حافظ الميرازي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
رفضت التغييرات الـ3 الأخيرة (من قبل Alnassralsaudi) وتمت استعادة النسخة 6405030 من قبل عمرو بن كلثوم
سطر 1: سطر 1:
'''حافظ الميرازي''' هو صحافي [[مصري]]، عمل في عدد من المؤسسات الإعلامية بينها [[بي بي سي]] وقناتي [[قناة الجزيرة|الجزيرة]] و[[قناة العربية|العربية]].
'''حافظ الميرازي''' هو صحافي [[مصري]]، عمل في عدد من المؤسسات الإعلامية بينها [[بي بي سي]] وقناتي [[قناة الجزيرة|الجزيرة]] و[[قناة العربية|العربية]].


== سيرة==
حافظ البرازي .. بالمانشيت العريض .. (( عميل إيراني ))
عاصر الميرازي أثناء فترة الجامعة "المد الطلابي" وفي جيله تخرج معظم الناشطين سياسيا ويري أن الحركة الطلابية قضي عليها منذ أحداث 18 و19 يناير 1977 وهو الأمر الذي يراه أكبر خسارة منيت بها الحياة السياسية في [[مصر]].

في واشنطن التي قرر السفر إليها بعد أن عمل فترة ب [[إذاعة صوت العرب]] نجح الميرازي في نسج العديد من العلاقات مع شخصيات نافذة أثناء عمله بإذاعة [[صوت أمريكا]]، و[[بي بي سي]] ومقدما لبرنامج إذاعي بعد ذلك، وهو ما أهله فيما بعد ليكون مديرا لمكتب [[قناة الجزيرة]] [[واشنطن|بواشنطن]] منذ عام ،[[2000]].
وليخسأ الخاسئون
الميرازي متزوج من صحفية [[تونسية]] ولهما طفلان هما سارة وكريم، وزوجته التونسية تعرف عليها أثناء عملها بالإذاعة التونسية.


ورد الله كيده في نحره هو ومن يقف خلفه من عبدة المال .


==الجزيرة==
==الجزيرة==
سطر 14: سطر 12:
عقب أحداث الثورة التي اندلعت بمصر في [[25 يناير]] 2011 وضمن حلقة من برنامج "استوديو القاهرة" الذي بث عبر [[قناة العربية]] استضاف خلالها الإعلامي المصري [[حمدي قنديل]] جرى فيها انتقاد الإعلام السعودي بشكل حاد ما أدى إلى نشوب خلاف بينه وبين إدارة القناة التي تديرها مجموعة [[إم بي سي]] المملوكة من قبل شخصيات سعودية، قرر رئيس مجلس إدارة المجموعة المالكة للقناة إعفاءه من العمل بالقناة.<ref>[http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=350993&SecID=88&IssueID=0 العربية تقيل حافظ الميرازي بعد انتقاده للإعلام السعودي] - ''[[اليوم السابع]] - تاريخ النشر 13 فبراير 2011''</ref>
عقب أحداث الثورة التي اندلعت بمصر في [[25 يناير]] 2011 وضمن حلقة من برنامج "استوديو القاهرة" الذي بث عبر [[قناة العربية]] استضاف خلالها الإعلامي المصري [[حمدي قنديل]] جرى فيها انتقاد الإعلام السعودي بشكل حاد ما أدى إلى نشوب خلاف بينه وبين إدارة القناة التي تديرها مجموعة [[إم بي سي]] المملوكة من قبل شخصيات سعودية، قرر رئيس مجلس إدارة المجموعة المالكة للقناة إعفاءه من العمل بالقناة.<ref>[http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=350993&SecID=88&IssueID=0 العربية تقيل حافظ الميرازي بعد انتقاده للإعلام السعودي] - ''[[اليوم السابع]] - تاريخ النشر 13 فبراير 2011''</ref>


== الحلقة الأخيرة من برنامج استوديو القاهرة ==
حافظ البــرازي .. بالمانشيت العريض .. (( عميل إيراني ))


ذكر حافظ الميرازي لقنديل في الحلقة أنه خاض صراعا طويلا حتى يحصل على موافقة مسؤولي القناة لظهوره معه، وأن هذا كان مؤشرا خطيرا حول ما تجري عليه الأمور في وسائل الإعلام التي تتعامل وفق مواقف حكومات أو ملاك، وليس وفق منهج إعلامي واضح، فرد قنديل قائلا: ''هذا أمر طبيعي حيث إني لي خلافات مع كثيرين، لكن الأوضاع ستتغير سريعا بالتغير القائم الآن في مصر''، على حد قوله، وذلك حسبما نشرت صحيفة الشروق.
وليخسأ الخاسئون


واعتبرت الشركة المالكة للقناة بمثابة انقلاب من قِبل الميرازي وهو مدير مكتب قناة العربية في القاهرة على الخط التحريري للقناة.


