مستخدم:CFCF/ملعب/فرط الضغط

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
فرط ضغط الدم
CFCF/ملعب/فرط الضغط
CFCF/ملعب/فرط الضغط


فرط الضغط ( 'HTN') أو 'فرط ضغط الدم، وفي بعض الأحيان، فرط الضغط الشرياني '، هو حالة مرضية المزمن [ [مرض | حالة طبية]] يكون فيها ضغط الدم في [الشريان [| الشرايين]] مرتفعا. هذا الارتفاع يتطلب من القلب العمل بجهد أكبر من المعتاد لكي يتمكن من دفع الدم في الأوعية الدموية. يتكون ضغط الدم من رقمين، الضغط الانقباضي والضغط الانبساطي، وهذا يعتمد على الضغط الحاصل والمقاس أثناء تقلص عضلة القلب (انقباض) أو استرخائها بين الضربات (انبساط). يتراوح ضغط الدم الانقباضي الطبيعي أثناء الراحة بين 100-140 مم زئبق (القراءة العليا) و الانبساطي بين 60-90 مم زئبق (القراءة السفلى). يعتبر ضغط الدم مفرطا إذا كانت قيمته تبلغ أو تزيد عن 140/90 مم زئبق باستمرار.


ويصنف فرط ضغط الدم إما فرط ضغط الدم الأولي (الأساسي) أو [فرط ضغط الدم الثانوي]]. وتصنف نحو 90-95٪ من الحالات على أنها "فرط ضغط دم أساسي"، مما يعني ارتفاع ضغط الدم دون وجود حالة طبية واضحة مسببة له. [1] CIR.101.3.329}} </ ref> الحالات الأخرى التي تؤثر على الكليتين، الشرايين، القلب، أو جهاز الغدد الصمّ تسبب الحالات المتبقية من فرط الضغط والتي تشكل نسبة 5 – 10% من الحالات (فرط الضغط الثانوي).


فرط ضغط الدم من أهم عوامل الخطورة لـ السكتة الدماغية، احتشاء عضلة القلب (النوبات القلبية)، فشل القلب، أم الدم الشريانية (على سبيل المثال، أم الدم الأبهريةمرض الشرايين المحيطية، وهو سبب الإصابة بـ مرض الكلى المزمن. وحتى الارتفاع المعتدل في الضغط الشرياني يترافق بقصر العمر المتوقع. يمكن للتغييرات المجراة على الحمية الغذائية وعلى أسلوب الحياة أن تحسّن من القدرة على التحكم بضغط الدم وأن تنقص من مضاعفات المخاطر الصحية المرافقة له. ولكن كثيرا ما تبرز الضرورة للعلاج الدوائي لدى الأفراد الذين تكون التغييرات على أسلوب الحياة غير فعالة أو غير كافية لديهم.

قالب:TOC الحد

التصنيف

الضغط الانقباضي الضغط الانبساطي - ملي متر زئبق كيلوباسكال]] ملي متر زئبق كيلوباسكال -

طبيعي

90-119 12-15،9 60-79 8،0-10،5 -

ما قبل ارتفاع ضغط الدم

120-139 16،0-18،5 80-89 10،7-11،9 - المرحلة 1 من فرط ضغط الدم 140-159 18،7-21،2 90-99 12،0-13،2 - المرحلة 2 من فرط ضغط الدم ≥ 160 ≥ 21.3 ≥ 100 ≥ 13.3 - الانقباضي المعزول
فرط ضغط الدم
≥ 140 ≥ 18.7

< 90

<12.0


البالغون

يعرّف فرط ضغط الدم لدى الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 18 سنة أو أكثر، بأنه فرط ضغط ا اانقباضي ، و/ أو فرط ضغط انبساطي عندما يكون قياسه دوما أعلى من القيم العادية المقبولة (حاليا الضغط الانقباضي 139 مم زئبق، والضغط الانبساطي 89 مم زئبق: انظر الجدول - تصنيف (JNC7)). إذا كانت القياسات مستمدة من مراقبة الضغط الجوال / المتنقل أو المنزلي لمدة 24 ساعة، فستستخدم عتبات أكثر انخفاضا (135 مم زئبق لضغط الدم الانقباضي أو 85 مم زئبق لضغط الدم الانبساطي) إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref> فرط الضغط أكثر شيوعا لدى الأطفال حديثي الولادة ذوي الخطورة المرتفعة. هناك مجموعة من العوامل، مثل عمر الحمل، العمر الحقيقي خارج الرحم، و الوزن عند الولادة التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار عند تقرير ما إذا كان ضغط الدم طبيعيا لدى حديثي الولادة. [3]


الأطفال والمراهقون[عدل]

يحدث فرط ضغط الدم بشكل شائع الى حد بعيد لدى الأطفال والمراهقين (2-9٪ تبعا للعمر والجنس والعرق) إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref>

ويوصى الآن بفحص ضغط الدم لدى الأطفال الذين تزيد أعمارهم على الثلاثة أعوام ضمن إجراءات الرعاية الطبية أو الفحوصات الروتينية. يتم التأكد من فرط ضغط الدم في الزيارات المتكررة قبل توصيف الطفل بأنه مصاب بفرط ضغط الدم. [4] يزداد فرط ضغط الدم مع تقدم العمر في مرحلة الطفولة، ويعتبر فرط ضغط الدم لدى الطفل متوسط الشدة إذا كان الضغط الانقباضي أو الضغط الانبساطي المقاس في ثلاث مناسبات أو أكثر مساويا أو يزيد عن ضغط الدم المناسب لـ ٩٥% من الأطفال الذين ينتمون إلى نفس شريحة الجنس والعمر والطول الخاصة بهذا الطفل. وتعرّف حالة ماقبل ارتفاع الضغط لدى الأطفال بأنها متوسطة الشدة إذا كان ضغط الدم الانقباضي أو ضغط الدم الانبساطي مساويا أو أكبر من ضغط الدم المناسب لـ ٩٠ % ،ولكن أقل منه لدى ٩٥ % من الأطفال المنتمين إلى نفس الشريحة. [4]

بانسبة للمراهقين، يقترح أن يتم تشخيص وتصنيف فرط ضغط الدم وما قبل ارتفاع ضغط الدم باستخدام المعايير المعتمدة لدى البالغين.[4]


العلامات والأعراض

نادرا ما تظهر أي أعراض لفرط ضغط الدم، وعادة ما يكشف عن وجوده من خلال تحري، أو عندما طلب الرعاية الصحية لمشكلة أخرى غير ذات صلة. يشكو بعض المصابين بفرط ضغط الدم من الإصابة بـصداع متكرر (لا سيما في الجزء الخلفي من الرأس وفي الصباح)، بالإضافة إلى الشعور بخفة الرأس، الدوار، الطنين (أو الأزيز والهسهسة في الأذنين)، تبدلات في الرؤية أو نوبات إغماء [5]


ويمكن الاشتباه أثناء الفحص الجسدي بفرط ضغط الدم عند الكشف عن وجود اعتلال الشبكية بارتفاع ضغط الدم أثناء فحص [ قاع العين]] في الجزء الخلفي من العين بواسطة تنظير العين. [6] وتقليديا، يتم تصنيف شدة التغيرات الحادثة في اعتلال الشبكية الناتج عن فرط ضغط الدم بين الدرجات I و IV، بالرغم من صعوبة تمييز أكثر الأنواع اعتدالا عن بعضها البعض. [6]. قد تشير نتائج تنظير العين أيضا إلى المدة التي انقضت على معاناة الشخص من فرط ضغط الدم. [5]


فَرْطُ ضَغْطِ الدَّمِ الثَّانَوِيّ

قد تشير بعض العلامات والأعراض الإضافية إلى فرط ضغط الدم الثانوي، وهو ارتفاع ضغط الدم بسبب وجود سبب محدد مثل [أمراض الكلى]] أو [أمراض الغدد الصماء]]. على سبيل المثال، السمنة في منطقتي الصدر والبطن، عدم تحمل الجلوكوز، وجه القمر، و " سنام الجاموس"، و السطور الأرجوانية تشير إلى متلازمة كوشنغ. [7] يمكن أيضا لكل من مرض الغدة الدرقية و ضخامة النهايات أن يسببا فرط ضغط الدم وهما يترافقان بأعراض وعلامات مميزة [7] قد يشير وجود لغط في البطن إلى تضيق الشريان الكلوي ( تضيق في الشرايين التي تغذي الكلى). قد يشير انخفاض ضغط الدم في الساقين أو تأخر أو غياب نبضات الشريان الفخذي إلى تضيق برزخ الأبهر (تضيق في الشريان الأبهر /الأورطي بعد مسافة قصيرة من خروجه من القلب). وينبغي أن يثير فرط ضغط الدم المتغير بشدة والذي يترافق مع الصداع، وخفقان القلب، وشحوب الوجه، والعرق، الشك بوجود الفيوكروموسيتوما ورم القواتم. [7]


نوبات ارتفاع ضغط الدم[عدل]

ويشار أحيانا إلى الارتفاع الحاد في ضغط الدم (الذي يعادل أو يتجاوز الضغط الانقباضي فيه 180 أو الانبساطي 110، والذي يدعى في بعض الأحيان فرط ضغط الدم الخبيث أو فرط الضغط المتسارع) على أنه "نوبة فرط ضغط الدم". يشير فرط ضغط الدم الذي يتجاوز هذه المستويات إلى إمكانية عالية لحدوث المضاعفات. قد لا تظهر أي أعراض على الأفراد المصابين بفرط ضغط الدم ضمن هذا النطاق، ولكنهم سيشتكون على الأغلب من الصداع (22٪ من الحالات) [8] والدوار أكثر من عامة السكان.[5] قد تشمل الأعراض الأخرى لنوبة فرط الضغط الدم تدهور القدرة البصرية أو ضيق في التنفس بسبب قصور القلب أو الشعور العام بالتوعك وعكة بسبب الفشل الكلوي. [7] من المعروف أن معظم الأفراد المصابين بنوبة فرط ضغط الدم يعانون من ارتفاع ضغط الدم، ولكن من الممكن أن تكون هناك عوامل إضافية هي التي أدت إلى ارتفاعه المفاجئ [9].


