نظرية الخيط المنزلق: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V4.1، أزال وسم وصلات قليلة
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 13: سطر 13:
تم تقديم هذه النظرية بشكل مستقل في عام 1954 من قبل فريقين بحثيين، أحدهما يَضم كلاً من [[أندرو هكسلي]] و<nowiki/>[[رولف نيدرجيرك]] من [[جامعة كامبريدج]]، والآخر يتكون من [[هيو هكسلي]] و<nowiki/>[[إيميلين جان هانسون|جان هانسون]] من [[معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا]].<ref>{{مرجع كتاب|عنوان=Huxley, Hugh Esmor (1924–2013), biologist|مسار=http://dx.doi.org/10.1093/ref:odnb/107832|ناشر=Oxford University Press|تاريخ=2017-01-01|series=Oxford Dictionary of National Biography|مؤلف1=Alex}}</ref><ref>{{Cite journal|عنوان=Virtual Applications|مسار=http://dx.doi.org/10.1007/978-1-4471-3746-7|تاريخ=2004|DOI=10.1007/978-1-4471-3746-7|editor1-first=Peter|editor1-last=Andersen|editor2-first=Lars|editor2-last=Qvortrup}}</ref> تم تصوره في الأصل من قبل [[هيو هكسلي]] في عام 1953. ولكن قدمه [[أندرو هكسلي]] و نيدرجيركه كفرضية "جذابة للغاية".<ref>{{Cite journal|عنوان=Structural Changes in Muscle During Contraction: Interference Microscopy of Living Muscle Fibres|مسار=http://dx.doi.org/10.1038/173971a0|صحيفة=Nature|تاريخ=1954-05|issn=0028-0836|صفحات=971–973|المجلد=173|العدد=4412|DOI=10.1038/173971a0|الأول=A. F.|الأخير=HUXLEY|الأول2=R.|الأخير2=NIEDERGERKE}}</ref>
تم تقديم هذه النظرية بشكل مستقل في عام 1954 من قبل فريقين بحثيين، أحدهما يَضم كلاً من [[أندرو هكسلي]] و<nowiki/>[[رولف نيدرجيرك]] من [[جامعة كامبريدج]]، والآخر يتكون من [[هيو هكسلي]] و<nowiki/>[[إيميلين جان هانسون|جان هانسون]] من [[معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا]].<ref>{{مرجع كتاب|عنوان=Huxley, Hugh Esmor (1924–2013), biologist|مسار=http://dx.doi.org/10.1093/ref:odnb/107832|ناشر=Oxford University Press|تاريخ=2017-01-01|series=Oxford Dictionary of National Biography|مؤلف1=Alex}}</ref><ref>{{Cite journal|عنوان=Virtual Applications|مسار=http://dx.doi.org/10.1007/978-1-4471-3746-7|تاريخ=2004|DOI=10.1007/978-1-4471-3746-7|editor1-first=Peter|editor1-last=Andersen|editor2-first=Lars|editor2-last=Qvortrup}}</ref> تم تصوره في الأصل من قبل [[هيو هكسلي]] في عام 1953. ولكن قدمه [[أندرو هكسلي]] و نيدرجيركه كفرضية "جذابة للغاية".<ref>{{Cite journal|عنوان=Structural Changes in Muscle During Contraction: Interference Microscopy of Living Muscle Fibres|مسار=http://dx.doi.org/10.1038/173971a0|صحيفة=Nature|تاريخ=1954-05|issn=0028-0836|صفحات=971–973|المجلد=173|العدد=4412|DOI=10.1038/173971a0|الأول=A. F.|الأخير=HUXLEY|الأول2=R.|الأخير2=NIEDERGERKE}}</ref>


