نقاش:الأسرة المصرية الثانية والعشرون

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

أحمد, أريد أن أشير عليك باستعمال صفحة النقاش فذاك أجدى وأعتقدك أنك أفدلر تقنيا على النقاش فأرجوا أن توضح أكثر مما أوضح وألا على الأقل فتوضيح كافي.

لقد قمت بأضافة هذا الجزء وأراك تحذفه, وكعادتك تسمي الضعيف والضعف ولا أرى ذلك.


الأسرة الملكية المصرية الثانية و العشرون هي في الأصل أسرة أمازيغية تمكنت من حكم الدولة الفرعونية القديمة أضافة ألى سلالات أمازيغية قديمة لمدة تقارب القرنين منن الزمن.

بسبب المجاعة التي عمت الموطن الأصلي للقبائل الأمازيغية, هاجرت هذة القبائل في شكل جماعات ألى دلتا وادي النيل في مصر القديمة. ولقد فشلت هذه القبائل في الأستيطان في دلتا وادي النيل عن طريق الحرب بحيث هزمت هذه القبائل وكذا الشعوب الهند-أوروبية ضد الجيش المصري المنضم. وتم تقتيل هذه الجماعات ومن لم يقتل في تلك المواجهات تم وشمهم في جلودهم بحيث أصبحوا عبيده.

غير أن راعمسيس الثالث على الرغم من تمكنه من رد الهجمات الخارجية لم يتمكن من وقف الزحف الأمازيغي بشكل كامل, فاستوطنت في دلتا وادي النيل, فعملوا كمرتزقة بالجيش المصري مقابل هبات على شكل أراضي يمنحها لهم الملوك المصريون, فنشأ جيش مصري بأغلبية أمازيغية, وتشكل منذ عهد الأسرة العشرين من جنود أمازيغ دون غيرهم. وتدرج بعض الجنود منهم ألى مناصب عليا, حتى أن شيشنق زعيم المشواش تمكن من اعتلاء العرش الفرعوني, دام فيه حكم الأمازيغ ما يقارب القرنين عمل فيه الأمازيغ على استرداد نفوذ مصر في آسيا وفرضوا الأستقرار خلال حكمهم.

وقد تمكن هؤلاء الفراعنة من طبع حكمهم بالطابع الديني, ولم يميزوا أنفسهم عن الفراعنة المصريين, بحيث جمعوا بين يديهم السلطة الدينية والدنيوية. ولكن ميزوا أنفسهم بالفعل من ناحية المظهر عن الفراعنة المصريين.


في رأيك لماذا سأتعب نفسي في تكرار وبل ولأضعاف المقال, ألا أذا قصدت أني أضعف اتجاه المقال فذلك قصدي, وبالتاي فهو ليس بتكرار وأنما أيضاح وأحيانا تناقض. لذلك فدع الأضافة, أو اعمل على جعل المقال يتناسب مع الأضافة وتجنب العبارات التالية

من أصل أجنبي... فهم أمازيغ, وكذا يبدوا أنهم ليبيون... فهم ليبيون ولا يحتاج ذلك ألا تشكيك اللهم أذا قصدت أنهم ليسوا أمازيغ على وجه الدقة. وذاك موضوع آخر. وتجنب استعمال ليبيا عن نفس المقال عن ليبيا الحالية, لأن الخلاف عضيم. Yuba

هل يمكنك أيضا أن تعطي توضيحا أكثر عن الفقرة التي عنونتها بالأكتشاف الهام [1] ولا سيما علاقته بالمقال حول الأسرة الأمازيغية?, المقال طويل أن كان ذلك هام ولكن ليس في هذا الموضوع فمن الأفضل الأستغناء عنه أما أن كان يمت ألى الموضوع بصلة فالمرجوا أن تفيدنا وربطه بالموضوع!Yuba 14:39, 23 نوفمبر 2004 (UTC)


يوبا:

