نقاش:المقاومة الشعبية (اليمن)/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 8 سنوات من يوسف حسين في الموضوع مشاكل المقال
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


الاكاذيب

ينبغي مراجعة صحة ما يكتبه مستخدم:Mr. Ibrahem وعدد المقالات المتفرعة والمكررة التي تحوي نفس المعلومات. لا يوجد شي اسمه جيش وطني حتى ينضم اليهم ضد الحوثيين! قائد المنطقة العسكرية الرابعة الموالي لعبد ربه منصور هادي، وبغض النظر عن أي موقف مما أورده في مقابلة مع صحيفة الوطن السعودية، يقول أنه لا يوجد شي اسمه "جيش وطني" ويتحدث عن شي اسمه "الجيش الجنوبي"، شرعية وانفصاليين في الوقت ذاته.[1] فاتمنى من السيد ابراهيم ان يشرح الموقف، ما هو "الجيش الوطني" عندما ينفي احد قادته وجوده بالمطلق؟--يوسف (نقاش) 21:01، 30 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

  • اللجان الشعبية في أبين تأسست عام 2012 من قبل الحكومة اليمنية لطرد تنظيم انصار الشريعة، وعارضها تجمع الاصلاح مدعاة هدرها للمال العام. فجذور ميليشيات الاصلاح واللجان الشعبية في أبين مختلفة كلياً، وميليشيات الاصلاح تسبق وجود الأخيرة بعقود. مصدر سكاي نيوز الاماراتية لا يشير إلى أسباب تأسيسها، بل تحدث عن مشاركتها في الحرب الدائرة. عادل الشرجبي، وهو مصدر أكاديمي موثوق، يتحدث عن دور القبيلة بشكل عام ولا يشير المصدر المستخدم الى هذه الميليشيات المسماة "لجان شعبية". --يوسف (نقاش) 16:33، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ
  • المصدر المستخدم من "مصر العربية" يستشهد بوكالة الانباء السعودية وهي طرف مشارك في الحرب، وقائد المنطقة العسكرية الرابعة نفى وجود الجيش الوطني لتدمج فيه مقاومة. كما انه يستشهد بويكيبديا كما هو واضح لتطابق العبارات وهي مخالفة.--يوسف (نقاش) 16:41، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ
  • هذا مصدر مصري بالانجليزية ، يشير الى ارتباط الميليشيات بتجمع الاصلاح [2]--يوسف (نقاش) 16:45، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

مشاكل المقال

ولا مصدر من المصادر المستخدمة يؤكد الوارد في المقالة:

