انتقل إلى المحتوى

إنترنت الأشياء: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 120: سطر 120:


====البناء و أتمتة المنزل====
====البناء و أتمتة المنزل====
يمكن استخدام أجهزة إنترنت الأشياء في المراقبة والتحكم بالأنظمة الميكانيكية والكهربائية والإلكترونية المستخدمة في أنواع مختلفة من المباني (على سبيل المثال ، عامة وخاصة ، صناعية ، مؤسساتية ، أو سكنية) <ref name="CoMAN5" /> في أنظمة التشغيل الآلي للمنزل والمباني ، في هذا السياق ، يتم تغطية ثلاثة مجالات رئيسية :<ref name=":0">{{Cite journal|url=http://ieeexplore.ieee.org:80/document/7819322/?reload=true|title=The IOT mediated built environment: A brief survey|date=1 July 2016|journal=2016 IEEE 14th International Conference on Industrial Informatics (INDIN)|pages=1065–1068|last=Haase|first=J.|first2=M.|last2=Alahmad|first3=H.|last3=Nishi|first4=J.|last4=Ploennigs|first5=K. F.|last5=Tsang|doi=10.1109/INDIN.2016.7819322}}</ref>

• تكامل الإنترنت مع بناء أنظمة إدارة الطاقة من أجل خلق كفاءة في استخدام الطاقة و IOT يقود "المباني الذكية". <ref name=":02" />

• الوسائل الممكنة للرصد في الوقت الحقيقي للحد من استهلاك الطاقة <ref name="IoTEnergyKettle">{{cite journal|url=https://link.springer.com/chapter/10.1007/978-3-540-78731-0_17|title=Socially Intelligent Interfaces for Increased Energy Awareness in the Home|date=2008|journal=The Internet of Things. Lecture Notes in Computer Science|publisher=Springer|volume=4952|pages=263–275|isbn=978-3-540-78730-3|author2=Lennart Fahlén|author3=Anders Wallberg|author4=Pär Hansson|author5=Olov Ståhl|author6=Jonas Söderberg|author7=Karl-Petter Åkesson|accessdate=15 November 2017|author1=Jussi Karlgren|authorlink1=Jussi Karlgren|doi=10.1007/978-3-540-78731-0_17}}</ref> ومراقبة سلوكيات الركاب.<ref name=":03" />

• دمج الأجهزة الذكية في البيئة المبنية وكيف يمكن استخدامها في التطبيقات المستقبلية. <ref name=":04" />


====الانتشار على المستوى العاصمي====
====الانتشار على المستوى العاصمي====

نسخة 18:05، 16 أبريل 2018

إنترنت الأشياء (بالإنجليزية: Internet of Things - IoT)‏، مصطلح برز حديثا [1][2]، يُقصد به الجيل الجديد من الإنترنت (الشبكة) الذي يتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها (عبر بروتوكول الإنترنت) [3]. وتشمل هذه الأجهزة الأدوات والمستشعرات والحساسات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة وغيرها [4]. ويتخطى هذا التعريف المفهوم التقليدي وهو تواصل الأشخاص مع الحواسيب والهواتف الذكية عبر شبكة عالمية واحدة ومن خلال بروتوكول الإنترنت التقليدي المعروف. وما يميز إنترنت الأشياء أنها تتيح للإنسان التحرر من المكان، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات من دون الحاجة إلى التواجد في مكان محدّد للتعامل مع جهاز معين [5].

مراحل تطور الإنترنت

معلوم أن تطوّر الإنترنت قد تمّ على مراحل. فمنذ الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع التسعينيات من القرن العشرين كانت الشبكة حكراً على الاستخدامات والتطبيقات العسكرية وبالتحديد لدى الجيش الأمريكي. ثم كان هناك قرار استراتيجي بفتح باب الاستخدام للتطبيقات المدنية في أواخر الثمانينيات وأوّل تسعينيات القرن العشرين. ويعترف الكثير من العسكريين أنهم لم يتوقعوا الانتشار الهائل للإنترنت وخدماتها على مستوى العالم، كما لم يتوقعوا أن يطال استخدام التطبيقات كافة مناحي الحياة. ومع انتشار تكنولوجيا الهواتف الخَلَوية أو النقّآلة كشكل جديد من أشكال التكنولوجيا، لتتجاوز نسبة النفاذ 100 في المائة في عدد كبير من دول العالم [6]، وظهور تكنولوجيا الهواتف اللوحية والكفّية الذكية وأجيال من خدمات نقل البيانات عبر الهاتف مثل جيل ثان، جيل ثالث (اتصالات لاسلكية)، جيل رابع (اتصالات لاسلكية) ، فُتح الباب على مصراعيه لتوسع ظاهرة التواصل الاجتماعي الإلكتروني (بشقيها المسموع والمرئي)، فأدى كل ذلك إلى بروز الجيل الثالث من الإنترنت وهو جيل الإنترنت الدلالي (semantic web). يُقصد بذلك توفر أدوات انترنت، مثل محرّكات البحث، تُعنى ببناء روابط بين المفاهيم ودلالة المفردات، لتحويل البيانات غير المهيكلة أو شبه المهيكلة إلى بيانات مهيكلة يسهل استخدامها ومعالجتها.[7]

وبالتوازي مع ذلك، حدث توسع في استخدام تكنولوجيات المعدّات الذكية والمزوّدة بالمستشعرات والخوارزميات البرمجية البسيطة والفعّآلة والأجهزة التي تعمل بنظام تحديد الموقع العالمي (GPS) وتكنولوجيا الاستشعار عن قُرب وعن بُعد وبالتوصيل السلكي واللاسلكي، وهذا ما أثار حماسة كبيرة لدى الأفراد والمؤسسات للإفادة من هذه الخدمات. الأمر الذي مكّن من بروز ظاهرة التخاطب والاتصال عبر الإنترنت فيما بين الأجهزة بعضها ببعض، وهذا هو المطلوب [8].

ما هي الأشياء؟

ثلاجة الإنترنت، انتاج 2012 من مجموعة إل جي (LG).