وفقًا لنظرية الفتيل المنزلق ، فإن خيوط الميوسين (السميكة) لألياف العضلات تنزلق عبر خيوط الأكتين (الرقيقة) أثناء تقلص العضلات ، بينما تظل مجموعتا الخيوط بطول ثابت نسبيًا.  قبل الخمسينيات ، كانت هناك العديد من النظريات المتنافسة حول تقلص العضلات ، بما في ذلك الجذب الكهربائي ، طي البروتين، وتعديل البروتين.  أدخلت نظرية الرواية مباشرة مفهومًا جديدًا يسمى نظرية الجسر المتقاطع (الجسر المتقاطع المتأرجح تقليديًا ، والذي يشار إليه الآن في الغالب باسم دورة الجسر المتقاطع) التي تشرح الآلية الجزيئية للخيوط المنزلق.  تنص نظرية التقاطع المتقاطع على أن الأكتين والميوسين يشكلان مركبًا بروتينيًا (يُطلق عليه كلاسيكيًا أكتيوموسين) عن طريق ربط رأس الميوسين في خيوط الأكتين، مما يشكِّل نوعًا من الجسر المتقاطع بين خيوطين.  نظرية الفتيل المنزلق هي تفسير مقبول عالميا للآلية التي تقوم عليها تقلص العضلات.{{قيد التطوير}}
وفقًا لنظرية الخيط المنزلق، فإن خيوط [[ميوسين (بروتين)|الميوسين]] (السميكة) لألياف العضلات تنزلق عبر خيوط [[أكتين|الأكتين]] (الرقيقة) أثناء انقباض العضلات، بينما تظل مجموعتا الخيوط بطول ثابت نسبيًا.  قبل الخمسينيات، كانت هناك العديد من النظريات المتنافسة حول تقلص العضلات، بما في ذلك الجذب الكهربائي، طي البروتين، وتعديل البروتين.<ref>{{مرجع كتاب|title=Mechanism of Muscular Contraction|url=http://dx.doi.org/10.1007/978-1-4939-2007-5_10|publisher=Springer New York|date=2014|place=New York, NY|ISBN=9781493920068|pages=E1–E1|author1=Jack A.}}</ref>أدخلت نظرية الرواية مباشرة مفهومًا جديدًا يسمى نظرية الجسر التصالبي<ref>{{مرجع ويب
| url = https://www.almaany.com/ar/dict/ar-en/cross-bridges/
| title = ترجمة و معنى cross bridges بالعربي في قاموس المعاني. قاموس عربي انجليزي مصطلحات صفحة 1
| website = www.almaany.com
| language = en
| accessdate = 2019-10-02
| last = Team
| first = Almaany
}}</ref>(الجسر المتقاطع المتأرجح تقليديًا، والذي يشار إليه الآن في الغالب باسم دورة الجسر المتقاطع) التي تشرح الآلية الجزيئية للخيوط المنزلقة. تنص نظرية الجسر التصالبي على أن الأكتين والميوسين يشكلان مركبًا بروتينيًا (يُطلق عليه كلاسيكيًا [[لييفة عضلية|أكتيوموسين]]) عن طريق ربط [[ميوسين (بروتين)|رأس الميوسين]] بخيوط الأكتين، مما يشكِّل نوعًا من الجسر المتقاطع (التصالبي) بين الخيطين.

نظرية الخيط المنزلق هي تفسير مقبول عالميا للآلية التي تقوم عليها عملية [[انقباض عضلي|الانقباض العضلي]].<ref>{{مرجع كتاب|title=Handbook of Wood Chemistry and Wood Composites, Second Edition|url=http://dx.doi.org/10.1201/b12487-10|publisher=CRC Press|date=2012-08-30|ISBN=9781439853801|pages=151–216|author1=Philip}}</ref>{{قيد التطوير}}


== التاريخ ==
== التاريخ ==

نسخة 13:47، 2 أكتوبر 2019

نظرِية الخيط المنزلِق: قسيم في مواقف استرخاء (أعلاه) وتعاقد (أدناه)

