فقد السمع الناجم عن الضوضاء: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
تم انشاء وترجمة وتطوير هذه المقالة بواسطة فريق مبادرة قصتها
وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي
سطر 10: سطر 10:
| Orphanet =
| Orphanet =
}}
}}
فقدان السمع الناتج عن الضوضاء هو [[صمم|ضعف السمع]] الناتج عن التعرض ل<nowiki/>[[صوت]] عالي.قد يفقد الأشخاص إدراكهم لنطاق ضيق من [[تردد صوتي|الترددات]] أو ضعف إدراك الصوت بما في ذلك الحساسيه للصوت أو الرنين في الأذنين <ref>{{Cite journal|title=Noise induced hearing loss.|url=https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1881413/|journal=BMJ : British Medical Journal|date=1992-02-29|issn=0959-8138|PMCID=1881413|PMID=1559054|pages=522|volume=304|issue=6826|first=P. W.|last=Alberti}}</ref>.عند التعرض لل<nowiki/>[[مخاطرة|مخاطر]] مثل الضوضاء التي تحدث أثناء العمل و تكون مرتبطة بفقدان السمع ،يشار إليها بإسم فقدان السمع المهني<ref>{{Cite journal|title=Preventing occupational hearing loss - a practical guide.|url=http://dx.doi.org/10.26616/nioshpub96110|date=1996-10-01}}</ref>.
'''فقد السمع المحدث بالضوضاء''' {{إنج|Noise-induced hearing loss}} هو حالة فقدان القدرة على سماع الصوت أو نقصان الإحساس بالصوت بسبب الأصوات العالية.<ref>{{cite journal|last1=Prasher|first1=D|title=New strategies for prevention and treatment of noise-induced hearing loss.|journal=The Lancet|date=1998|volume=352|issue=9136|pages=1240–2|doi=10.1016/S0140-6736(05)70483-9}}</ref><ref>{{cite journal|last1=Keppler|first1=H|last2=Ingeborg|first2=D|last3=Bart|first3=V|last4=Sofie|first4=D|title=The effects of a hearing education program on recreational noise exposure, attitudes and beliefs toward noise, hearing loss, and hearing protector devices in young adults.|journal=Noise Health|date=2015|volume=17|pages=253–62|url=http://www.noiseandhealth.org/text.asp?2015/17/78/253/165028}}</ref><ref>[https://www.osha.gov/pls/oshaweb/owadisp.show_document?p_table=STANDARDS&p_id=9735 OSHA 29 CFR 1910.95(b)(2)] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171207234629/https://www.osha.gov/pls/oshaweb/owadisp.show_document?p_table=STANDARDS&p_id=9735 |date=07 ديسمبر 2017}}</ref><ref name="NIHL1992">{{cite journal|الأخير1=Alberti|الأول1=PW|العنوان=Noise induced hearing loss.|journal=BMJ (Clinical research ed.)|التاريخ=29 February 1992|volume=304|issue=6826|الصفحات=522|pmid=1559054|المسار=http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1881413/pdf/bmj00062-0010.pdf|doi=10.1136/bmj.304.6826.522|pmc=1881413}}</ref>


قد يتدهور السمع تدريجياً نتيجة لتعرض المزمن والمتكرر لل<nowiki/>[[ضوضاء]](مثل الموسيقي الصاخبة أو الضوضاء الخلفية) أو فجأة من التعرض لضوضاء مندفعة ،و التي هي عباره عن ضوضاء قصيرة عالية الكثافة (مثل طلقة نارية أو مزمار هوائي) في كلا النوعين ، يعمل الصوت العالي علي فرط تحفيز خلايا السمع الحساسة ،مما يؤدي الي إصابة دائمة أو موت الخلايا. بمجرد أن تضيع بهذه الطريقة ، لا يمكن استعادة القدرة علي  السمع لدي البشر<ref>{{مرجع كتاب|title=Noise-Induced Hearing Loss|url=http://dx.doi.org/10.1007/978-1-4419-9523-0_4|publisher=Springer New York|date=2012|place=New York, NY|ISBN=9781441995223|pages=41–55|author1=Donald|first2=Roger P.|author2=Hamernik}}</ref>.
من الأصوات التي تسبب فقدان السمع: الترددات الحادة مثل صوت سماع الأسلحة النارية والمعدات الثقيلة والإنفجارات والموسيقى الصاخبة.<ref name="NIHL1992" />


هناك مجموعة متنوعة من إستراتيجيات الوقاية المتاحة لتجنب فقدان السمع أو الحد منه. بخفض مستوي الصوت من مصدره ، الحد من وقت التعرض والحماية المادية يمكن أن تقلل من تأثير الضوضاء المفرطة <ref>{{مرجع ويب
عادة ما يكون فقدان السمع عند [[ثدييات|الثدييات]] دائمًا، بينما [[سمك|الأسماك]] و[[ضفدع|الضفادع]] و[[طائر|الطيور]] التي تفقد سمعها لديها القدرة الطبيعية على استعادة حاسة السمع. وقد فشل العلماء في الوصول لحل مشكلة فقد السمع المحدث بالضوضاء عند الثدييات.
| url = https://www.cdc.gov/niosh/topics/noisecontrol/default.html
| title = CDC - Engineering Noise Control - NIOSH Workplace Safety and Health Topic
| date = 2018-11-09
| website = www.cdc.gov
| language = en-us
| accessdate = 2019-11-07
}}</ref>. إذا لم يتم منع التعرض  ، يمكن التحكم في  فقدان السمع من خلال الأجهزه المساعدة وإستراتيجيات الأتصال .


قد كان العبء الأكبر لفقدان السمع الناتج عن الضوضاء  من خلال التعرض المهني ; ومع ذلك ، فإن فقدان السمع الناتج عن الضوضاء يمكن ان يكون أيضا بسبب التعرض غير الأمن للضوضاء الترفيهية والسكنية و الأجتماعة والخدمة العسكرية <ref>{{Cite journal|title=Hearing loss in veterans and the need for hearing loss prevention programs|url=http://dx.doi.org/10.4103/1463-1741.45308|journal=Noise and Health|date=2009|issn=1463-1741|pages=14|volume=11|issue=42|DOI=10.4103/1463-1741.45308|first=GabrielleH|last=Saunders|first2=SusanE|last2=Griest}}</ref>. ويقدر أن 15% من الشباب معرضون لضوضاء كافية وقت الفراغ (مثل الحفلات الموسيقية ، الأحداث الرياضية ، الأنشطه اليوميه، أجهزة الأستماع الشخصية وما إلي ذلك )التي تتسبب في حدوث فقدان السمع الناتج عن الضوضاء <ref>{{Cite journal|title=The Leisure-Noise Dilemma|url=http://dx.doi.org/10.1097/01.aud.0000451498.92871.20|journal=Ear and Hearing|date=2014|issn=0196-0202|pages=491–505|volume=35|issue=5|DOI=10.1097/01.aud.0000451498.92871.20|first=Lyndal|last=Carter|first2=Warwick|last2=Williams|first3=Deborah|last3=Black|first4=Anita|last4=Bundy}}</ref>. لا توجد قائمة محددة بمصادر الضوضاء التي قد تتسبب في فقدان السمع ; بدلاً من ذلك ، بل إن التعرض ل<nowiki/>[[مستويات القياس|مستويات]] عالية للغاية من أي مصدر صوت مع مرور الوقت قد يتسبب في فقدان السمع .
==انظر أيضا==
* [[ضجيج صناعي]]
* [[التأثيرات الصحية الناجمة عن الضوضاء]]
* [[تلوث ضوضائي|التلوث الضوضائي]]
* [[طنين]]


== العلامات والأعراض ==
قد تكون العلامة  الأولى من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء هي  صعوبة في سماع محادثة في خلفية صاخبة <ref>{{مرجع كتاب|title=Work Study and Ergonomics|url=http://dx.doi.org/10.1017/cbo9781316217771.015|publisher=Cambridge University Press|date=2015-12-02|ISBN=9781316217771|pages=287–303}}</ref>. تأثير فقدان السمع علي إدراك الكلام له مكونان . العنصر الأول هو فقدان القدره علي السمع ، والذي قد ينظر إليه علي أنه إنخفاض عام في الصوت . مساعدات السمع الحديثة تعوض هذه الخساره مع التوسيع . يعرف المكون الثاني "بالتشوية" أو " فقدان الوضوح" بسبب فقدان التردد الإنتقائي<ref>{{Cite journal|title=Consonant recognition loss in hearing impaired listeners|url=http://dx.doi.org/10.1121/1.3238257|journal=The Journal of the Acoustical Society of America|date=2009-11|issn=0001-4966|pages=2683–2694|volume=126|issue=5|DOI=10.1121/1.3238257|first=Sandeep A.|last=Phatak|first2=Yang-soo|last2=Yoon|first3=David M.|last3=Gooler|first4=Jont B.|last4=Allen}}</ref>. الحروف الساكنة ، بسبب ترددها الأعلى ، عادة ما تتأثر أولا . علي سبيل المثال ، كثيراً ما يصعب سماع الأصوات "س" و " ت"  لمن يعانون من فقدان السمع ، مما يؤثر علي وضوح الكلام <ref>{{Cite journal|title=Cover Story|url=http://dx.doi.org/10.1097/01.hj.0000425765.03767.c8|journal=The Hearing Journal|date=2013-01|issn=0745-7472|pages=18|volume=66|issue=1|DOI=10.1097/01.hj.0000425765.03767.c8|first=Susan|last=FitzGerald}}</ref>. ممكن أن يؤثر فقدان السمع الناتج عن الضوضاء علي أذن واحده أو كليهما.  فقدان السمع من جانب واحد يسبب مشاكل في السمع الإتجاهي ، مما يؤثر على القدرة على تحديد موقع الصوت.

=== التغيرات السمعية الدائمة و المؤقتة ===

* (تبديل العتبة الدائمة ) هو تغيير دائم لعتبة السمع (الشدة اللازمة للفرد لضبط الصوت) بعد الحدث ما ، الذي لن يتعافي منه .  والتي تقاس بالديسيبل.

* (تبديل العتبة المؤقتة) هو تغيير مؤقت لعتبة السمع ، فقدان السمع الذي سيتم علاجه بعد بضع ساعات إلي بضعة ايام  . وتسمي ايضا بالإجهاد السمعي ، يتم أيضا قياسه بالديسيبل .

وبالإضافه الي فقدان السمع ،يمكن أن تكون الأعراض الخارجية الأخري لصدمة صوتية كما يلي :

* طنين الأذن<ref>{{Cite journal|title=Wiener klinische Wochenschrift Articles of the month|url=http://dx.doi.org/10.1007/s00508-011-0111-z|journal=Wiener klinische Wochenschrift|date=2011-11|issn=0043-5325|pages=V–IX|volume=123|issue=21-22|DOI=10.1007/s00508-011-0111-z}}</ref> .
* ألم أذني<ref>{{Cite journal|title=Acute acoustic trauma|url=http://dx.doi.org/10.3109/00016488709107322|journal=Acta Oto-Laryngologica|date=1987-01|issn=0001-6489|pages=225–233|volume=104|issue=3-4|DOI=10.3109/00016488709107322|first=A.|last=Axelsson|first2=R. P.|last2=Hamernik}}</ref>.
* إحتداد السمع ( حساسيه شديده اتجاه بعض الترددات الصوتية ) .
* الدوخة أو الدوار. في حالة الضرر الدهليزي (جهاز التوازن في الأذن)، في الأذن الداخلية <ref>{{Cite journal|title=Risk of noise-induced sensory hearing loss among wood factory workers, Thailand|url=http://dx.doi.org/10.1136/oemed-2011-100382.336|journal=Occupational and Environmental Medicine|date=2011-09-01|issn=1351-0711|pages=A101–A101|volume=68|issue=Suppl_1|DOI=10.1136/oemed-2011-100382.336|first=Y.|last=Wittayapun|first2=V.|last2=Tanasirirug}}</ref> .

=== طنين الأذن ===
يوصف الطنين بأنه سماع صوت عندما يكون الصوت في الخارج غير موجود<ref>{{مرجع كتاب|title=The Human Auditory System - Fundamental Organization and Clinical Disorders|url=http://dx.doi.org/10.1016/b978-0-444-62630-1.00023-8|publisher=Elsevier|date=2015|ISBN=9780444626301|pages=409–431|author1=Robert A.|first2=Yahav|author2=Oron}}</ref>. يمكن أن سبب فقدان السمع الناتج عن الضوضاء هو الطنين عالي النبرة<ref>{{Cite journal|title=Noise-Induced Tinnitus|url=http://dx.doi.org/10.1177/216507998703500905|journal=AAOHN Journal|date=1987-09|issn=0891-0162|pages=403–406|volume=35|issue=9|DOI=10.1177/216507998703500905|first=Frank P.|last=LaMarte|first2=Richard S.|last2=Tyler}}</ref>. يقدر أن 50 مليون أمريكي لديهم درجة معينة من الطنين في أذن واحدة أو كليهما ;  و 16 مليون منهم يعانون من أعراض خطيرة بما فيه الكفاية بالنسبة لهم لرؤية طبيب أو أخصائي سمعي. وقد أصبح ما يصل إلى مليوني شخص في حالة من ضعف السمع  بسبب الرنين المتواصل ، أو الهسهسه ،أوالصرير ،أوالنقر ،أوالشفق ،أوالصراخ ،لدرجة انهم لا يستطيعون تنفيذ الأنشطة اليومية العادية<ref>{{مرجع كتاب|title=Mental disorders : theoretical and empirical perspectives|url=https://www.worldcat.org/oclc/869340109|publisher=InTech|date=2013|place=Rijeka, Croatia|ISBN=9789535109198|OCLC=869340109}}</ref> .

