نقاش:الموسيقى في الإسلام

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 15 يومًا من Arcois في الموضوع طلب تدقيق

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: ينبغي ان نفرق بين الغناء القديم وبين الغناء الحديث وما يصحبهما من الات ولهو .. ثم ان الغناء الذي يجوز او لايجوز ينبغي ان نناقشه من عدة جوانب . اولا: هل الغناء كان موجودا عبر تاريخ البشرية قبل مجيء الاسلام؟ ثانيا:كيف كان المجتمع العربي قبل ظهور الاسلام يتعامل مع الغناء؟ ثالثا:لابد من جمع النصوص ودراستها تارخيا واصوليادراسة موضوعية رابعا:هل الغناء يحقق مصالح ام مفاسد وماحكم بيع وشراء الات اللهو؟ خامسا:وما حكم الانشاد بصفة عامة بالة او بدونها؟ سادسا:ذكر مناهج وادلة كل من المانعين والمجوزين سابعا: استنتاج وخلاصة

أهلا وسهلا بك أخي الكريم، شكرا لملاحظاتك واهتمامك .. اما بعد : بخصوص النقطة الاولى والثانية، فهذه المقالة تختص فقط في الموسيقى حسب وجهة النظر الإسلامية، فلا نستطيع أن نُعنوّن المقالة بتاريخ الموسيقى وما قبل فترة الإسلام لخروجه عن سياق المقالة، ولمشاهدة ما ذكرت طالع هنا. أما النقطة الثالثة والرابعة، فهي من مُعقدات الأمور، لأن المطلوب معرفته هي نظرة الإسلام للآلات الموسيقية بشكل عام مع ذكر أدلة الفرق المختلفة، فلا نغوص في التفاصيل الدقيقة لإن هذا قد يُدخل القارئ في متاهةٍ فكرية يصعب الخروج منها. أما النقطة الخامسة فيجب التفريق بين الغناء والموسيقى، وهذه المقالة كما ذكرت سلفا أنها مختصة في الموسيقى بما معناه الآلات المصاحبة للغناء، وأما الغناء فهو موضوع خارج سياق هذه المقالة. أما النقطة السادسة، فقد تم ذكرها بالفعل في المقالة. أما النقطة السابعة، فهي ليست بحث جامعي أخي الكريم، إنما هي مقالة في موسوعة علمية محايدة غير ربحية، لذا فالمتطلب هي الثمرة التي نتحصل منها على المعلومة المرادة، وليس الإتيان بكل صغيرة وكبيرة كالمقدمات البحثية والاستنتاجات وغيرها. شكرا لك على ابداء رأيك ونحن في الخدمة إن كان هناك استفسارات أخرى --MeeshQ8 (نقاش) 22:42، 27 فبراير 2016 (ت ع م)ردّ

رسالة[عدل]

الأخ الكريم @Omaislam:، الموسيقى والغناء موضوعهما واحد، ولا توجد تفرقة بينها إلا في مواضع طفيفة جداً، وإلا فإن الذين يُحللون الغناء هم ذاتهم الذين يحللون الموسيقى والعكس --Mishary Al-Dhufeeri (نقاش) 01:03، 9 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ

أخي الكريم @Mishary Al-Dhufeeri:: لا على الإطلاق، يمكنك مراجعة المراجع التي ذكرتها، من قال ذلك؟ من صاحب هذا الرأي؟ من فضلك إت لي بمرجع يقول إنهما واحد، لا أحد يقول بذلك، أنا استغربت حين وجدت المقال هكذا، من فضلك لا تتسرع قبل استرجاع التعديل ابحث قليلًا عن حكم الموسيقى فقط ستجد ما أقول ويمكنك إضافة ما تريد في المقال إن وجدت كلامي خاطئًا. تحياتي --Omaislamنقاش 01:12، 9 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ

@Omaislam:، لا أقصد أنهما مُتشابهان في عيّنهما، بل في أصل حكمها، أنت فصلت ما بين حكم الموسيقى وحكم الغناء وفي الحقيقة حكمهما واحد لدى كل طرف، فالذين يُحرمون الموسيقى يُحرمون الغناء أيضاً، والعكس. لم أسمع بعالم أو مفتي حرّم الغناء وحلل الموسيقى، أو حرم المُوسيقى وحلل الغناء. هذا شيء، الشيء الآخر؛ تبقى المسألة محل خلاف وليس إجماع، والذين خالفوه لا تُعتبر أقوالهم شاذة بل هي محل اعتبار، مثل ابن حزم والغزالي وغيرهما. وهُم لهم اعتبارهم في باب الفقه والفُتية. كل الود زميلي ومستعد لمناقشتك أكثر إذا أحببت ذلك --Mishary Al-Dhufeeri (نقاش) 02:09، 9 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ
أنا أقصد الحكم بالتأكيد، فكلاهما حكمه مختلف، فمثلا تجد ابن العربي يرى تحريم الموسيقى وتحليل الغناء، والكلام اامكتوب في المقدمة الآن خطأ شنيع أقصد، فالموسيقى يوجد الأحاديث على تحريمها وأشهرها حديث المعازف لذلك حكى العلماء الإجماع على تحريمها إلا ابن حزم، أما الغناء فهو الذي لا يوجد دليل على تحريمه على الإطلاق وهو الذي يقال فيه حينه حسن وقبيحه قبيح، وهذا الكلام ليس من عندي، بل يمكنك البحث في المصادر التي تريد. بالإضافة للمصادر التي ضمنتها في المقالة، لذلك اعتذر منك سأقوم بإعادة المحتوى الذي كتبته لأنه لا يوجد سبب مقنع لإلغائه، وأرجو منك البحث في المصادر والتأكد من كلامي قبل إتخاذ أي موقف --Omaislamنقاش 02:24، 9 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ

أعتقد أن هناك التباس حول مفهوم الغناء، فما قصدته في الغناء هو الكلام الرنان المُصاحب للموسيقى، وليس الغناء الخالي منه، لكن عموماً لا يمكن الجزم بأنها محل إجماع والكثير من العلماء (المعاصرين والسابقين) يرونها محل خلاف، فأرجو أن تقوم بذكر هذه النقطة أيضاً --Mishary Al-Dhufeeri (نقاش) 02:31، 9 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ

يقوم القيام بتفصيل ذلك إن كان لديك وقت أو سأقوم بتفصيل الأمر غدا إن شاء الله --Omaislamنقاش 02:37، 9 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 3 مايو 2021[عدل]

العز بن عبد السلام كان يري تحريم المعازف،،

قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام [قواعد الأحكام في مصالح الأنام، صـ345، 364، ط2، مؤسسة الريان بيروت]: "... الرتبة الرابعة: من تحضره هذه المعارف والأحوال المبنية عليها عند سماع المطربات المختلف في تحليلها كسماع الدف والشبابات، فهذا إن اعتقد تحريم ذلك فهو مسيء بسماعه محسن بما يحصل له من المعارف والأحوال، وإن اعتقد إباحتها تقليدًا لمن قال بها من العلماء فهو تارك للورع باستماعها محسن بما حضره من المعارف والأحوال الناشئة عنها. الرتبة الخامسة: من تحضره هذه المعارف والأحوال عند سماع المطربات المحرمة عند جمهور العلماء كسماع الأوتار والمزمار فهذا مرتكب لمحرم ملتذ النفس بسبب محرم، فإن حضره معرفة وحال تناسب تلك المعرفة، كان مازجاً للخير بالشر، والنفع بالضر، مرتكباً لحسنات وسيئات ولعل حسناته لا تفي بسيئاته..."

رابط المادة: http://iswy.co/e49te.--102.41.208.54 (نقاش) 17:39، 3 مايو 2021 (ت ع م).--102.41.208.54 (نقاش) 17:39، 3 مايو 2021 (ت ع م)ردّ

في تحريم المعازف.[عدل]

تبين الصفحة أن الدليل على تحريم المعازف واحد فقط! ويردون على الدليل!. هذه ليست من الحيادية التي من اُسس ويكيبيديا!!.

الأدلة على تحريم الغناء والمعازف :