فيما يلي بعض الأمثلة المختارة على الأشياء التي تتخاطب وتتفاهم عبر الإنترنت دون التدخل المباشر للبشر. لاحظ أن التفاهم بين الأجهزة يجري مباشرة وأن الإنسان يُعدّ إحدى طرفيات الاتصال (Node) مثله مثل الطرفيات الأخرى. يُقصد بالأشياء هنا أي جهاز أو طرفية أو نحو ذلك يمكن تعريفه على الإنترنت من خلال إلصاق عنوان إنترنت (IP) به مثل السيارة، والتلفاز ونظارات جوجل (Google Glass) والأدوات المنزلية المختلفة كالثلاجة والغسالة وأجهزة الإنذار ومداخل العمارات وأجهزة التكييف، وتطول القائمة لتشمل كل شيء من الأشياء الأخرى كالسلع والمنتجات المتوفرة على رفوف المحلات التجارية. كما تتمدد لتشمل أطواق الحيوانات في مزارع التربية وفي المحميات وفي البحار وحتى الأشجار وعناصر الغابات.

القاعدة في تعريف الأشياء "الإنترنتية" هو كل شيء يمكن أن تتعرف عليه شبكة الإنترنت من خلال بروتوكولات الإنترنت المعروفة. والإنسان في هذه الحالة هو المستفيد من كل هذه التفاهمات والاتصالات الشيئية. وبشيء من الخيال العلمي، يصبح الإنسان نفسه "شيئاً" إذا ما أُلصق به أو بمحيطه عنوان إنترنت معين، كأن يُلصق به نظارة أو ساعة أو سوار أو ملابس إلكترونية أو أجهزة أو معدّات طبية عليه أو داخل جسمه.

منافع إنترنت الأشياء

تُمكِّن إنترنت الأشياء الإنسان من التحكّم بشكل فعاّل وسهل بالأشياء عن قرب وعن بُعد [9]. فيستطيع المستخدم مثلاً تشغيل محرّك سيارته والتحكم فيها من جهازه الحاسوبي. كما يستطيع المرء التحكم في واجبات الغسيل بجهاز الغسالة خاصته، كما يستطيع التعرّف على محتويات الثلاجة عن بُعد من خلال استخدام الاتصال عبر الإنترنت. ومع ذلك فهذه أمثلة على الشكل البدائي لإنترنت الأشياء. أما الشكل الأنضج فهو قيام "الأشياء" المختلفة بالتفاهم مع بعضها باستخدام بروتوكول الإنترنت .

فمثلاً يمكن للثلاجة التراسل مع مركز التسوق وشراء المستلزمات وتوصيلها بلا تدخل بشري، كما يستطيع حاسوب متخصص في ورشة صيانة سيارات من التفاهم (التراسل) عن بُعد مع سيارة لكشف خطأ فيها دون ما حاجة للسيارة لزيارة الورشة أو أن تتعرف السيارة على حواف وأرصفة وإشارات الطرق واتخاذ قرارات بالسير أو الاصطفاف من دون تدخل السائق. كما يمكن لمرذاذ ماء أن ينطلق بناءً على أمر من حساس الرطوبة والحرارة في محطة الرصد الجوّي. ويُترك للقارئ تخيّل أمثلة كثيرة لإنترنت الأشياء التي بدأت تصبح واقعاً فعلياً في حياتنا اليومية

يمكن استخدام أتمتة الأجهزة أيضا في الإدارة الصحية عن بعد، وفي نظام التنبيهات الطارئة. الأنظمة الخاصة بالادارة الصحية يمكن أن تستخدم في قياس ضغط الدم وإدارة نبضات القلب ويمكن أن تستخدم في الأجهزه الطبية المتطورة مثل أجهزة تنظيم نبضات القلب والأجهزه السمعية. بعض المستشفيات بدأت في استخدام " الأسرّة الذكية" والتي يمكن أن تحدد ما إذا كانت الأسرّه شاغرة، كما يمكن أن تستخدم أيضا لمعرفة ما اذا كان المريض يحاول النهوض. ويمكن ن تقوم أيضا بضبط نفسها لضمان الضغط المناسب وتقديم الدعم للمريض. يمكن أيضا لأجهزة الإستشعار مراقبة الحالة الصحية لكبار السن في غرف المعيشة. ويمكن للأجهزة اللاسلكية الأخرى أن تشجع المستخدم على الحياة بصحة جيدة مثل أجهزة قياس القلب التي يمكن ارتداؤها. وهناك الكثير من منصات المراقبة الصحية الأخرى.


ما هو المطلوب؟

عند الحديث عن المطلوب للتعامل مع ظاهرة "إنترنت الأشياء"، فإن القائمة تطول. ففي قطاع إنتاج الأجهزة والبرمجيات، يمكن لقوى السوق أن تضمن جودة عالية للأشياء المرتبطة بالإنترنت وطرق الربط والتفاهم البيني بحسب الممارسات المثلى العالمية. وثمّة شركات عالمية رائدة في هذا المجال، تقوم باستثمار مليارات الدولارات في البحث العلمي للتوسع في تكنولوجيا تفاهم "الأشياء". أما المطلوب من حكومات الدول المتقدمة والنامية على حدٍ سواء، فهو التوسع في تعزيز البنية الأساسية والفوقية للإنترنت وخاصة في ما يتعلق بمورد بروتوكول الإنترنت في الدولة. ينبغي مثلاً على إدارات الإنترنت في الدول تسريع الانتقال إلى بروتوكول الإنترنت (IPv6) الذي يضاعف عدد عناوين الإنترنت التي يمكن اسنادها إلى الأشياء، إذ أن البروتوكول (IPv4) يوفّر عدداً محدوداً من العناوين التي لا تكفي الأشياء الممكن ربطها على الإنترنت. وعلى الشركات المعنية بالاتصالات الإسراع في تحديث مقاسمها لتزويد خدمات الجيل الرابع والخامس من خدمات الهاتف النقّال.