الطنين هو أكبر فئة فردية للمطالبات المتعلقة بالأعاقة في الجيش ، بينما تبلغ خسارة السمع في المرتبة الثانية <ref>{{مرجع ويب
| url = http://dx.doi.org/10.1037/e521362006-002
| title = Serving In Harm's Way
| date = 2006
| website = PsycEXTRA Dataset
| accessdate = 2019-11-07
}}</ref>. ثالث أكبر فئة هو اضطراب ما بعد الصدمة ، والذي قد يصاحبه في حد ذاته طنين و قد يؤدي إلى تفاقمه .

=== نوعية الحياة ===
فقدان السمع الناتج عن الضوضاء له آثار على نوعية الحياة التي تمتد إلى ما وراء الأعراض ذات الصلة والقدرة على السمع. قدرت سنوات العمر المعدلة سنويا حسب الإعاقة للعمال الأمريكيين المعرضين للضوضاء <ref>{{Cite journal|title=Hearing Impairment Among Noise-Exposed Workers — United States, 2003–2012|url=http://dx.doi.org/10.15585/mmwr.mm6515a2|journal=MMWR. Morbidity and Mortality Weekly Report|date=2016-04-22|issn=0149-2195|pages=389–394|volume=65|issue=15|DOI=10.15585/mmwr.mm6515a2|first=Elizabeth A.|last=Masterson|first2=P. Timothy|last2=Bushnell|first3=Christa L.|last3=Themann|first4=Thais C.|last4=Morata}}</ref>. تعديل سنوات العمرالمفقودة بسبب العجز تمثل عدد السنوات الصحية المفقودة بسبب مرض أو حاله صحية أخرى. وقد تم تحديدها من خلال الدراسة العالمية لعبء الامراض عام 2013 <ref>{{Cite journal|title=Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 301 acute and chronic diseases and injuries in 188 countries, 1990–2013: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2013|url=https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC4561509/|journal=Lancet (London, England)|date=2015-08-22|issn=0140-6736|PMCID=4561509|PMID=26063472|pages=743–800|volume=386|issue=9995|DOI=10.1016/S0140-6736(15)60692-4}}</ref>. تعديل سنوات العمرالمفقوده بسبب العجز  هي حساب حسابات لحدود الحياة التي تمت مواجهتها بسبب فقدان السمع كجزء مفقود من سنة حياة صحية . بالتالي فإن النتائج تشير إلى عدد السنوات الصحية التي فقدتها مجموعة من الناس علي مدي فتره زمنية محددة .

استخدم المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية برنامج  تعديل سنوات العمرالمفقوده بسبب العجز لتقدير تاثير فقدان السمع علي نوعية الحياة في التقرير الأسبوعي للامراض والوفيات المتعلقة بالامراض الذي عرف ب " ضعف السمع بين العاملين المعرضين للضوضاء في الولايات المتحدة لعامي (2012,2013) ". ذكر المعهد  أن 2.5 سنة صحية تضيع سنويا لكل 1,000 من العمال الأمريكيين المعرضين للضوضاء بسبب ضعف السمع (فقدان السمع الذي يؤثر علي الانشطه اليومية . كانت هذه السنوات الضائعة مشتركة بين 13 % من العمال ذوي العاهات السمعية  (حوالي 130 عامل من كل 1,000 عامل) . فقد عمال التعدين والبناء التصنيع سنوات صحية أكثر من العمال في قطاعات صناعية أخرى; على وجه التحديد وعلي التوالي في تلك القطاعات ، فقد كل عام 3,5 و 3,1 و 2,7 سنة صحية لكل 000 1 عامل .

الآثار السلبية

من الأثارالسلبية لفقدان السمع الناتج عن الضوضاء هي عدم قدره المرء علي تبادل الأتصالات، الاختلاط والتفاعل مع المجتمع خفية  إلى حد كبير. ففقدان  السمع،بشكل عام ،ليست مجرد مسالة صوت ; قد يواجة الأفراد صعوبة في فهم مايقال عبرالهاتف ،أو عندما يتحدث عدة اشخاص في وقت واحد ،في مكان كبير، أوعندما لأ يمكن رؤية وجه المتكلم <ref>{{Cite journal|title=Significance of Spirituality in the Lives of Older Adults With and Without Serious Mental Illnesses|url=http://dx.doi.org/10.1080/15332981003744545|journal=Social Work in Mental Health|date=2010-08-11|issn=1533-2985|pages=469–481|volume=8|issue=5|DOI=10.1080/15332981003744545|first=Dori S.|last=Fow}}</ref> .بعد ذلك، يمكن أن يؤدي تحدي التفاعلات الأجتماعية بشكل سلبي إلي تقليل احترام الذات والخجل والخوف . يمكن أن يشعر بذلك بشكل أكثرحدة أولئك  الذين يعانون من ضعف السمع أو فقدان السمع في وقت مبكرمن الحياة، بدلامن أن يشعربها في وقت لاحق عندما يكون مقبولا اجتماعيا <ref>{{Cite journal|title=Moderate Effects of Hearing Loss on Mental Health and Subjective Well-Being: Results From the Nord-Trøndelag Hearing Loss Study|url=http://dx.doi.org/10.1097/01.psy.0000133328.03596.fb|journal=Psychosomatic Medicine|date=2004-09|issn=0033-3174|pages=776–782|volume=66|issue=5|DOI=10.1097/01.psy.0000133328.03596.fb|first=Kristian|last=Tambs}}</ref>. . ويمكن أن تؤدي هذه الحالات النفسانية الإجتماعية ،بغض النظر عن السن، إلى عزلة اجتماعية، التي من المعروف أنها تؤثر سلبا علي  صحة الفرد ورفاهيته عموما <ref>{{Cite journal|title=The impact of social isolation on the health status and health-related quality of life of older people|url=http://dx.doi.org/10.1007/s11136-010-9717-2|journal=Quality of Life Research|date=2010-07-25|issn=0962-9343|pages=57–67|volume=20|issue=1|DOI=10.1007/s11136-010-9717-2|first=Annie|last=Hawton|first2=Colin|last2=Green|first3=Andy P.|last3=Dickens|first4=Suzanne H.|last4=Richards|first5=Rod S.|last5=Taylor|first6=Rachel|last6=Edwards|first7=Colin J.|last7=Greaves|first8=John L.|last8=Campbell}}</ref> ، يمكن أن تؤدي التأثيرات المركبة أيضا إلى الاكتئاب ، و خاصة إذا أدى ضعف السمع إلى الإصابة بالطنين <ref>{{Cite journal|title=Mental health in adults with sudden sensorineural hearing loss: An assessment of depressive symptoms and its correlates|url=http://dx.doi.org/10.1016/j.jpsychores.2013.03.006|journal=Journal of Psychosomatic Research|date=2013-07|issn=0022-3999|pages=72–74|volume=75|issue=1|DOI=10.1016/j.jpsychores.2013.03.006|first=Jing|last=Chen|first2=Jiangang|last2=Liang|first3=Jieying|last3=Ou|first4=Weiwei|last4=Cai}}</ref>. وتشير الأبحاث إلى أن اللأشخاص المصابين بضعف السمع أو فقدان السمع قد يكونون في أكثر عرضة لتدهور نوعية الحياة ،<ref>{{Cite journal|title=Hearing handicap, rather than measured hearing impairment, predicts poorer quality of life over 10 years in older adults|url=http://dx.doi.org/10.1016/j.maturitas.2012.03.010|journal=Maturitas|date=2012-06|issn=0378-5122|pages=146–151|volume=72|issue=2|DOI=10.1016/j.maturitas.2012.03.010|first=Bamini|last=Gopinath|first2=Julie|last2=Schneider|first3=Louise|last3=Hickson|first4=Catherine M.|last4=McMahon|first5=George|last5=Burlutsky|first6=Stephen R.|last6=Leeder|first7=Paul|last7=Mitchell}}</ref> كما تم الحصول عليه علي إقتباس من هيلين كيلر: "العمى يعزلنا عن الأشياء، لكن الصمم يعزلنا عن الناس" <ref>{{Cite journal|title=Hearing Loss: Terminology and Classification|url=http://dx.doi.org/10.1044/policy.tr1998-00244|date=1998|place=Rockville, MD}}</ref>. كما أن ضعف السمع وفقدان السمع، بغض النظر عن المصدر أو العمر.يحد أيضا من تجربة العديد من الأصوات ذات فائدة علي نوعية الحياة .  بالإضافة إلى الفوائد الإجتماعية الشخصية، تشير دراسات جديدة إلى تأثيرات الأصوات الطبيعة، مثل زقزقة الطيور والماء، يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على قدرة الفرد على التعافي بعد الضغط عليه أو زيادة التركيز المعرفي<ref>{{Cite journal|title=Stress Recovery during Exposure to Nature Sound and Environmental Noise|url=http://dx.doi.org/10.3390/ijerph7031036|journal=International Journal of Environmental Research and Public Health|date=2010-03-11|issn=1660-4601|pages=1036–1046|volume=7|issue=3|DOI=10.3390/ijerph7031036|first=Jesper J.|last=Alvarsson|first2=Stefan|last2=Wiens|first3=Mats E.|last3=Nilsson}}</ref> <ref>{{Cite journal|title=Bird sounds and their contributions to perceived attention restoration and stress recovery|url=http://dx.doi.org/10.1016/j.jenvp.2013.08.004|journal=Journal of Environmental Psychology|date=2013-12|issn=0272-4944|pages=221–228|volume=36|DOI=10.1016/j.jenvp.2013.08.004|first=Eleanor|last=Ratcliffe|first2=Birgitta|last2=Gatersleben|first3=Paul T.|last3=Sowden}}</ref>.

إستبيان نوعية الحياة

يتم قياس فقدان السمع بالنتائج الناتجة عن مخطط السمع. ومع ذلك ،فان درجه فقدان السمع لا تتنبأ بالتاثير علي نوعية حياة الفرد <ref>{{Cite journal|title=The Hearing Handicap Inventory for Adults|url=http://dx.doi.org/10.1097/00003446-199012000-00004|journal=Ear and Hearing|date=1990-12|issn=0196-0202|pages=430–433|volume=11|issue=6|DOI=10.1097/00003446-199012000-00004|first=Craig W.|last=Newman|first2=Barbara E.|last2=Weinstein|first3=Gary P.|last3=Jacobson|first4=Gerald A.|last4=Hug}}</ref> ويمكن تقييم الأثر الذي يمكن أن يحدثه فقدان السمع الناجم عن الضوضاء على الحياة اليومية والوظيفة النفسية والاجتماعية، وتحديد كميته بإستخدام أداة استبيان مصدق عليها ، مثل قائمة حصر الإعاقة السمعية للمسنيين تعتبر قائمة  حصر الإعاقة السمعية للمسنين أداة مفيدة لقياس الإدراك العاطفي والاجتماعي/ الظرفي المتوقعة لفقدان السمع." وقد صممت الأداة الأصلية لإختبار البالغين 65 عاما من العمر وكبار السن ; ومع ذلك، توجد نسخ معدلة . بالنسبة للبالغين، يمكن إستخدام قائمة حصر الإعاقة السمعية للمسنيين <ref>{{Cite journal|title=Test-Retest Reliability of the Hearing Handicap Inventory for Adults|url=http://dx.doi.org/10.1097/00003446-199110000-00009|journal=Ear and Hearing|date=1991-10|issn=0196-0202|pages=355–357|volume=12|issue=5|DOI=10.1097/00003446-199110000-00009|first=Craig W.|last=Newman|first2=Barbara E.|last2=Weinstein|first3=Gary P.|last3=Jacobson|first4=Gerald A.|last4=Hug}}</ref> . وبالنسبة للمراهقين يمكن استخدام البيئات السمعية المعدلة من 28 عنصراً والانعكاس علي نوعية الحياة(28-QL-HEAR) <ref>{{Cite journal|title=Validity, discriminative ability, and reliability of the hearing-related quality of life questionnaire for adolescents|url=http://dx.doi.org/10.1002/lary.24336|journal=The Laryngoscope|date=2013-10-02|issn=0023-852X|pages=570–578|volume=124|issue=2|DOI=10.1002/lary.24336|first=Tara|last=Rachakonda|first2=Donna B.|last2=Jeffe|first3=Jennifer J.|last3=Shin|first4=Leila|last4=Mankarious|first5=Robert J.|last5=Fanning|first6=Marci M.|last6=Lesperance|first7=Judith E.C.|last7=Lieu}}</ref>. على سبيل المثال قائمة حصر الإعاقة السمعية للمسنيين ، هو عبارة عن  استبيان مكون من 25 بندا يطرح أسئلة اجتماعية وعاطفية معينة مثل: هل تسبب مشكلة في السمع في تجنب مجموعات من الناس؟" (اجتماعي) و"هل تسبب مشكلة في السمع أنك تشعر بالإحباط عند التحدث إلى أفراد عائلتك؟" (عاطفي). خيارات الاستجابة هي نعم، لا وأحيانا.<ref>{{Cite journal|title=Asian Social Science, Vo. 5, No. 12, December, 2009. All in one PDF file.|url=http://dx.doi.org/10.5539/ass.v5n12p0|journal=Asian Social Science|date=2009-11-18|issn=1911-2025|volume=5|issue=12|DOI=10.5539/ass.v5n12p0|first=Editor|last=ASS}}</ref> وتشير بدرجة أكبر إلى وجود عائق كبير .

== السبب ==
يمكن أن تتعرض الأذن لفترات قصيرة من الصوت تتجاوز 120 ديسيبل دون أن يلحق بها ضرر دائم - وإن كان ذلك مع عدم الارتياح وربما يوجود ألم ; لكن التعرض علي  المدي طويل  لمستويات الصوت التي تزيد  [(A) عن 85 ديسيبل قد تتسبب في فقدان السمع بشكل دائم.<ref>{{Cite journal|title=Criteria for a recommended standard... occupational noise exposure, revised criteria 1998.|url=https://www.cdc.gov/niosh/docs/98-126/default.html|date=2018-10-16|DOI=10.26616/NIOSHPUB98126|language=en-us}}</ref>

هناك نوعان أساسيان من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء :

* فقدان السمع الناتج عن الضوضاء الناجمة عن الصدمات الصوتية و

* تطوير تدريجيا لفقدان السمع الناتج عن الضوضاء .