تحدث "حالة فرط ضغط الدم الإسعافية"، والتي كانت تدعى سابقا "فرط ضغط الدم الخبيث"، عندما يكون هناك دليل على الضرر المباشر على واحد أو أكثر من أعضاء الجسم نتيجة للارتفاع الشديد في ضغط الدم . وهذا الضرر قد يشمل الاعتلال الدماغي بارتفاع ضغط الدم، وهو ينجم عن تورم واختلال وظيفي في الدماغ في الدماغ، ويتصف بالصداع وتغير درجة الوعي (الارتباك أو الوسن). التغيرات في شبكية العين وذمة حليمة العصب البصري وقعر العين النزف و الإفرازات هي علامة أخرى على الضرر الأعضاء المستهدفة. قد يشيرألم الصدر إلى تضرر عضلة القلب (والذي يمكن ان يتطور إلى احتشاء عضلة القلب) أو في بعض الأحيان تسلخ الأبهر، تمزق في الجدار الداخلي للـ[الشريان الأبهر]]. يعتبر كل من ضيق النفس والسعال والبلغم، والمفرزات البلغمية المدماة من العلامات المميزة لـالوذمة الرئوية. هذاه الحالة هي تورم أنسجة الرئة بسبب فشل البطين الأيسر، عدم قدرة البطين الأيسر من القلب على ضخ الدم بشكل كاف من الرئتين إلى الجهاز الشرياني.[9] التدهورالسريع في وظائف الكلى (إصابة الكلى الحادة) و قد يحدث أيضا فقر الدم الانحلالي باعتلال الأوعية الدقيقة (انحلال خلايا الدم). [9] في هذه الحالات، يعتبر التخفيض السريع لضغط الدم ضروريا جدا لوقف استمرار تضرر الأعضاء. [9] وفي المقابل، لا يوجد أي دليل على أن ضغط الدم يحتاج إلى تخفيض سريع في حالات ارتفاعه الطارئة غير المترافقة بوجود أدلة على ضرر الجهاز المستهدف. لا يخلو تخفيض ضغط الدم السريع والمبالغ فيه من المخاطر. [7] يفضل استخدام الأدوية عن طريق الفم لخفض ضغط الدم تدريجيا خلال فترة تتراوح بين 24 إلى 48 ساعة في حالات فرط ضغط الدم الطارئة. [9]




الحمل

يحدث فرط ضغط الدم في حوالي 8-10٪ من حالات الحمل. [7] معظم النساء اللاتي يصبن بفرط ضغط الدم في فترة الحمل تكون لديهن إصابة مسبقة بفرط ضغط الدم الأولي.قد يكون فرط ضغط الدم الحملي يهو أول علامات تسمم الحمل مقدمات الارتعاج، وهي حالة خطيرة تحدث في النصف الثاني من الحمل، وخلال الأسابيع الأولى بعد الولادة. [7] يشمل تشخيص مقدمات الارتعاج كلا من فرط ضغط الدم ووجود البروتين في البول [7] تحدث مقدمات الارتعاج في حوالي 5٪ من حالات الحمل وهي مسؤولة عن حوالي 16٪ من كل وفيات الأمهات على الصعيد العالمي. [7] كما أن الإصابة بمقدمات الارتعاج تضاعف من مخاطر وفاة الطفل.[7] وعادة لا توجد أعراض لمقدمات الارتعاج ويتم الكشف عنه بواسطة الفحص الروتيني. عندما تحدث أعراض مقدمات الارتعاج، وأكثرها شيوعا هي الصداع والاضطرابات بصرية (التي كثيرا ما تكون "الأضواء الساطعة")، والتقيؤ، الألم المَعدي، و الوذمة (التورم). من الممكن أن تتطور مقدمات الارتعاج في بعض الأحيان إلى حالة مهددة للحياة تسمى الارتعاج. الارتعاج هو حالة إسعافية من فرط ضغط الدم ولها عدة مضاعفات خطيرة. تشمل هذه المضاعفات فقدان البصر، وتورم الدماغ، نوبات أو تشنجات، الفشل الكلوي، الوذمة الرئوية، والتخثر المنتثر داخل الأوعية الدموية (أحد اضطراب تخثر الدم) [7] [10]


الرضع والأطفال[عدل]

من الممكن أن يحدث فشل النمو، النوبات، التهيج، نقص الطاقة، و صعوبة في التنفس [11] مع فرط ضغط الدم لدى حديثي الولادة وصغار الرضع. في الرضع والأطفال الأكبر سنا، يمكن أن يؤدي فرط ضغط الدم لإحداث الصداع، ونوبات التهيج غير المبررة، تعب، الفشل في تحقيق النمو، عدم وضوح الرؤية، النزف من الأنف، و [ [شلل بل | الشلل الوجهي.]] [3] [11]


المضاعفات


فرط ضغط الدم هو أهم عوامل الخطورة التي يمكن الوقاية منها لتجنب الوفاة المبكرة في جميع أنحاء العالم [12] فهو يزيد من خطر مرض القلب بنقص التروية [13] والسكتات الدماغية، [7] وأمراض الأوعية الدموية المحيطية، إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref>


الأسباب

فَرْطُ ضَغْطِ الدَّمِ الأَوَّلِيّ

فرط ضغط الدم الأولي (الأساسي) هو الشكل الأكثر شيوعا من ارتفاع ضغط الدم، وهو ما يمثل 90-95٪ من جميع حالات ارتفاع ضغط الدم. [1] في جميع المجتمعات المعاصرة تقريبا، ترتفع نسبة حدوث فرط ضغط الدم مع التقدم بالعمر وتصبح إمكانية الإصابة بفرط ضغط الدم في المراحل المتقدمة من العمر نسبة لا يستهان بها [14] يحدث فرط ضغط الدم نتيجة لتداخلات معقدة بين الجينات والعوامل البيئية. وقد تم التعرف على عدد كبير من الجينات الشائعة التي لها تأثيرات ضئيلة على ضغط الدم

[15]

فضلا عن بعض الجينات النادرة ذات التأثيرات الكبيرة على ضغط الدم [16] ولكن لا تزال الأسس الجينية لفرط ضغط الدم غير مفهومة بشكل جيد. هناك عدة عوامل بيئية تؤثر على ضغط الدم. تشمل العوامل المرتبطة بأسلوب الحياة والتي تخفض ضغط الدم إنقاص كمية الملح المتناول مع الطعام، [17] وزيادة المتناول من الفواكه والمنتجات قليلة الدسم (الأسلوب الغذائي لوقف ارتفاع ضغط الدم (حمية داش)). الرياضة، [18] إنقاص الوزن [19] وإنقاص المتناول من مشروبات كحولية يساعد أيضا في خفض ضغط الدم [20] الدور المحتمل للعوامل أخرى مثل التوتر والإجهاد النفسي، [18] ا وتأثيرعوز الفيتامين د [21] أقل وضوحا. ويعتقد أيضا أن مقاومة الأنسولين، وهي أمر شائع في حالات السمنة، وتشكل أحد أركان متلازمة اكس. (أو متلازمة التمثيل الغذائي)، تساهم في ارتفاع ضغط الدم [22] وتشير الدراسات الحديثة أيضا إلى الدور الذي تلعبه الأحداث في وقت مبكر من الحياة (على سبيل المثال، انخفاض الوزن عند الولادة، وتدخين الأمهات، وعدم الإرضاع من الثدي)، وعوامل الخطورة المؤهبة لفرط ضغط الدم للبالغين [23]. ولكن الآليات التي تربط بين التعرض لهذه الأمور وفرط ضغط الدم لدى البالغين ما تزال غامضة. [23].


