نقاش:سعد الفقيه/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش غير معنون

كل من لديه وصلة على شبكة الانترنت تساعد على تكملة المقال الرجاء إرفاقها هنا بحثت في كل مكان عن تاريخ ميلاد الدكتور الفقيه او نشأته ولم أحصل على شيء. أبو سليمان سعد الفقية ليس سعودي الاصل هومن قرية الزبير في العراق ونشاء وترعرع هناك.

ويتمتع بتطلعات وافكار قد ربما تكون من صالح المواطن السعودي لكن يصفه البعض بقلة نظرته المستقبلية بانعدام المنهجيه العملية لوضع المملكه "بعد زوال ال سعود" - الأمر الذي ينادي فيه الدكتور الفقيه .... برأيي لا داعي للتعليق على أفكاره، لا داعي لذكر كونها من ضالح المواطن السعودي أو عدمه، دور الموسوعة ينحصر بعرض الشخص وأفكاره بدون التعليق عليها .. هذا رأيي -- عصام 17:40, 12 ديسمبر 2004 (UTC)
احسنت ياعصام بالتنويه. أبو سليمان 17:59, 12 ديسمبر 2004 (UTC)
"بالنسبة لجزئية "حظي بشعبية كبيرة داخل المجتمع السعودي" هاذا عكس للحقائق والواقع المجتمع السعودي نصفه لا يعرف عنه شي حتى والنصف الاخر يعرف مشروعه في ايقاف استقرار هذه البلاد امنيا واقتصاديا لاهداف شخصي يريد من ورائها الوصول لمناصب الحكم , اعتقد انه مصاب بجنون العظمة."

حماية الصفحة

تم منع التعديل على هذه الصفحة بسبب المحو المتكرر لمحتوياتها واستبدالها بالشتائم ، لم يتم اعطاء اي مداخلة تدل على خطأ ما ورد في المقال او اقتراحات بناءه لتطويره. في حال وجود خلاف حول محتوى المقال يرجى توضيحه وادراجه للنقاش هنا في صفحة النقاش.--ميسرة 23:47, 30 ديسمبر 2004 (UTC)

اعتقد ان الاصغاء لكلام الدكتور سعد الفقيه يسبب الفرقة والاحساس بعدم الامان بالوطن فنحن ولله الحمد ننعم بالامان وراحت البال اكثر بكثير من بقية دول العالم الله لايغير علينا وادعوا للدكتور سعد الرجوع لرشده وعدم الانصياع للافكار التي لاتخدم الا اعدائنا

الصفحة غير محمية أرجو حمايتها --Mojackjutaily (نقاش) 20:59، 10 يوليو 2011 (ت ع م)

محاولة الوصول لوجهة نظر حيادية

قمت بإعادة صياغة مع تفضل الأخوة بكتابته، كما قمت بإضافة العديد من المعلومات التي قد تفيد، وإضافة المراجع الخارجية والتي قد تفيد في نمو المقال.

أرجو مراجعة ما كتبته لأني هدفت في تعديلي الأخير للوصول لوجهة نظر حيادية.--تركي 04:04, 3 يناير 2005 (UTC)


الاخ تركي، أحسنت على الجهود. في المقال نقطة تتكلم عن "استغلال" الفقيه للبث الإذاعي، ال ايعطي المقال تصور عن الفقيه انه "يسيئ استخدام" وهو مفهومي للإستغلال كأن استغل منصبي الإداري واكلف موظفين دائرتي للقيام بأعمالي الشخصية! أبو سليمان 17:24, 3 يناير 2005 (UTC)

-- أعتقد أن كلمة "استغلال" تُفهم حسب السياق الذي تُوضع فيه، حيث اختلف المضمون الذي أشرتَ إليه في مثالك عن الذي أعنيه، لذا أقترح استبدال الكلمة بـ "استعان بـ" حيث ستزيل اللبس وتوضح الصورة بشكل أكبر ... منتظراً تعقيبك على الاقتراح أخي الكريم حتى يتم البت في هذا الأمر.--تركي 17:44, 3 يناير 2005 (UTC)

استعان لابأس بها ياسيدي. أبو سليمان 18:02, 3 يناير 2005 (UTC)

في الفقرة الأخيرة من "اقوال خصومه"، هل المقصود ان الليبراليين يصفون الحكم الراشد بالملكي أم ان المقال يصف الحكم الراشد بالملكي؟ أبو سليمان 20:00, 3 يناير 2005 (UTC)

يتفق الليبراليون عزيزي على أن الإسلام لم يأتي بنظام حكم أساسي أو على الأقل لم يأتي يواحد واضح المعالم، وإلا لما اختلف الصحابة حين وفاة الرسول على من يتولى خلافته. كما يستدلون على هذا الشيء بأن طرق تولية الحاكم اختلفت، فطريقة تولية أبو بكر - رضي الله عنه -، اختلفت عن طريقة تولية عمر - رضي الله عنه -، عن طريقة تولية عثمان - رضي الله عنه -، عن طريقة تولية علي - رضي الله عنه -، عن طريقة تولية معاوية - رضي الله عنه -، عن طريقة تولية يزيد - رحمه الله -.
ولكنهم اتفقوا على أن رأس السلطة والآمر والناهي فيها هو الخليفة، وهو ما يعتبر سياسياً نظاماً ملكياً، شبيه بالنظام البابوي في الفاتيكان.
وهذا ما أنقله أنا هنا، وتستطيع الرجوع إلى كتاب الدكتور فرج فودة "الحقيقة الغائبة" للاستزادة.-- تركي 11:21, 4 يناير 2005 (UTC)

أحسنت ياسيدي. لقد التبس علي الأمر، فلوهلة، فهمت ان المقال يصف خلافة الراشدين بالملكية بينما الليبراليون يصفون الخلافة بالملكية بإعتبار السلطة المطلقة للخليفة بينما كنت أنظر الى ماكُتب على أساس النظام الملكي التقليدي عن طريق توريث السلطة كما هو معمول في الأنظمة الملكية الحالية. سأعدل على الفقرة كي تصبخ أكثر وضوحاً . أبو سليمان 15:25, 4 يناير 2005 (UTC)

الفرق بين المسجد والمصلى

ذكرت أخي الفاضل أن الدكتور سعد دعا لمظاهرة احتجاجا على هدم الحكومة السعودية لزاوية من بيت عبدالكريم الحميد يستخدمها هو وأتباعه مصلى ، وأود أن أنبه أن الدولة هدمت مسجدا وليس مصلى والفرق بينهما أن المصلى (تؤدى فيه بعض الصلوات الخمس وليس كلها) أما المسجد (فتؤدى فيه كل الصلوات الخمس بشكل مستمر) ، والذي هدم تؤدى فيه الصلوات الخمس بشكل مستمر فهو إذن مسجد.

كما أود أن أنبه أن السياق يدل على أن الدكتور سعد يدعم المتشددين في المجتمع بينما الأمر كما فهمت (احتجاج على هدم المسجد) وهو أمر لا يجوز في الإسلام إلا لمصلحة المسجد وتعتبر أرضه وقفا إسلاميا.