=== الصدمة الصوتية الحادة ===
  المقال الرئيسي: الصدمة الصوتية

يشير فقدان السمع بسبب الضوضاء الناتج عن الصدمات الصوتية الحادة إلى تلف دائم في قوقعة الأذن نتيجة التعرض لمرة واحدة لضغط الصوت الزائد . هذا الشكل من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء عادة  ماينتج من التعرض للأصوات عالية الكثافة مثل [[انفجار|الانفجارات]] ، [[إطلاق نار|إطلاق النار]]، وضرب [[طبلة|طبل]] كبير بصوت عالٍ ، و ا<nowiki/>[[مفرقعات|لمفقرقعات النارية]] . وفقاً لإحدي الدراسات الامريكيه ، فإن مستويات الضوضاء المفرطة في دور السينما قصيرة بما فيه الكفاية لكي لا يعاني رواد السينما من فقدان السمع .

الضرر المحسوس مقابل الضرر الفعلي.

عتبه الانزعاج هو هومستوي الصوت الذي يبدأ عنده الفرد بالشعور بأن الصوت  عالي جدا و مؤلم . يميل العاملون في الصناعة إلى أن يكون لديهم حد أعلى من عتبة الإنزعاج (بمعنى آخر يجب ان تكون الاصوات عالية  للشعور بألم مقارنة بالعمال غير الصناعيين) ، ولكن الصوت يضر بأذانهم . غالبا ما يعاني عمال الصناعة من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء لأن عتبة الأنزعاج ليست مؤشرا ذو صلة بضرر الصوت<ref>{{Cite journal|title=Relations between the Discomfort Level and the Reflex Threshold of the Middle Ear Muscles|url=http://dx.doi.org/10.3109/00206097109072555|journal=International Journal of Audiology|date=1971-01|issn=1499-2027|pages=172–176|volume=10|issue=3|DOI=10.3109/00206097109072555|first=W.|last=Niemeyer}}</ref>.<ref>{{Cite journal|title=Relations between the Discomfort Level and the Reflex Threshold of the Middle Ear Muscles|url=http://dx.doi.org/10.3109/00206097109072555|journal=International Journal of Audiology|date=1971-01|issn=1499-2027|pages=172–176|volume=10|issue=3|DOI=10.3109/00206097109072555|first=W.|last=Niemeyer}}</ref>

=== التطوير تدريجيا ===
  مزيد من المعلومات: التعب السمعي

يشير التطوير التدريجي لفقدان السمع الناجم عن الضوضاء إلى تلف دائم في قوقعة الأذن بسبب التعرض المتكرر للأصوات العالية على مدى فترة من الزمن . علي عكس الصدمة الصوتية ، لا يحدث هذا الشكل من فقدان السمع الناجم عن الضوضاء من التعرض الفردي  إلي مستوي ضغط الصوت عالي الكثافة. التطوير التدريجي لفقدان السمع الناتج عن الضوضاء  يمكن أن يكون ناجماً عن تعرضات متعددة للضوضاء المفرطة في مكان العمل أو أي مصدر، التعرض المتكررو المتواتر للاصوات المفرطة ، مثل أستديو المنزل والمركبات والحفلات الموسيقية والنوادي الليلية ومشغلات الوسائط الشخصية .  وقد أوصي بسدادات الأذن لهؤلاء الأشخاص الذين يحضرون حفلات الموسيقى الحية بأنتظام. تتوفر الآن مجموعة من سدادات الأذن تتراوح من مجموعات  غير مكلفة يمكن التخلص منها إلى سدادات أذن وملائمة وخفيفة توفر دقة حقيقية عند مستويات الصوت المنخفضة<ref>{{Cite journal|title=MÉTODO DELPHI COMO REFERENCIAL METODOLÓGICO PARA A PESQUISA EM ENFERMAGEM|url=http://dx.doi.org/10.1590/0104-07072017001110017|journal=Texto & Contexto - Enfermagem|date=2018-01-08|issn=1980-265X|volume=26|issue=4|DOI=10.1590/0104-07072017001110017|first=Aline|last=Massaroli|first2=Jussara Gue|last2=Martini|first3=Monica Motta|last3=Lino|first4=Débora|last4=Spenassato|first5=Rodrigo|last5=Massaroli}}</ref> .

=== مكان العمل ===
مزيد من المعلومات: الضوضاء الصناعية

يتعرض 22 مليون عامل لضوضاء خطيرة، مع تعرض ملايين آخرين للمذيبات والمعادن التي يمكن أن  تعرضهم لخطر متزايد لفقدان السمع <ref>{{Cite journal|title=Eden, Sir Timothy (Calvert), (3 May 1893–13 May 1963)|url=http://dx.doi.org/10.1093/ww/9780199540884.013.u49739|publisher=Oxford University Press|journal=Who Was Who|date=2007-12-01}}</ref>. و فقدان السمع المهني هو أحد أكثر الأمراض المهنية شيوعاً . 49 % من عمال المناجم الذكور الذين يعانون من فقدان السمع عند سن  50 <ref>{{مرجع ويب
| url = https://www.cdc.gov/niosh/docs/2001-103/default.html
| title = CDC - NIOSH Publications and Products - Work Related Hearing Loss (2001-103)
| date = 2018-10-16
| website = www.cdc.gov
| language = en-us
| accessdate = 2019-11-07
}}</ref> . و بحلول سن 60، ترتفع هذه النسبه إلى 70 % .عمال البناء يعانون أيضا من مخاطر مرتفعة . وقد وجد برنامج الفحص  الذي يركز على عمال البناء العاملين في وزارة الطاقة الأمريكية وجد أن 58 % منهم فاقدين  السمع بشكل غير طبيعي بسبب التعرض للضوضاء في العمل <ref>{{Cite journal|title=Minutes of the October 6, 2012 APSA Council Meeting|url=http://dx.doi.org/10.1017/s1049096513000954|journal=PS: Political Science & Politics|date=2013-06-21|issn=1049-0965|pages=704–707|volume=46|issue=03|DOI=10.1017/s1049096513000954}}</ref> . فقدان السمع المهني موجود في ما يصل إلى 33%  من العمال عموماً <ref>{{Cite journal|title=NIOSH fact sheet: National Institute for Occupational Safety and Health.|url=http://dx.doi.org/10.26616/nioshpub2013140revised102015|date=2015-10-01}}</ref> . يؤدي التعرض المهني للضوضاء أن 16%  من البالغين يعانون من ضعف السمع في جميع أنحاء العالم <ref>{{Cite journal|title=Interventions to prevent occupational noise-induced hearing loss|url=http://dx.doi.org/10.1002/14651858.cd006396.pub4|journal=Cochrane Database of Systematic Reviews|date=2017-07-07|issn=1465-1858|DOI=10.1002/14651858.cd006396.pub4|first=Christina|last=Tikka|first2=Jos H|last2=Verbeek|first3=Erik|last3=Kateman|first4=Thais C|last4=Morata|first5=Wouter A|last5=Dreschler|first6=Silvia|last6=Ferrite}}</ref>.

فيما يلي قائمة بالمهن الأكثر عرضة لفقدان السمع :

* الزراعة  
* التعدين
* البناء
* التصنيع
* المرافق
* النقل
* الجيش
* الموسيقيين
* أوركسترا الموصلات

بين الموسيقيين

الموسيقيون، من [[أوركسترا|الأوركسترا]] الكلاسيكية إلى مجموعات الروك، معرضون لنطاقات [[ديسيبل|الديسيبل]] العالية <ref>{{Cite journal|title=Sound Levels Recorded Within the Symphony Orchestra and Risk Criteria for Hearing Loss|url=http://dx.doi.org/10.3109/01050398309076249|journal=Scandinavian Audiology|date=1983-01|issn=0105-0397|pages=215–221|volume=12|issue=3|DOI=10.3109/01050398309076249|first=E.|last=Jansson|first2=K.|last2=Karlsson}}</ref><ref>{{Cite journal|title=Estudo da audição de músicos de rock and roll|url=http://dx.doi.org/10.1590/s0104-56872008000100009|journal=Pró-Fono Revista de Atualização Científica|date=2008-03|issn=0104-5687|pages=49–54|volume=20|issue=1|DOI=10.1590/s0104-56872008000100009|first=Juliana Rollo Fernandes|last=Maia|first2=Ieda Chaves Pacheco|last2=Russo}}</ref> . بعض الموسيقيين الروك يعانون من [[صمم|فقدان السمع]] الناتج عن الضوضاء من موسيقاهم ، <ref>{{مرجع ويب
| url = http://dx.doi.org/10.4016/8045.01
| title = ERNIE ROGERS - GREAT GUITAR PLAYER
| date = 2008-10-28
| website = SciVee
| accessdate = 2019-11-07
}}</ref> وقد وجدت بعض الدراسات أن "الموسيقيين السمفونيين يعانون من ضعف السمع ويرجع ذلك إلي القصور في  الموسيقى السمفونية."<ref>{{Cite journal|title=Hearing Impairment in Orchestral Musicians|url=http://dx.doi.org/10.3109/01050398909042202|journal=Scandinavian Audiology|date=1989-01|issn=0105-0397|pages=243–249|volume=18|issue=4|DOI=10.3109/01050398909042202|first=B.|last=Ostri|first2=N.|last2=Eller|first3=E.|last3=Dahlin|first4=G.|last4=Skylv}}</ref> .

لا يزال فقدان السمع الناجم عن الموسيقي موضوعا مثيرا ل<nowiki/>[[جدال|لجدل]] لسمع الباحثين <ref>{{Cite journal|title=Young people: Their noise and music exposures and the risk of hearing loss|url=http://dx.doi.org/10.1080/14992020601103079|journal=International Journal of Audiology|date=2007-01|issn=1499-2027|pages=111–112|volume=46|issue=3|DOI=10.1080/14992020601103079|first=Thais C.|last=Morata}}</ref> . في حين أظهرت بعض الدراسات السكانية أن خطر الإصابة بفقدان السمع يزداد مع زيادة التعرض للموسيقي ، ووجدت  دراسات أخرى علاقة ضئيلة أو معدومة بين الاثنين .  إتفق الخبراء في مؤتمر2006 أن "فقدان السمع الناتج عن الضوضاء عند الأطفال في العمل و اللعب" على أنه لا تزال هناك حاجة إلي إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال قبل إجراء تعميم واسع حول فقدان السمع الناتج عن الموسيقى .

نظراً للبحوث الشاملة التي تشير إلى أن التعرض للضوضاء الصناعية يمكن ان يسبب فقدان السمع الحسي العصبي ، والصلة بين فقدان السمع والتعرض للموسيقي من نفس المستوي والمدة (للضوضاء الصناعية) يبدو معقولا للغاية . قد يكون تحديد الأفراد أو الجماعات المعرضين لخطر التعرض لمثل هذه المخاطر مهمة صعبة. علي الرغم من المخاوف المتعلقة بإنتشار مشغلات الموسيقي الشخصية ، لا يوجد سوي دليل نادر يدعم تأثيرها علي فقدان السمع ، تشير بعض الدراسات التي أجريت على عينة صغيرة إلى أن جزءًا صغيرًا فقط من المستخدمين يتأثرون <ref>{{Cite journal|title=Risk for Noise-Induced Hearing Loss From Use of Portable Media Players: A Summary of Evidence Through 2008|url=http://dx.doi.org/10.1044/poa5.1.10|journal=Perspectives on Audiology|date=2009-05-01|issn=1940-8587|pages=10|volume=5|issue=1|DOI=10.1044/poa5.1.10|first=Brian J.|last=Fligor}}</ref><ref>{{Cite journal|title=Noise exposure levels from personal stereo use Nivel de expositión a ruido por el uso de estéreos personales|url=http://dx.doi.org/10.1080/14992020500057673|journal=International Journal of Audiology|date=2005-04|issn=1499-2027|pages=231–236|volume=44|issue=4|DOI=10.1080/14992020500057673|first=Warwick|last=Williams}}</ref>. الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و 19 سنة يعانون من فقدان السمع بنسبة 15% تقريبا . صدرت توصيات للموسيقيين لحماية سمعهم عام 2015 من قبل المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية . أكدت التوصيات على تعليم الموسيقيين والعاملين في صناعة الموسيقى أو حولها . وأوصي أيضا بإجراء تقييمات سمعية سنوية لرصد العتبات كما كانت تقييمات مستوى الصوت للمساعدة في تحديد مقدار الوقت الذي ينبغي أن يقضية الموسيقيون والمهنيون ذو الصلة في تلك البيئة . كما أوصي أيضا بحماية السمع ، واقترح واضعو توصيات المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية أن ينظر الموسيقيون إلى سدادات الاذن المخصصة كوسيلة لمكافحة فقدان السمع الناتج عن الضوضاء <ref>{{Cite journal|title=‘Internet of Ears’ and Hearables for Hearing Loss Prevention|url=http://dx.doi.org/10.1097/01.hj.0000557747.20529.57|journal=The Hearing Journal|date=2019-04|issn=0745-7472|pages=32|volume=72|issue=4|DOI=10.1097/01.hj.0000557747.20529.57|first=Christa L.|last=Themann|first2=Chucri A.|last2=Kardous|first3=Bryan R.|last3=Beamer|first4=Thais C.|last4=Morata}}</ref>. علي الرغم من هذه التوصيات ، لا يزال الموسيقيون يواجهون تحديات فريدة في حماية سمعهم مقارنة بالافراد في البيئات الصناعية . عادة ما تكون الضوابط البيئية هي خط الدفاع الأول في برنامج للحفاظ علي السمع ، وبناءً علي نوع الموسيقيين تم وضع بعض التوصيات . يمكن أن تشمل هذه التوصيات تعديل الناهضين أو مستوي المتحدثين وضبط تخطيط الفرقة أو الأوركسترا. هذه التغييرات في البيئة يمكن أن تكون مفيدة للموسيقيين ، ولكن القدرة علي تحقيقها ليست ممكنة دائما. وفي الحالات التي لا يمكن تنفيذ هذه التغييرات ، يوصي بحماية السمع . توفر حماية السمع للموسيقيين مجموعة خاصة من الفوائد والمضاعفات. عند إستخدامها بشكل صحيح ، يمكن لحماية السمع أن تحد من تعرض الأفراد للضوضاء. يمتلك الموسيقيون القدرة علي الاختيار من بين عدة أنواع مختلفة من حماية السمع من سدادات الأذن التقليدية إلى حماية السمع المخصصة أو حماية عالية الدقة . على الرغم من ذلك، فإن إستخدام حماية السمع بين الموسيقيين منخفض لعدة أسباب مختلفة . غالبا ما يشعر الموسيقيون أن الأجهزة الواقية للسمع يمكن أن تشوه كيف يبدو صوت  الموسيقى أو تجعلها هادئة للغاية بالنسبة لهم لسماع الأشارات الهامة وهذا يجعلهم يرتدون الحماية السمعية بنسبة أقل  حتى عندما يدركون المخاطر. تشير الأبحاث إلى أن برامج التعليم يمكن ان تكون مفيدة للموسيقيين بالإضافة إلى العمل مع أخصائيي الرعاية السمعية للمساعدة في معالجة القضايا المحددة التي يواجهها الموسيقيون<ref>{{مرجع ويب
| url = http://dx.doi.org/10.1163/9789004249028.b04355
| title = CIA, Memorandum, 30 November Interagency Review of Middle East Photo Reconnaissance Planning, November 30, 1973, Top Secret, CREST.
| website = U.S. Intelligence on the Middle East, 1945-2009
| accessdate = 2019-11-07
}}</ref><ref>{{Cite journal|title=ProQuest Statistical Abstract of the USA2014 134 ProQuest Statistical Abstract of the USA Ann Arbor, MI ProQuest 2013-|url=http://dx.doi.org/10.1108/rr-11-2013-0288|journal=Reference Reviews|date=2014-05-13|issn=0950-4125|pages=22–24|volume=28|issue=4|DOI=10.1108/rr-11-2013-0288}}</ref>

