انتقل إلى المحتوى

مستخدم:تقى مصطفى/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

1- التحقيق في ميثاق الاستدامة[عدل]

قدمت لجنة البيئة والتراث بمجلس نواب استراليا يوم الأربعاء الموافق 5 أيلول/سبتمبر 2007 -إلى المتحدث الرسمي- تقريرها عن التحقيق في ميثاق الاستدامة بعنوان "الاستدامة من أجل البقاء: خلق مناخ للتغيُّر".[1]

وكانت إحدى التوصيات الرئيسية  ضمن هذا التقرير إعادة تأكيد الحاجة إلى لجنة وطنية للاستدامة يرأُسها مفوض للاستدامة، الذي سبق أن أُوصى بها سابقاً في تقرير المدن المستدامة الذي نشر عام 2005.


2- التنمية المستدامة عبر شبكة الإنترنت[عدل]

التنمية المستدامة على شبكة الإنترنت هي قاعدة بيانات مرجعية دولية وجزء من موقع "إنفايروويندوز"، وهو موقع للمعلومات البيئية على شبكة الإنترنت. وفقا لموقع "اس دي اوه" SDO، فإن دوره هو "رسم خريطة للمنطقة المتغيرة باستمرار للتنمية المستدامة، وتوفير إمكانية الوصول إلى مواقع هامة على شبكة الإنترنت أنشأتها منظمات تدعم التنمية المستدامة".[2] يحتوي موقع "اس دي اوه" SDO،على قائمة من الروابط المشروحة، مع أدلة فردية للمشروعات في مجال الاقتصاد الأخضر، وأدوات التنمية المستدامة، والتعليم والتدريب، والمنظمات الرائدة في مجال التنمية المستدامة.

3- كيلي خومالو[عدل]

كيلي خومالو (بالإنجليزية: Kelly Khumalo) هي مغنية، ممثلة وراقصة جنوب أفريقية.[3][4][5][6][7][8][9][10][11] خومالو من سبروتفيو في إيست راند (الجزء الشرقي من المناطق الحضرية في ويتواترسراند بمدينة جوهانسبرج). لُقبَت كأفضل وافدة لعام 2005 في حلبة الموسيقى الشعبية الأفريقية. في مايو/أيار 2013، فازت بجائزة أفضل فنانة في حفل جوائز جنوب أفريقيا للموسيقى الـ 19 الذي أقيم في صن سيتي.[12][13]

بعد أن أفصحت عن علاقتها المُسيئة، أصبحت مناصرة ضد العنف الأسري عام 2012.[14] اعترفت بإدمانها للمخدرات لمدة عامين على الأقل أثناء علاقتها مع المغني مولمو ماروهاني، وحضرت اجتماعات زمالة المدمنين المجهولين.[15]

في 26 أكتوبر/تشرين الأول 2014، شهدت مصرع صديقها الحميم وأبو طفلها سنزو ميوا (كان قائد منتخب جنوب أفريقيا لكرة القدم و لاعب نادي أورلاندو بيراتس) بعد أن قامت إحدى العصابات بإطلاق النار عليه في منزل والديها بمدينة فوسولورس.[16][17]

4- الليدي سوزان فان-تمبست[عدل]

سوزان تشارلوت كاثرين، ليدي أدولفوس فان -تمبست (من 7 أبريل/نيسان 1839 - 6 سبتمبر/أيلول 1875). كانت الليدي سوزان تشارلوت كاثرين بيلهام-كلينتون من النبيلات البريطانيات، وأحد عشيقات ملك إنجلترا إدوارد السابع عندما كان أمير ويلز (لقب يمنح لولي عهد المملكة المتحدة).

كانت الليدي سوزان وصيفة الشرف لفكتوريا (أميرة بريطانيا وإمبراطورة ألمانيا)، وبعد عامين تزوجت اللورد أدولفوس فان-تمبست (أحد سياسيي حزب المحافظين البريطاني).

أخذت الأمير كحبيب لها حوالي عام 1864 عقب وفاة زوجها، وزُعِم أنها أنجبت طفل غير شرعي عام 1871.[18]

5- الحلول المقترحة[عدل]

الحلول المقترحة: يمكن تصنيف حلول الاتجار بالأطفال ، أو "إجراءات مكافحة الاتجار" ، تقريبًا إلى أربع فئات:

-حماية واسعة: "لمنع اعادة الاتجار الأطفال والضحايا السابقين"

-المنع: "من جريمة الاتجار بالأطفال والاستغلال الذي هو النتيجة النهائية"

-إنفاذ القانون: "بشكل خاص في سياق العمل والمتعلق بقوانين ولوائح العمل"

-الحماية: "كل الخطوات نحو تصحيح مظالمهم، إعادة تأهيلهم والمساعدة في إثبات هويته/ها.

يتم توجيه إجراءات الحماية الواسعة نحو الأطفال الذين يُحتمل أن يتم الاتجار بهم ، وتشمل زيادة الوعي حول الاتجار بالأطفال، وخاصة في المجتمعات الضعيفة. ويشمل هذا النوع من التواصل أيضًا سياسات موجهة نحو تحسين الأوضاع الاقتصادية للأسر المستضعفة، بحيث تتوفر بدائل منطقية لهم، بخلاف إرسال أطفالهم للعمل.