  • هذا المصدر، وهو إماراتي، وضع بعد عبارة تدعي انشاء هذه الميليشيات عقب "انقلاب الحوثيين" ولكن الوارد فيه لا يشير إلى هذا ويتحدث عن مشاركتهم في المعارك فحسب.
  • المصدر المعنون "الدور السياسي للقبيلة في اليمن" لعادل الشرجبي، وهو أستاذ الاجتماع بجامعة صنعاء، صادر عام 2009 أي قبل إنشاء هذه الميليشيات وقبل إنشاء اللجان الشعبية في أبين 2012. فتأكيد المحرر أن لهذه الميليشيات جذور في ميليشيات اخرى تشكلت في الستينات والسبعينيات مجرد إفتراض لا يؤكده المصدر المستخدم.
  • المصدر الذي أدرجته يتحدث عن حصار تعز من قبل الحوثيين، ويشير إلى هيمنة تجمع الاصلاح على الميليشيات المسماة "مقاومة شعبية". هل توجد مشكلة في موثوقية المصدر؟ [3]
  • المصدر المستخدم من النيويورك تايمز لا يشير الى الحوثيين بلفظة "غزاة" ولا يتحدث عن جانبية الحراك الجنوبي. يتحدث عن "قوات محلية موالية لهادي" ولم يستخدم لفظة "مقاومة شعبية"--يوسف (نقاش) 16:56، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ
مرحباً يوسف لا أدري ما الذي تحاول الوصول إليه بأنكار ما يسمى الجيش الوطني، فبإمكانك البحث عن تصريحات رئيس اركان الجيش المقدشي عن الجيش الوطني والمقاومة الشعبية ودمجها فيه --إبراهيم قاسمراسلني 17:06، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ
سيد إبراهيم، أتمنى أن تفهم ما أقوله. هولاء أطراف مشاركين في حرب أهلية وليست مجرد معارك بين حكومة وتمرد. لا توجد مصداقية في إعلام طرف على آخر في هذه الحالة. لأن الحكومة بلا جيش أصلاً منذ ماقبل الأحداث الجارية، فهي معارك بين فصائل سياسية مختلفة والمقدشي ليس سوى ممثل لأحدها. لو كانت المسألة مجرد تمرد على حكومة لما تدخلت الامم المتحدة لرعاية مفاوضات.--يوسف (نقاش) 17:30، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ
حسناً ما رأيك بهذا المصدر، [4] ولكن هذا لن يعجبك طالما أن القرار من عبد ربه منصور هادي، الذي بنظرك ليس رئيساً ليتخذ هذا القرار --إبراهيم قاسمراسلني 17:08، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ
من قال لك أنني لا أعتبره رئيساً؟ من ناحية "شرعيته" فهي مكذوبة ولكنه معترف به دوليا مقارنة بالحوثيين. المسألة هنا أنه طرف من أطراف حرب أهلية وتقييمي لشرعيته كرئيس من عدمها موضوع غير ذي صلة. المصدر الذي ادرجته أعلاه يشير إلى قرار بدمجها في "الجيش الوطني" وهو كيان وهمي غير موجود للأسباب التالية:
  • حديث عسكري كبير عن عدم وجوده مع صحيفة مؤيدة لهذا الرئيس.
  • مضى أكثر من شهر على القرار الوهمي دون اي اجراءات عملية تعقبه. الظروف التي تمر بها البلاد ليست طبيعية للتسليم بصحة أي قرار يصدره هذا الرئيس عبر وسائل الإعلام. بالتأكيد، كطرف صوري في الحرب سيؤكد إعلاميا على سلطته ولكن مصادر كثيرة تشير إلى خلاف ما تصدره البروباغندا الموالية له. هذا لم يقم بعلاج المصابين في الرياض لتكون له قدرة على دمج الميليشيات المختلفة، التي لا يجمعها سوى الدعم السعودي ومعاداة الحوثيين (الانفصاليين وتجمع الاصلاح) في جيش واحد [5]--يوسف (نقاش) 17:23، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ
كما قلت فرأيك ليس مهماً عندما تعتبره وهمي، وما أوردته عن العلاج فلا يبرر ما تقوله وتدعيه، وإذا كان المقدشي مجرد شخص فماذا عن الشخص الذي تبرر موقفك بكلامه أليس هو مجرد شخص أيضاً . --إبراهيم قاسمراسلني 17:47، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ
ما قاله قائد المنطقة العسكرية الرابعة يخالف ما أورده المقدشي، وهو بمثابة إعتراف بعدم صحة دعاية فصيل من فصائل الحرب. تصريح المقدشي في المقابل، يأتي في سياق دعاية أو سياسة إعلامية. ما ورد بخصوص العلاج مهم، لأنه يظهر حجم الهوة بين الدعاية الحكومية والواقع السياسي على الأرض. في اجتماعات جنيف الاخيرة، قال الوفد المفاوض عن طرف الحكومة أنهم لا يملكون قرار ايقاف او استمرار الحرب وان الموضوع بيد السعودية، أي "جيش وطني" هذا لا تملك الحكومة قراراً عليه؟ وعبارة "جيش وطني" عوضا عن "جيش يمني" تقترح وجود جيشان كذلك. واحد سيطر عليه الحوثيون والاخر يقول اعلام هادي انه يسيطر عليه. فالقرار دعاية سياسية [6] وكل ما أطلبه هو مزيداً من التفاصيل المهمة عن حقيقة وانتماءات هذه الميليشيات. القرار الذي تتحدث عنه مجرد محاولة من هادي لكسب الرأي العام في الجنوب، لا يوجد جيش وطني وكل الذي أراد هادي فعله كان تنظيم وضع هذه الميليشيات وعدد كبير من اعضائها جهاديون.[7] --يوسف (نقاش) 18:00، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ
حتى هو بنفسه يشير الى القرار بدمج الميليشيات لتكون نواة لجيش يمني قادم مفترض. كلمة "دمج" تقترح وجود مؤسسة عسكرية قائمة يضاف اليها وحدات جديدة، وهي "المقاومة الشعبية". ولكن عندما يقول ان هذا القرار سيكون نواة ، معنى أن ذلك انها محاولة لاقامة مؤسسة جديدة عبر تنظيم هذه الميليشيات وربط تحركاتها بقرارات مباشرة من الرئيس، كما تشير المصادر التي قدمتها. وهذا تفريق مهم لأنه يثبت مدى محدودية سيطرة الحكومة "الشرعية" على المقاتلين الذين يحاربون تحت رايتها.--يوسف (نقاش) 18:14، 31 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