في عام 2018 ، فاز موسيقي يدعى كريس جولدشايدر بقضية ضد دار الأوبرا الملكية بسبب إتلافهم سمعه في بروفة الأوبرا بفاغنر المدوية <ref>{{Cite journal|title=Developing a Biomarker-Driven Algorithm to Improve Antibiotic Use in the Pediatric Intensive Care Unit: The Optimizing Antibiotic Strategies in Sepsis (OASIS) Study|url=http://dx.doi.org/10.1093/ofid/ofv131.117|journal=Open Forum Infectious Diseases|date=2015|issn=2328-8957|volume=2|issue=suppl_1|DOI=10.1093/ofid/ofv131.117|first=Kevin|last=Downes|first2=Scott|last2=Weiss|first3=Sarah B.|last3=Klieger|first4=Julie|last4=Fitzgerald|first5=Fran|last5=Balamuth|first6=Sherri|last6=Kubis|first7=Pam|last7=Tolomeo|first8=Warren|last8=Bilker|first9=Xiaoyan|last9=Han}}</ref>.

معايير مكان العمل

في الولايات المتحدة ، تصف إدارة السلامة والصحة المهنية معايير التعرض للضوضاء المهنية الواردة في المادتين 1910.95 و 1926.52

تشير إدارة الصحة والسلامة المهنية إلى أنه يجب على صاحب العمل تنفيذ برامج للحفاظ على السمع للموظفين إذا كان مستوى الضوضاء في مكان العمل مساويا أو أعلى من 85 ديسيبل لفترة زمنية متوسطها ثماني ساعات <ref>{{Cite journal|title=Essentials of Audiology|url=http://dx.doi.org/10.1055/b-006-161125|date=2016|DOI=10.1055/b-006-161125|first=Stanley A.|last=Gelfand}}</ref> . كما تنص أيضاً أنه "يجب ألا يتجاوز التعرض للضوضاء المندفعة  أو الصدمات مستوي ضغط الصوت العالي  140 ديسيبل ". ويوصي المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية  بأنه ينبغي التحكم في جميع حالات تعرض العمال للضوضاء تحت مستوى يعادل 85 ديسيبل لمدة ثماني ساعات للتقليل من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء المهنية. كما يوصي أيضاً بسعر صرف يبلغ 3 ديسيبل بحيث تضاعف كل زيادة بمقدار 3 ديسيبل مقدار الضوضاء ونصف الكمية الموصي بها من وقت التعرض <ref>{{Cite journal|title=Developing a Biomarker-Driven Algorithm to Improve Antibiotic Use in the Pediatric Intensive Care Unit: The Optimizing Antibiotic Strategies in Sepsis (OASIS) Study|url=http://dx.doi.org/10.1093/ofid/ofv131.117|journal=Open Forum Infectious Diseases|date=2015|issn=2328-8957|volume=2|issue=suppl_1|DOI=10.1093/ofid/ofv131.117|first=Kevin|last=Downes|first2=Scott|last2=Weiss|first3=Sarah B.|last3=Klieger|first4=Julie|last4=Fitzgerald|first5=Fran|last5=Balamuth|first6=Sherri|last6=Kubis|first7=Pam|last7=Tolomeo|first8=Warren|last8=Bilker|first9=Xiaoyan|last9=Han}}</ref> . إِن تعليمات وزارة الدفاع الأمريكية رقم 605512 لديها بعض الاختلافات مع معيار إدارة السلامة والصحة المهنية رقم 1910.95 ، على سبيل المثال  إدارة السلامة والصحة المهنية 1910.95 تستخدم سعر صرف 5 ديسيبل وبينما تستخدم وزارة الدفاع الامريكية 605512 سعر صرف 3 ديسيبل.

هناك برامج تسعى إلى زيادة الامتثال لقواعد الحماية وبالتالي فعاليتها؛ و تشمل البرامج إستخدام إختبارات السمع وتثقيف الناس أن الصوت العالي أمر خطير <ref>{{Cite journal|title=Hearing health and care: The need for improved hearing loss prevention and hearing conservation practices|url=http://dx.doi.org/10.1682/jrrd.2005.02.0039|journal=The Journal of Rehabilitation Research and Development|date=2005|issn=0748-7711|pages=45|volume=42|issue=4s|DOI=10.1682/jrrd.2005.02.0039|first=Stephen A.|last=Fausti|first2=Debra J.|last2=Wilmington|first3=Patrick V.|last3=Helt|first4=Wendy J.|last4=Helt|first5=Dawn|last5=Konrad-Martin}}</ref>.

يطلب من الموظفين إرتداء الحماية السمعية عندما يتحدد أن متوسط الوقت المرجح ثمانية ساعات أعلى من قيمة إجراء التعرض التي تبلغ 90 ديسيبل. إذا أظهرت المراقبة اللاحقة أنه لم يتم تجاوز 85 ديسيبل لمدة ثماني ساعات، فلن يطلب من الموظف ارتداء حماية السمع <ref>{{مرجع ويب
| url = https://www.osha.gov/Publications/OSHA3074/osha3074.html
| title = Hearing Conservation
| website = www.osha.gov
| accessdate = 2019-11-07
}}</ref> .

في [[الاتحاد الأوروبي]]، ينص التوجيه \CE/10\2003 على أن يوفر أصحاب العمل حماية السمع عند مستويات الضوضاء التي تتجاوز 80 ديسيبل ، وأن حماية السمع إلزامية لمستويات الضوضاء التي تتجاوز 85 ديسيبل <ref>{{Cite journal|title=Health risks to female workers in occupational exposure to chemical agents|url=http://dx.doi.org/10.1016/0022-4375(86)90116-7|journal=Journal of Safety Research|date=1986-06|issn=0022-4375|pages=93|volume=17|issue=2|DOI=10.1016/0022-4375(86)90116-7}}</ref>. وتستند كلتا القيمتين إلى 8 ساعات في اليوم، بسعر صرف 3 ديسيبل .

وجد أستعراض  [[كوكرين (تشيلي)|كوكرين]] 2017 أدلة منخفضة الجودة علي أن التشريعات لتخفض الضوضاء في مكان العمل قد نجحت في الحد من التعرض للضوضاء  علي الفور أو المدى الطويل [يحتاج إلى تحديث] .

الأحداث الرياضية

تفخر العديد من الملاعب الرياضية بأن لديها ملاعب أعلى من خصومها لأنها قد تخلق بيئة أكثر صعوبة للفرق المعارضة للعب فيها <ref>{{Cite journal|title=Roar of the Crowd: Noise-Related Safety Concerns in Sport|url=http://dx.doi.org/10.1123/jlas.2013-0020|journal=Journal of Legal Aspects of Sport|date=2015-02|issn=1072-0316|pages=10–26|volume=25|issue=1|DOI=10.1123/jlas.2013-0020|first=Robin|last=Ammon|first2=Kimberly|last2=Mahoney|first3=Gil|last3=Fried|first4=Khadija|last4=Al Arkoubi|first5=Dale|last5=Finn}}</ref> <ref>{{مرجع ويب
| url = http://dx.doi.org/10.7717/peerj.3261/fig-4
| title = Figure 4: The fraction of retrieved sites for kinase groups CAMK and CMGC.
| website = dx.doi.org
| accessdate = 2019-11-07
}}</ref><ref>{{Cite journal|title=Guinness World Records200458Guinness World Records. London: Guinness World Records Limited 2002 to date. Gratis URL: www.guinnessworldrecords.com, last visited November 2003|url=http://dx.doi.org/10.1108/09504120410520773|journal=Reference Reviews|date=2004-03|issn=0950-4125|pages=9–10|volume=18|issue=2|DOI=10.1108/09504120410520773|first=Scott|last=Millard}}</ref> <ref>{{Cite journal|title=Tiered Polychotomous Regression|url=http://dx.doi.org/10.1198/000313002753631312|journal=The American Statistician|date=2002-02|issn=0003-1305|pages=10–21|volume=56|issue=1|DOI=10.1198/000313002753631312|first=Chris|last=White|first2=Scott|last2=Berry}}</ref>. حاليا، هناك دراسات قليلة على الضوضاء في الملاعب الرياضية ، لكن بعض القياسات التمهيدية تظهر مستويات الضوضاء تصل إلى 120 ديسيبل، وتشير الدراسات غير الرسمية إلى أن الناس قد تتلقي ما يصل إلى 117 % جرعة ضوضاء في لعبة واحدة <ref>{{Cite journal|title=Noise Exposure, Characterization, and Comparison of Three Football Stadiums|url=http://dx.doi.org/10.1080/15459624.2010.510107|journal=Journal of Occupational and Environmental Hygiene|date=2010-09-10|issn=1545-9624|pages=616–621|volume=7|issue=11|DOI=10.1080/15459624.2010.510107|first=Derek J.|last=Engard|first2=Delvin R.|last2=Sandfort|first3=Robert W.|last3=Gotshall|first4=William J.|last4=Brazile}}</ref> . هناك العديد من التحديات التي تواجه الحفاظ علي السمع مثل الثقافة الرياضية . سوف يصدر المشجعون الرياضيون ضوضاء في محاولة لصرف انتباه الفرق الأخرى، ومن المعروف ان بعض الفرق الرياضية تخلق ضجيجا مصطنعا في محاولة لجعل الملعب اعلي صوتا . أثناء القيام بذلك ، قد يكون العمال والفرق والمشجعين في خطر إلحاق الضرر بالنظام السمعي .

قد أجرى المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية تقييما ودراسات للمخاطر الصحية في فعاليات سباق وحش الشاحنات و سيارات السباق ، تراوحت مستويات الضوضاء وسط المتفرجين من 95 إلى 100 ديسيبل في حدث وحش الشاحنات وأكثر من 100 ديسيبل في الحدث سيارات السباق <ref>{{Cite journal|title=Health hazard evaluation report: HETA-98-0093-2717, the Crown, U.S. Hot Rod Monster Truck and Motocross Show, Cincinnati, Ohio.|url=http://dx.doi.org/10.26616/nioshheta9800932717|date=1998-11-01}}</ref> <ref>{{Cite journal|title=Health hazard evaluation report: HETA-2000-0110-2849, Human Performance International, Inc., Charlotte, North Carolina.|url=http://dx.doi.org/10.26616/nioshheta200001102849|date=2001-06-01}}</ref>. نشر باحثو المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية أيضا مستويات التعرض للضوضاء للسائقين وأفراد الطاقم والموظفين <ref>{{Cite journal|title=Occupational and recreational noise exposures at stock car racing circuits: An exploratory survey of three professional race tracks|url=http://dx.doi.org/10.3397/1.3270506|journal=Noise Control Engineering Journal|date=2010|issn=0736-2501|pages=54|volume=58|issue=1|DOI=10.3397/1.3270506|first=Chucri A.|last=Kardous|first2=Thais C.|last2=Morata}}</ref>. تراوحت مستويات الضوضاء في مضمار سباق بريستول للسيارات من 96 ديسيبل في المدرجات إلى 114 ديسيبل للسائق داخل سيارة أثناء التدريب . وصلت مستويات الضوضاء القصوى في منطقة الحفرة 130 ديسيبل أو تجاوزتها ، وهو مستوى غالبا ما يرتبط بعتبة السمع البشرية للألم.<ref>{{مرجع ويب
| url = http://dx.doi.org/10.1037/e371562004-001
| title = NIOSH Update: Studies for Workplace Violence Prevention Funded Under Five New NIOSH Grant Awards
| date = 2002
| website = PsycEXTRA Dataset
| accessdate = 2019-11-07
}}</ref> العديد من سائقي ناسكار البارزين لديهم فقدان السمع الكامل أو الجزئي وغيرها من الأعراض من سنوات عديدة من التعرض للضوضاء  <ref>{{مرجع ويب
| url = http://dx.doi.org/10.3886/icpsr04400
| title = New York Times New York City Poll, August 2005
| date = 2007-04-26
| website = ICPSR Data Holdings
| accessdate = 2019-11-07
}}</ref><ref>{{مرجع كتاب|title=Inflammatory Mechanisms in Mediating Hearing Loss|url=http://dx.doi.org/10.1007/978-3-319-92507-3_2|publisher=Springer International Publishing|date=2018|place=Cham|ISBN=9783319925066|pages=15–30|author1=Samson}}</ref><ref>{{مرجع كتاب|title=Flywheel: Transformational Leadership Coaching for Sustainable Change|url=http://dx.doi.org/10.4135/9781483307435.n7|publisher=Corwin Press|place=2590 Conejo Spectrum, Thousand Oaks California 91320 United States|ISBN=9781452260914|pages=79–88}}</ref>.