كما أن من الأمور الواجب تنظيمها الانعكاسات الاجتماعية وحتى النفسية على الأفراد، والناتجة عن ظاهرة التفاهم المباشر بين الآلات والأجهزة والمعدّات. فالإنسان، وعلى مدى التاريخ، كان هو السيد والمسيطر وهو حلقة الوصل بين الأشياء والأجهزة، أما الآن فالأشياء تتصل وتتفاهم مع بعضها دون تدخل البشر وهذا يتطلب تغييراً كبيراً في السلوكيات. وعليه، فإن علماء الاجتماع وعلماء النفس ومن في حكمهم مدعوون لكي يعطوا هذا الموضوع أهميته التي يستحقها.

وختاماً، فإنه من الضروري أن تولي إدارات الإنترنت في الدول، وكذلك جمعيات الإنترنت، الاهتمام اللازم لإنترنت الأشياء وعقد اجتماعات للخبراء وورشات عمل وحوارات وطنية لتحديد سرعة واتجاه التحرك نحو إنترنت الأشياء، إذ أن إنترنت الأشياء ليست ظاهرة طارئة كما قد يبدو، وإنما هي ظاهرة يُتوقع أن تتجذر أكثر وأكثر في سبيل الوصول إلى مجتمع المعلومات واقتصاد المعرفة.

التاريخ

التطبيقات

تطبيقات المستهلك

يتم إنشاء جزء متزايد من أجهزة IoT لاستخدام المستهلك. تشمل أمثلة تطبيقات المستهلك الاتصال بالسيارة ، والترفيه ، والتشغيل الآلي للمنزل (المعروف أيضًا باسم الأجهزة المنزلية الذكية) ، والتكنولوجيا القابلة للارتداء ، والكمي الذاتي ، والاتصال بالصحة ، والأجهزة مثل الغسالة / المجففات ، الفراغات الآلية ، أجهزة تنقية الهواء ، الأفران ، أو الثلاجات / المجمدات التي تستخدم Wi-Fi للمراقبة عن بعد. [10] يوفر IoT للمستهلك فرصًا جديدة لتجربة المستخدم والواجهات الخاصة به . [بحاجة لمصدر]

تم انتقاد بعض التطبيقات بسبب افتقارها إلى التكرار وعدم تناسقها ، مما أدى إلى محاكاة ساخرة معروفة باسم  “Internet of Shit.” [11] وقد تعرضت الشركات لانتقادات بسبب اندفاعها إلى IoT ، مما خلق أجهزة ذات قيمة مشكوك فيها ، [12] وليس وضع معايير أمنية صارمة. [13]

المنزل الذكي

تعد أجهزة IoT جزءًا من مفهوم التشغيل الآلي للمنزل ، والذي يُعرف أيضًا باسم الدوميكانيك. تستخدم أنظمة المنزل الذكي محورًا أو وحدة تحكم رئيسية لتزويد المستخدمين بالتحكم المركزي لجميع أجهزتهم. يمكن أن تشتمل هذه الأجهزة على الإضاءة والتدفئة وتكييف الهواء ووسائل الإعلام وأنظمة الأمان. [14] الفائدة الأكثر مباشرة لتوصيل هذه الوظائف هي سهولة الاستخدام .  يمكن أن تشمل الفوائد على المدى الطويل القدرة على إنشاء منزل صديقة للبيئة عن طريق جعل بعض الوظائف مثل ضمان إضاءة المصابيح والإلكترونيات اوتوماتيكيا . واحدة من العقبات الرئيسية للحصول على تكنولوجيا المنزل الذكي هي التكلفة الأولية العالية. [15]

التطبيقات

احد التطبيقات الرئيسية من المنزل الذكي هو تقديم المساعدة للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة  وكبار السن. تستخدم هذه الأنظمة المنزلية التكنولوجيا المساعدة لاستيعاب الاحتياجات الخاصة لمالك المنزل. [16] يمكن للتحكم الصوتي أن يساعد المستخدمين في حال وجود قيود في البصر والتنقل في حين يمكن توصيل أنظمة التنبيه مباشرة بغرسات القوقعه الصناعيه التي يرتديها المستخدمون ضعاف السمع. [17] ويمكن أيضًا تجهيزها بميزات أمان إضافية. يمكن أن تشمل هذه الميزات أجهزة استشعار لمراقبة حالات الطوارئ الطبية مثل السقوط أو النوبات. [18] يمكن أن توفر تقنية المنزل الذكي المطبقة بهذه الطريقة للمستخدمين حرية أكثر ونوعية حياة أعلى. [16]

تطبيق آخر من المنزل الذكي هو أكثر تطورا. يمكن للمرء توجيه جهازه المتصل في المنزل حتى من مكان بعيد. إذا غادر أحد المكتب ، على سبيل المثال ، فمن الممكن أن تخبر جهاز مكيف الهواء عن طريق الهاتف الذكي ليتم تبريد المنزل إلى درجة حرارة معينة.

مثال آخر هو استخدام الأجهزة الذكية مثل اليكسا في الأمازون للاستماع إلى الأخبار أثناء قطع الخضار لتناول وجبة. بشكل عام ، تجعل أجهزة المنزل الذكية الحياة أسهل في المنزل وتعطي المستخدمين القدرة على القيام بعدة أشياء في نفس الوقت. [19]

المشروع

يُستخدم المصطلح " Enterprise IoT" أو EIoT للإشارة إلى جميع الأجهزة المستخدمة في إعدادات الشركات والأعمال. وبحلول عام 2019 ، يقدر أن EIoT ستشكل ما يقرب من 40 ٪ أو 9.1 مليار جهاز. [20]

وسائل الإعلام

يهتم استخدام وسائل الإعلام في المقام الأول بتسويق ودراسة عادات المستهلكين. من خلال الاستهداف السلوكي ، تجمع هذه الأجهزة العديد من المعلومات القابلة للتنفيذ حول ملايين الأفراد. [21] باستخدام ملفات التعريف التي تم إنشاؤها خلال عملية الاستهداف ، يقدم منتجو وسائل الإعلام الإعلان على الشبكة الإعلانية بما يتماشى مع العادات المعروفة للمستهلك في وقت ومكان لتحقيق أقصى تأثير لها. [22][23] يتم جمع مزيد من المعلومات عن طريق تتبع كيفية تفاعل المستهلكين مع المحتوى. ويتم ذلك من خلال تتبع التحويل ، ومعدل التخفيض ، ونسبة النقر إلى الظهور ، ومعدل التسجيل ومعدل التفاعل. غالبًا ما يمثل حجم البيانات تحديات حيث يتقاطع مع مجال البيانات الكبيرة. ومع ذلك ، في العديد من الحالات ، تبرز الفوائد المكتسبة من البيانات المخزنة بشكل كبير هذه التحديات. [24]