فَرْطُ ضَغْطِ الدَّمِ الثَّانَوِيّ

يحدث فرط ضغط الدم الثانوي نتيجة لسبب يمكن تحديده. أمراض الكلى هي السبب الثانوي الأكثر شيوعا لإحداث فرط ضغط الدم الثانوي [7] ويمكن أيضا أن يحدث فرط ضغط الدم الثانوي نتيجة لحالات تؤثر على الغدد الصماء مثل متلازمة كوشينغ، فرط نشاط الغدة الدرقية، نقص نشاط الغدة الدرقية، ضخامة النهايات، متلازمة كون أو فرط الألدوستيرونية، فرط نشاط جارات الدرق، و ورم القواتم.

.[7][24]

تشمل الأسباب الأخرى لفرط ضغط الدم الثانوي كلا من البدانة، انقطاع النفس النومي، الحمل، تضيق الشريان الأبهر ، والإفراط في تناول السوس وبعض الأدوية الموصوفة، العلاجات العشبية، والعقاقيرغير المشروعة

[7] [25]


الفسيولوجيا المرضية


لدى معظم الأفراد المصابين بفرط ضغط الدم الأساسي (الأولي)، تعتبر زيادة مقاومة الشرايين لتدفق الدم (المقاومة المحيطية الكلية) هي العامل المؤدي لارتفاع الضغط بفي حين يبقى النتاج القلبي طبيعيا إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref> يعزى ارتفاع المقاومة المحيطية لدى المصابين بفرط ضغط الدم الأولي بشكل رئيسي إلى التضيق البنيوي للشرايين الصغيرة والشريّنات [26] قد يساهم تناقص عددالشعيرات الدموية أو كثافتها في ارتفاع المقاومة المحيطية إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref>


في كثير من الأحيان يزدادضغط النبض (الفرق بين ضغط الدم الانقباضي والانبساطي) لدى كبار السن المصابين بفرط ضغط الدم. ويمكن لهذا الوضع أن ينجم عن الضغط الانقباضي الذي يكون مرتفعا بشكل غير طبيعي، في حين يكون الضغط الانبساطي طبيعيا أو منخفضا. وتدعى هذه الحالة ارتفاع ضغط الدم الانقباضي المعزول

[27]

ارتفاع ضغط الدم الانقباضي المعزول في كبار السن | مجلة نون = ENGL. </ ref> ويفسر ارتفاع ضغط النبض لدى المسنين المصابين بفرط ضغط الدم أو بفرط ضغط الدم الانقباضي المعزول بازدياد تصلب الشرايين، والذي عادة ما يرافق التقدم بالعمر، والذي قد يتفاقم بسبب فرط ضغط الدم [28]


وتم اقتراح آليات عديدة لتفسير ارتفاع المقاومة الحادثة في منظومة الشرايين في حالات فرط ضغط الدم. معظم الأدلة تشير إلى أحد هذين السببين أو كليهما:

[30]

إن وجود إحدى هاتين الآليتين لا يلغي وجود الأخرى، وغالبا ما تساهم كل منهما إلى حد ما في معظم حالات فرط الضغط الأساسي. وقد اقترح أيضا أن الخلل الوظيفي للطبقة البطانية (اختلال وظيفي من بطانة الاوعية الدموية) و التهاب الأوعية الدموية قد يساهم أيضا في زيادة المقاومة المحيطية وتلف الأوعية الدموية في حالات ارتفاع ضغط الدم [31] </ref> Marchesi C, Paradis P, Schiffrin EL (2008). "Role of the renin-angiotensin system in vascular inflammation". Trends Pharmacol. Sci. ج. 29 ع. 7: 367–74. DOI:10.1016/j.tips.2008.05.003. PMID:18579222. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) </ref>



التشخيص


يوضع تشخيص ارتفاع ضغط الدم عندما يعاني المريض من ارتفاع مستمر في ضغط الدم. تقليديا، [37] يتطلب وضع التشخيص ثلاثة قياسات منفصلة بواسطة مقياس ضغط الدم يفصل بين كل اثنين منهما مدة شهر واحد [38] يتضمن التقييم الأولي لمرضى ارتفاع ضغط الدم التاريخ الكامل و الفحص البدني. مع توافر أجهزة مراقبة ضغط الدم المتنقلة على مدار الساعة وأجهزة قياس ضغط الدم المنزلية، فقد أدت أهمية تجنب وضع التشخيص غير الصحيح للمرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط المعطف الأبيض، إلى تغيير في البروتوكولات. في المملكة المتحدة، تتمثل أفضل الممارسات حاليا في متابعة مراقبة القراءة المرتفعة لضغط الدم في العيادة بالقياس المتجول.ويمكن أيضا متابعة المراقبة، ولكن بدرجة أقل مثالية، بواسطة أجهزة قياس الضغط المنزلية على مدى سبعة أيام <[37]


وبمجرد التأكد من تشخيص ارتفاع ضغط الدم، سيحاول الأطباء تحديد السبب المؤدي له استنادا إلى عوامل الخطورة والأعراض الأخرى، إن وجدت. ارتفاع ضغط الدم الثانوي أكثر شيوعا بين الأطفال وفي مقتبل فترةلةالمراهقة وتحدث معظم حالاته بسبب أمراض الكلى. ارتفاع ضغط الدم الأولي أو الأساسي هو أكثر شيوعا بين المراهقين وله عوامل خطورة متعددة، بما في ذلك السمنة ووجود تاريخ عائلي لارتفاع ضغط الدم [39] يمكن إجراء الفحوص المخبرية لتحديد الأسباب المحتملة لارتفاع ضغط الدم الثانوي، ولمعرفة ما إذا كان ارتفاع ضغط الدم قد ألحق أضرارا بالقلب والعينين والكليتين . كما يتم إجراءاختبارات إضافية للكشف عن السكري و ارتفاع الكوليسترول في الدم لأن هذه الحالات تعتبر من عوامل الخطورة المهيئة للإصابة بـ أمراض القلب، وربما كانت بحاجة إلى العلاج. [1]


يتم قياس معدل الكرياتينين في المصل لتقييم وجود مرض الكلى، والذي قد يكون سببا أو نتيجة لارتفاع ضغط الدم. يمكن لقياس معدل الكرياتينين في المصل أن يعطي فكرة عن معدل الترشيح الكبيبي. تدعو الإرشادات المعتمدة حديثا إلى استخدام المعادلات التنبؤية مثل معادلة (MDRD) [تعديل النظام الغذائي في أمراض الكلى]] وذلك لتقدير معدل الترشيح الكبيبي [40] يمكن لـ eGFRأيضا أن يوفر الأرقام الأساسية للأداء الوظيفي للكلية والتي يمكن استخدامها لمراقبة التأثيرات الجانبية لأدوية معينة من خافضات الضغط على وظائف الكلى. يمكن أيضا اختبار عينات البول للكشف عن [البيلة البروتينية [| بروتين]] والتي تستعمل أيضا كمؤشر ثانوي على أمراض الكلى. يتم إجراءمخطط كهربية القلب (EKG / ECG) بحثا عن دليل لإثبات أن القلب قد تأثر سلبيا بسبب ارتفاع ضغط الدم. ويمكن لهذا الاختبار أيضا أن يثبت تسمك عضلة القلب (تضخم البطين الأيسر) أو إذا كان القلب قد أصيب باضطرابات سابقة بسيطة كتعرضة لنوبة قلبية صامتة. يمكن أيضا إجراء [صورة شعاعية للصدر [الأشعة السينية]] أو إجراء مخطط صدى القلب للبحث عن دلائل على تضخم القلب أو الأضرار التي لحقت به. [7]


الوقاية

إن عدد المصابين بارتفاع ضغط الدم دون أن يدركوا ذلك كبير [41] هناك حاجة لاتخاذ التدابير التي يستفيد منها كافة الناس للحد من تأثيرات ارتفاع ضغط الدم و تقليل الحاجة إلى العلاج بالأدوية الخافضة للضغط. ويوصى بتغيير نمط الحياة لخفض ضغط الدم، قبل البدء بالعلاج بالأدوية. اقترحت إرشادات وتوجيهات الجمعية البريطانية لارتفاع ضغط الدم الصادرة عام 2004 [41] التغييرات التالية على نمط الحياة بما يتفق مع المبادئ التوجيهية التي حددها البرنامج الوطني الأمريكي لارتفاع ضغط الدم في عام 2002 [42] للوقاية الأولية من ارتفاع ضغط الدم هي كما يلي:

  • الحفاظ على وزن الجسم ضمن الحدود الطبيعية (على سبيل المثال، مؤشر كتلة الجسم 20-25 كجم / م2).
  • الحد من كمية الصوديوم المتناول ضمن الغذاء إلى أقل من 100 ميلي مول / يوم (<6 غرام من كلوريد الصوديوم أو <2،4 غرام من الصوديوم في اليوم).
  • الحرص على الانتظام في ممارسة تمارين الإيروبيك مثل المشي السريع (≥ 30 دقيقة في اليوم، معظم أيام الأسبوع).
  • الحد من استهلاك الكحول إلى ما لا يزيد عن 3 وحدات / يوم لدى الرجال وما لا يزيد عن وحدتين (٢) / يوم لدى النساء.
  • اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضار (على سبيل المثال، ما لا يقل عن خمس حصص في اليوم).

