ويكيبيديا:ترشيحات المقالات الجيدة/سورة الكهف
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: 
ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
ترشيح مقالة جيدة سورة الكهف
أنهيتها ولله الحمد في يوم واحد، لذلك فالخطأ وارد جدًا، الرجاء إبداء السبب مع الرفض--Nasser (نقاش) 00:09، 29 يونيو 2017 (ت ع م)
- مع
- ضد
ضد أولا مشكور على المجهود الذي لا يستهان به، لكن المقالة سيئة جدا؛
- أخطاء املائية ومطبعية وانا لم انتهي من قراءة أول سطرين في المقدمة.
- سبب النزول: أنت لم تذكر سبب النزول فجل ما فعلته هو نسخ ولصق النص الذي ذكره ابن كثير، كما أنك اعتمدت على مفسر واحد لكل الفقرة. كان عليك استخلاص المعلومة المفيدة منها وذكرها في الفقرة بشكل مختصر ومفيد، ثم اعتماد مفسرين آخرين كنوع من تعداد وجهات النظر.
- فعلت نفس الشيء في فقرة الآيات 60-77 لقد نسخت ولصقت اقتباس كامل لملئ الفقرة بمعلومات لا تهم القارئ معرفتها، فما يهم القارئ هو معرفة الفكرة من هذه النصوص.
- في قسم مواضيع السور في كل اقسامها الفرعية من فقرة (الآيات 1-8) إلى فقرة (78-110) جل ما فعلته هو تفسير وتوضيح القصص في السورة بطريقة مفهومة، ويكيبيديا ليست موسوعة لتفسير القرآن، لتفسير القرآن يمكن التوجه لكتب التفسير المخصصة لذلك. كان عليك إحضار معلومات فعلية عن تلك الآيات تفيد القارئ لا تفسيرها.
- لكنني لا أستطيع تجاهل أن الحيادية فيها ممتازة.
يوم واحد لإنهاء مقالة جيدة؟؟ سامحك الله، لكن هذا استهتار بمقالات الموسوعة كلها؛ فالانتهاء من كتابة مقالة مقالة مثالية (بطبيعة الحال يجب أن تكون المقالة المثالية شاملة، وكاملة) يجب أن يتم على الأقل في ثلاث أيام، فما بالك في جيدة؟!
- على أي حال زميلي العزيز جزاك الله كل خير وأضافه في ميزان حسناتك! مجهودك لا يستهان به! موفق في المرة القادمة. مستخدمة:Super ninja2/توقيع 12:12، 27 يوليو 2017 (ت ع م)
- محايد
- تعليقات
تعليق: مجهود عظيم لكن في نظري المقالة تقبل المزيد من التطوير وذلك بإضافة المزيد من المعلومات والمراجع والوصلات الخارجية--عادل فوزي (راسلني) 17:44، 29 يونيو 2017 (ت ع م)- تعليق: @ناصر: المصادر قليلة لِلغاية ولا يُمكنك استعمال الآيات القُرآنيَّة كمراجع. أيضًا بحال كان هُناك اختلافات في التفسير بين أهل السُنَّة والشيعة فمن الواجب ذكرها. تحيَّاتي--باسمراسلني (☎)--: 15:57، 1 يوليو 2017 (ت ع م)
- @باسم: تقريبا الفقرات جميعها مدعمة بالمصادر، كيف يمكن التوسع أكثر من هذه الناحية، ثانيًا لا أدري إن كان هناك اختلافات في التفسير بين الطائفتين، ولا أظن ذلك فالسورة لا تتحدث عن نقاط اختلاف جوهرية بينهما كالعقيدة وغيرها --Nasser (نقاش) 21:59، 1 يوليو 2017 (ت ع م)
خلاصة: 
لم يتم اختيار المقالة بِسبب انقضاء مُدَّة الترشيح دون أن تحصد المقالة صوتًا مُؤيدًا واحدًا--باسمراسلني (☎)--: 19:57، 3 سبتمبر 2017 (ت ع م)