نظرية الخيط المنزلق(بالإنجليزية: sliding filament theory)[1]هي نظرية تشرح آلية الانقباض العضلي بناءً على حركة البروتينات العضلية التي تنزلق فوق بعضها البعض لتوليد الحركة.[2]

تم تقديم هذه النظرية بشكل مستقل في عام 1954 من قبل فريقين بحثيين، أحدهما يَضم كلاً من أندرو هكسلي ورولف نيدرجيرك من جامعة كامبريدج، والآخر يتكون من هيو هكسلي وجان هانسون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.[3][4] تم تصوره في الأصل من قبل هيو هكسلي في عام 1953. ولكن قدمه أندرو هكسلي و نيدرجيركه كفرضية "جذابة للغاية".[5]

وفقًا لنظرية الخيط المنزلق، فإن خيوط الميوسين (السميكة) لألياف العضلات تنزلق عبر خيوط الأكتين (الرقيقة) أثناء انقباض العضلات، بينما تظل مجموعتا الخيوط بطول ثابت نسبيًا.  قبل الخمسينيات، كانت هناك العديد من النظريات المتنافسة حول تقلص العضلات، بما في ذلك الجذب الكهربائي، طي البروتين، وتعديل البروتين.[6]أدخلت نظرية الرواية مباشرة مفهومًا جديدًا يسمى نظرية الجسر التصالبي[7](الجسر المتقاطع المتأرجح تقليديًا، والذي يشار إليه الآن في الغالب باسم دورة الجسر المتقاطع) التي تشرح الآلية الجزيئية للخيوط المنزلقة. تنص نظرية الجسر التصالبي على أن الأكتين والميوسين يشكلان مركبًا بروتينيًا (يُطلق عليه كلاسيكيًا أكتيوموسين) عن طريق ربط رأس الميوسين بخيوط الأكتين، مما يشكِّل نوعًا من الجسر المتقاطع (التصالبي) بين الخيطين.

نظرية الخيط المنزلق هي تفسير مقبول عالميا للآلية التي تقوم عليها عملية الانقباض العضلي.[8]

التاريخ

أصل نظرية الخيط المنزلق

هيكل الألياف العضلية (قسيم عضلي) تحت المجهر الإلكتروني مع شرح تخطيطي

نظرية الخيط المنزلق

شرح تخطيطي لفرضية خيوط الانزلاق

الاستقبال والعواقب

المراجع

  1. ^ Team, Almaany. "Translation and Meaning of sliding filament theory In Arabic, English Arabic Dictionary of terms Page 1". www.almaany.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-10-01. Retrieved 2019-10-01.
  2. ^ Silverthorn، Dee (2010). "Using IV Fluid Therapy to Teach the Principles of Osmolarity & Tonicity". MedEdPORTAL Publications. DOI:10.15766/mep_2374-8265.8082. ISSN:2374-8265.
  3. ^ Alex (1 يناير 2017). Huxley, Hugh Esmor (1924–2013), biologist. Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press.
  4. ^ Andersen، Peter؛ Qvortrup، Lars، المحررون (2004). "Virtual Applications". DOI:10.1007/978-1-4471-3746-7. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  5. ^ HUXLEY، A. F.؛ NIEDERGERKE، R. (1954-05). "Structural Changes in Muscle During Contraction: Interference Microscopy of Living Muscle Fibres". Nature. ج. 173 ع. 4412: 971–973. DOI:10.1038/173971a0. ISSN:0028-0836. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  6. ^ Jack A. (2014). Mechanism of Muscular Contraction. New York, NY: Springer New York. ص. E1–E1. ISBN:9781493920068.
  7. ^ Team, Almaany. "ترجمة و معنى cross bridges بالعربي في قاموس المعاني. قاموس عربي انجليزي مصطلحات صفحة 1". www.almaany.com (بالإنجليزية). Retrieved 2019-10-02.
  8. ^ Philip (30 أغسطس 2012). Handbook of Wood Chemistry and Wood Composites, Second Edition. CRC Press. ص. 151–216. ISBN:9781439853801.