قد يساعد تغيير نمط الحياة بشكل فعال في خفض ضغط الدم بدرجة تعادل قدرة الأدوية الفردية الخافضة للضغط. ويمكن لتعديل عاملين أو أكثر من عوامل نمط الحياة أن يحقق نتائج أفضل. [41]


تدبير الحالة

تعديلات نمط الحياة

هوالنوع الأول من أنواع علاج ارتفاع ضغط الدم مطابق لتغيير نمط الحياة الوقائي الموصى به[43] وتشمل التغيرات الغذائية [44]و التمارين الرياضية وفقدان الوزن. أثبتت كافة هذه التغييرات قدرة واضحة على خفض ضغط الدم لدى الأفراد المصابين بارتفاع الضغط.ضغط الدم في الناس [45] و إذا كان ضغط الدم مرتفعا لدرجة كافية تستدعي الاستخدام الفوري للأدوية، فإن تغيير نمط الحياة يبقى مطلوبا ويوصى به.

هناك برامج مختلفة مصممة للمساهمة في الحد من التوتر النفسي مثل التلقيم الراجع الحيوي والاسترخاء، أو التأمل ويتم الترويج لها للحد من ارتفاع ضغط الدم. بيد أن الدراسات العلمية، بشكل عام، لا تدعم فعاليتها لأنها عادة ما تكون منخفضة النوعية.[46][47][48]


يعتبر إجراءتغيير على النظام الغذائي مثل نظام غذائي منخفض الصوديوم أمرا مفيدا. كان اتباع نظام غذائي منخفض الصوديوم طويل الأجل (أكثر من 4 أسابيع) في القوقازيين. فعالا في تخفيض ضغط الدم، لدى كل من المصابين بارتفاع ضغط الدم أو ذوي ضغط الدم الطبيعي [49] كما أن اتباع نظام غذائي خاص لإيقاف ارتفاع الضغط نظام DASH ، وهو نظام غذائي غني بالمكسرات، والحبوب الكاملة والأسماك والدواجن والفواكه والخضروات، ويتم الترويج من قبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم يسهم في خفض ضغط الدم. ومن الملامح الرئيسية لهذا البرنامج الحد من تناول [الصوديوم]]، بالرغم من أن النظام الغذائي هو أيضا غني بـكل من البوتاسيوم، المغنيسيوم، الكالسيوم و البروتين [50]


الأدوية[عدل]

تتوفر الآن عدة أصناف من الأدوية لمعالجة ارتفاع ضغط الدم ، والتي يشار إليها مجتمعةً باسم الأدوية الخافضة لضغط الدم. عند وصف الأدوية ، يؤخذ بعين الاعتبار مدى الخطورة القلبية الوعائية عند الشخص (بما في ذلك خطر احتشاء عضلة القلب وخطر السكتة) وقراءات ضغط الدم. [51]. وإن تم بدء العلاج بالأدوية ، توصي اللجنة الوطنية المشتركة لفرط ضغط الدم المنبثقة عن المعهد الوطني للقلب والرئة والدم في مقررات اجتماعها السابع (جي إن سي – 7) [40] بأن يراقب الطبيب مدى الاستجابة للعلاج ويقيّم أي ردود فعل معاكسة قد تنتج عن تناول الأدوية. إن خفض ضغط الدم بمعدل 5 ملم زئبق بإمكانه أن يخفض خطر السكتة الدماغية بنسبة 34% وخطر داء القلب الإقفاري بنسبة 21%. وبإمكان خفض ضغط الدم كذلك أن يخفض احتمال الإصابة بـ الخرف و قصور القلب و الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. [52]

يجب أن يكون الهدف من العلاج خفض ضغط الدم إلى أقل من 140/90 ملم زئبق لدى معظم الأشخاص ، وأقل من ذلك للمصابين بمرض السكّري أو داء الكلى. ويوصي بعض المهنيين الطبّيين بالمحافظة على مستويات أقل من 120/80 ملم زئبق. [51][53]


وهنالك حاجة للمزيد من العلاج إن لم يتم الوصول إلى ضغط الدم المقصود [54]


لقد تغيرت الإرشادات حول خيارات الأدوية وأفضل الطرق لتحديد العلاج للمجموعات الثانوية المتنوعة مع مرور الزمن وهي تختلف من بلد لآخر. ولايتفق الخبراء على أفضل دواء. [55] يدعم تعاون كوكرين و منظمة الصحة العالمية وإرشادات الولايات المتحدة جرعة خفيفة من مدرّ للبول ذي أساس ثيازيدي كعلاج ابتدائي مفضّل. [56][55] أما إرشادات المملكة المتحدة فتؤكد على مُحصرات قنوات الكالسيوم (سي سي بي) للأشخاص فوق الخامسة والخمسين من العمر أو اللذين يتحدرون من أصل أفريقي أو كاريبي. هذه الإرشادات توصي بـ مثبّطات الإنزيم المحول للإنجيوتنسين (إيه سي إي آي) كعلاج ابتدائي مفضل للأشخاص الأصغر عمراً. [57] ويعتبر معقولا في اليابان البدء بأي واحد من ستة أصناف من الأدوية التي تشمل: "سي سي بي" و "إيه سي إي آي"/"أي آر بي" و مدرّ للبول الثيازيدي و المُحصرات البيتاوية و المُحصرات الألفاوية. وفي كندا ، كل هذه الأدوية ماعدا المُحصرات لألفاوية تعتبر خيارات أولية ممكنة. [55]


تركيبات الأدوية[عدل]

يحتاج الكثير من الأشخاص إلى أكثر من عقار للتمكن من السيطرة على ضغط الدم عندهم. وتؤيد "جي إن سي 7" [40] and ESH-ESC guidelines[58] ابتداء العلاج بعقارين عندما يكون ضغط الدم أعلى من الانقباضي المثالي بـ 20 ملم زئبق أو أكثر ، أو أعلى من الانبساطي المثالي بـ 10 ملم زئبق أو أكثر.

التركيبات المفضلة هي مثبطات أنظمة الرينين والإنجيوتنسين مع مُحصرات قنوات الكالسيوم ، أو مثبطات أنظمة الرينين والإنجيوتنسين مع مدرّات البول. [59]

تشمل التركيبات المقبولة مايلي:

· مُحصرات قنوات الكالسيوم مع مدرّات البول

· المُحصرات البيتاوية مع مدرّات البول

· مُحصرات قنوات الكالسيوم الديهيدروبيريدينية مع المُحصرات البيتاوية

· مُحصرات قنوات الكالسيوم الديهيدروبيريدينية مع فيراباميل أو دلتيازم

أما التركيبات غير المقبولة فهي كما مايلي:

· مُحصرات قنوات الكالسيوم غير الديهيدروبيريدينية (كالفيراباميل أو الدلتيازم) مع المُحصرات البيتاوية

· حصر مزدوج لجهاز الرينين والإنجيوتنسين (مثلاً: مثبّط إنزيم تحويل الإنجيوتنسين + مُحصر مُستقبلات الإنجيوتنسين)

· مثبطات جهاز الرينين والإنجيوتنسين مع المُحصرات البيتاوية

· المُحصرات البيتاوية مع العقاقير المضادة لإفراز الأدرينالين .[59]

تجنّب عند الاستطاعة تركيبات من مثبط للـ "إيه سي إي" أو مضاد مستقبلات الأنجيوتنسين 2 مع مدرّ للبول و مضادات الالتهاب غير الستيرويدية – NSAID (بما في ذلك بعض مثبطات "كوكس-2" والعقاقير التي تصرف بدون وصفة كالآيبوبروفين) وذلك لارتفاع إمكانية حصول فشل كلوي حاد. تعرف هذه التركيبة في منشورات الرعاية الصحية الأسترالية بالتعبير العامّي "النّحس الثلاثي". [43] تتوفر حالياً أقراص تحتوي على تركيبات ثابتة من صنفين من العقاقير. وبالرغم من السهولة التي توفرها هذه الأقراص ، إلا أنه يستحسن حفظها للأشخاص الذين يعالجون باستعمال المركبات الفردية لهذه الأقراص. [60]


كبار السن[عدل]

إن معالجة ارتفاع ضغط الدم المعتدل إلى الشديد عند الأشخاص البالغين 60 سنة من العمر أو أكثر تقلل نسب الوفيات والتأثيرات الجانبية لأمراض القلب والشرايين. .[61] أما عند الذين تزيد أعمارهم عن الثمانين، فيبدو أن العلاج لا يخفض معدلات الوفيات الإجمالية بدرجة كبيرة، ولكنه يقلل من إمكانية حدوث أمراض القلب. [61] الهدف الموصى به لضغط الدم هو أقل من 140/90 ملم زئبق والدواء المفضل في أمريكا هو مدرّ البول الثيازيدي. [62] العلاج المفضل في الإرشادات المعدَلة في المملكة المتحدة هو مُحصرات قنوات الكالسيوم والقياسات التي يحاول الوصول إليها هي أقل من 150/90 ملم زئبق في المستشفى أو أقل من 145/85 ملم زئبق عند مراقبة ضغط الدم المتنقلة أو المنزلية. [57]