إدارة التصنيع

وتعتبر مراقبة عمليات البنى التحتية الحضرية والريفية مثل الجسور ، ومسارات السكك الحديدية ، ومزارع الرياح البرية والبحرية ، أحد التطبيقات الرئيسية لإنترنت الأشياء [25] يمكن استخدام البنية الأساسية لعمليات إنترنت لمراقبة أي أحداث أو تغييرات في الظروف الهيكلية التي يمكن أن تؤثر على السلامة وتزيد من المخاطر. كما يمكن استخدامها لجدولة أنشطة الإصلاح والصيانة بطريقة فعالة ، من خلال تنسيق المهام بين مختلف مقدمي الخدمات ومستخدمي هذه المرافق. كما يمكن استخدام أجهزة إنترنت الأشياء للتحكم في البنية التحتية الحيوية مثل الجسور لتوفير الوصول إلى السفن. من المرجح أن يؤدي استخدام أجهزة إنترنت الأشياء الخاصة بالبنية التحتية للرصد والتشغيل إلى تحسين إدارة الحوادث وتنسيق الاستجابة للطوارئ ، وجودة الخدمة ، وتحسين أوقات التشغيل وخفض تكاليف التشغيل في جميع المناطق ذات الصلة بالبنية التحتية.[26]حتى المجالات مثل إدارة النفايات يمكن أن تستفيد [27] من الأتمتة والتحسين التي يمكن أن تجلبها إنترنت الأشياء. [28]

التصنيع

إن التحكم في الشبكة وإدارة معدات التصنيع ، وإدارة الأصول والأوضاع ، أو التحكم في عمليات التصنيع يجلب إنترنت الأشياء في نطاق التطبيقات الصناعية والتصنيع الذكي كذلك. [29] تتيح أنظمة IoT الذكية التصنيع السريع للمنتجات الجديدة ، والاستجابة الديناميكية لمطالب المنتجات ، والتحسين في الوقت الفعلي لشبكات الإنتاج وشبكات سلسلة التوريد ، من خلال أجهزة الشبكات وأجهزة الاستشعار وأنظمة التحكم معاً.

أنظمة التحكم الرقمية لأتمتة التحكم في العمليات وأدوات التشغيل وأنظمة معلومات الخدمة لتحسين سلامة وأمن النبات هي ضمن اختصاص إنترنت الأشياء. ولكنه يمتد أيضا إلى إدارة الأصول عن طريق الصيانة التنبؤية والتقييم الإحصائي والقياسات لتحقيق أقصى قدر من الموثوقية. [30] يمكن أيضًا دمج أنظمة الإدارة الصناعية الذكية مع الشبكة الذكية ، مما يتيح تحسين الطاقة في الوقت الفعلي. يتم توفير القياسات ، والضوابط الآلية ، وتحسين المصنع ، وإدارة الصحة والسلامة ، وغيرها من الوظائف بواسطة عدد كبير من أجهزة الاستشعار المتصلة بالشبكة.

غالباً ما يتم مصادفة مصطلح إنترنت الأشياء الصناعية (IIoT) في الصناعات التحويلية ، في إشارة إلى المجموعة الفرعية الصناعية لإنترنت الأشياء. يمكن IIoT في مجال التصنيع توليد الكثير من القيمة التجارية التي من شأنها أن تؤدي في نهاية المطاف إلى الثورة الصناعية الرابعة ، وبالتالي فإن ما يسمى الصناعة 4.0. تشير التقديرات إلى أنه في المستقبل ، ستتمكن الشركات الناجحة من زيادة إيراداتها من خلال إنترنت الأشياء عن طريق إنشاء نماذج أعمال جديدة وتحسين الإنتاجية ، واستغلال التحليلات للابتكار ، وتحويل القوى العاملة. [31] إن إمكانات النمو من خلال تطبيق IIoT ستولد 12 تريليون دولار من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول عام 2030. [32]أن الاتصال والحصول على البيانات أمر لا بد منه لانترنت الاشياء (IoT  ) لذا يجب ألا يكون الهدف ، بل الأساس والأساس لشيء أكبر. من بين جميع التقنيات ، ربما تكون الصيانة التنبؤية "فوزًا أسهل"  نظرًا لأنها قابلة للتطبيق على الأصول وأنظمة الإدارة الحالية. الهدف من أنظمة الصيانة الذكية هو تقليل فترات التوقف غير المتوقعة وزيادة الإنتاجية. ولتحقيق ذلك وحده سوف يتم انتاج حوالي 30٪ من تكاليف الصيانة الإجمالية. [33] ستلعب تحليلات البيانات الضخمة الصناعية دورًا حيويًا في صناعة الأصول التنبؤية ، على الرغم من أن هذه ليست القدرة الوحيدة للبيانات الصناعية الكبيرة.[34] الأنظمة الفيزيائية السيبرانية (CPS) هي التكنولوجيا الأساسية للبيانات الصناعية الكبيرة وستكون واجهة بين الإنسان والعالم الإلكتروني. يمكن تصميم الأنظمة السيبرانية الفيزيائية من خلال اتباع بنية )5Cالاتصال ، التحويل ، الإنترنت ، الإدراك ، التكوين) ،[35] وستحول البيانات المجمعة إلى معلومات قابلة للتنفيذ ، وتتداخل في النهاية مع الأصول المادية لتحسين العمليات .