  • أنت تريد حشر أكبر قدر من المعلومات في أول سطرين! المقالة وحدة متكاملة، لا يتم معناها قبل آخر حرف فيها، فهل قرأتها كلها قبل أن تعمل التعديل فيها؟ هذه مقالة موسوعية وليست صفحة "هل تعلم في سطرين"!
  • هدف المقالة الأساسي هو إيضاح أن الأسرة من أصل أمازيغي، فهل نحتاج لأن نكرر هذا في أول فقرة ثلاث مرات؟
  • لم تشر المصادر التي اعتمدت عليها إلى المجاعة، و مع هذا فقد أدمجتها في المقال عندما أشرت أنت إليها كسبب محتمل، و لكن هل يجب أن يكون كل شيء في أول سطر!
  • استخدامي لكلمة "ربما" هو عادة أعتبرها حميدة اكتسبتها من الاطلاع على أساليب الكتاب الأجانب، و الهدف منها هو عدم إظهار الأشياء على أنها حقائق مطلقة، لأنه في مجال التاريخ كما في كل المجالات الأخرى دائما ما تظهر نظريات جديدة تعدل القديمة، و مع هذا، أوافقك على أنها في هذا الموقع الذي ذكرته تحديدا زائدة، و يمكن حذفها دون ضرر.
  • استخدام كلمة "أجنبي" هي دلالة على أن هذا الشعب - المحترم - لم يكن من سكان وادي النيل - حتى ذلك الوقت - بل هي الكلمة التي وُجدت في النصوص التاريخية يسمي بها هؤلاء أنفسهم "زعيم الأجانب"! و ليس لها معنى سلبي أو تقليل من شأنهم. على الأقل ليس في مقال موسوعي.
  • الفقرات المعادة عن "المرتزقة مقابل الأرض" و "تدرج الجنود إلى مناصب عليا حتى وصلوا للحكم" و "حكموا مصر لمدة قرنين" و "لم يميزوا أنفسهم عن المصريين" و "جمعوا الحكم الديني و المدني"؛ كل هذا مذكور في المقالة الأصلية! إقرأها رجاء!!
  • لا أفهم ما تقصده باختلاف ليبيا التاريخية عن ليبيا الحديثة، هل لك أن تفسر؟ كما أني حاولت استخدام المسميات الجغرافية بدلا من السياسية بقدر الإمكان: مثل (الصحراء الليبية بدلا من ليبيا) و لكن لم أعرف أن تحديد "ليبيا" له مفهوم سلبي أيضا.
  • البحث التاريخي كله مبني على الآثار و النقوش، و هنا تكمن أهمية ذكر الاكتشافات التي توثق معارفنا التاريخية، لكي تكون القصة مقنعة. ثم أن هذا الكشف هو الذي عرفنا بالأسرة الأمازيغية أصلا! و كما ترى كل المقال مبني على تفسير النقوش، ولهذا نعتبره موثقا.
  • و كما نعتمد على الآثار و الكشوفات، لا يمكننا الاعتماد على الحكايات العاطفية: مثل حكايات التقتيل و الوشم أولا لأنها غير موثقة (إذا كانت لديك معلومات عن نقوش من عصر الملوك الذين حاربوا الأمازيغ، دلنا عليها)، و ثانيا لأنها طائفية إلى حد كبير. هل هي هولوكوست يعني؟ و ثالثا لأنها حرب، فهل يستقبل المحاربون الغازون بالورود! حتى سفر الملوك استخدمته على مضض مع أنه ليس مرجعا تاريخيا يعتمد عليه و ذلك لأقارن بين حوليات كل من طرفي العلاقة: المصريون و العبرانيون.
  • أخيرا: أنا مشجع للقوميات و لست ضد القومية الأمازيغية يا أخي.

إقرأ المقال مرة أخرى بتمعن حتى النهاية في ضوء هذا الكلام و بعد التعديلات الأخيرة (خصوصا في سطر العنوان، و استخدام أمازيغي بدلا من ليبي، و ذكر المجاعة) و أخبرني ماذا ترى. --أحمد 22:54, 23 نوفمبر 2004 (UTC)

أحمد,

هناك شيء يسمى المنهجية والمقدمة والتقديم والتلخيص والنبذة والعرض والتحليل والخاتمة, فلا داعي لجعل العكس أصلا. أن كنت تراه معادا فاجعله الشيء المعاد في المقدمة. أما ما ذكرت بدون مصدر فلي مصدره والروابط التي أشير أليها غالبا ما تكون دون علاقة مباشرة بالموضوع ولا أجعلها مصدرا. وما يتعلق بالتقتيل فكما تقول شيء عادي هي حرب ورأيت أن الموضوعية ذكر ذلك والوشم له عدة مصادر أن كنت تريده والباقي أيضا. فلا داعي لذكر القومية وتعاطفك معهم فليس ذي علاقة بالموضوع, وما يتعلق بالكشف الهام فقد يكون هاما أذا أبرزت هذه الأهمية في ارتباطا مع المقال فالنقوش ليست كلها هامة أذا لم تكن لها علاقة مباشرة بالموضوع. وما أراه هو فقط أبراز الأرتباط. ثم من قال لك بأنها غير موثقة. ثم أني أرى أن جل الوكيبيديات يسمونها أسرا ليبية ألا أنت. أما ما يتعلق بالمصطلحات فقد رأيتك لا تميز بين ليبيا الحالية وليبيا القديمة لأن ليبيا الحالية ليست ألا جزأ من ليبيا القديمة, فليبيا القديمة هي نوع ما تامزغا الحلية أو المغرب الكبير أو العربي زورا وبهتانا.
أنا سأعيد المقدمة والتعريف, بشكل يزيل الطريقة الأنحيازية القومية العاطفية التي تنهجها أبتداء من عرض المقالات الأخرى للحذف وكتابة مقال آخر لتفرض رأيك. وما ترى بأنه تكرار ليس بتكرار كما ترى فها أنت ترى أن الشيء غير موثق وذاك ليس بحقيقية والأخرى ليس بموضوعية... أذن فالتكرار كلمة تبرر بها أنفرادك بكتابة المقال.
سأعيد المقدمة ألى المقال, ألى حين أن يدلي أحد غيرنا برأيه وسأجعل من عنوان المقال العنوان الأصح ذلك لأن الأسرة الأثنين والعشرين... ليست مصرية وأنما ليبية أي أمازيغية.Yuba

هذه الفقرة تبدوا لي بدون أي علاقة تذكر مع المقال المقصود, ونضرا لأن المقال أطول من اللازم أر ى حذفه أو ربطه بالموضوع فهي ألى الآن لا تسمن ولا تغني الموضوع.