خلال [[كأس العالم|كأس العالم لكرة القدم]] 2010، بلغ متوسط مستويات الضوضاء التي أنشأها المشجعون(نفخ  الفوفوزيلا ) 131 ديسيبل في افتتاح القرن و 113 ديسيبل على مسافة 2 متر. و وصلت مستويات الذروة إلى 144 ديسيبل ، أعلى من محرك نفاث عند الإقلاع <ref>{{Cite journal|title=Vuvuzela - good for your team, bad for your ears|url=http://dx.doi.org/10.7196/samj.3697|journal=South African Medical Journal|date=2010-01-29|issn=2078-5135|pages=99|volume=100|issue=2|DOI=10.7196/samj.3697|first=De Wet|last=Swanepoel|first2=James W|last2=Hall|first3=Dirk|last3=Koekemoer}}</ref><ref>{{مرجع ويب
| url = http://dx.doi.org/10.1037/e371562004-001
| title = NIOSH Update: Studies for Workplace Violence Prevention Funded Under Five New NIOSH Grant Awards
| date = 2002
| website = PsycEXTRA Dataset
| accessdate = 2019-11-11
}}</ref> .

وجدت دراسة عن التعرض للضوضاء المهنية والترفيهية في حلبة [[الهوكي]] الداخلية أن مستويات ضوضاء من 81 ديسيبل إلى 97 ديسيبل، مع مستويات ضغط الصوت القصوى التي تتراوح بين 105 ديسيبل إلي 124 ديسيبل <ref>{{Cite journal|title=Occupational and Recreational Noise Exposure from Indoor Arena Hockey Games|url=http://dx.doi.org/10.1080/15459624.2012.736341|journal=Journal of Occupational and Environmental Hygiene|date=2013-01|issn=1545-9624|pages=11–16|volume=10|issue=1|DOI=10.1080/15459624.2012.736341|first=Cory J.|last=Cranston|first2=William J.|last2=Brazile|first3=Delvin R.|last3=Sandfort|first4=Robert W.|last4=Gotshall}}</ref> .فحصت  دراسة أخرى عتبة السمع لمسؤولي الهوكي ووجدت متوسط نسبة التعرض الضوضاء  93 ديسيبل. ولوحظت تغيرات في عتبة السمع 86 % من المسؤولين (25/29) <ref>{{Cite journal|title=A faceoff with hazardous noise: Noise exposure and hearing threshold shifts of indoor hockey officials|url=http://dx.doi.org/10.1080/15459624.2016.1225158|journal=Journal of Occupational and Environmental Hygiene|date=2016-08-19|issn=1545-9624|pages=104–112|volume=14|issue=2|DOI=10.1080/15459624.2016.1225158|first=Karin L.|last=Adams|first2=William J.|last2=Brazile}}</ref>.

في دراسة لمستويات الضوضاء في 10 من مباريات كرة السلة بين الكليات، أظهرت مستويات الضوضاء من 6 إلي 10 مباريات كرة السلة تتجاوز معاييرالوطنية التعرض للضوضاء في مكان العمل ، حيث أظهر المشاركون مستويات عتبه مؤقته في إحدي ألعاب <ref>{{Cite journal|title=Noise Levels Among Spectators at an Intercollegiate Sporting Event|url=http://dx.doi.org/10.1044/1059-0889(2013/12-0071)|journal=American Journal of Audiology|date=2014-03|issn=1059-0889|pages=71–78|volume=23|issue=1|DOI=10.1044/1059-0889(2013/12-0071)|first=Beau|last=England|first2=Jeffery Blythe|last2=Larsen}}</ref> .

وفي حين لا توجد وكالة حاليا تراقب التعرض الملاعب الرياضية للضوضاء ، تستخدم منظمات مثل  إدارة السلامة والصحة المهنية والمعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية المعايير المهنية للإعدادات الصناعية التي يشعر بعض الخبراء أنه يمكن تطبيقها على أولئك  الذين يعملون في الأحداث الرياضية . غالباً لا يتجاوز العمال معايير إدارة الصحة والسلامة المهنية البالغة 90 ديسيبل  ، ولكن المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية الذي ينصب تركز على أفضل الممارسات، لديه معايير صارمة تقول أنه عند التعرض للضوضاء تصل أو تتجاوز 85 ديسيبل ، يجب وضع العاملين في برنامج للحفاظ على السمع . قد يتعرض العمال أيضا لخطر التعرض المفرط بسبب صدمة الضوضاء التي يمكن أن تسبب أضرارًا فورية . ويقترح الخبراء المجمعات الرياضية إنشاء برامج الحفاظ علي السمع للعمال وتحذير المشجعين من الأضرار المحتملة التي قد تحدث لسمعهم.

ولا تزال الدراسات تجري بشأن تعرض المشجعيين للضوضاء ، لكن بعض النتائج الأولية تشير إلى أن هناك في كثير من الأحيان توجد ضوضاء يمكن أن تصل أو تتجاوز 120 ديسيبل ،والتي دون حماية، يمكن أن تتسبب في تلف للأذنين خلال ثوان.
<br />
==المصادر==
==المصادر==
{{مراجع}}
{{مراجع}}

نسخة 18:48، 2 ديسمبر 2019

فقد السمع المحدث بالضوضاء
A stylized white ear, with two white bars surrounding it, on a blue background.
A stylized white ear, with two white bars surrounding it, on a blue background.
علامة عالمية للدلالة على الصمم أو فقدان السمع

معلومات عامة
الاختصاص طب الأنف والأذن والحنجرة، علم السمع
من أنواع مرض مهني،  وصمم حسي عصبي،  والتأثيرات الصحية الناجمة عن الضوضاء  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب رضح سمعي  تعديل قيمة خاصية (P828) في ويكي بيانات

فقدان السمع الناتج عن الضوضاء هو ضعف السمع الناتج عن التعرض لصوت عالي.قد يفقد الأشخاص إدراكهم لنطاق ضيق من الترددات أو ضعف إدراك الصوت بما في ذلك الحساسيه للصوت أو الرنين في الأذنين [1].عند التعرض للمخاطر مثل الضوضاء التي تحدث أثناء العمل و تكون مرتبطة بفقدان السمع ،يشار إليها بإسم فقدان السمع المهني[2].

قد يتدهور السمع تدريجياً نتيجة لتعرض المزمن والمتكرر للضوضاء(مثل الموسيقي الصاخبة أو الضوضاء الخلفية) أو فجأة من التعرض لضوضاء مندفعة ،و التي هي عباره عن ضوضاء قصيرة عالية الكثافة (مثل طلقة نارية أو مزمار هوائي) في كلا النوعين ، يعمل الصوت العالي علي فرط تحفيز خلايا السمع الحساسة ،مما يؤدي الي إصابة دائمة أو موت الخلايا. بمجرد أن تضيع بهذه الطريقة ، لا يمكن استعادة القدرة علي  السمع لدي البشر[3].

هناك مجموعة متنوعة من إستراتيجيات الوقاية المتاحة لتجنب فقدان السمع أو الحد منه. بخفض مستوي الصوت من مصدره ، الحد من وقت التعرض والحماية المادية يمكن أن تقلل من تأثير الضوضاء المفرطة [4]. إذا لم يتم منع التعرض  ، يمكن التحكم في  فقدان السمع من خلال الأجهزه المساعدة وإستراتيجيات الأتصال .

قد كان العبء الأكبر لفقدان السمع الناتج عن الضوضاء  من خلال التعرض المهني ; ومع ذلك ، فإن فقدان السمع الناتج عن الضوضاء يمكن ان يكون أيضا بسبب التعرض غير الأمن للضوضاء الترفيهية والسكنية و الأجتماعة والخدمة العسكرية [5]. ويقدر أن 15% من الشباب معرضون لضوضاء كافية وقت الفراغ (مثل الحفلات الموسيقية ، الأحداث الرياضية ، الأنشطه اليوميه، أجهزة الأستماع الشخصية وما إلي ذلك )التي تتسبب في حدوث فقدان السمع الناتج عن الضوضاء [6]. لا توجد قائمة محددة بمصادر الضوضاء التي قد تتسبب في فقدان السمع ; بدلاً من ذلك ، بل إن التعرض لمستويات عالية للغاية من أي مصدر صوت مع مرور الوقت قد يتسبب في فقدان السمع .

العلامات والأعراض

قد تكون العلامة  الأولى من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء هي  صعوبة في سماع محادثة في خلفية صاخبة [7]. تأثير فقدان السمع علي إدراك الكلام له مكونان . العنصر الأول هو فقدان القدره علي السمع ، والذي قد ينظر إليه علي أنه إنخفاض عام في الصوت . مساعدات السمع الحديثة تعوض هذه الخساره مع التوسيع . يعرف المكون الثاني "بالتشوية" أو " فقدان الوضوح" بسبب فقدان التردد الإنتقائي[8]. الحروف الساكنة ، بسبب ترددها الأعلى ، عادة ما تتأثر أولا . علي سبيل المثال ، كثيراً ما يصعب سماع الأصوات "س" و " ت"  لمن يعانون من فقدان السمع ، مما يؤثر علي وضوح الكلام [9]. ممكن أن يؤثر فقدان السمع الناتج عن الضوضاء علي أذن واحده أو كليهما.  فقدان السمع من جانب واحد يسبب مشاكل في السمع الإتجاهي ، مما يؤثر على القدرة على تحديد موقع الصوت.

التغيرات السمعية الدائمة و المؤقتة

  • (تبديل العتبة الدائمة ) هو تغيير دائم لعتبة السمع (الشدة اللازمة للفرد لضبط الصوت) بعد الحدث ما ، الذي لن يتعافي منه .  والتي تقاس بالديسيبل.
  • (تبديل العتبة المؤقتة) هو تغيير مؤقت لعتبة السمع ، فقدان السمع الذي سيتم علاجه بعد بضع ساعات إلي بضعة ايام  . وتسمي ايضا بالإجهاد السمعي ، يتم أيضا قياسه بالديسيبل .

وبالإضافه الي فقدان السمع ،يمكن أن تكون الأعراض الخارجية الأخري لصدمة صوتية كما يلي :

  • طنين الأذن[10] .
  • ألم أذني[11].
  • إحتداد السمع ( حساسيه شديده اتجاه بعض الترددات الصوتية ) .
  • الدوخة أو الدوار. في حالة الضرر الدهليزي (جهاز التوازن في الأذن)، في الأذن الداخلية [12] .

طنين الأذن

يوصف الطنين بأنه سماع صوت عندما يكون الصوت في الخارج غير موجود[13]. يمكن أن سبب فقدان السمع الناتج عن الضوضاء هو الطنين عالي النبرة[14]. يقدر أن 50 مليون أمريكي لديهم درجة معينة من الطنين في أذن واحدة أو كليهما ;  و 16 مليون منهم يعانون من أعراض خطيرة بما فيه الكفاية بالنسبة لهم لرؤية طبيب أو أخصائي سمعي. وقد أصبح ما يصل إلى مليوني شخص في حالة من ضعف السمع  بسبب الرنين المتواصل ، أو الهسهسه ،أوالصرير ،أوالنقر ،أوالشفق ،أوالصراخ ،لدرجة انهم لا يستطيعون تنفيذ الأنشطة اليومية العادية[15] .

الطنين هو أكبر فئة فردية للمطالبات المتعلقة بالأعاقة في الجيش ، بينما تبلغ خسارة السمع في المرتبة الثانية [16]. ثالث أكبر فئة هو اضطراب ما بعد الصدمة ، والذي قد يصاحبه في حد ذاته طنين و قد يؤدي إلى تفاقمه .

نوعية الحياة

فقدان السمع الناتج عن الضوضاء له آثار على نوعية الحياة التي تمتد إلى ما وراء الأعراض ذات الصلة والقدرة على السمع. قدرت سنوات العمر المعدلة سنويا حسب الإعاقة للعمال الأمريكيين المعرضين للضوضاء [17]. تعديل سنوات العمرالمفقودة بسبب العجز تمثل عدد السنوات الصحية المفقودة بسبب مرض أو حاله صحية أخرى. وقد تم تحديدها من خلال الدراسة العالمية لعبء الامراض عام 2013 [18]. تعديل سنوات العمرالمفقوده بسبب العجز  هي حساب حسابات لحدود الحياة التي تمت مواجهتها بسبب فقدان السمع كجزء مفقود من سنة حياة صحية . بالتالي فإن النتائج تشير إلى عدد السنوات الصحية التي فقدتها مجموعة من الناس علي مدي فتره زمنية محددة .

استخدم المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية برنامج  تعديل سنوات العمرالمفقوده بسبب العجز لتقدير تاثير فقدان السمع علي نوعية الحياة في التقرير الأسبوعي للامراض والوفيات المتعلقة بالامراض الذي عرف ب " ضعف السمع بين العاملين المعرضين للضوضاء في الولايات المتحدة لعامي (2012,2013) ". ذكر المعهد  أن 2.5 سنة صحية تضيع سنويا لكل 1,000 من العمال الأمريكيين المعرضين للضوضاء بسبب ضعف السمع (فقدان السمع الذي يؤثر علي الانشطه اليومية . كانت هذه السنوات الضائعة مشتركة بين 13 % من العمال ذوي العاهات السمعية  (حوالي 130 عامل من كل 1,000 عامل) . فقد عمال التعدين والبناء التصنيع سنوات صحية أكثر من العمال في قطاعات صناعية أخرى; على وجه التحديد وعلي التوالي في تلك القطاعات ، فقد كل عام 3,5 و 3,1 و 2,7 سنة صحية لكل 000 1 عامل .