ومن الأمثلة على ذلك زيادة فرص العمل للبالغين وبرامج التحويلات النقدية المشروطة. يتضمن برنامج آخر للحماية واسعة النطاق أقرته مبادرة الأمم المتحدة العالمية لمكافحة الاتجار بالبشر، منظمة العمل الدولية واليونيسيف: تيسير المساواة بين الجنسين، وتحديداً من خلال تعزيز وصول كل من الأولاد والبنات إلى تعليم جيد وبأسعار معقولة. أشكال أخرى من الحماية والموارد هي عيادات تقع في مكان مناسب، والمياه النظيفة، والبيئات المستدامة ومحو الأمية المالية.

هناك طريقة أخرى لزيادة الوعي بالاتجار بالأطفال تتمثل في قيام المجتمعات من جميع أنحاء العالم بتخصيص أسبوع لهذا الأمر. الاحتفال بيوم التوعية بالاتجار بالبشر لعام 2012 في الولايات المتحدة والعالم الأوسع. تتعاون الجماعات المجتمعية جنبًا إلى جنب مع أجهزة الشرطة في تنظيم الأحداث وكذلك في جلسات إعلامية متعمقة ومجموعات دعم للضحايا. يمكن أن تشمل الأحداث التي تعقدها هذه المجتمعات أفلامًا ومتحدثين ضيوف ومقصورات وأشياء أخرى كثيرة لمساعدة الأشخاص على فهم خطورة هذه المشكلة. لدى وكالة انفاذ قوانين الهجرة والجمارك بالولايات المتحدة الأمريكية (الاتجار بالبشر) خط مساعدة للضحايا، كما ينشر الوعي في مجتمعات الولايات المتحدة من خلال حملة تحت مسمى على مرأى الجميع.

تركز الإجراءات الوقائية بشكل أكبر على معالجة الممارسة الفعلية للاتجار بالأطفال، وتحديداً من خلال تنفيذ الأطر القانونية التي تهدف إلى ردع المتجرين ومقاضاتهم على حد سواء. ويشمل ذلك اعتماد وتنفيذ معايير العمل الدولية لمنظمة العمل الدولية (آي ال او)، فضلاً عن تطوير ممارسات الهجرة الآمنة والقانونية.

يشير تطبيق القانون إلى المقاضاة الفعلية للمتجرين؛ تؤكد اليونيسف أن المقاضاة الناجحة للمتجرين بالأطفال هي الطريقة الأضمن لإرسال رسالة مفادها أن الاتجار بالأطفال لن يتم التسامح معه. يمكن "القبض" على المُتجِرين في أي من خطوات الاتجار الثلاث: الاستقدام، التحرك و/أو الاستغلال؛ يجب بعد ذلك إنفاذ قوانين مكافحة الاتجار بالأشخاص وكذلك قوانين عمالة الأطفال وتنفيذها بشكل صحيح. واقترحت اليونيسف أيضًا تطوير أنظمة مراقبة على مستوى القاعدة، مما سيمكن المجتمعات من الإبلاغ الفوري عن علامات الاتجار بالأطفال إلى السلطات القانونية. ومع ذلك، فإن بعض مجموعات مكافحة الاتجار بالبشر، مثل مشروع تمكين الشابات، يعارضون العمل مع أجهزة إنفاذ القانون بسبب الحالات التي يلعب فيها موظفو إنفاذ القانون أدوارًا في استغلال الضحية. في يونيو/حزيران 2016، زُعم أن 14 من ضباط شرطة أوكلاند تورطوا في فضيحة جنسية تتعلق بعاهرة مراهقة، بما في ذلك زُعم أنها قاصر.

تبدأ الحماية أولاً بتحديد هوية الضحية؛ يجب أن تحدد قوانين الاتجار بالأطفال بشكل محدد ومناسب ما الذي يشكل "ضحية الاتجار". يجب عندئذٍ وضع الإجراءات القانونية لإزالة الأطفال من حالات الاتجار، وإعادتهم إما إلى أسرهم أو إلى أماكن أخرى مناسبة. كما ينبغي تزويد الضحايا بالتأهيل البدني والنفسي الفردي والداعم من أجل تأهيله/ها. البرامج المستنيرة للصدمات النفسية، وبرامج التوعية الوقائية، والمراكز التي يقودها الناجون، وغيرها من برامج الانتعاش والتكامل المجتمعي تعد خيارات أخرى. نقاط الضعف الخاصة بالشباب، مثل التشرد، والافتقار إلى الأسرة، وعدم الثقة، والافتقار إلى التنشئة الاجتماعية، والعلاقات القسرية، وتعاطي المخدرات، والافتقار إلى التعليم يمكن أن تسبب تحديات في عملية إعادة تأهيل بعض الأطفال.