ضغط الدم المُقاوِم[عدل]

ضغط الدم المُقاوِم هو ضغط الدم الذي يبقى فوق ضغط الدم المنشود على الرغم من استعمال ثلاثة عوامل مضادة لارتفاع ضغط الدم تعود إلى أصناف مختلفة من عقاقير مكافحة ارتفاع ضغط الدم في آنٍ واحد. وقد تم نشر إرشادات لعلاج ضغط الدم المُقاوِم في المملكة المتحدة [63] وفي الولايات المتحدة. [64]


الأرجحيّة[عدل]

منذ حلول عام 2000 ، هنالك حوالي مليار شخص ، أي مايقارب 26% من البشر ، يعانون من ارتفاع ضغط الدم. [65] وكان شائعاً في الدول المتقدمة (333 مليون) والدول غير المتقدمة (639 مليون). [65] ولكن المعدلات تتباين بشكل ملحوظ في المناطق المختلفة، حيث تنخفض إلى حد 3.4% (بين الرجال) و 6.8% (بين النساء) في المناطق الريفية من الهند وترتفع إلى حد 68.9% (بين الرجال) و 72.5% (بين النساء) في بولندا. [66]

في 1995 ، قدّر عدد الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم أو الذين يتعاطون العقاقير لمكافحته بـ 43 مليون نسمة. ويمثل هذا العدد مايقارب 24% من السكان البالغين في الولايات المتحدة. [67] وكانت معدلات ارتفاع ضغط الدم في الولايات المتحدة في ازدياد وبلغت 29% في عام 2004. [68][69] منذ عام 2006 ، يصيب ارتفاع ضغط الدم 76 مليون شخص بالغ في الولايات المتحدة ، ويعاني الأمريكيون الأفارقة البالغون من واحد من أعلى معدلات ارتفاع ضغط الدم في العالم وهو 44%. [70] إنه أكثر شيوعاً بين سكان أمريكا الأصليين وأقل شيوعاً بين البيض و الأمريكيين من أصل مكسيكي. وترتفع المعدلات مع العمر، وتبلغ ذروتها في الجنوب الشرقي للولايات المتحدة. وارتفاع ضغط الدم أكثر شيوعاً عند الرجال بالمقارنة مع النساء (علماً بأن سن اليأس يخفض من هذا الفرق)، ومن بينهم أولئك الذين ينتمون إلى منزلة اجتماعية واقتصادية منخفضة. [1]


الأطفال[عدل]

إن معدلات ارتفاع ضغط الدم عند الأطفال آخذة بالازدياد [71] تعتبر معظم حالات ارتفاع ضغط الدم عند الأطفال، وخاصة قبيل سن المراهقة، ثانوية وتحدث نتيجة لإضطراب أساسي. فيما عدا السمنة ، تعتبر أمراض الكلى السبب الأكثر شيوعاً (بنسبة 60-70%) لإصابة الأطفال بارتفاع ضغط الدم. ومن المعتاد أن يصاب المراهقون بارتفاع ضغط الدم الرئيسي أو الأساسي ، مشكلا 85-95% من الحالات. [72]




تاريخ المرض[عدل]

]]صورة:وليام هارفي (1578-1657) Venenbild.jpg|صورة للأوردة من Exercitatio anatomica de motu cordis et sanguinis in animalibus ("تمرين تشريحي على حركة القلب والدم في الكائنات الحية") لهارفي | thumb بدأ الفهم الحديث لجهاز القلب والأوعية الدموية بأعمال الطبيب وليم هارفي (1578-1657) الذي وصف الدورة الدموية في كتابه ''De otu ordis'' ("حول حركة القلب والدم"). وكان أول قياس لضغط الدم عام 1733 هو ما نُشر لرجل الدين الإنجليزي ستيفن هالز[[.

.[73][74]

حدد وصف ضغط الدم المرتفع كمرض كل من ]]توماس يونج (العالم)|توماس يونج، وغيره، عام 1808 وريتشارد برايت (طبيب)|ريتشارد برايت[[ عام 1836..[73] وكان أول تقرير حول ارتفاع ضغط الدم لدى شخص بلا دليل على إصابته بمرض في الكلى من إعداد ]]فريدريك أكبر محمد[[ (1849-1884) .[75]

ومع ذلك، فقد ظهر ارتفاع ضغط الدم كمرض سريري إلى الوجود عام 1896 مع اختراع ]]سيبيون ريفا-روكسي[[ لمقياس ضغط الدم المعتمد على رباط يُلف أعلى الذراع ويُملأ بالهواء عام 1896.

.[76]

سمح هذا الاختراع بقياس ضغط الدم في العيادة. وفي عام 1905، حسَّن ]]نيكولاي كوروتكوفالتقنية بوصف أصوات الكوروتكوف[[ التي كانت تسمع عند الإصغاء إلى الشريان بالمسماع الطبي عند إفراغ كم  مقياس ضغط الدم من الهواء.[74]


كان علاج ما يسمى "بمرض النبض الصلب" في الماضي يتضمن خفض كمية الدم بواسطة ]]إساله الدم واستخدام العلقة[[العلقات. .[73]

وقد دعا ]]الامبراطور الأصفر إمبراطور الصين، وأولوس كورنيليوس سيلسوس|كورنيليوس سيلسوس وجالينوس وهيبوقراط[[ إلى إسالة الدم.[73] في القرنين 19 و 20، قبل أن يصبح العلاج الدوائي الفعال لارتفاع ضغط الدم ممكنًا، استخدمت ثلاث طرق للعلاج وكان لها أعراض جانبية كثيرة جدا. تضمنت هذه الطرق منع الصوديوم تماما (على سبيل المثال نظام الأرز الغذائي [73])، و]]قطع الودي (الاستئصال الجراحي لأجزاء من الجهاز العصبي الودي[[، والعلاج المولّد للحمى (حقن مواد تسببت ارتفاع درجة الحرارة، وخفض ضغط الدم بطريق غير مباشر).[73][77]

واستخدمت مادة ]]ثيوسيانات الصوديوم[[ كأول مادة كيميائية لعلاج ارتفاع ضغط الدم عام 1900 ولكن كان لها أعراض جانبية كثيرة ولم يكن استخدامها شائعا.[73] ثم تم تطوير عدة عوامل أخرى بعد ]]الحرب العالمية II|الحرب العالمية الثانية، وكان أكثرها شيوعا وفعالية إلى حد معقول رباعي ميثيل الأمونيوم كلوريد ومشتقاته هيكساميثونيوم وهيدرالازين وريزيربين (المشتق من النبات الطبي "الراوفولفية الثعبانية"). كما تحقق تقدم كبير باكتشاف العناصر الفموية المتاحة التي يتحملها الجسم جيدًا. وكان أول هذه العناصر كلوروثيازيد ، ثيازيد ومدر البول، الذي تم تطويره من المضادات الحيوية سلفانيلاميد[[ وأصبح متاحا في 1958.

.[73][78]

وقدسبب هذا العامل ازدياد إطراح الملح ومنع تراكم السوائل. وفي ]] تجربة سريرية عشوائية تحت رعاية إدارة شؤون المحاربين القدامى للولايات المتحدة|قسم شؤون المحاربين القدامىتمت المقارنة بين هايدروكلوروثيازيد[[ مع ريزيربين ومع هيدرالازين مقابل مادة الغُفل (الدواء الوهمي)، إلا أن الدراسة أوقفت مبكرًا لظهور مضاعفات أخرى كثيرة لدى مجموعة مرضى ضغط الدم المرتفع الذين لم يتلقوا العلاج مقارنة بالمرضى الذين تلقوا العلاج، واعتبر منع العلاج عنهم أمرًا غير أخلاقي. لذلك، استمرت الدراسة على الأشخاص ذوي ضغط الدم الأكثر انخفاضا وأظهرت أن العلاج، حتى لدى الأشخاص الذين يعانون من ضغط دم معتدل، يقلل من مخاطر الموت بأمراض القلب والأوعية الدموية إلى أكثر من النصف.