تم اقتراح نظام ذكي يدعم مثل هذه الحالات في عام 2001 ، ثم تم عرضه في عام 2014 من قبل مركز البحوث التعاونية الصناعية / مركز البحوث التعاونية التابع لجامعة العلوم الوطنية (IMS)في جامعة سينسيناتي على آلة مناشير شريطية في IMTS 2014 في شيكاغو. [36] [37] [38]حيث شهدت الفرقة آلات ليست مكلفة بالضرورة، لكنها نفقات حزام هائلة لأنها تتحلل بسرعة أكبر. ومع ذلك ، من دون الاستشعار عن بعد والتحليلات الذكية ، يمكن تحديدها فقط من خلال التجربة عندما ينقطع الشريط . سيتمكن نظام التشخيص المتطور من التعرف على ترسبات أحزمة المنشار الشريطية ورصدها حتى لو تغيرت الحالة ، حيث ينصح المستخدمين عندما يكون أفضل وقت لاستبدال منشار الشريط. سيؤدي ذلك إلى تحسين تجربة المستخدم وسلامة المشغل بشكل ملحوظ وبالتالي توفير التكاليف. [39]

الزراعة

تساهم انترنت الاشياء (IoT) بشكل كبير في ابتكار أساليب الزراعة. حيث [1] جعلت تحديات الزراعة الناجمة عن النمو السكاني وتغير المناخ من أول الصناعات التي تستخدم إنترنت الأشياء. يساعد دمج المستشعرات اللاسلكية مع تطبيقات الهاتف المحمول الزراعية ومنصات السحابة في جمع المعلومات الحيوية المتعلقة بالظروف البيئية (درجة الحرارة ، هطول الأمطار ، الرطوبة ، سرعة الرياح ، إصابة الآفات ، محتوى رطوبة التربة أو المواد المغذية ، وغيرها ) المرتبطة بالارض الزراعية ،حيث يمكن أن تستخدم لتحسين وأتمتة تقنيات الزراعة ، واتخاذ قرارات مستنيرة لتحسين الجودة والكمية ، وتقليل المخاطر والنفايات. كما يقيِّد الحقل أو رصد المحاصيل القائم على التطبيق من متاعب إدارة المحاصيل في مواقع متعددة. على سبيل المثال ، يمكن للمزارعين الآن اكتشاف المناطق التي تم تخصيبها  إذا كانت الأرض جافة جدًا وتتنبأ بالعوائد المستقبلية.

إدارة الطاقة

يؤدي دمج أنظمة الاستشعار والتحفيز ، المتصلة بالإنترنت ، إلى تحسين استهلاك الطاقة ككل. [40] ومن المتوقع أن يتم دمج أجهزة إنترنت الأشياء مع جميع أشكال الأجهزة المستهلكة للطاقة (المفاتيح ، ومخارج الطاقة ، والمصابيح ، وأجهزة التلفاز، وغيرها) وأن تكون قادرة على التواصل مع شركة تزويد المرافق من أجل تحقيق توازن فعال بين توليد الطاقة واستخدامها.[41] كما تتيح هذه الأجهزة الفرصة للمستخدمين للتحكم في أجهزتهم عن بعد ، أو إدارة هذه الشبكات بشكل مركزي عبر واجهة مبنية على السحابة ، وتمكين الوظائف المتقدمة مثل الجدولة (على سبيل المثال ، تشغيل أو إيقاف أنظمة التدفئة عن بعد ، التحكم في الأفران ، تغيير ظروف الإضاءة إلخ. .). [42]

وإلى جانب إدارة الطاقة المنزلية ، فإن إنترنت الأشياء ذات صلة بشكل خاص بالشبكة الذكية حيث أنها توفر أنظمة لجمع المعلومات المتعلقة بالطاقة والتعامل معها بطريقة آلية بهدف تحسين الكفاءة والموثوقية والاقتصاد واستدامة إنتاج وتوزيع الكهرباء.[43] باستخدام أجهزة البنية الأساسية المتقدمة (AMI)  المتصلة بشبكة الإنترنت الأساسية ،حيث لا تستطيع المرافق الكهربائية جمع البيانات من اتصالات المستخدم النهائي فحسب ، بل أيضًا إدارة أجهزة التوزيع الأخرى مثل المحولات وأجهزة إعادة التوجيه. [44]

مراقبة البيئة المحيطة

تستخدم تطبيقات المراقبة البيئية لإنترنت الأشياء عادة أجهزة استشعار للمساعدة في حماية البيئة [45] من خلال مراقبة جودة الهواء أو الماء ، [46] أو ظروف التربة أو الغلاف الجوي ،[47] ويمكن أن تتضمن أيضًا مناطق مثل مراقبة تحركات الحياة البرية وموائلها. [48]ونعني بتطوير الأجهزة المحدودة الموارد المرتبطة بالإنترنت أن التطبيقات الأخرى مثل أنظمة الإنذار المبكر كالزلزال أو تسونامي تستخدم ايضا من قبل خدمات الطوارئ لتقديم المساعدات الأكثر فعالية. عادةً ما تمتد أجهزة إنترنت الأشياء في هذا التطبيق على مساحة جغرافية كبيرة ويمكن أن تكون متنقلة أيضًا. [49] وقد قيل إن توحيد معايير إنترنت الأشياء إلى استشعار لاسلكية سوف تحدث ثورة في هذا المجال. [50]

البناء و أتمتة المنزل

يمكن استخدام أجهزة إنترنت الأشياء في المراقبة والتحكم بالأنظمة الميكانيكية والكهربائية والإلكترونية المستخدمة في أنواع مختلفة من المباني (على سبيل المثال ، عامة وخاصة ، صناعية ، مؤسساتية ، أو سكنية) [51] في أنظمة التشغيل الآلي للمنزل والمباني ، في هذا السياق ، يتم تغطية ثلاثة مجالات رئيسية :[52]

• تكامل الإنترنت مع بناء أنظمة إدارة الطاقة من أجل خلق كفاءة في استخدام الطاقة و IOT يقود "المباني الذكية". [53]

• الوسائل الممكنة للرصد في الوقت الحقيقي للحد من استهلاك الطاقة [54] ومراقبة سلوكيات الركاب.[55]

• دمج الأجهزة الذكية في البيئة المبنية وكيف يمكن استخدامها في التطبيقات المستقبلية. [56]

الانتشار على المستوى العاصمي

حقول أخرى للتطبيقات

الرعاية الصحية و الطبية

المواصلات

الخصائص

الذكاء

المعمارية

معمارية الشبكة

تتطلب (IOT) قابلية كبيرة للتوسع في مساحة الشبكة للتعامل مع زيادة عدد الأجهزة. [57] سيتم استخدام IETF 6LoWPAN لتوصيل الأجهزة بشبكات IP.مع إضافة بلايين الأجهزة [58] إلى مساحة الإنترنت ، سيلعب IPv6 دورًا رئيسيًا في التعامل مع قابلية توسعة طبقة الشبكة.يوفر بروتوكول التطبيقات المقيدة ل IETF و ZeroMQ و MQTT نقل بيانات خفيف الوزن. جاء "MQ" في "MQTT" من خط إنتاج طابور الرسائل لسلسلة MQ من IBM.

