نقاش:الاثنين

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل شهر واحد من أبو هشام في الموضوع للنقاش

اقتراح[عدل]

أقترح النقل إلى إثنان بألف ولام التعريف أو دونهما۔
Ω (نقاش) 15:28، 4 مايو 2009 (ت‌ع‌م)

للنقاش[عدل]

مرحبًا، الصواب أن نقول:

- يوم الاثنين (بهمزة وصل).

- يوم الإثنين (بهمزة قطع).

يُرجى مراجعة كتاب النحو الوافي (1/306) وشرح الكافية الشافية لابن مالك (3/1466) وكتاب الإملاء لحسين والي (ص.54 ط.1954) (ص.52 ط.2018) ... إلخ

قال العكبري: قوله تعالى: ﴿ مِنْ إِسْتَبْرَقٍ ﴾ [الرحمن: 54]: أصل الكلمة فِعْلٌ على اسْتَفْعَلَ، فلما سمي به قُطِعت همزته). التبيان في إعراب القرآن (2/1200).

رأيكم في نقلها إلى "الإثنين"؟ @Mohammed Qays @أبو هشام @Dr-Taher @Michel Bakni @باسم @حبيشان @علاء @عادل امبارك .. وكل من يرغب في المشاركة أبُو آسِر 💬 10:17، 3 مارس 2024 (ت ع م)ردّ

أخي أبو آسر، حسب علمي كلمة (إِسْتَبْرَق) ليس لها وزن بالعربية لأنها دخيلة من الفارسية، وهي ليست على وزن استفعل، وهي اسم أصلاً وليست فعل، وتعني نوع من الديباج، والأسماء بالعربية، ما خلا الأسماء العشرة، كلها مقطوعة الهمزة. -- حرَّره: ميشيل بكني (نقاش) 10:29، 3 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
أضاف العكبري بعدها قائلاً (وَقِيلَ: هُوَ أَعْجَمِيٌّ.)
أضيف هذا الموضوع للإفادة: القول الفصل في قطع همزة العلم المنقول من المبدوء بهمزة وصل أبُو آسِر 💬 10:45، 3 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
مرحبًا @أبو آسر يظهر الموضوع خلافي، نفس الأمر مع انتصار (اسم). انظر هنا، ورد في لسان العرب «ويوم الاثنين لا يثنى ولا يجمع؛ لأنه مثنى، فإن أحببت أن تجمعه كأنه صفة الواحد». سابقا كنت أفكر في تقديم طلب نقل لذات السبب. كريم رائد 💬 10:48، 3 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
أهلا وسهلا أخي الكريم @أبو آسر
- همزة (الاثنين) همزة وصل دائمًا سواء أردت بها العدد أو أردت بها اليوم، وقطعُ همزتها خطأ إملائي.
نصَّ على ذلك جمهرة أئمة العربية، وعلى رأسهم سيبويه في المتقدمين وابن مالك في المتأخرين.
وذلك أن (الاثنين) حين انتقل من العددية إلى العَلَمية لم يخرج من باب الاسمية، فبقي اسمًا ابتداء وانتهاء
ومثله في هذا: الاجتماع (علَمًا على العِلم) وابتسام وابتهال (علَمًا على الإناث).
أما إذا سمَّيتَ شخصًا بفعل مبدوء بهمزة وصل؛ فإن همزته تصير بعد العلَمية همزة قطع؛ لأنك نقلت فعلًا إلى اسم
ومن ذلك (إقطَع) و(إزرَع) علَمين على بلدتين من بلدات حَوْران في جنوبي سوريا.
وقد كنتُ نشرت منشورًا في صفحتي في (الفيس) من بحث لشيخنا العلامة محمود فجال رحمه الله دونك رابطه:
https://www.facebook.com/azoulghina/posts/pfbid02X5jCAcvdGPHVth8X5Y21fBPXtm2rzV5qkYtzchtf4aMmzTFZGaYSv1WZHCYbU5Bfl
آمُل أن تطلع عليه.
- كلام العكبري واضح: قال: (أصلها فعل)، إذن تقطع همزتها لانتقالها من فعل إلى اسم.
- البحث الذي وضعتَ رابطه: القول الفصل في قطع همزة العلم المنقول من المبدوء بهمزة وصل
أوضح الباحث نتائجَه وخلاصةَ بحثه بقوله:
هذه النصوص واضحة في أن همزة "يوم الاثنين"، وما سُمي به من المصادر كـ: "ابتسام" و"ابتهال" و"اعتماد" و"امتثال"، و"انتصار" همزة وصل، أُبْقِيَتْ فيها همزة الوصل على حالها؛ لعدم نقل الكلمة من قَبيل إلى قَبيل، فاستَصْحَبَت ما كان ثابتًا لها قبل العَلَمِيَّة...
• والخلاصة:
أن الأسماء لا يجوز لك أن تقطعها إذا سميتَ بها؛ لأنه إنما جاز لك القطع في الأفعال، والحروف، دون الأسماء؛ لأن الأفعال والحروف إذا سُمي بهما، خرجا إلى حيِّز الأسماء، فأصبح يجري عليهما أحكامها، والأصل في الأسماء القطع كما تقدم. أما الأسماء، فإن التسمية بها لا تؤثِّر في اسميتها شيئًا؛ إذ هي أسماء قبل التسمية وبعدها، غير أنها كانت منكَّرةً، فأصبحت معرفةً..
مع الشكر والتقدير لكم ولجميع الزملاء الكرام
أيمن 1974 (نقاش) 15:24، 3 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
بارك الله فيك ونفع بك. أبُو آسِر 💬 15:27، 3 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
اللهم آمين وإياكم أخي الكريم أيمن 1974 (نقاش) 17:00، 3 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
شكرا @أبو آسر: للإشارة، أرى أن تبقى بهمزة الوصل قال تعالى: ﴿إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ۝٤٠ [التوبة:40]، تحياتي. أبو هشام 10:10، 6 مارس 2024 (ت ع م)ردّ