قال تعالى{وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ}

قال أبو الصَّهْباءِ: سأَلتُ ابنَ مسعودٍ عن هذه الآيةِ { ومِن النَّاسِ مَن يشْتَرِي لهْوَ الحديثِ } فقال عبدُ اللهِ: هُو والذي لا إلهَ غيرُه: الغِنَاءُ. وقال ابنُ عباسٍ: ( نزلَتْ هذه الآيةُ في الغِناءِ ) عرض مختصر.. الراوي : صهيب البكري مولى ابن عباس أبو الصهباء | المحدث : ابن القيم | المصدر : مسألة السماع الصفحة أو الرقم : 407 | خلاصة حكم المحدث : صح ذلك عنهما من الدرر السنية. والنزول شيء توقيفي من وقف لا يقبل النقاش والآراء هو حقيقة. ويستشهد البعض في رد ابن حزم ! رد ابو صلاح على أبن حزم رحمهما الله،وقول ابن عباس (نزلت هذه الآية في الغناء) يدحض جميع كلام أبن حزم ومن تبعه في هذه المسئلة. الدليل الثاني حديث المعازف يستشهدون بأبن حزم ايضاً بهذهِ المسئلة ويرون بتضعيف الحديث لأن ابن حزم ضعفه ! ألم يعلموا بأن ابن حزم ضعيف الحديث! وانتقدوه العلماء !؟. والرد على قولهم بأن الحديث ضعيف بسيط ، الحديث اختلفوا فيه إن كان معلق أم لا لأن هشام من شيوخ البخاري،وإذا كان معلق فهو معلق بصيغة الجزم وكل الأحاديث المعلقة بصيغة الجزم بالبخاري ومسلم صحيحة لا مطعن فيها. ويستشهدون بحديث الجاريتان!. نحن أهل السنة والجماعة نجمع الأدلة الصحيحة ثم نفسرها ونفهم أن الدف(وهي الآلة الوحيدة التي استخدمت من قبل الصحابة رضوان الله عليهم) حلال في بعض المواضع لأن هذه المواضع أتى بها الإستثناء فقط ، وهي الأعراس والأعياد وحضور الغائب .

هل هناك دليل على كلامي؟ .

دخَلتُ على قَرَظةَ بنِ كعبٍ ، وأبي مَسعودٍ الأنصاريِّ في عُرسٍ ، وإذا جَوارٍ يُغنِّينَ ! فقُلتُ : أنتُما صاحِبا رسولِ اللهِ ، ومن أهلِ بدرٍ ، يفعَلُ هذا عندَكُم . فقالَ : اجلِس إنْ شئتَ ، فاسمَع معَنا ، وإنْ شِئتَ اذهبْ ، قَد رخَّصَ لنا في اللَّهوِ عندَ العُرسِ الراوي : عامر بن سعد | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3383 | خلاصة حكم المحدث : حسن | أحاديث مشابهة | شرح الحديث من الدرر السنية.

فالصحابي أنكر عليهم! ورد عليه الآخر وقال (قد رخَّصَ لنا في اللهو عند العرس) والرخصة بالحرام فهل يقول عاقل أن الرخصة بالمباح؟.

وحديث الجاريتان هو دليل عكسي! فيقول ابو بكر رضي الله عنه أمزامير الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك في يوم عيد، فَقالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا أبَا بَكْرٍ، إنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا وهذا عِيدُنَا. فهذا إستثناء وما أنكر الرسول صلى الله عليه وسلم قول أبو بكر رضي الله عنه .

أنَّ امرأةً جاءتْ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا عائشةُ، أتَعرِفينَ هذه؟ قالتْ: لا يا نبيَّ اللهِ، فقال: هذه قَيْنةُ بَني فُلانٍ، تُحِبِّينَ أنْ تُغَنِّيَكِ؟ قالتْ: نعَمْ، قال: فأعْطاها طَبَقًا، فغَنَّتْها، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: قد نفَخَ الشَّيطانُ في مَنخِرَيْها. الراوي : السائب بن يزيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند الصفحة أو الرقم : 15720 | أحاديث مشابهة | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين من الدرر السنية


والله أعلم . فارس الجوهري (نقاش) 14:36، 28 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

للفائدة راجعوا رد سعدون المطوع على الكلباني في الغناء ، ورد سعدون المطوع على تضعيف حديث المعازف، فاغلب كلامي عرفته من عنده جزاه الله خير. فارس الجوهري (نقاش) 14:40، 28 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 1 مارس 2023[عدل]

الأغاني حرام شرعا

طلب تدقيق[عدل]

لا أعلم، قرأت هذه المقالة كذا مرة وأشعر بأن فيها اضطرابا وعدم موضوعية وكأن كتابها في سجال مع بعضهم يتخطي مجرد عرض آراء الإباحة والتحريم (مسألة شخصية)...أفضل إعادة التدقيق فيها من جديد من قبل شخص ذو علم بالمسألة. Arcois (نقاش) 14:42، 3 مايو 2024 (ت ع م)ردّ