.[79]

وفي عام 1975، تم منح ]]جائزة لاسكر|جائزة لاسكر للصحة العامة[[ إلى الفريق الذي طور الكلوروثيازيد.[77] وقد شجعت نتائج هذه الأبحاث حملات الصحة العامة على زيادة الوعي العام حول ضغط الدم المرتفع والترويج لقياس ضغط الدم المرتفع وعلاجه. ويبدو أن هذه الإجراءات ساهمت، ولو جزئيًا على أقل تقدير، في خفض حالات الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية الإقفارية بشكل ملحوظ إلى نسبة 50% في الفترة من 1972 إلى 1994.[77]


المجتمع والثقافة[عدل]

الوعي[عدل]

]]صورة:HTNstudyupd.png|thumb|right|رسم بياني يوضح انتشار الوعي حول ضغط الدم المرتفع وعلاجه والسيطرة عليه ومقارنته في الدراسات الأربع لاستقصاء فحص الصحة والتغذية الوطنية |NHANES

]][68]

حددت ]]منظمة الصحة العالمية ارتفاع ضغط الدم أو ضغط الدم المرتفع بأنه السبب الرئيسي المؤدي إلى معدل وفيات|وفيات[[ ]]القلب والأوعية الدموية. وأقرت الرابطة العالمية لضغط الدم المرتفع (الرابطة العالمية لضغط الدم المرتفع| [[WHL) - وهي منظمة تضم تحت لوائها 85 جمعية ورابطة وطنية لضغط الدم المرتفع - أن أكثر من 50% من الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم حول العالم لا يدركون أنهم مصابون به.

<

.[80]

ولمواجهة هذه المشكلة، شرعت الرابطة العالمية لضغط الدم المرتفع في بدء حملة توعية على المستوى العالمي حول ضغط الدم المرتفع في 2005 وكرست يوم 17 مايو من كل عام ليكون ]]اليوم العالمي لضغط الدم المرتفع(اليوم العالمي لضغط الدم المرتفع|WHD [[). وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، زادت مشاركة المجتمعات الوطنية في اليوم العالمي لضغط الدم المرتفع وتميزت أنشطتها بالابتكار في نقل الرسالة إلى الجمهور. ففي 2007، كانت هناك مشاركة قياسية من 47 بلدًا من البلدان الأعضاء في اليوم العالمي لضغط الدم المرتفع. وخلال أسبوع الاحتفال بهذا اليوم، شاركت كل هذه البلدان مع الحكومات الوطنية والمجتمعات المهنية والمنظمات غير الحكومية والصناعات الخاصة لتعزيز الوعي حول ضغط الدم المرتفع من خلال مختلف ]]وسائل الإعلام|الإعلاموالتجمعات العامة. وقد وصلت الرسالة إلى أكثر من 250 مليون شخص عبر وسائل الإعلاممثل الإنترنتوالتلفزيون[[. وكلما تزايد الزخم عاما بعد عام، تزايدت ثقة الرابطة العالمية لضغط الدم المرتفع في إمكانية الوصول إلى كل العدد المقدر أنه مصاب بارتفاع ضغط الدم والبالغ تقريبا 1.5 مليار شخص.

.[81]


اقتصاديات المرض[عدل]

يعد ارتفاع ضغط الدم من أكثر المشاكل الطبية المزمنة الشائعة التي تستدعي القيام بزيارات إلى مقدمي الرعاية الصحية الأولية في الولايات المتحدة حيث قدرت جمعية القلب الأمريكية التكاليف المباشرة وغير المباشرة لارتفاع ضغط الدم بمبلغ 76.6 مليار دولار في 2010.

.[70]

ففي الولايات المتحدة، يدرك 80% من الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم حالتهم ويتناول 71% منهم بعض الأدوية الخافضة للضغط. ومع ذلك، فإن 48% من الأشخاص الذين يدركون أنهم يعانون من ضغط الدم المرتفع هم فقط القادرين على السيطرة على حالتهم على نحو ملائم.

[70]

إن القصور في تشخيص ارتفاع ضغط الدم وعلاجه والسيطرة عليه يمكن أن يضعف القدرة على تدبيره.

.[82]

يواجه ]]مقدمو الرعاية الصحية[[ عقبات كثيرة لتحقيق السيطرة على ضغط الدم، بما في ذلك مقاومة تناول عدة أدوية للوصول إلى أهداف علاج ضغط الدم. كما يواجه الأشخاص تحديات تتمثل في الالتزام بالبرامج العلاجية وتغييرهم لأنماط حياتهم. ورغم ذلك، يمكن تحقيق أهداف علاج ضغط الدم. يقلل خفض ضغط الدم التكلفة المرتبطة بالرعاية الصحية المتقدمة بشكل ملحوظ.

.[83][84]


المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب ت ث Carretero OA, Oparil S (2000). "Essential hypertension. Part I: Definition and etiology". Circulation. ج. 101 ع. 3: 329–35. DOI:10.1161/01.CIR.101.3.329. PMID:10645931. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  2. ^ | - ! Chobanian AV, Bakris GL, Black HR؛ وآخرون (2003). "Seventh report of the Joint National Committee on Prevention, Detection, Evaluation, and Treatment of High Blood Pressure". Hypertension. ج. 42 ع. 6: 1206–52. DOI:10.1161/01.HYP.0000107251.49515.c2. PMID:14656957. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)HYP.0000107251.49515.c2 |url=http://hyper.ahajournals.org/content/42/6/1206.long}}
  3. ^ أ ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Dionne
  4. ^ أ ب ت اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع fourth
  5. ^ أ ب ت Papadopoulos DP, Mourouzis I, Thomopoulos C, Makris T, Papademetriou V (2010). "Hypertensive vascular disease}
  6. ^ أ ب Wong T, Mitchell P (2007). "The eye in hypertension". Lancet. ج. 369 ع. 9559: 425–35. DOI:10.1016/S0140-6736(07)60198-6. PMID:17276782. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  7. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط O'Brien, Eoin; Beevers, D. G.; Lip, Gregory Y. H. (2007). ABC of hypertension. London: BMJ Books. ISBN:1-4051-3061-X.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ {cite journal". في Kasper DL, Braunwald E, Fauci AS؛ وآخرون (المحررون). Hypertension crisis (ط. 16th). New York, NY: McGraw-Hill. ج. 19. ص. 328–36. DOI:10.3109/08037051.2010.488052. ISBN:0-07-139140-1. PMID:20504242. {{استشهاد بكتاب}}: |journal= تُجوهل (مساعدةExplicit use of et al. in: |editor= (مساعدةline feed character في |chapter= في مكان 39 (مساعدةالوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)، وروابط خارجية في |chapter= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  9. ^ أ ب ت ث ج Marik PE, Varon J (2007). "Hypertensive crises: challenges and management". Chest. ج. 131 ع. 6: 1949–62. DOI:10.1378/chest.06-2490. PMID:17565029. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  10. ^ Gibson, Paul (30 يوليو 2009). "Hypertension and Pregnancy". eMedicine Obstetrics and Gynecology. Medscape. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-16. {{استشهاد ويب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |coauthors= (مساعدة)
  11. ^ أ ب Rodriguez-Cruz, Edwin (6 أبريل 2010). "Hypertension". eMedicine Pediatrics: Cardiac Disease and Critical Care Medicine. Medscape. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-16. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  12. ^ "Global health risks: mortality and burden of disease attributable to selected major risks" (PDF). World Health Organization. 2009. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-10.
  13. ^ Lewington S, Clarke R, Qizilbash N, Peto R, Collins R (2002). "Age-specific relevance of usual blood pressure to vascular mortality: a meta-analysis of individual data for one million adults in 61 prospective studies". Lancet. ج. 360 ع. 9349: 1903–13. DOI:10.1016/S0140-6736(02)11911-8. PMID:12493255. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  14. ^ Vasan، RS (2002 Feb 27). "Residual lifetime risk for developing hypertension in middle-aged women and men: The Framingham Heart Study". JAMA: the journal of the American Medical Association. ج. 287 ع. 8: 1003–10. PMID:11866648. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  15. ^ The International Consortium for Blood Pressure Genome-Wide Association Studies. Genetic variants in novel pathways influence blood pressure and cardiovascular disease risk. Nature 2011; 478: 103–109 doi:10.1038/nature10405
  16. ^ Lifton، RP (2001 Feb 23). "Molecular mechanisms of human hypertension". Cell. ج. 104 ع. 4: 545–56. PMID:11239411. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  17. ^ He، FJ (2009 Jun). "A comprehensive review on salt and health and current experience of worldwide salt reduction programmes". Journal of human hypertension. ج. 23 ع. 6: 363–84. PMID:19110538. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  18. ^ أ ب Dickinson HO, Mason JM, Nicolson DJ, Campbell F, Beyer FR, Cook JV, Williams B, Ford GA. Lifestyle interventions to reduce raised blood pressure: a systematic review of randomized controlled trials. J Hypertens. 2006;24:215-33. J Hypertens.
  19. ^ Haslam DW, James WP (2005). "Obesity". Lancet. ج. 366 ع. 9492: 1197–209. DOI:10.1016/S0140-6736(05)67483-1. PMID:16198769.
  20. ^ Whelton PK, He J, Appel LJ, Cutler JA, Havas S, Kotchen TA؛ وآخرون (2002). "Primary prevention of hypertension: Clinical and public health advisory from The National High Blood Pressure Education Program". JAMA. ج. 288 ع. 15: 1882–8. DOI:10.1001/jama.288.15.1882. PMID:12377087. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  21. ^ Vaidya A, Forman JP (2010). "Vitamin D and hypertension: current evidence and future directions". Hypertension. ج. 56 ع. 5: 774–9. DOI:10.1161/HYPERTENSIONAHA.109.140160. PMID:20937970. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  22. ^ Sorof J, Daniels S (2002). "Obesity hypertension in children: a problem of epidemic proportions". Hypertension. ج. 40 ع. 4: 441–447. DOI:10.1161/01.HYP.0000032940.33466.12. PMID:12364344. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-03. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  23. ^ أ ب Lawlor، DA (2005 May). "Early life determinants of adult blood pressure". Current opinion in nephrology and hypertension. ج. 14 ع. 3: 259–64. PMID:15821420. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  24. ^ Dluhy RG, Williams GH. Endocrine hypertension. In: Wilson JD, Foster DW, Kronenberg HM, eds. Williams Textbook of Endocrinology. 9th ed. Philadelphia, Pa: WB Saunders; 1998:729-49.
  25. ^ Grossman E, Messerli FH (2012). "Drug-induced Hypertension: An Unappreciated Cause of Secondary Hypertension". Am. J. Med. ج. 125 ع. 1: 14–22. DOI:10.1016/j.amjmed.2011.05.024. PMID:22195528. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  26. ^ Folkow B (1982). "Physiological aspects of primary hypertension". Physiol. Rev. ج. 62 ع. 2: 347–504. PMID:6461865. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  27. ^ Chobanian AV (2007). "Clinical practice. Isolated systolic hypertension in the elderly". N. Engl. J. Med. ج. 357 ع. 8: 789–96. DOI:10.1056/NEJMcp071137. PMID:17715411. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  28. ^ Zieman SJ, Melenovsky V, Kass DA (2005). "Mechanisms, pathophysiology, and therapy of arterial stiffness". Arterioscler. Thromb. Vasc. Biol. ج. 25 ع. 5: 932–43. DOI:10.1161/01.ATV.0000160548.78317.29. PMID:15731494. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  29. ^ Navar LG (2010). "Counterpoint: Activation of the intrarenal renin-angiotensin system is the dominant contributor to systemic hypertension". J. Appl. Physiol. ج. 109 ع. 6: 1998–2000, discussion 2015. DOI:10.1152/japplphysiol.00182.2010a. PMC:3006411. PMID:21148349. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  30. ^ Esler M, Lambert E, Schlaich M (2010). "Point: Chronic activation of the sympathetic nervous system is the dominant contributor to systemic hypertension". J. Appl. Physiol. ج. 109 ع. 6: 1996–8, discussion 2016. DOI:10.1152/japplphysiol.00182.2010. PMID:20185633. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  31. ^ Versari D, Daghini E, Virdis A, Ghiadoni L, Taddei S (2009). "Endothelium-dependent contractions and endothelial dysfunction in human hypertension". Br. J. Pharmacol. ج. 157 ع. 4: 527–36. DOI:10.1111/j.1476-5381.2009.00240.x. PMC:2707964. PMID:19630832. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  32. ^ Padwal RS؛ Hemmelgarn BR؛ Khan NA؛ وآخرون (2009). "The 2009 Canadian Hypertension Education Program recommendations for the management of hypertension: Part 1 – blood pressure measurement, diagnosis and assessment of risk". Canadian Journal of Cardiology. ج. 25 ع. 5: 279–86. DOI:10.1016/S0828-282X(09)70491-X. PMC:2707176. PMID:19417858. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  33. ^ Padwal RJ؛ Hemmelgarn BR؛ Khan NA؛ وآخرون (2008). "The 2008 Canadian Hypertension Education Program recommendations for the management of hypertension: Part 1 – blood pressure measurement, diagnosis and assessment of risk". Canadian Journal of Cardiology. ج. 24 ع. 6: 455–63. DOI:10.1016/S0828-282X(08)70619-6. PMC:2643189. PMID:18548142. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  34. ^ Padwal RS؛ Hemmelgarn BR؛ McAlister FA؛ وآخرون (2007). "The 2007 Canadian Hypertension Education Program recommendations for the management of hypertension: Part 1 – blood pressure measurement, diagnosis and assessment of risk". Canadian Journal of Cardiology. ج. 23 ع. 7: 529–38. DOI:10.1016/S0828-282X(07)70797-3. PMC:2650756. PMID:17534459. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  35. ^ Hemmelgarn BR؛ McAlister FA؛ Grover S؛ وآخرون (2006). "The 2006 Canadian Hypertension Education Program recommendations for the management of hypertension: Part I – Blood pressure measurement, diagnosis and assessment of risk". Canadian Journal of Cardiology. ج. 22 ع. 7: 573–81. DOI:10.1016/S0828-282X(06)70279-3. PMC:2560864. PMID:16755312. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  36. ^ Hemmelgarn BR؛ McAllister FA؛ Myers MG؛ وآخرون (2005). "The 2005 Canadian Hypertension Education Program recommendations for the management of hypertension: part 1- blood pressure measurement, diagnosis and assessment of risk". Canadian Journal of Cardiology. ج. 21 ع. 8: 645–56. PMID:16003448. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  37. ^ أ ب National Clinical Guideline Centre (أغسطس 2011). "7 Diagnosis of Hypertension, 7.5 Link from evidence to recommendations". Hypertension (NICE CG 127) (PDF). National Institute for Health and Clinical Excellence. ص. 102. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-22.
  38. ^ North of England Hypertension Guideline Development Group (1 أغسطس 2004). "Frequency of measurements". Essential hypertension (NICE CG18). National Institute for Health and Clinical Excellence. ص. 53. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-22.
  39. ^ Luma GB, Spiotta RT (2006). "Hypertension in children and adolescents". Am Fam Physician. ج. 73 ع. 9: 1558–68. PMID:16719248. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  40. ^ أ ب ت Chobanian AV, Bakris GL, Black HR؛ وآخرون (2003). "Seventh report of the Joint National Committee on Prevention, Detection, Evaluation, and Treatment of High Blood Pressure". Hypertension. ج. 42 ع. 6: 1206–52. DOI:10.1161/01.HYP.0000107251.49515.c2. PMID:14656957. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  41. ^ أ ب ت Williams، B (2004 Mar). "Guidelines for management of hypertension: report of the fourth working party of the British Hypertension Society, 2004-BHS IV". Journal of human hypertension. ج. 18 ع. 3: 139–85. PMID:14973512. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  42. ^ Whelton PK؛ وآخرون (2002). "Primary prevention of hypertension. Clinical and public health advisory from the National High Blood Pressure Education Program". JAMA. ج. 288 ع. 15: 1882–1888. DOI:10.1001/jama.288.15.1882. PMID:12377087. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة)
