زكريا عبد الجواد: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي وتنسيق |
حسن علي البط (نقاش | مساهمات) ط إضافة تصنيف:أشخاص على قيد الحياة (باستخدام المصناف الفوري) |
||
سطر 34: | سطر 34: | ||
[[تصنيف:مواليد 1951]] |
[[تصنيف:مواليد 1951]] |
||
[[تصنيف:أعلام البحيرة]] |
[[تصنيف:أعلام البحيرة]] |
||
[[تصنيف:أشخاص على قيد الحياة]] |
نسخة 01:05، 16 سبتمبر 2011
زكريا عبد الجواد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1951 (العمر 72–73 سنة) ادكو، البحيرة، مصر |
الجنسية | مصري |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة المنصورة |
المهنة | روائي، صحفي |
الجوائز | |
جائزة الصحافة العربية، 2002 | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
زكريا عبد الجواد روائي وصحفي مصري. عمل في مجلة العربي من عام 1991 حتى 2007 حيث حاز على جائزة الصحافة العربية في عام 2002[1]. عمل مديرا لتحرير جريدة الرؤية الكويتية وجريدة الدستور التابعة لمجلس الأمة الكويتي.
حياته
ولد زكريا عبد الجواد بمحافظة البحيرة [2]، وتخرج من جامعة المنصورة عام 1975.
اعماله
روايات
- خيار الصفر (2006) صدرت عن الدار العربية للعلوم[3]. تلتقط تلك الرواية خيوطها، وهي تبحر في مصير الإنسان العربي، الهارب، المطارد، المقموع والمحاصر في بلاده وخارجها، عابرة بقارئها فوق بساط يمتزج فيه العجائبي بالواقعي، والسحري بالمتخيل، منتقلاً من الشرق الأوسط بكل مآسيه إلى تخوم الهند، وأكثر مناطقها نأياً، حيث يصعد صوت الإنسان المسحوق صارخاً، رافضاً أحياناً، ومستسلماً في الغالب، لمصادفات غريبة، تتلاعب به، لتنقله في نهاية الأمر، من خانة ما هو معتاد، إلى حيث يتلقى الصدمات المباغتة. إنها معزوفة، باذخة الألم، لمأساة تعايشها أجيال متعاقبة، منذ بدأ الزمن العربي الجميل في الأفوال.
- قبعة الوطن (2008) صدرت باشتراك بين مكتبة مدبولي (مصر) والدار العربية للعلوم (لبنان)[4] وتتخذ تلك الرواية من نموذج الطاغية مرتكزاً لها[5]، فأحداثها تجرى داخل بقعة تتشابه مع عديد من بقاع أبتليت بنماذج لطغاة اعتقدوا طيلة سنوات حكمهم التي لانهاية لها في العادة، انهم إمتلكوا الأرض ومن عليها من بشر، وطيور ونباتات، بل وحتى الهواء الذي يدور فلا يرسل عبقه إلا بعد أن يأذن له الطاغية الملهم، ومن هنا كان تعامل الأنظمة الديكتاتورية مع كل ما يجري في تلك البقاع التي حفلت ببشر إعتادوا الإستكانة، لكنهم يمتلكون حناجر تجيد الهتاف في الميادين، والإصطفاف في الشوراع إنتظاراً للطلعة البهية، وإطلاق الدعاء ليلاً ونهاراً، بنصر لايجيىء – في العادة – لمن إختطف البلاد منذ أن قاد دبابته، وأخضع كل من في تلك البلاد من بشر، لسطوته.[6]
- الجحيم يصحو مبكرا (2011) صدرت عن دار الدوسري للثقافة والابداع[7]، وتحتشد في تلك الرواية، حكايات من الحب والخوف والحنين والمكابدة من واقع تسونامي اندونيسيا، تصطف جميعها لتقدم عبر صفحات تلك الرواية، نماذج لبشر تظل مصائرهم معلقة بين جنون الهوس البشري بالقتل والقمع والسطو، وجنون الماء المندفع في لحظات الهياج.
دواوين
- ما لا تشتهي السفن (1985)[8]
جوائز
حاز على جائزة الصحافة العربية (فرع التحقيقات الصحفية) عام 2002، عن استطلاع صحفي نشر في مجلة العربي الكويتية بعنوان "اريتريا.. هل آن للطائر أن يغرد في سربه؟"[9] عدد يناير 2001.
مراجع
- ^ الفائزون سابقا، جائزة الصحافة العربية، دخل في 30 يونيو 2011
- ^ الكاتب الصحفي \ زكريا عبد الجواد، اعلام ادكو، دخل في 3 يوليو 2011
- ^ "خيار الصفر" مرثية لزمن عربي جميل ، الاشتراكي، دخل في 1 يوليو 2011
- ^ رواية "قبعة الوطن" دراما مأساوية عن الاستبداد، نادي اقرأ، دخل في 1 يوليو 2011
- ^ قبعة الوطن.. حين يصبح الاستبداد صفة الحاكم والمحكوم!، جريدة القاهرة، دخل في 1 يوليو 2011
- ^ رواية "قبعة الوطن" سخرية مريرة من الديكتاتورية، مجلة دليل الكتاب، دخل في 1 يوليو 2011
- ^ "الجحيم يصحو مبكراً" رواية جديدة لزكريا عبد الجواد، مجلة الرواية، دخل في 1 يوليو 2011
- ^ "«الجحيم يصحو مبكرا» للروائي زكريا عبد الجواد، ديوان العرب، دخل في 3 يوليو 2011
- ^ اريتريا.. هل آن للطائر أن يغرد في سربه؟، زكريا عبد الجواد، دخل في 30 يونيو 2011