وقال مدير مكتب قناة العربية في القاهرة حافظ الميرازي إنه سيخصص حلقته القادمة للحديث عن تأثير الثورة على السعودية، وسيرى إن كان سيبقى في منصبه عندها ستبث الحلقة، وإن لم يكن، فسيرحل، قائلا '' إذا لم تشاهدوني في الحلقة القادمة فمعناه أني أودعكم''، فرد عليه ضيفه حمدي قنديل ''احسنت'' وصافحه مؤكدا مساندته لموقفه.<ref>دنيا الوطن. [http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2011/02/14/168862.html من توابع الثورة.. حافظ الميرازي خارج قناة العربية]. تاريخ الولوج 14 شباط 2011.</ref>
ورد الله كيده في نحره هو ومن يقف خلفه من عبدة المال .


==مراجع==
==مراجع==
{{ثبت المراجع}}
{{ثبت المراجع}}


== وصلات خارجية ==
حافظ البــرازي .. بالمانشيت العريض .. (( عميل إيراني ))
* [http://dubaisession.com/12266 رابط الحلقة التي أدت إلى إقالة الميرازي]

وليخسأ الخاسئون



[[تصنيف:إعلاميون مصريون]]
ورد الله كيده في نحره هو ومن يقف خلفه من عبدة المال .
[[تصنيف:صحفيون مصريون]]
[[تصنيف:أشخاص على قيد الحياة]]
[[تصنيف:صحفيو قناة الجزيرة]]
[[تصنيف:صحفيو قناة العربية]]

نسخة 08:37، 15 فبراير 2011

حافظ الميرازي هو صحافي مصري، عمل في عدد من المؤسسات الإعلامية بينها بي بي سي وقناتي الجزيرة والعربية.

سيرة

عاصر الميرازي أثناء فترة الجامعة "المد الطلابي" وفي جيله تخرج معظم الناشطين سياسيا ويري أن الحركة الطلابية قضي عليها منذ أحداث 18 و19 يناير 1977 وهو الأمر الذي يراه أكبر خسارة منيت بها الحياة السياسية في مصر. في واشنطن التي قرر السفر إليها بعد أن عمل فترة ب إذاعة صوت العرب نجح الميرازي في نسج العديد من العلاقات مع شخصيات نافذة أثناء عمله بإذاعة صوت أمريكا، وبي بي سي ومقدما لبرنامج إذاعي بعد ذلك، وهو ما أهله فيما بعد ليكون مديرا لمكتب قناة الجزيرة بواشنطن منذ عام ،2000. الميرازي متزوج من صحفية تونسية ولهما طفلان هما سارة وكريم، وزوجته التونسية تعرف عليها أثناء عملها بالإذاعة التونسية.

الجزيرة

صرح في حوار مع جريدة الحياة اللندية تركه لقناة الجزيرة بعد تسلم إدارتها من قبل مديرها وضاح خنفر، حيث بدأت القناة بالتغير منذاك الحين ولاختيار خنفر مساعدين ينتمي غالبيتهم "للتيار الإسلامي المتشدد"، مضيفا أن "القرارات التي كان يتخذها بمكتب القناة الذي أسسه بواشنطن صارت تصدر من قطر" ومن "أصحاب أجندات تدعم تياراً دينياً محدداً" حسب تعبيره.[1][2]

إقالته من العربية

عقب أحداث الثورة التي اندلعت بمصر في 25 يناير 2011 وضمن حلقة من برنامج "استوديو القاهرة" الذي بث عبر قناة العربية استضاف خلالها الإعلامي المصري حمدي قنديل جرى فيها انتقاد الإعلام السعودي بشكل حاد ما أدى إلى نشوب خلاف بينه وبين إدارة القناة التي تديرها مجموعة إم بي سي المملوكة من قبل شخصيات سعودية، قرر رئيس مجلس إدارة المجموعة المالكة للقناة إعفاءه من العمل بالقناة.[3]

الحلقة الأخيرة من برنامج استوديو القاهرة

ذكر حافظ الميرازي لقنديل في الحلقة أنه خاض صراعا طويلا حتى يحصل على موافقة مسؤولي القناة لظهوره معه، وأن هذا كان مؤشرا خطيرا حول ما تجري عليه الأمور في وسائل الإعلام التي تتعامل وفق مواقف حكومات أو ملاك، وليس وفق منهج إعلامي واضح، فرد قنديل قائلا: هذا أمر طبيعي حيث إني لي خلافات مع كثيرين، لكن الأوضاع ستتغير سريعا بالتغير القائم الآن في مصر، على حد قوله، وذلك حسبما نشرت صحيفة الشروق.

واعتبرت الشركة المالكة للقناة بمثابة انقلاب من قِبل الميرازي وهو مدير مكتب قناة العربية في القاهرة على الخط التحريري للقناة.

وقال مدير مكتب قناة العربية في القاهرة حافظ الميرازي إنه سيخصص حلقته القادمة للحديث عن تأثير الثورة على السعودية، وسيرى إن كان سيبقى في منصبه عندها ستبث الحلقة، وإن لم يكن، فسيرحل، قائلا إذا لم تشاهدوني في الحلقة القادمة فمعناه أني أودعكم، فرد عليه ضيفه حمدي قنديل احسنت وصافحه مؤكدا مساندته لموقفه.[4]

مراجع

وصلات خارجية