ينادي بعض العلماء بالتنمية القائمة على الحقوق، حيث ينبغي أن يكون الضحايا والناجين والشباب المعرضين للخطر قادرين على المشاركة في تخطيط المشاريع والاستمرار في المشاركة من أجل بناء الحكم الذاتي والقيادة. قد يستغرق هذا الاسترداد فترة طويلة من الزمن، لكن مع وجود الدعم الصحيح للفرد، يمكنه العمل من أجل حياة وظيفية.

أخيرًا، ينبغي اتخاذ خطوات لتجنب "الإيذاء المزدوج" - بمعنى آخر، لضمان معاملة الأطفال الذين تم الاتجار بهم سابقًا كضحايا، وليس كمجرمين. مثال على "الإيذاء المزدوج" هو الطفل الذي تم تهريبه بطريقة غير شرعية إلى الاستغلال الجنسي في الولايات المتحدة، وبعد ذلك، بمجرد خلوه من الاتجار، تتم محاكمته لكونه مهاجر غير شرعي. مشروع نهاية الاتجار بالبشر هو مبادرة لزيادة الوعي حول الاتجار بالأطفال ومساعدة الناس على اتخاذ إجراءات لحماية الأطفال. توصلت اليونيسف إلى طرق لمساعدة الأطفال من استغلال الأطفال وعوامل الخطر التي يجب معالجتها.

وهذه الطرق تشمل:

-مساعدة الوالدين على توفير أجر معيشي، حتى لا يضطر الأطفال إلى إعالة الأسرة.

-الضغط على الحكومات وغيرها لوضع قوانين وتعزيز أنظمة حماية الطفل لمنع العنف وسوء المعاملة.

-دعم تدريب المهنيين العاملين مع الأطفال، ومسؤولي الشرطة والحدود للمساعدة في وقف الاتجار.

-العمل مع المجتمعات والمنظمات لتغيير القواعد الاجتماعية التي تجعل الأطفال أكثر عرضة للاستغلال.

المراجع[عدل]

  1. ^ Arora, Naveen Kumar (1 Mar 2018). "Environmental Sustainability—necessary for survival". Environmental Sustainability (بالإنجليزية). 1 (1): 1–2. DOI:10.1007/s42398-018-0013-3. ISSN:2523-8922.
  2. ^ "ECOS Magazine - Towards A Sustainable Future". www.ecosmagazine.com. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  3. ^ "The Sowetan". African Studies Companion Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  4. ^ "Roberts, Sir George (William Kelly), (19 July 1907–24 June 1964), JP; President Legislative Council, Bahamas, since November 1954". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  5. ^ "Report on the activities of the commission from January 2008 to December 2009". dx.doi.org. 31 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  6. ^ "Samuel, Martin, (born 25 July 1964), Chief Sports Writer, Daily Mail, since 2009". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  7. ^ "Gidden, Barry Owen Barton, (4 July 1915–29 Dec. 1997)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  8. ^ Ronald P. (2000-02). Johnson, Bunk (27 December 1889?–07 July 1949), trumpeter. American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ Kushner (2015). "Nonstate Security and Political Participation: Reinforcing Ruling Party Support in South Africa". Africa Today. ج. 62 ع. 1: 107. DOI:10.2979/africatoday.62.1.107. ISSN:0001-9887.
  10. ^ Williams (2018). ""We Get the Job Done": Immigrant Discourse and Mixtape Authenticity in The Hamilton Mixtape". American Music. ج. 36 ع. 4: 487. DOI:10.5406/americanmusic.36.4.0487. ISSN:0734-4392.
  11. ^ "AAA Executive Board Actions: May-July 2009". Anthropology News. ج. 50 ع. 6: 20–20. 2009-09. DOI:10.1111/j.1556-3502.2009.50620_1.x. ISSN:1541-6151. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  12. ^ May، K. O. (17 يناير 2017). "Czy sama znajomość matematyki wystarcza nauczycielowi?". Wiadomości Matematyczne. ج. 14 ع. 1. DOI:10.14708/wm.v14i1.1969. ISSN:2543-991X.
  13. ^ "EP News Clinical July 2016". Heart Rhythm. ج. 13 ع. 9: 1944. 2016-09. DOI:10.1016/j.hrthm.2016.07.007. ISSN:1547-5271. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  14. ^ "The Sowetan". African Studies Companion Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-03.
  15. ^ "Report of the committee on the elimination of discrimination against women". 24 سبتمبر 2014. DOI:10.18356/9ab46149-en. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  16. ^ "International News - October". Midwifery. ج. 30 ع. 10: 1043–1047. 2014-10. DOI:10.1016/j.midw.2014.09.001. ISSN:0266-6138. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ Hinderliter، Beth (2014-01). "Citizen Brus Examines His Body: Actionism and Activism in Vienna, 1968". October. ج. 147: 78–94. DOI:10.1162/octo_a_00167. ISSN:0162-2870. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  18. ^ Meisel، Joseph S. (2008-12). "Gladstone and Women - By Anne Isba". Historian. ج. 70 ع. 4: 832–833. DOI:10.1111/j.1540-6563.2008.00227_55.x. ISSN:0018-2370. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)