الآثار السلبية

من الأثارالسلبية لفقدان السمع الناتج عن الضوضاء هي عدم قدره المرء علي تبادل الأتصالات، الاختلاط والتفاعل مع المجتمع خفية  إلى حد كبير. ففقدان  السمع،بشكل عام ،ليست مجرد مسالة صوت ; قد يواجة الأفراد صعوبة في فهم مايقال عبرالهاتف ،أو عندما يتحدث عدة اشخاص في وقت واحد ،في مكان كبير، أوعندما لأ يمكن رؤية وجه المتكلم [19] .بعد ذلك، يمكن أن يؤدي تحدي التفاعلات الأجتماعية بشكل سلبي إلي تقليل احترام الذات والخجل والخوف . يمكن أن يشعر بذلك بشكل أكثرحدة أولئك  الذين يعانون من ضعف السمع أو فقدان السمع في وقت مبكرمن الحياة، بدلامن أن يشعربها في وقت لاحق عندما يكون مقبولا اجتماعيا [20]. . ويمكن أن تؤدي هذه الحالات النفسانية الإجتماعية ،بغض النظر عن السن، إلى عزلة اجتماعية، التي من المعروف أنها تؤثر سلبا علي  صحة الفرد ورفاهيته عموما [21] ، يمكن أن تؤدي التأثيرات المركبة أيضا إلى الاكتئاب ، و خاصة إذا أدى ضعف السمع إلى الإصابة بالطنين [22]. وتشير الأبحاث إلى أن اللأشخاص المصابين بضعف السمع أو فقدان السمع قد يكونون في أكثر عرضة لتدهور نوعية الحياة ،[23] كما تم الحصول عليه علي إقتباس من هيلين كيلر: "العمى يعزلنا عن الأشياء، لكن الصمم يعزلنا عن الناس" [24]. كما أن ضعف السمع وفقدان السمع، بغض النظر عن المصدر أو العمر.يحد أيضا من تجربة العديد من الأصوات ذات فائدة علي نوعية الحياة .  بالإضافة إلى الفوائد الإجتماعية الشخصية، تشير دراسات جديدة إلى تأثيرات الأصوات الطبيعة، مثل زقزقة الطيور والماء، يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على قدرة الفرد على التعافي بعد الضغط عليه أو زيادة التركيز المعرفي[25] [26].

إستبيان نوعية الحياة

يتم قياس فقدان السمع بالنتائج الناتجة عن مخطط السمع. ومع ذلك ،فان درجه فقدان السمع لا تتنبأ بالتاثير علي نوعية حياة الفرد [27] ويمكن تقييم الأثر الذي يمكن أن يحدثه فقدان السمع الناجم عن الضوضاء على الحياة اليومية والوظيفة النفسية والاجتماعية، وتحديد كميته بإستخدام أداة استبيان مصدق عليها ، مثل قائمة حصر الإعاقة السمعية للمسنيين تعتبر قائمة  حصر الإعاقة السمعية للمسنين أداة مفيدة لقياس الإدراك العاطفي والاجتماعي/ الظرفي المتوقعة لفقدان السمع." وقد صممت الأداة الأصلية لإختبار البالغين 65 عاما من العمر وكبار السن ; ومع ذلك، توجد نسخ معدلة . بالنسبة للبالغين، يمكن إستخدام قائمة حصر الإعاقة السمعية للمسنيين [28] . وبالنسبة للمراهقين يمكن استخدام البيئات السمعية المعدلة من 28 عنصراً والانعكاس علي نوعية الحياة(28-QL-HEAR) [29]. على سبيل المثال قائمة حصر الإعاقة السمعية للمسنيين ، هو عبارة عن  استبيان مكون من 25 بندا يطرح أسئلة اجتماعية وعاطفية معينة مثل: هل تسبب مشكلة في السمع في تجنب مجموعات من الناس؟" (اجتماعي) و"هل تسبب مشكلة في السمع أنك تشعر بالإحباط عند التحدث إلى أفراد عائلتك؟" (عاطفي). خيارات الاستجابة هي نعم، لا وأحيانا.[30] وتشير بدرجة أكبر إلى وجود عائق كبير .

السبب

يمكن أن تتعرض الأذن لفترات قصيرة من الصوت تتجاوز 120 ديسيبل دون أن يلحق بها ضرر دائم - وإن كان ذلك مع عدم الارتياح وربما يوجود ألم ; لكن التعرض علي  المدي طويل  لمستويات الصوت التي تزيد  [(A) عن 85 ديسيبل قد تتسبب في فقدان السمع بشكل دائم.[31]

هناك نوعان أساسيان من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء :

  • فقدان السمع الناتج عن الضوضاء الناجمة عن الصدمات الصوتية و
  • تطوير تدريجيا لفقدان السمع الناتج عن الضوضاء .

الصدمة الصوتية الحادة

  المقال الرئيسي: الصدمة الصوتية

يشير فقدان السمع بسبب الضوضاء الناتج عن الصدمات الصوتية الحادة إلى تلف دائم في قوقعة الأذن نتيجة التعرض لمرة واحدة لضغط الصوت الزائد . هذا الشكل من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء عادة  ماينتج من التعرض للأصوات عالية الكثافة مثل الانفجارات ، إطلاق النار، وضرب طبل كبير بصوت عالٍ ، و المفقرقعات النارية . وفقاً لإحدي الدراسات الامريكيه ، فإن مستويات الضوضاء المفرطة في دور السينما قصيرة بما فيه الكفاية لكي لا يعاني رواد السينما من فقدان السمع .

الضرر المحسوس مقابل الضرر الفعلي.

عتبه الانزعاج هو هومستوي الصوت الذي يبدأ عنده الفرد بالشعور بأن الصوت  عالي جدا و مؤلم . يميل العاملون في الصناعة إلى أن يكون لديهم حد أعلى من عتبة الإنزعاج (بمعنى آخر يجب ان تكون الاصوات عالية  للشعور بألم مقارنة بالعمال غير الصناعيين) ، ولكن الصوت يضر بأذانهم . غالبا ما يعاني عمال الصناعة من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء لأن عتبة الأنزعاج ليست مؤشرا ذو صلة بضرر الصوت[32].[33]

التطوير تدريجيا

  مزيد من المعلومات: التعب السمعي

يشير التطوير التدريجي لفقدان السمع الناجم عن الضوضاء إلى تلف دائم في قوقعة الأذن بسبب التعرض المتكرر للأصوات العالية على مدى فترة من الزمن . علي عكس الصدمة الصوتية ، لا يحدث هذا الشكل من فقدان السمع الناجم عن الضوضاء من التعرض الفردي  إلي مستوي ضغط الصوت عالي الكثافة. التطوير التدريجي لفقدان السمع الناتج عن الضوضاء  يمكن أن يكون ناجماً عن تعرضات متعددة للضوضاء المفرطة في مكان العمل أو أي مصدر، التعرض المتكررو المتواتر للاصوات المفرطة ، مثل أستديو المنزل والمركبات والحفلات الموسيقية والنوادي الليلية ومشغلات الوسائط الشخصية .  وقد أوصي بسدادات الأذن لهؤلاء الأشخاص الذين يحضرون حفلات الموسيقى الحية بأنتظام. تتوفر الآن مجموعة من سدادات الأذن تتراوح من مجموعات  غير مكلفة يمكن التخلص منها إلى سدادات أذن وملائمة وخفيفة توفر دقة حقيقية عند مستويات الصوت المنخفضة[34] .

مكان العمل

مزيد من المعلومات: الضوضاء الصناعية

يتعرض 22 مليون عامل لضوضاء خطيرة، مع تعرض ملايين آخرين للمذيبات والمعادن التي يمكن أن  تعرضهم لخطر متزايد لفقدان السمع [35]. و فقدان السمع المهني هو أحد أكثر الأمراض المهنية شيوعاً . 49 % من عمال المناجم الذكور الذين يعانون من فقدان السمع عند سن  50 [36] . و بحلول سن 60، ترتفع هذه النسبه إلى 70 % .عمال البناء يعانون أيضا من مخاطر مرتفعة . وقد وجد برنامج الفحص  الذي يركز على عمال البناء العاملين في وزارة الطاقة الأمريكية وجد أن 58 % منهم فاقدين  السمع بشكل غير طبيعي بسبب التعرض للضوضاء في العمل [37] . فقدان السمع المهني موجود في ما يصل إلى 33%  من العمال عموماً [38] . يؤدي التعرض المهني للضوضاء أن 16%  من البالغين يعانون من ضعف السمع في جميع أنحاء العالم [39].

فيما يلي قائمة بالمهن الأكثر عرضة لفقدان السمع :

  • الزراعة  
  • التعدين
  • البناء
  • التصنيع
  • المرافق
  • النقل
  • الجيش
  • الموسيقيين
  • أوركسترا الموصلات

بين الموسيقيين

الموسيقيون، من الأوركسترا الكلاسيكية إلى مجموعات الروك، معرضون لنطاقات الديسيبل العالية [40][41] . بعض الموسيقيين الروك يعانون من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء من موسيقاهم ، [42] وقد وجدت بعض الدراسات أن "الموسيقيين السمفونيين يعانون من ضعف السمع ويرجع ذلك إلي القصور في  الموسيقى السمفونية."[43] .

لا يزال فقدان السمع الناجم عن الموسيقي موضوعا مثيرا للجدل لسمع الباحثين [44] . في حين أظهرت بعض الدراسات السكانية أن خطر الإصابة بفقدان السمع يزداد مع زيادة التعرض للموسيقي ، ووجدت  دراسات أخرى علاقة ضئيلة أو معدومة بين الاثنين .  إتفق الخبراء في مؤتمر2006 أن "فقدان السمع الناتج عن الضوضاء عند الأطفال في العمل و اللعب" على أنه لا تزال هناك حاجة إلي إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال قبل إجراء تعميم واسع حول فقدان السمع الناتج عن الموسيقى .

نظراً للبحوث الشاملة التي تشير إلى أن التعرض للضوضاء الصناعية يمكن ان يسبب فقدان السمع الحسي العصبي ، والصلة بين فقدان السمع والتعرض للموسيقي من نفس المستوي والمدة (للضوضاء الصناعية) يبدو معقولا للغاية . قد يكون تحديد الأفراد أو الجماعات المعرضين لخطر التعرض لمثل هذه المخاطر مهمة صعبة. علي الرغم من المخاوف المتعلقة بإنتشار مشغلات الموسيقي الشخصية ، لا يوجد سوي دليل نادر يدعم تأثيرها علي فقدان السمع ، تشير بعض الدراسات التي أجريت على عينة صغيرة إلى أن جزءًا صغيرًا فقط من المستخدمين يتأثرون [45][46]. الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و 19 سنة يعانون من فقدان السمع بنسبة 15% تقريبا . صدرت توصيات للموسيقيين لحماية سمعهم عام 2015 من قبل المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية . أكدت التوصيات على تعليم الموسيقيين والعاملين في صناعة الموسيقى أو حولها . وأوصي أيضا بإجراء تقييمات سمعية سنوية لرصد العتبات كما كانت تقييمات مستوى الصوت للمساعدة في تحديد مقدار الوقت الذي ينبغي أن يقضية الموسيقيون والمهنيون ذو الصلة في تلك البيئة . كما أوصي أيضا بحماية السمع ، واقترح واضعو توصيات المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية أن ينظر الموسيقيون إلى سدادات الاذن المخصصة كوسيلة لمكافحة فقدان السمع الناتج عن الضوضاء [47]. علي الرغم من هذه التوصيات ، لا يزال الموسيقيون يواجهون تحديات فريدة في حماية سمعهم مقارنة بالافراد في البيئات الصناعية . عادة ما تكون الضوابط البيئية هي خط الدفاع الأول في برنامج للحفاظ علي السمع ، وبناءً علي نوع الموسيقيين تم وضع بعض التوصيات . يمكن أن تشمل هذه التوصيات تعديل الناهضين أو مستوي المتحدثين وضبط تخطيط الفرقة أو الأوركسترا. هذه التغييرات في البيئة يمكن أن تكون مفيدة للموسيقيين ، ولكن القدرة علي تحقيقها ليست ممكنة دائما. وفي الحالات التي لا يمكن تنفيذ هذه التغييرات ، يوصي بحماية السمع . توفر حماية السمع للموسيقيين مجموعة خاصة من الفوائد والمضاعفات. عند إستخدامها بشكل صحيح ، يمكن لحماية السمع أن تحد من تعرض الأفراد للضوضاء. يمتلك الموسيقيون القدرة علي الاختيار من بين عدة أنواع مختلفة من حماية السمع من سدادات الأذن التقليدية إلى حماية السمع المخصصة أو حماية عالية الدقة . على الرغم من ذلك، فإن إستخدام حماية السمع بين الموسيقيين منخفض لعدة أسباب مختلفة . غالبا ما يشعر الموسيقيون أن الأجهزة الواقية للسمع يمكن أن تشوه كيف يبدو صوت  الموسيقى أو تجعلها هادئة للغاية بالنسبة لهم لسماع الأشارات الهامة وهذا يجعلهم يرتدون الحماية السمعية بنسبة أقل  حتى عندما يدركون المخاطر. تشير الأبحاث إلى أن برامج التعليم يمكن ان تكون مفيدة للموسيقيين بالإضافة إلى العمل مع أخصائيي الرعاية السمعية للمساعدة في معالجة القضايا المحددة التي يواجهها الموسيقيون[48][49]

في عام 2018 ، فاز موسيقي يدعى كريس جولدشايدر بقضية ضد دار الأوبرا الملكية بسبب إتلافهم سمعه في بروفة الأوبرا بفاغنر المدوية [50].

