بوابة:ثورة التحرير الجزائرية/فيلم مختار/أرشيف

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

 فيلم مميز



ريح الأوراس هو فيلم، جزائري درامي حربي، تم إنتاجه عام 1966، من إخراج محمد الأخضر حمينة وبطولة عائشة عجوريومحمد الشويخوحسان الحسانيومصطفى كاتب، وتدور قصة الفيلم معناة الشعب الجزائري إبان الاحتلال الفرنسي حرب التحرير الجزائرية، حيث يصور الفيلم معاناة أم (كلثوم) من منطقة الأوراس توفي زوجها إثر قصف جوي للمنزل، واعتقال الجيش الفرنسي أيام الاستعمار للإبن.

الأم لم تيأس، فجالت من معتقل لآخر عسى أن ترى فلذة كبدها. وفي مشهد درامي تموت الأم عند السلك الشائك الذي يحيط بمكان اعتقال ابنها رغبة منها في الاقتراب أكثر منه..


دورية نحو الشرق هو فيلم جزائري درامي حربي، تم إنتاجه عام 1971، من إخراج عمار العسكري بطولة حسان بن زراري وعنتر هلال وإبراهيم حجاج، يصور الفيلم الأحداث التى تواجهها دورية عسكرية لمجاهدي جيش التحرير الوطني أثناء الثورة الجزائرية تنتقل في مهمة نحو الشرق الجزائري وما تلاقيه من مصاعب جمة ومواجهات الإستعمار الفرنسي...


أولاد نوفمبر هو فيلم جزائري درامي حربي، تم إنتاجه عام 1971، من إخراج موسى حداد وبطولة حمدي عبد القادر....


الأفيون والعصا هو فيلم، جزائري درامي حربي، تم إنتاجه عام 1969، من إخراج أحمد راشدي، .

معركة الجزائر هو فيلم جزائري درامي حربي، تم إنتاجه عام 1966، من تأليف وإخراج جيلو بونتيكورفو، وبطولة براهيم حجاج في دور علي لابوانت وجان مارتن وياسف سعدي، يروي الفيلم فترة من فترات كفاح الشعب الجزائري في العاصمة الجزائرية إبّان ثورة التحرير الوطني من بطولات شعبية ضد الاستعمار الفرنسي. نال الفيلم جائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية عام 1966، وجائزة النّقد خلال مهرجان كان في نفس السّنة، كما ترشح لثلاثة جوائز أوسكار كأحسن فيلم وأحسن إخراج وأفضل سيناريو..


وقائع سنين الجمر هو فيلم، جزائري درامي حربي، تم إنتاجه عام 1974، من إخراج محمد الأخضر حمينة، بطولة سيد علي كويرات وحسن الحسني ومحمد الأخضر حمينة، يصور الفلم الأحداث التاريخية للجزائر، حيث يبدأ في 1939 وينتهي في 11 نوفمبر 1954، ومن خلال المحطات التاريخية، التي تدل على أن تاريخ 1 نوفمبر 1954 ليس حادث في التاريخ ولكن نتيجة لعملية طويلة متسلسلة.
هروب حسان الطيرو هو فيلم، جزائري درامي حربي، تم إنتاجه عام 1965، من إخراج مصطفى بديع وكتابة رشيد بوجدرة، تدور أحداث الفيلم عن حسن الطيرو حيث في عام 1957 يتم اطلاق سراحه من أسر القوات الفرنسية، والتى ترى انه رجل مهم ومسؤول عن الثوار الجزائريين، يتمكن من الوصول إلى زعماء الثوار الذين أوكلوا اليه مهام عديدة لكنه يفشل فيها لسذاجته، أخيراً ينجح حسن في مهمة مساعدة سجين من الهروب من السجن السفير تى باربروس ويلتقى بصديقه عمر.