"حوسبة الضباب" هي بديل عملي لمنع مثل هذا التدفق الكبير من تدفق البيانات عبر الإنترنت. [59] يمكن استخدام قوة حساب أجهزة الحافة لتحليل البيانات ومعالجتها ، وبالتالي توفير قابلية سهلة في الوقت الحقيقي

التعقيد

في الحلقات شبه المفتوحة أو المغلقة (أي سلاسل القيمة ، كلما أمكن تسوية الوضع النهائي العالمي) ، غالبًا ما يتم النظر في (IOT) ودراستها كنظام معقد [60] نظرًا للعدد الهائل للروابط المختلفة ، والتفاعلات بين الأطراف المستقلة ، والقدرة على دمج الجهات الفاعلة الجديدة. في المرحلة الشاملة (حلقة مفتوحة كاملة) ، من المرجح أن ينظر إليها على أنها بيئة فوضوية (لأن الأنظمة دائمًا ما تكون نهائية).كنهج عملي ، لا تعمل جميع عناصر (IOT) في مكان عام عالمي. غالباً ما يتم تنفيذ الأنظمة الفرعية للتخفيف من مخاطر الخصوصية والتحكم والموثوقية. على سبيل المثال ، قد تقوم شركة Robotics المحلية (Domotics) التي تعمل داخل المنزل الذكي بمشاركة البيانات داخلها فقط وتكون متاحة عبر شبكة محلية.

اعتبارات الحجم

ستقوم شبكة (IOT) بتشفير ما بين 50 إلى 100 تريليون قطعة ، وتكون قادرة على متابعة حركة تلك الأشياء. تحيط الكائنات الحية في البيئات الحضرية التي شملتها الاستطلاعات بما بين 1000 إلى 5000 جسم قابل للتتبع. [61] في عام 2015 كان هناك بالفعل 83 مليون جهاز ذكي في منازل الناس. هذا العدد على وشك أن يصل إلى 193 مليون جهاز في عام 2020 وسوف يستمر بالتأكيد في النمو في المستقبل القريب.

نما عدد الأجهزة المؤهلة عبر الإنترنت بنسبة 31٪ من عام 2016 إلى 8.4 مليار في عام 2017.

اعتبارات الوزن

في (IOT) ، سيكون الموقع الجغرافي الدقيق لأي شيء - وأيضًا الأبعاد الجغرافية الدقيقة لأي شيء - أمرًا بالغ الأهمية. [62] لذلك ، كانت الحقائق حول شيء ما ، مثل موقعه في الزمان والمكان ، أقل أهمية في التتبع ، لأن الشخص الذي يعالج المعلومات يمكن أن يقرر ما إذا كانت هذه المعلومات مهمة للإجراء الذي يتم اتخاذه أم لا ، وإذا كان الأمر كذلك ، فقم بإضافة المعلومات (أو تقرر عدم اتخاذ الإجراء). (لاحظ أن بعض الأشياء في (IOT) ستكون مستشعرات ، وموقع المستشعر مهم عادة. [63]) يعد GeoWeb و Digital Earth تطبيقات واعدة تصبح ممكنة عندما تصبح الأشياء منظمة ومرتبطة بالموقع. ومع ذلك ، فإن التحديات التي لا تزال تشمل قيود المقاييس المكانية المتغيرة ، والحاجة إلى التعامل مع كميات هائلة من البيانات ، وفهرسة للبحث السريع وعمليات الجوار. في (IOT)، إذا كانت الأشياء قادرة على اتخاذ إجراءات بمبادرة خاصة بها ، يتم القضاء على هذا الدور الوسيط المرتكز على الإنسان. وبالتالي ، يجب إعطاء سياق المساحة الزمنية الذي نأخذه نحن كأفراد البشر كأمر مسلم به ، دورًا محوريًا في نظام المعلومات هذا. مثلما تلعب المعايير دورًا رئيسيًا في الإنترنت والويب ، ستلعب المعايير الجيومكانية دورًا رئيسيًا في (IOT).

حل مشكلة كثرة أجهزة التحكم

إطار العمل

المعايير و المنظمات المانحة للمعايير

تمكين تقنيات إنترنت الأشياء

العَنْوَنَة

الاتصال اللاسلكي ذو المدى القصير

الاتصال اللاسلكي ذو المدى المتوسط

الاتصال اللاسلكي ذو المدى الطويل

الاتصال السلكي

المحاكاة

المشاركة السياسية و المدنية

دور الحكومات

إن التوسع الحاصل في إنترنت الأشياء كان مقوداً من قبل القطاع الخاص ومدفوعاً في الرغبة بالربحية والتنافسية بين منتجي التطبيقات والأجهزة الذكية في هذا القطاع المربح. ولا تتوفر حالياً تقديرات لحجم سوق إنترنت الأشياء إلا أن الأرقام الأولية تشير إلى حجم كبير وقابل للتوسع بشكل هندسي. أما الحكومات التي تشكل جهة التنظيم والرقابة والتشريع داخل حدودها الوطنية فإنها ما زالت في طور التلمس لمعرفة أبعاد هذه الظاهرة وانعكاساتها الاقتصادية والاجتماعية وحتى السياسية. أي أن معظم دول العالم لم تبدأ بعد في رسم سياساتها تجاه التعامل مع إنترنت الأشياء والإفادة القصوى منها في بناء مجتمع المعلومات واقتصاد المعرفة.