  43. ^ أ ب "NPS Prescribing Practice Review 52: Treating hypertension". NPS Medicines Wise. 1 سبتمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-05.
  44. ^ Siebenhofer، A (7 سبتمبر 2011). Siebenhofer، Andrea (المحرر). "Long-term effects of weight-reducing diets in hypertensive patients". Cochrane database of systematic reviews (Online). ج. 9: CD008274. DOI:10.1002/14651858.CD008274.pub2. PMID:21901719. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  45. ^ Blumenthal JA؛ Babyak MA؛ Hinderliter A؛ وآخرون (2010). "Effects of the DASH diet alone and in combination with exercise and weight loss on blood pressure and cardiovascular biomarkers in men and women with high blood pressure: the ENCORE study". Arch. Intern. Med. ج. 170 ع. 2: 126–35. DOI:10.1001/archinternmed.2009.470. PMID:20101007. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  46. ^ Greenhalgh J, Dickson R, Dundar Y (2009). "The effects of biofeedback for the treatment of essential hypertension: a systematic review". Health Technol Assess. ج. 13 ع. 46: 1–104. DOI:10.3310/hta13460. PMID:19822104. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |doi_brokendate= تم تجاهله يقترح استخدام |doi-broken-date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  47. ^ Rainforth MV, Schneider RH, Nidich SI, Gaylord-King C, Salerno JW, Anderson JW (2007). "Stress Reduction Programs in Patients with Elevated Blood Pressure: A Systematic Review and Meta-analysis". Curr. Hypertens. Rep. ج. 9 ع. 6: 520–8. DOI:10.1007/s11906-007-0094-3. PMC:2268875. PMID:18350109. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  48. ^ Ospina MB؛ Bond K؛ Karkhaneh M؛ وآخرون (2007). "Meditation practices for health: state of the research". Evid Rep Technol Assess (Full Rep) ع. 155: 1–263. PMID:17764203. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  49. ^ He، FJ (2004). "Effect of longer-term modest salt reduction on blood pressure". Cochrane database of systematic reviews (Online) ع. 3: CD004937. PMID:15266549. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  50. ^ "Your Guide To Lowering Your Blood Pressure With DASH" (PDF). اطلع عليه بتاريخ 2009-06-08.
  51. ^ أ ب Nelson, Mark. "Drug treatment of elevated blood pressure". Australian Prescriber ع. 33: 108–112. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-11.
  52. ^ Law M, Wald N, Morris J (2003). "Lowering blood pressure to prevent myocardial infarction and stroke: a new preventive strategy" (PDF). Health Technol Assess. ج. 7 ع. 31: 1–94. PMID:14604498.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  53. ^ Shaw، Gina (7 مارس 2009). "Prehypertension: Early-stage High Blood Pressure". WebMD. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-03.
  54. ^ Eni C. Okonofua; Kit N. Simpson; Ammar Jesri; Shakaib U. Rehman; Valerie L. Durkalski; Brent M. Egan (23 يناير 2006). "Therapeutic Inertia Is an Impediment to Achieving the Healthy People 2010 Blood Pressure Control Goals". Hypertension. ج. 47 ع. 2006, 47:345: 345–51. DOI:10.1161/01.HYP.0000200702.76436.4b. PMID:16432045. اطلع عليه بتاريخ 2009-11-22.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  55. ^ أ ب ت Klarenbach، SW (2010 May). "Identification of factors driving differences in cost effectiveness of first-line pharmacological therapy for uncomplicated hypertension". The Canadian journal of cardiology. ج. 26 ع. 5: e158-63. PMID:20485695. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |coauthors= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  56. ^ Wright JM, Musini VM (2009). Wright، James M (المحرر). "First-line drugs for hypertension". Cochrane Database Syst Rev ع. 3: CD001841. DOI:10.1002/14651858.CD001841.pub2. PMID:19588327.
  57. ^ أ ب National Institute Clinical Excellence (أغسطس 2011). "1.5 Initiating and monitoring antihypertensive drug treatment, including blood pressure targets". GC127 Hypertension: Clinical management of primary hypertension in adults. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-23.
  58. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع ESH-ESC
  59. ^ أ ب Sever PS, Messerli FH (2011). "Hypertension management 2011: optimal combination therapy". Eur. Heart J. ج. 32 ع. 20: 2499–506. DOI:10.1093/eurheartj/ehr177. PMID:21697169. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  60. ^ "2.5.5.1 Angiotensin-converting enzyme inhibitors". British National Formulary. ج. No. 62. سبتمبر 2011. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |accessdate بحاجة لـ |مسار= (مساعدةالوسيط غير المعروف |chapterurl= تم تجاهله يقترح استخدام |مسار الفصل= (مساعدة)، وروابط خارجية في |chapterurl= (مساعدة)
  61. ^ أ ب Musini VM, Tejani AM, Bassett K, Wright JM (2009). Musini، Vijaya M (المحرر). "Pharmacotherapy for hypertension in the elderly". Cochrane Database Syst Rev ع. 4: CD000028. DOI:10.1002/14651858.CD000028.pub2. PMID:19821263.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  62. ^ Aronow WS, Fleg JL, Pepine CJ؛ وآخرون (2011). "ACCF/AHA 2011 expert consensus document on hypertension in the elderly: a report of the American College of Cardiology Foundation Task Force on Clinical Expert Consensus documents developed in collaboration with the American Academy of Neurology, American Geriatrics Society, American Society for Preventive Cardiology, American Society of Hypertension, American Society of Nephrology, Association of Black Cardiologists, and European Society of Hypertension". J. Am. Coll. Cardiol. ج. 57 ع. 20: 2037–114. DOI:10.1016/j.jacc.2011.01.008. PMID:21524875. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  63. ^ "CG34 Hypertension - quick reference guide" (PDF). National Institute for Health and Clinical Excellence. 28 يونيو 2006. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-04.
  64. ^ Calhoun DA؛ Jones D؛ Textor S؛ وآخرون (2008). "Resistant hypertension: diagnosis, evaluation, and treatment. A scientific statement from the American Heart Association Professional Education Committee of the Council for High Blood Pressure Research". Hypertension. ج. 51 ع. 6: 1403–19. DOI:10.1161/HYPERTENSIONAHA.108.189141. PMID:18391085. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  65. ^ أ ب Kearney PM, Whelton M, Reynolds K, Muntner P, Whelton PK, He J (2005). "Global burden of hypertension: analysis of worldwide data". Lancet. ج. 365 ع. 9455: 217–23. DOI:10.1016/S0140-6736(05)17741-1. PMID:15652604.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  66. ^ Kearney PM, Whelton M, Reynolds K, Whelton PK, He J (2004). "Worldwide prevalence of hypertension: a systematic review". J. Hypertens. ج. 22 ع. 1: 11–9. PMID:15106785. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  67. ^ Burt VL؛ Whelton P؛ Roccella EJ؛ وآخرون (1995). "Prevalence of hypertension in the US adult population. Results from the Third National Health and Nutrition Examination Survey, 1988–1991". Hypertension. ج. 25 ع. 3: 305–13. PMID:7875754. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  68. ^ أ ب Burt VL؛ Cutler JA؛ Higgins M؛ وآخرون (1995). "Trends in the prevalence, awareness, treatment, and control of hypertension in the adult US population. Data from the health examination surveys, 1960 to 1991". Hypertension. ج. 26 ع. 1: 60–9. PMID:7607734. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |author-separator= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  69. ^ Ostchega Y, Dillon CF, Hughes JP, Carroll M, Yoon S (2007). "Trends in hypertension prevalence, awareness, treatment, and control in older U.S. adults: data from the National Health and Nutrition Examination Survey 1988 to 2004". Journal of the American Geriatrics Society. ج. 55 ع. 7: 1056–65. DOI:10.1111/j.1532-5415.2007.01215.x. PMID:17608879. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  70. ^ أ ب ت Lloyd-Jones D, Adams RJ, Brown TM؛ وآخرون (2010). "Heart disease and stroke statistics--2010 update: a report from the American Heart Association". Circulation. ج. 121 ع. 7: e46–e215. DOI:10.1161/CIRCULATIONAHA.109.192667. PMID:20019324. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |author= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  71. ^ Falkner B (2009). "Hypertension in children and adolescents: epidemiology and natural history". Pediatr. Nephrol. ج. 25 ع. 7: 1219–24. DOI:10.1007/s00467-009-1200-3. PMC:2874036. PMID:19421783. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  72. ^ Luma GB, Spiotta RT (2006). "Hypertension in children and adolescents". Am Fam Physician. ج. 73 ع. 9: 1558–68. PMID:16719248. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  73. ^ أ ب ت ث ج ح خ د Esunge PM (1991). "From blood pressure to hypertension: the history of research". J R Soc Med. ج. 84 ع. 10: 621. PMC:1295564. PMID:1744849. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  74. ^ أ ب Kotchen TA (2011). "Historical trends and milestones in hypertension research: a model of the process of translational research". Hypertension. ج. 58 ع. 4: 522–38. DOI:10.1161/HYPERTENSIONAHA.111.177766. PMID:21859967. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  75. ^ Swales JD، المحرر (1995). دليل ضغط الدم المرتفع. Oxford: Blackwell Science. ص. xiii. ISBN:0-86542-861-1.
  76. ^ Postel-Vinay N، المحرر (1996). A century of arterial hypertension 1896–1996. Chichester: Wiley. ص. 213. ISBN:0-471-96788-2.
  77. ^ أ ب ت اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Dustan
  78. ^ Novello FC, Sprague JM (1957). "Benzothiadiazine dioxides as novel diuretics". J. Am. Chem. Soc. ج. 79 ع. 8: 2028. DOI:10.1021/ja01565a079.
  79. ^ Freis ED (1974). "The Veterans Administration Cooperative Study on Antihypertensive Agents. Implications for Stroke Prevention" (PDF). Stroke. ج. 5 ع. 1: 76–77. DOI:10.1161/01.STR.5.1.76. PMID:4811316.
  80. ^ Chockalingam A (2007). "Impact of World Hypertension Day". Canadian Journal of Cardiology. ج. 23 ع. 7: 517–9. DOI:10.1016/S0828-282X(07)70795-X. PMC:2650754. PMID:17534457. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  81. ^ Chockalingam A (2008). "World Hypertension Day and global awareness". Canadian Journal of Cardiology. ج. 24 ع. 6: 441–4. DOI:10.1016/S0828-282X(08)70617-2. PMC:2643187. PMID:18548140. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  82. ^ Alcocer L, Cueto L (2008). "Hypertension, a health economics perspective". Therapeutic Advances in Cardiovascular Disease. ج. 2 ع. 3: 147–55. DOI:10.1177/1753944708090572. PMID:19124418. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-20. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  83. ^ William J. Elliott (2003). "The Economic Impact of Hypertension". The Journal of Clinical Hypertension. ج. 5 ع. 4: 3–13. DOI:10.1111/j.1524-6175.2003.02463.x. PMID:12826765. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة)
  84. ^ Coca A (2008). "Economic benefits of treating high-risk hypertension with angiotensin II receptor antagonists (blockers)". Clinical Drug Investigation. ج. 28 ع. 4: 211–20. DOI:10.2165/00044011-200828040-00002. PMID:18345711.