الحورية الساكنة
| المؤلف | |
|---|---|
| اللغة |
الإنجليزية |
| البلد | |
| النوع الأدبي |
رواية |
| الناشر | |
| تاريخ الإصدار |
1924 |
| نوع الطباعة |
طباعة |
|---|---|
| عدد الصفحات |
344 |
الحورية الساكنه (بالإنجليزية: The Constant Nymph) هي رواية صدرت عام 1924 من تأليف مارغريت كينيدي. تروي كيف تقع فتاة مراهقة في حب صديق للعائلة، يتزوج في النهاية من ابن عمها. كما تكشف هذه الرواية التاريخ العائلي المعقد لأبطال الرواية، مع التركيز على النظام الطبقي والتعليم والإبداع.
النجاح[عدل]
بيعت هذه الرواية بشكل جيد منذ ظهورها الأول كما أصبحت الرواية الأولى من نوع «بوهيميان» وتعود نسبة كبيرة من نجاح هذه الرواية إلى محتواها الجنسي الصادم الذي يصف العديد من المشاهد الجنسية ووحشية الطبقة النبيلة في تيرول النمساوية.
كما تمت الإشارة المادحة لها في في القصة البوليسية الخياطون التسعة (The Nine Tailors) للكاتبة دوروثي إل سايرز، والتي تخبر فيها هيلاري، فتاة بالغة من العمر الخامسة عشر، أبيها بأنها تطمح أن تكتب رويات الأكثر مبيعا. النوع الذي يشتعل الجميع حماسا لإتخاذه وقيمتة فريدة تماما كرواية الحورية الساكنة
“ The Constant Nymph” .[1]
كما تشير سايرز لهذا العمل إيجابيا من خلال شخصيتين في الرواية الرسائلية 1930المستند في الحقيبة” The Document in the Case”.[2]
ذكر الكتاب أيضا في رواية نانسي ميتفورد «مطاردة الحب» الذي تخبرنا فيه الراوية الشابة فاني لوغان بأنها تخشى أن يقع خطيب والدتها البديلة في حبها بعد قراءتها.
تعديلات[عدل]
قام كل من مارغريت كينيدي وباسل دين بتعديل هذه الرواية وجعلها مسرحية ثلاثية الأجزاء التي نشرتها دوبلي داي وبيج اند كومبني (جاردن ستي، نيويورك)
في عام 1926، تم أيضا نشر المسرحية، والتي عدلت مرحلتها الثانية بطريقة مختلفة، من قبل ويليام هينمان في لندن عام 1926.[3] تم تمثيل المسرحية على مسرح لندن في 1926 وشارك فيها نويل كاورد وإدنا بيست.[4] عدلت أيضا المسرحية كفيلم صامت في من قبل أدريان برونيل وألما ريفيل وكان من إخراج برونيل وباسل دين وبطولة ايفور نوفيلو ومابل بولتون وبينيتا هيوم.[4]
عدلت الرواية مرة أخرى عام1933من قبل دوروثي فارنوم وإخراج دين كما ظهر فيها كل من فيكتوريا هوبر، بريان آهرني وليونورا كوربيت.[4] كما أجري تعديل ثالث للفيلم في عام 1943 من قبل كاثرين سكولا الذي ظهر فيه شارل بواييه، جوان فونتين، الكسيس سميث وأخرجه إدموند غولدينغ.
