نقاش:هلا بالخميس
أضف موضوعًاأحدث تعليق: قبل 4 سنوات من Abu aamir في الموضوع نقاش
| مشروع ويكي السعودية | (مقيّمة بذات صنف ج، قليلة الأهمية) | ||||||||||||||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
|||||||||||||||||
| مشروع ويكي موسيقى | (مقيّمة بذات صنف ج، متوسطة الأهمية) | ||||||||||||||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
|||||||||||||||||
| هذه الصفحة صفحة نقاش مخصصة للتحاور بخصوص هلا بالخميس. | |||
|---|---|---|---|
|
|||
نقاش[عدل]
ملحوظية غامرة.Abu aamir (نقاش) 06:20، 18 أبريل 2020 (ت ع م)
- مرحبًا يا أبا عامر، هل هناك من رشّح المقالة للشطب؟ -- صالح (نقاش) 23:39، 19 أبريل 2020 (ت ع م)
- مرحباً @صالح:، شكرا للاهتمام، لم تصل إشارتك، وعلمت بسؤالك بعد الاطلاع على قائمة مراقبتي، نعم، رُشّحتْ المقالة بنسختها الأولى ذات الاثنين وعشرين مصدراً بعد حوالي 7 دقائق من نشرها، فلا أعتقد أن طلب شطبها إلا سهوٌ، إذ لم تكن المدة بين النشر وطلب الشطب كافيةً لقراءة المقالة ثم النظر في مصادرها المختلفة ال22، ثم البحث في جوجل عن عدد النتائج المتنوعة وتقدير الملحوظية (الفنية والثقافية والاجتماعية والسياسية)، وكان ذلك سبب اعتراضي على طلب الشطب، ثم مضيتُ في تكملة المقالة وإغنائها وفقاً للمصادر الوفيرة التي ما زالت تزداد منذ نشر الأغنية عام 2017 حتى يوم واحد قبل نشر هذه المقالة، وبعد 3 ساعات من طلب الشطب ألغاه الإداري سامي الرحيلي.Abu aamir (نقاش) 01:13، 20 أبريل 2020 (ت ع م)
- مع أني راجعت سجل المقالة، إلّا أني لم أنتبه للمساهمة الثانية التي جاء فيه قالب الشطب، شُكرًا للتوضيح، أمّا عن الإشارة، فعلى ما يبدو أن خادم ويكيبيديا لا ينفك أن يخوننا هذه الأيام. يعطيك العافية يا أبا عامر. -- صالح (نقاش) 01:17، 20 أبريل 2020 (ت ع م)
- @صالح:، الله يعافيك، شكرا لجهودك.Abu aamir (نقاش) 02:11، 20 أبريل 2020 (ت ع م)
- مع أني راجعت سجل المقالة، إلّا أني لم أنتبه للمساهمة الثانية التي جاء فيه قالب الشطب، شُكرًا للتوضيح، أمّا عن الإشارة، فعلى ما يبدو أن خادم ويكيبيديا لا ينفك أن يخوننا هذه الأيام. يعطيك العافية يا أبا عامر. -- صالح (نقاش) 01:17، 20 أبريل 2020 (ت ع م)
- مرحباً @صالح:، شكرا للاهتمام، لم تصل إشارتك، وعلمت بسؤالك بعد الاطلاع على قائمة مراقبتي، نعم، رُشّحتْ المقالة بنسختها الأولى ذات الاثنين وعشرين مصدراً بعد حوالي 7 دقائق من نشرها، فلا أعتقد أن طلب شطبها إلا سهوٌ، إذ لم تكن المدة بين النشر وطلب الشطب كافيةً لقراءة المقالة ثم النظر في مصادرها المختلفة ال22، ثم البحث في جوجل عن عدد النتائج المتنوعة وتقدير الملحوظية (الفنية والثقافية والاجتماعية والسياسية)، وكان ذلك سبب اعتراضي على طلب الشطب، ثم مضيتُ في تكملة المقالة وإغنائها وفقاً للمصادر الوفيرة التي ما زالت تزداد منذ نشر الأغنية عام 2017 حتى يوم واحد قبل نشر هذه المقالة، وبعد 3 ساعات من طلب الشطب ألغاه الإداري سامي الرحيلي.Abu aamir (نقاش) 01:13، 20 أبريل 2020 (ت ع م)