ويجدر بالحكومات ألاّ تغمض عينيها أمام هذه الظاهرة، إذ أنه كلما بدأ الاهتمام الحكومي مبكراً، سَهُل تنظيم الاستخدام السلس والفعّال والمفيد لإنترنت الأشياء من قبل المواطنين والمؤسسات في عالم اقتصاد المعرفة ومجتمع المعلومات. وكلّما تأخر ذلك الاهتمام، صعبت عملية إدارة ومتابعة ظاهرة إنترنت الأشياء. ومن الأمثلة على ضرورة الاهتمام المبكر بهذه الظاهرة موضوع الخصوصية (أفراد ومؤسسات)، وموضوع إعادة تعريف الحقوق المدنية وموضوع البيانات المفتوحة (Open Data) والبيانات الضخمة (Big Data) والحوسبة السحابية (Cloud computing) والنقود الالكترونية (Electronic money) وسياسات الاستثمار في البنية الأساسية (التحتية) والبنية الفوقية، وأهم من ذلك سياسات التعليم ومحو الأميّة الحاسوبيّة وغيرها من المواضيع المستجدة. كما لا تخفى التحديات التي ترافق الاستخدام الواسع لانترنت الأشياء، مثل اختفاء بعض الوظائف الخدمية، والتي تتطلب تعويضها بإيجاد فرص عمل في مجالات جديدة، وبمهارات مناسبة. وهذا من شأنه تحفيز الحكومات على ايلاء التدريب والتأهيل الاهتمام الكافي.