معايير مكان العمل

في الولايات المتحدة ، تصف إدارة السلامة والصحة المهنية معايير التعرض للضوضاء المهنية الواردة في المادتين 1910.95 و 1926.52

تشير إدارة الصحة والسلامة المهنية إلى أنه يجب على صاحب العمل تنفيذ برامج للحفاظ على السمع للموظفين إذا كان مستوى الضوضاء في مكان العمل مساويا أو أعلى من 85 ديسيبل لفترة زمنية متوسطها ثماني ساعات [51] . كما تنص أيضاً أنه "يجب ألا يتجاوز التعرض للضوضاء المندفعة  أو الصدمات مستوي ضغط الصوت العالي  140 ديسيبل ". ويوصي المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية  بأنه ينبغي التحكم في جميع حالات تعرض العمال للضوضاء تحت مستوى يعادل 85 ديسيبل لمدة ثماني ساعات للتقليل من فقدان السمع الناتج عن الضوضاء المهنية. كما يوصي أيضاً بسعر صرف يبلغ 3 ديسيبل بحيث تضاعف كل زيادة بمقدار 3 ديسيبل مقدار الضوضاء ونصف الكمية الموصي بها من وقت التعرض [52] . إِن تعليمات وزارة الدفاع الأمريكية رقم 605512 لديها بعض الاختلافات مع معيار إدارة السلامة والصحة المهنية رقم 1910.95 ، على سبيل المثال  إدارة السلامة والصحة المهنية 1910.95 تستخدم سعر صرف 5 ديسيبل وبينما تستخدم وزارة الدفاع الامريكية 605512 سعر صرف 3 ديسيبل.

هناك برامج تسعى إلى زيادة الامتثال لقواعد الحماية وبالتالي فعاليتها؛ و تشمل البرامج إستخدام إختبارات السمع وتثقيف الناس أن الصوت العالي أمر خطير [53].

يطلب من الموظفين إرتداء الحماية السمعية عندما يتحدد أن متوسط الوقت المرجح ثمانية ساعات أعلى من قيمة إجراء التعرض التي تبلغ 90 ديسيبل. إذا أظهرت المراقبة اللاحقة أنه لم يتم تجاوز 85 ديسيبل لمدة ثماني ساعات، فلن يطلب من الموظف ارتداء حماية السمع [54] .

في الاتحاد الأوروبي، ينص التوجيه \CE/10\2003 على أن يوفر أصحاب العمل حماية السمع عند مستويات الضوضاء التي تتجاوز 80 ديسيبل ، وأن حماية السمع إلزامية لمستويات الضوضاء التي تتجاوز 85 ديسيبل [55]. وتستند كلتا القيمتين إلى 8 ساعات في اليوم، بسعر صرف 3 ديسيبل .

وجد أستعراض  كوكرين 2017 أدلة منخفضة الجودة علي أن التشريعات لتخفض الضوضاء في مكان العمل قد نجحت في الحد من التعرض للضوضاء  علي الفور أو المدى الطويل [يحتاج إلى تحديث] .

الأحداث الرياضية

تفخر العديد من الملاعب الرياضية بأن لديها ملاعب أعلى من خصومها لأنها قد تخلق بيئة أكثر صعوبة للفرق المعارضة للعب فيها [56] [57][58] [59]. حاليا، هناك دراسات قليلة على الضوضاء في الملاعب الرياضية ، لكن بعض القياسات التمهيدية تظهر مستويات الضوضاء تصل إلى 120 ديسيبل، وتشير الدراسات غير الرسمية إلى أن الناس قد تتلقي ما يصل إلى 117 % جرعة ضوضاء في لعبة واحدة [60] . هناك العديد من التحديات التي تواجه الحفاظ علي السمع مثل الثقافة الرياضية . سوف يصدر المشجعون الرياضيون ضوضاء في محاولة لصرف انتباه الفرق الأخرى، ومن المعروف ان بعض الفرق الرياضية تخلق ضجيجا مصطنعا في محاولة لجعل الملعب اعلي صوتا . أثناء القيام بذلك ، قد يكون العمال والفرق والمشجعين في خطر إلحاق الضرر بالنظام السمعي .

قد أجرى المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية تقييما ودراسات للمخاطر الصحية في فعاليات سباق وحش الشاحنات و سيارات السباق ، تراوحت مستويات الضوضاء وسط المتفرجين من 95 إلى 100 ديسيبل في حدث وحش الشاحنات وأكثر من 100 ديسيبل في الحدث سيارات السباق [61] [62]. نشر باحثو المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية أيضا مستويات التعرض للضوضاء للسائقين وأفراد الطاقم والموظفين [63]. تراوحت مستويات الضوضاء في مضمار سباق بريستول للسيارات من 96 ديسيبل في المدرجات إلى 114 ديسيبل للسائق داخل سيارة أثناء التدريب . وصلت مستويات الضوضاء القصوى في منطقة الحفرة 130 ديسيبل أو تجاوزتها ، وهو مستوى غالبا ما يرتبط بعتبة السمع البشرية للألم.[64] العديد من سائقي ناسكار البارزين لديهم فقدان السمع الكامل أو الجزئي وغيرها من الأعراض من سنوات عديدة من التعرض للضوضاء  [65][66][67].

خلال كأس العالم لكرة القدم 2010، بلغ متوسط مستويات الضوضاء التي أنشأها المشجعون(نفخ  الفوفوزيلا ) 131 ديسيبل في افتتاح القرن و 113 ديسيبل على مسافة 2 متر. و وصلت مستويات الذروة إلى 144 ديسيبل ، أعلى من محرك نفاث عند الإقلاع [68][69] .

وجدت دراسة عن التعرض للضوضاء المهنية والترفيهية في حلبة الهوكي الداخلية أن مستويات ضوضاء من 81 ديسيبل إلى 97 ديسيبل، مع مستويات ضغط الصوت القصوى التي تتراوح بين 105 ديسيبل إلي 124 ديسيبل [70] .فحصت  دراسة أخرى عتبة السمع لمسؤولي الهوكي ووجدت متوسط نسبة التعرض الضوضاء  93 ديسيبل. ولوحظت تغيرات في عتبة السمع 86 % من المسؤولين (25/29) [71].

في دراسة لمستويات الضوضاء في 10 من مباريات كرة السلة بين الكليات، أظهرت مستويات الضوضاء من 6 إلي 10 مباريات كرة السلة تتجاوز معاييرالوطنية التعرض للضوضاء في مكان العمل ، حيث أظهر المشاركون مستويات عتبه مؤقته في إحدي ألعاب [72] .

وفي حين لا توجد وكالة حاليا تراقب التعرض الملاعب الرياضية للضوضاء ، تستخدم منظمات مثل  إدارة السلامة والصحة المهنية والمعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية المعايير المهنية للإعدادات الصناعية التي يشعر بعض الخبراء أنه يمكن تطبيقها على أولئك  الذين يعملون في الأحداث الرياضية . غالباً لا يتجاوز العمال معايير إدارة الصحة والسلامة المهنية البالغة 90 ديسيبل  ، ولكن المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية الذي ينصب تركز على أفضل الممارسات، لديه معايير صارمة تقول أنه عند التعرض للضوضاء تصل أو تتجاوز 85 ديسيبل ، يجب وضع العاملين في برنامج للحفاظ على السمع . قد يتعرض العمال أيضا لخطر التعرض المفرط بسبب صدمة الضوضاء التي يمكن أن تسبب أضرارًا فورية . ويقترح الخبراء المجمعات الرياضية إنشاء برامج الحفاظ علي السمع للعمال وتحذير المشجعين من الأضرار المحتملة التي قد تحدث لسمعهم.

ولا تزال الدراسات تجري بشأن تعرض المشجعيين للضوضاء ، لكن بعض النتائج الأولية تشير إلى أن هناك في كثير من الأحيان توجد ضوضاء يمكن أن تصل أو تتجاوز 120 ديسيبل ،والتي دون حماية، يمكن أن تتسبب في تلف للأذنين خلال ثوان.

