحصاء و التجربة تحديد أقصى وأدنى تفاوت لمطال الإشارة الأمر الذي يتيح معرفة أدنى مقدار من الطاقة يمكن منحه للاشارة لتطمر عشوائية الخبو و تصل إلى هدفها بنجاح و دون انقطاع الاتصال بين الشخصين بسبب خبو أو غيره.
النمذجة
كماذكر أعلاه فعشوائية الحركة هي منبع فوضوية المسالك التي تتخذها الاشارة لقضاء وطرها. و بما أن من المستحيل إجراء دراسة بعد تغير تشهده قناة النقل. يتم تمثيل ظاهرة شعث الصرط بعدة نماذج بديلة مثل نموذج الشعاعين. و لا مشاحة في النمذجة, فلكل نموذجة الذي يلائمه. فالنموذج المطبق في الغابات لا يلائم بالضرورة الصحاري و الجبال. اهـ.
هذه المقالة غير مصنفة. (أبريل_2010) |