انتقل إلى المحتوى

حب التعلم: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: تخصيص البذرة
توسيع مقالة
سطر 1: سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=أغسطس_2014}}
{{يتيمة|تاريخ=أغسطس_2014}}
'''حب التعلم''' يطلق على [[المتعة]] التي يشعر بها المتعلم خلال تعلمه. في مجال علم نفس، [[الدوافع]] متغيرات مهمة تتحكم في نزعة الفرد للتعلم، حيث تنطلق من درجة عدم الرغبة إلى [[الحافزية]] بأقصى درجاتها.<ref>.G.Mietzel:Pädagogische Psychologie des Lernens und Lehrens. Göttingen 2007, S.344f.</ref>
'''حب التعلم''' يطلق على [[المتعة]] التي يشعر بها المتعلم خلال تعلمه. في مجال علم نفس، [[الدوافع]] متغيرات مهمة تتحكم في نزعة الفرد للتعلم، حيث تنطلق من درجة عدم الرغبة إلى [[الحافزية]] بأقصى درجاتها.<ref>.G.Mietzel:Pädagogische Psychologie des Lernens und Lehrens. Göttingen 2007, S.344f.</ref>

تعتمد درجة الفاعلية في كل حالة على قوة الحافز لدى كل متعلم. أحد المصطلحات القريبة من هذا المصطلح هو الحافز الداخلي.<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Springer-Lehrbuch|url=http://dx.doi.org/10.1007/3-540-29975-0_1|publisher=Springer-Verlag|place=Berlin/Heidelberg|ISBN=3-540-25461-7|pages=1–9|author1=J.|first2=H.|author2=Heckhausen †}}</ref>


==مراجع==
==مراجع==

نسخة 21:26، 12 فبراير 2021

حب التعلم يطلق على المتعة التي يشعر بها المتعلم خلال تعلمه. في مجال علم نفس، الدوافع متغيرات مهمة تتحكم في نزعة الفرد للتعلم، حيث تنطلق من درجة عدم الرغبة إلى الحافزية بأقصى درجاتها.[1]

تعتمد درجة الفاعلية في كل حالة على قوة الحافز لدى كل متعلم. أحد المصطلحات القريبة من هذا المصطلح هو الحافز الداخلي.[2]

مراجع

  1. ^ .G.Mietzel:Pädagogische Psychologie des Lernens und Lehrens. Göttingen 2007, S.344f.
  2. ^ J.؛ Heckhausen †، H. Springer-Lehrbuch. Berlin/Heidelberg: Springer-Verlag. ص. 1–9. ISBN:3-540-25461-7.