المصادر

  1. ^ Alberti، P. W. (29 فبراير 1992). "Noise induced hearing loss". BMJ : British Medical Journal. ج. 304 ع. 6826: 522. ISSN:0959-8138. PMID:1559054. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  2. ^ "Preventing occupational hearing loss - a practical guide". 1 أكتوبر 1996. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  3. ^ Donald؛ Hamernik، Roger P. (2012). Noise-Induced Hearing Loss. New York, NY: Springer New York. ص. 41–55. ISBN:9781441995223.
  4. ^ "CDC - Engineering Noise Control - NIOSH Workplace Safety and Health Topic". www.cdc.gov (بالإنجليزية الأمريكية). 9 Nov 2018. Retrieved 2019-11-07.
  5. ^ Saunders، GabrielleH؛ Griest، SusanE (2009). "Hearing loss in veterans and the need for hearing loss prevention programs". Noise and Health. ج. 11 ع. 42: 14. DOI:10.4103/1463-1741.45308. ISSN:1463-1741.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  6. ^ Carter، Lyndal؛ Williams، Warwick؛ Black، Deborah؛ Bundy، Anita (2014). "The Leisure-Noise Dilemma". Ear and Hearing. ج. 35 ع. 5: 491–505. DOI:10.1097/01.aud.0000451498.92871.20. ISSN:0196-0202.
  7. ^ Work Study and Ergonomics. Cambridge University Press. 2 ديسمبر 2015. ص. 287–303. ISBN:9781316217771.
  8. ^ Phatak، Sandeep A.؛ Yoon، Yang-soo؛ Gooler، David M.؛ Allen، Jont B. (2009-11). "Consonant recognition loss in hearing impaired listeners". The Journal of the Acoustical Society of America. ج. 126 ع. 5: 2683–2694. DOI:10.1121/1.3238257. ISSN:0001-4966. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ FitzGerald، Susan (2013-01). "Cover Story". The Hearing Journal. ج. 66 ع. 1: 18. DOI:10.1097/01.hj.0000425765.03767.c8. ISSN:0745-7472. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ "Wiener klinische Wochenschrift Articles of the month". Wiener klinische Wochenschrift. ج. 123 ع. 21–22: V–IX. 2011-11. DOI:10.1007/s00508-011-0111-z. ISSN:0043-5325. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ Axelsson، A.؛ Hamernik، R. P. (1987-01). "Acute acoustic trauma". Acta Oto-Laryngologica. ج. 104 ع. 3–4: 225–233. DOI:10.3109/00016488709107322. ISSN:0001-6489. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ Wittayapun، Y.؛ Tanasirirug، V. (1 سبتمبر 2011). "Risk of noise-induced sensory hearing loss among wood factory workers, Thailand". Occupational and Environmental Medicine. ج. 68 ع. Suppl_1: A101–A101. DOI:10.1136/oemed-2011-100382.336. ISSN:1351-0711.
  13. ^ Robert A.؛ Oron، Yahav (2015). The Human Auditory System - Fundamental Organization and Clinical Disorders. Elsevier. ص. 409–431. ISBN:9780444626301.
  14. ^ LaMarte، Frank P.؛ Tyler، Richard S. (1987-09). "Noise-Induced Tinnitus". AAOHN Journal. ج. 35 ع. 9: 403–406. DOI:10.1177/216507998703500905. ISSN:0891-0162. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ Mental disorders : theoretical and empirical perspectives. Rijeka, Croatia: InTech. 2013. ISBN:9789535109198. OCLC:869340109.
  16. ^ "Serving In Harm's Way". PsycEXTRA Dataset. 2006. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  17. ^ Masterson، Elizabeth A.؛ Bushnell، P. Timothy؛ Themann، Christa L.؛ Morata، Thais C. (22 أبريل 2016). "Hearing Impairment Among Noise-Exposed Workers — United States, 2003–2012". MMWR. Morbidity and Mortality Weekly Report. ج. 65 ع. 15: 389–394. DOI:10.15585/mmwr.mm6515a2. ISSN:0149-2195.
  18. ^ "Global, regional, and national incidence, prevalence, and years lived with disability for 301 acute and chronic diseases and injuries in 188 countries, 1990–2013: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2013". Lancet (London, England). ج. 386 ع. 9995: 743–800. 22 أغسطس 2015. DOI:10.1016/S0140-6736(15)60692-4. ISSN:0140-6736. PMID:26063472. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  19. ^ Fow، Dori S. (11 أغسطس 2010). "Significance of Spirituality in the Lives of Older Adults With and Without Serious Mental Illnesses". Social Work in Mental Health. ج. 8 ع. 5: 469–481. DOI:10.1080/15332981003744545. ISSN:1533-2985.
  20. ^ Tambs، Kristian (2004-09). "Moderate Effects of Hearing Loss on Mental Health and Subjective Well-Being: Results From the Nord-Trøndelag Hearing Loss Study". Psychosomatic Medicine. ج. 66 ع. 5: 776–782. DOI:10.1097/01.psy.0000133328.03596.fb. ISSN:0033-3174. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  21. ^ Hawton، Annie؛ Green، Colin؛ Dickens، Andy P.؛ Richards، Suzanne H.؛ Taylor، Rod S.؛ Edwards، Rachel؛ Greaves، Colin J.؛ Campbell، John L. (25 يوليو 2010). "The impact of social isolation on the health status and health-related quality of life of older people". Quality of Life Research. ج. 20 ع. 1: 57–67. DOI:10.1007/s11136-010-9717-2. ISSN:0962-9343.
  22. ^ Chen، Jing؛ Liang، Jiangang؛ Ou، Jieying؛ Cai، Weiwei (2013-07). "Mental health in adults with sudden sensorineural hearing loss: An assessment of depressive symptoms and its correlates". Journal of Psychosomatic Research. ج. 75 ع. 1: 72–74. DOI:10.1016/j.jpsychores.2013.03.006. ISSN:0022-3999. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  23. ^ Gopinath، Bamini؛ Schneider، Julie؛ Hickson، Louise؛ McMahon، Catherine M.؛ Burlutsky، George؛ Leeder، Stephen R.؛ Mitchell، Paul (2012-06). "Hearing handicap, rather than measured hearing impairment, predicts poorer quality of life over 10 years in older adults". Maturitas. ج. 72 ع. 2: 146–151. DOI:10.1016/j.maturitas.2012.03.010. ISSN:0378-5122. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  24. ^ "Hearing Loss: Terminology and Classification". Rockville, MD. 1998. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  25. ^ Alvarsson، Jesper J.؛ Wiens، Stefan؛ Nilsson، Mats E. (11 مارس 2010). "Stress Recovery during Exposure to Nature Sound and Environmental Noise". International Journal of Environmental Research and Public Health. ج. 7 ع. 3: 1036–1046. DOI:10.3390/ijerph7031036. ISSN:1660-4601.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  26. ^ Ratcliffe، Eleanor؛ Gatersleben، Birgitta؛ Sowden، Paul T. (2013-12). "Bird sounds and their contributions to perceived attention restoration and stress recovery". Journal of Environmental Psychology. ج. 36: 221–228. DOI:10.1016/j.jenvp.2013.08.004. ISSN:0272-4944. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  27. ^ Newman، Craig W.؛ Weinstein، Barbara E.؛ Jacobson، Gary P.؛ Hug، Gerald A. (1990-12). "The Hearing Handicap Inventory for Adults". Ear and Hearing. ج. 11 ع. 6: 430–433. DOI:10.1097/00003446-199012000-00004. ISSN:0196-0202. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  28. ^ Newman، Craig W.؛ Weinstein، Barbara E.؛ Jacobson، Gary P.؛ Hug، Gerald A. (1991-10). "Test-Retest Reliability of the Hearing Handicap Inventory for Adults". Ear and Hearing. ج. 12 ع. 5: 355–357. DOI:10.1097/00003446-199110000-00009. ISSN:0196-0202. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  29. ^ Rachakonda، Tara؛ Jeffe، Donna B.؛ Shin، Jennifer J.؛ Mankarious، Leila؛ Fanning، Robert J.؛ Lesperance، Marci M.؛ Lieu، Judith E.C. (2 أكتوبر 2013). "Validity, discriminative ability, and reliability of the hearing-related quality of life questionnaire for adolescents". The Laryngoscope. ج. 124 ع. 2: 570–578. DOI:10.1002/lary.24336. ISSN:0023-852X.
  30. ^ ASS، Editor (18 نوفمبر 2009). "Asian Social Science, Vo. 5, No. 12, December, 2009. All in one PDF file". Asian Social Science. ج. 5 ع. 12. DOI:10.5539/ass.v5n12p0. ISSN:1911-2025. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |first= باسم عام (مساعدة)
  31. ^ "Criteria for a recommended standard... occupational noise exposure, revised criteria 1998" (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Oct 2018. DOI:10.26616/NIOSHPUB98126. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (help)
  32. ^ Niemeyer، W. (1971-01). "Relations between the Discomfort Level and the Reflex Threshold of the Middle Ear Muscles". International Journal of Audiology. ج. 10 ع. 3: 172–176. DOI:10.3109/00206097109072555. ISSN:1499-2027. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  33. ^ Niemeyer، W. (1971-01). "Relations between the Discomfort Level and the Reflex Threshold of the Middle Ear Muscles". International Journal of Audiology. ج. 10 ع. 3: 172–176. DOI:10.3109/00206097109072555. ISSN:1499-2027. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  34. ^ Massaroli، Aline؛ Martini، Jussara Gue؛ Lino، Monica Motta؛ Spenassato، Débora؛ Massaroli، Rodrigo (8 يناير 2018). "MÉTODO DELPHI COMO REFERENCIAL METODOLÓGICO PARA A PESQUISA EM ENFERMAGEM". Texto & Contexto - Enfermagem. ج. 26 ع. 4. DOI:10.1590/0104-07072017001110017. ISSN:1980-265X.
  35. ^ "Eden, Sir Timothy (Calvert), (3 May 1893–13 May 1963)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  36. ^ "CDC - NIOSH Publications and Products - Work Related Hearing Loss (2001-103)". www.cdc.gov (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Oct 2018. Retrieved 2019-11-07.
  37. ^ "Minutes of the October 6, 2012 APSA Council Meeting". PS: Political Science & Politics. ج. 46 ع. 03: 704–707. 21 يونيو 2013. DOI:10.1017/s1049096513000954. ISSN:1049-0965.
  38. ^ "NIOSH fact sheet: National Institute for Occupational Safety and Health". 1 أكتوبر 2015. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  39. ^ Tikka، Christina؛ Verbeek، Jos H؛ Kateman، Erik؛ Morata، Thais C؛ Dreschler، Wouter A؛ Ferrite، Silvia (7 يوليو 2017). "Interventions to prevent occupational noise-induced hearing loss". Cochrane Database of Systematic Reviews. DOI:10.1002/14651858.cd006396.pub4. ISSN:1465-1858.
  40. ^ Jansson، E.؛ Karlsson، K. (1983-01). "Sound Levels Recorded Within the Symphony Orchestra and Risk Criteria for Hearing Loss". Scandinavian Audiology. ج. 12 ع. 3: 215–221. DOI:10.3109/01050398309076249. ISSN:0105-0397. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  41. ^ Maia، Juliana Rollo Fernandes؛ Russo، Ieda Chaves Pacheco (2008-03). "Estudo da audição de músicos de rock and roll". Pró-Fono Revista de Atualização Científica. ج. 20 ع. 1: 49–54. DOI:10.1590/s0104-56872008000100009. ISSN:0104-5687. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  42. ^ "ERNIE ROGERS - GREAT GUITAR PLAYER". SciVee. 28 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  43. ^ Ostri، B.؛ Eller، N.؛ Dahlin، E.؛ Skylv، G. (1989-01). "Hearing Impairment in Orchestral Musicians". Scandinavian Audiology. ج. 18 ع. 4: 243–249. DOI:10.3109/01050398909042202. ISSN:0105-0397. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  44. ^ Morata، Thais C. (2007-01). "Young people: Their noise and music exposures and the risk of hearing loss". International Journal of Audiology. ج. 46 ع. 3: 111–112. DOI:10.1080/14992020601103079. ISSN:1499-2027. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  45. ^ Fligor، Brian J. (1 مايو 2009). "Risk for Noise-Induced Hearing Loss From Use of Portable Media Players: A Summary of Evidence Through 2008". Perspectives on Audiology. ج. 5 ع. 1: 10. DOI:10.1044/poa5.1.10. ISSN:1940-8587.
  46. ^ Williams، Warwick (2005-04). "Noise exposure levels from personal stereo use Nivel de expositión a ruido por el uso de estéreos personales". International Journal of Audiology. ج. 44 ع. 4: 231–236. DOI:10.1080/14992020500057673. ISSN:1499-2027. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  47. ^ Themann، Christa L.؛ Kardous، Chucri A.؛ Beamer، Bryan R.؛ Morata، Thais C. (2019-04). "'Internet of Ears' and Hearables for Hearing Loss Prevention". The Hearing Journal. ج. 72 ع. 4: 32. DOI:10.1097/01.hj.0000557747.20529.57. ISSN:0745-7472. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  48. ^ "CIA, Memorandum, 30 November Interagency Review of Middle East Photo Reconnaissance Planning, November 30, 1973, Top Secret, CREST". U.S. Intelligence on the Middle East, 1945-2009. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  49. ^ "ProQuest Statistical Abstract of the USA2014 134 ProQuest Statistical Abstract of the USA Ann Arbor, MI ProQuest 2013-". Reference Reviews. ج. 28 ع. 4: 22–24. 13 مايو 2014. DOI:10.1108/rr-11-2013-0288. ISSN:0950-4125.
  50. ^ Downes، Kevin؛ Weiss، Scott؛ Klieger، Sarah B.؛ Fitzgerald، Julie؛ Balamuth، Fran؛ Kubis، Sherri؛ Tolomeo، Pam؛ Bilker، Warren؛ Han، Xiaoyan (2015). "Developing a Biomarker-Driven Algorithm to Improve Antibiotic Use in the Pediatric Intensive Care Unit: The Optimizing Antibiotic Strategies in Sepsis (OASIS) Study". Open Forum Infectious Diseases. ج. 2 ع. suppl_1. DOI:10.1093/ofid/ofv131.117. ISSN:2328-8957.
  51. ^ Gelfand، Stanley A. (2016). "Essentials of Audiology". DOI:10.1055/b-006-161125. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  52. ^ Downes، Kevin؛ Weiss، Scott؛ Klieger، Sarah B.؛ Fitzgerald، Julie؛ Balamuth، Fran؛ Kubis، Sherri؛ Tolomeo، Pam؛ Bilker، Warren؛ Han، Xiaoyan (2015). "Developing a Biomarker-Driven Algorithm to Improve Antibiotic Use in the Pediatric Intensive Care Unit: The Optimizing Antibiotic Strategies in Sepsis (OASIS) Study". Open Forum Infectious Diseases. ج. 2 ع. suppl_1. DOI:10.1093/ofid/ofv131.117. ISSN:2328-8957.
  53. ^ Fausti، Stephen A.؛ Wilmington، Debra J.؛ Helt، Patrick V.؛ Helt، Wendy J.؛ Konrad-Martin، Dawn (2005). "Hearing health and care: The need for improved hearing loss prevention and hearing conservation practices". The Journal of Rehabilitation Research and Development. ج. 42 ع. 4s: 45. DOI:10.1682/jrrd.2005.02.0039. ISSN:0748-7711.
  54. ^ "Hearing Conservation". www.osha.gov. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  55. ^ "Health risks to female workers in occupational exposure to chemical agents". Journal of Safety Research. ج. 17 ع. 2: 93. 1986-06. DOI:10.1016/0022-4375(86)90116-7. ISSN:0022-4375. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  56. ^ Ammon، Robin؛ Mahoney، Kimberly؛ Fried، Gil؛ Al Arkoubi، Khadija؛ Finn، Dale (2015-02). "Roar of the Crowd: Noise-Related Safety Concerns in Sport". Journal of Legal Aspects of Sport. ج. 25 ع. 1: 10–26. DOI:10.1123/jlas.2013-0020. ISSN:1072-0316. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  57. ^ "Figure 4: The fraction of retrieved sites for kinase groups CAMK and CMGC". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  58. ^ Millard، Scott (2004-03). "Guinness World Records200458Guinness World Records. London: Guinness World Records Limited 2002 to date. Gratis URL: www.guinnessworldrecords.com, last visited November 2003". Reference Reviews. ج. 18 ع. 2: 9–10. DOI:10.1108/09504120410520773. ISSN:0950-4125. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  59. ^ White، Chris؛ Berry، Scott (2002-02). "Tiered Polychotomous Regression". The American Statistician. ج. 56 ع. 1: 10–21. DOI:10.1198/000313002753631312. ISSN:0003-1305. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  60. ^ Engard، Derek J.؛ Sandfort، Delvin R.؛ Gotshall، Robert W.؛ Brazile، William J. (10 سبتمبر 2010). "Noise Exposure, Characterization, and Comparison of Three Football Stadiums". Journal of Occupational and Environmental Hygiene. ج. 7 ع. 11: 616–621. DOI:10.1080/15459624.2010.510107. ISSN:1545-9624.
  61. ^ "Health hazard evaluation report: HETA-98-0093-2717, the Crown, U.S. Hot Rod Monster Truck and Motocross Show, Cincinnati, Ohio". 1 نوفمبر 1998. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  62. ^ "Health hazard evaluation report: HETA-2000-0110-2849, Human Performance International, Inc., Charlotte, North Carolina". 1 يونيو 2001. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  63. ^ Kardous، Chucri A.؛ Morata، Thais C. (2010). "Occupational and recreational noise exposures at stock car racing circuits: An exploratory survey of three professional race tracks". Noise Control Engineering Journal. ج. 58 ع. 1: 54. DOI:10.3397/1.3270506. ISSN:0736-2501.
  64. ^ "NIOSH Update: Studies for Workplace Violence Prevention Funded Under Five New NIOSH Grant Awards". PsycEXTRA Dataset. 2002. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  65. ^ "New York Times New York City Poll, August 2005". ICPSR Data Holdings. 26 أبريل 2007. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
  66. ^ Samson (2018). Inflammatory Mechanisms in Mediating Hearing Loss. Cham: Springer International Publishing. ص. 15–30. ISBN:9783319925066.
  67. ^ Flywheel: Transformational Leadership Coaching for Sustainable Change. 2590 Conejo Spectrum, Thousand Oaks California 91320 United States: Corwin Press. ص. 79–88. ISBN:9781452260914. {{استشهاد بكتاب}}: no-break space character في |place= في مكان 22 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  68. ^ Swanepoel، De Wet؛ Hall، James W؛ Koekemoer، Dirk (29 يناير 2010). "Vuvuzela - good for your team, bad for your ears". South African Medical Journal. ج. 100 ع. 2: 99. DOI:10.7196/samj.3697. ISSN:2078-5135.
  69. ^ "NIOSH Update: Studies for Workplace Violence Prevention Funded Under Five New NIOSH Grant Awards". PsycEXTRA Dataset. 2002. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-11.
  70. ^ Cranston، Cory J.؛ Brazile، William J.؛ Sandfort، Delvin R.؛ Gotshall، Robert W. (2013-01). "Occupational and Recreational Noise Exposure from Indoor Arena Hockey Games". Journal of Occupational and Environmental Hygiene. ج. 10 ع. 1: 11–16. DOI:10.1080/15459624.2012.736341. ISSN:1545-9624. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  71. ^ Adams، Karin L.؛ Brazile، William J. (19 أغسطس 2016). "A faceoff with hazardous noise: Noise exposure and hearing threshold shifts of indoor hockey officials". Journal of Occupational and Environmental Hygiene. ج. 14 ع. 2: 104–112. DOI:10.1080/15459624.2016.1225158. ISSN:1545-9624.
  72. ^ England، Beau؛ Larsen، Jeffery Blythe (2014-03). "Noise Levels Among Spectators at an Intercollegiate Sporting Event". American Journal of Audiology. ج. 23 ع. 1: 71–78. DOI:10.1044/1059-0889(2013/12-0071). ISSN:1059-0889. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
إخلاء مسؤولية طبية