الانتقاد

تجزئة المنصة

الخصوصية و الاستقلال و التحكم

تخزين البيانات

تنبّؤات و تحليلات إنترنت الأشياء

الأمن

التصميم

التأثير على البيئة

الأجهزة المائلة للزوال بشكل مقصود

المفهوم المربِك

حواجز تقف أمام إنترنت الأشياء

قلة القدرة على العمل التشاركي و المشاريع غير واضحة الكلفة

الخصوصية و الأمان

هيكليَّات الإدارة التقليدية

قلة نماذج الأعمال ذات الأساسات القوية

مراجع

  1. ^ "ما هو إنترنت الأشياء وكيف يعمل؟ وما هي أهم استخداماته؟". شبكة ابو نواف. 31 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-24.
  2. ^ البرماوي، خالد. "«إنترنت الأشياء» ... هل نحن جاهزون؟". للعِلم. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-24.
  3. ^ "كيف سيكون مستقبل انترنت الأشياء سنة 2020". أخبار الآن (بar-AE). Retrieved 2017-06-24.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  4. ^ "ماذا تعرف عن إنترنت الأشياء؟ - عالم التقنية". www.tech-wd.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-24.
  5. ^ "إنترنت الأشياء (IoT)". Cisco. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-24.
  6. ^ Ericsson (2014), Ericsson Mobility Report, http://www.ericsson.com/res/docs/2014/ericsson-mobility-report-june-2014.pdf
  7. ^ Semantic Web - Wikipedia, the free encyclopedia
  8. ^ "إنترنت الأشياء (IoT)‏ | ‎‏Microsoft". Microsoft Internet of Things - SA (عربي) (بar-sa). Retrieved 2017-06-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  9. ^ AJ+ عربي (13 ديسمبر 2016)، إنترنت الأشياء، اطلع عليه بتاريخ 2017-06-24
  10. ^ "How IoT's are Changing the Fundamentals of "Retailing"". Trak.in – Indian Business of Tech, Mobile & Startups. 30 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-02.
  11. ^ Franceschi-Bicchierai، Lorenzo. "When the Internet of Things Starts to Feel Like the Internet of Shit". Motherboard. Vice Media Inc. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-27.
  12. ^ Serebrin، Jacob. "Connected Lab Picks Up Where Xtreme Labs Left Off". Techvibes. Techvibes Inc. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-27.
  13. ^ Porup، J.M. ""Internet of Things" security is hilariously broken and getting worse". Ars Technica. Condé Nast. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-27.
  14. ^ Kang، Won Min؛ Moon، Seo Yeon؛ Park، Jong Hyuk (5 مارس 2017). ""An enhanced security framework for home appliances in smart home"". Human-centric Computing and Information Sciences. ج. 7 ع. 6. DOI:10.1186/s13673-017-0087-4. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-03.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  15. ^ Harper، Richard (2003). Inside the Smart Home. Springer. ISBN:1-85233-688-9.
  16. ^ ا ب Demiris، G؛ Hensel، K (2008). ""Technologies for an Aging Society: A Systematic Review of 'Smart Home' Applications"" (PDF). "IMIA Yearbook of Medical Informatics 2008": 33–40. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-27.
  17. ^ Aburukba، Raafat؛ Al-Ali، A. R.؛ Kandil، Nourhan؛ AbuDamis، Diala (10 مايو 2016). ""Configurable ZigBee-based control system for people with multiple disabilities in smart homes"". IEEE. DOI:10.1109/ICCSII.2016.7462435. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-27.
  18. ^ Mulvenna، Maurice؛ Hutton، Anton؛ Martin، Suzanne؛ Todd، Stephen؛ Bond، Raymond؛ Moorhead، Anne (14 ديسمبر 2017). ""Views of Caregivers on the Ethics of Assistive Technology Used for Home Surveillance of People Living with Dementia"" (PDF). Neuroethics. ج. 10: 255–266. DOI:10.1007/s12152-017-9305-z. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-27.
  19. ^ "How IoT & smart home automation will change the way we live". Business Insider. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-10.
  20. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Business Insider
  21. ^ Meadows-Klue، Danny. "A new era of personal data unlocked in an "Internet of Things"". Digital Strategy Consulting. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-26.
  22. ^ Couldry، Nick؛ Turow، Joseph (2014). "Advertising, Big Data, and the Clearance of the Public Realm: Marketers' New Approaches to the Content Subsidy". International Journal of Communication. ج. 8: 1710–1726.
  23. ^ Moss، Jamie (20 يونيو 2014). "The internet of things: unlocking the marketing potential". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-31.
  24. ^ Millman، Rene. "6 real-life examples of IoT disrupting retail". Internet of Business. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-21.
  25. ^ Gubbi، Jayavardhana؛ Buyya، Rajkumar؛ Marusic، Slaven؛ Palaniswami، Marimuthu (24 فبراير 2013). "Internet of Things (IoT): A vision, architectural elements, and future directions". Future Generation Computer Systems. ج. 29 ع. 7: 1645–1660. DOI:10.1016/j.future.2013.01.010.
  26. ^ Chui، Michael؛ Löffler، Markus؛ Roberts، Roger. "The Internet of Things". McKinsey Quarterly. McKinsey & Company. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-10.
  27. ^ "Smart Trash". Postscapes. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-10.
  28. ^ "THE INTERNET OF THINGS (IOT): REVOLUTIONIZED THE WAY WE LIVE!". Postscapes. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-23.
  29. ^ Severi، S.؛ Abreu، G.؛ Sottile، F.؛ Pastrone، C.؛ Spirito، M.؛ Berens، F. (23–26 يونيو 2014). "M2M Technologies: Enablers for a Pervasive Internet of Things". The European Conference on Networks and Communications (EUCNC2014).
  30. ^ Tan، Lu؛ Wang، Neng (20–22 أغسطس 2010). "Future Internet: The Internet of Things". 3rd International Conference on Advanced Computer Theory and Engineering (ICACTE). ج. 5: 376–380. DOI:10.1109/ICACTE.2010.5579543. ISBN:978-1-4244-6539-2.
  31. ^ Daugherty، Paul؛ Negm، Walid؛ Banerjee، Prith؛ Alter، Allan. "Driving Unconventional Growth through the Industrial Internet of Things" (PDF). Accenture. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-17.
  32. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع auto3
  33. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع auto
  34. ^ Lee، Jay (2015). Industrial Big Data. China: Mechanical Industry Press. ISBN:978-7-111-50624-9.
  35. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع A cyber-physical systems architecture for industry 4.0-based manufacturing systems2
  36. ^ "Center for Intelligent Maintenance Systems". IMS Center. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-08.
  37. ^ Lee، Jay (1 ديسمبر 2003). "E-manufacturing—fundamental, tools, and transformation". Robotics and Computer-Integrated Manufacturing. Leadership of the Future in Manufacturing. ج. 19 ع. 6: 501–507. DOI:10.1016/S0736-5845(03)00060-7.
  38. ^ Lee، Jay (19 نوفمبر 2014). "Keynote Presentation: Recent Advances and Transformation Direction of PHM". Roadmapping Workshop on Measurement Science for Prognostics and Health Management of Smart Manufacturing Systems Agenda. NIST.
  39. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Keynote Presentation: Recent Advances and Transformation Direction of PHM2
  40. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع CoMAN
  41. ^ Parello، J.؛ Claise، B.؛ Schoening، B.؛ Quittek، J. (28 أبريل 2014). "Energy Management Framework". IETF Internet Draft <draft-ietf-eman-framework-19>.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  42. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع CoMAN2
  43. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع EMAN2
  44. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع CoMAN3
  45. ^ Davies، Nicola. "How the Internet of Things will enable 'smart buildings'". Extreme Tech.
  46. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع MolluSCAN eye
  47. ^ Li، Shixing؛ Wang، Hong؛ Xu، Tao؛ Zhou، Guiping (2011). "Application Study on Internet of Things in Environment Protection Field". Lecture Notes in Electrical Engineering Volume. Lecture Notes in Electrical Engineering. ج. 133: 99–106. DOI:10.1007/978-3-642-25992-0_13. ISBN:978-3-642-25991-3.
  48. ^ "Use case: Sensitive wildlife monitoring". FIT French Project. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-10.
  49. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع CoMAN4
  50. ^ Hart، Jane K.؛ Martinez، Kirk (1 مايو 2015). "Toward an environmental Internet of Things". Earth & Space Science. ج. 2: 194–200. DOI:10.1002/2014EA000044. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2016. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  51. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع CoMAN5
  52. ^ Haase، J.؛ Alahmad، M.؛ Nishi، H.؛ Ploennigs، J.؛ Tsang، K. F. (1 يوليو 2016). "The IOT mediated built environment: A brief survey". 2016 IEEE 14th International Conference on Industrial Informatics (INDIN): 1065–1068. DOI:10.1109/INDIN.2016.7819322.
  53. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع :02
  54. ^ Jussi Karlgren؛ Lennart Fahlén؛ Anders Wallberg؛ Pär Hansson؛ Olov Ståhl؛ Jonas Söderberg؛ Karl-Petter Åkesson (2008). "Socially Intelligent Interfaces for Increased Energy Awareness in the Home". The Internet of Things. Lecture Notes in Computer Science. Springer. ج. 4952: 263–275. DOI:10.1007/978-3-540-78731-0_17. ISBN:978-3-540-78730-3. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-15.
  55. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع :03
  56. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع :04
  57. ^ Pal، Arpan (مايو–يونيو 2015). "Internet of Things: Making the Hype a Reality" (PDF). IT Pro. IEEE Computer Society. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-10.
  58. ^ "Gartner Says 6.4 Billion Connected "Things" Will Be in Use in 2016, Up 30 Percent From 2015". Gartner. 10 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-21.
  59. ^ Reza Arkian، Hamid (2017). "MIST: Fog-based Data Analytics Scheme with Cost-Efficient Resource Provisioning for IoT Crowdsensing Applications". Journal of Network and Computer Applications. ج. 82: 152–165. DOI:10.1016/j.jnca.2017.01.012.
  60. ^ Gautier، Philippe؛ Gonzalez، Laurent (2011). L'Internet des Objets... Internet, mais en mieux (PDF). Foreword by Gérald Santucci (European commission), postword by Daniel Kaplan (FING) and Michel Volle. Paris: AFNOR editions. ISBN:978-2-12-465316-4.
  61. ^ Waldner، Jean-Baptiste (2007). Nanoinformatique et intelligence ambiante. Inventer l'Ordinateur du XXIeme Siècle. London: Hermes Science. ص. 254. ISBN:2-7462-1516-0.
  62. ^ "OGC SensorThings API standard specification". OGC. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-15.
  63. ^ "OGC Sensor Web Enablement: Overview And High Level Architecture". OGC. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-15.

مصادر

وصلات خارجية