يحيى بن أحمد السيبي
 | هذه مقالة غير مراجعة. (سبتمبر 2022) |
يحيى بن أحمد بن أحمد بن محمد بن علي، أبو القاسم السيبي القصري المقرئ المعمر.[1]
| أبو القاسم السيبي | |
|---|---|
| يحيى بن أحمد السيبي | |
| معلومات شخصية | |
| تاريخ الميلاد | 388هـ |
| تاريخ الوفاة | 490هـ |
| الكنية | أبو القاسم |
| الحياة العملية | |
| المهنة | مقرئ ومحدث |
تعديل مصدري - تعديل  | |
ومما يبين أهمية المترجم له: ثناء العلماء عليه، وقد كان مكثرا للرواية والإقراء وأخذ عنه كثير من الناس، حتى قال السمعاني: «رحل الناس إليه من الآفاق، وأخذوا عنه الحديث وأكثروا».[2]
ولد سنة (388هـ)، بقصر ابن هيبرة بجمادى الأولى، قرأ القرآن بالروايات على أبي الحسن الحمامي، وسمع أبا الحسن بن الصلت، وأبا الفضل عبد الواحد التميمي، وكان حسن الإقراء، مجودا، ختم عليه خلق القرآن.[3]
قال عنه الذهبي: «كان حسن الإقراء، مجودا، ختم عليه خلق القرآن».[4]
وقال السمعاني: «رحل الناس إليه من الآفاق، وأخذوا عنه الحديث وأكثروا، وكان خيرا، ثقة، صالحا، دينا».[4]
وقال ابن الجزري: «مقرئ صالح ثقة».[5]
من مشايخه: أبو الحسن الحمامي، وأبو الحسن بن الصلت، وأبو الفضل عبد الواحد التميمي.[4][6]
توفي في الخامس والعشرين من ربيع الآخر، سنة 490هـ. وعمره 102 سنة.[6][7]
اسمه ونسبه[عدل]
يحيى بن أحمد بن أحمد بن محمد بن علي، أبو القاسم السيبي القصري المقرئ المعمر.[1]
مولده ونشأته العلمية[عدل]
ولد سنة (388هـ)، بقصر ابن هيبرة بجمادى الأولى، قرأ القرآن بالروايات على أبي الحسن الحمامي، وسمع أبا الحسن بن الصلت، وأبا الفضل عبد الواحد التميمي، ومحمد بن الحسين القطان، وغيرهم. ولو سمع على قدر مولده لسمع من أصحاب البغوي، وابن أبي داود. وكان حسن الإقراء، مجودا، ختم عليه خلق القرآن.[8]
قالوا عنه[عدل]
1/ قال عنه الذهبي: «كان حسن الإقراء، مجودا، ختم عليه خلق القرآن».[4]
2/ قال السمعاني: «رحل الناس إليه من الآفاق، وأخذوا عنه الحديث وأكثروا، وكان خيرا، ثقة، صالحا، دينا».[4]
3/ قال ابن الجزري: «مقرئ صالح ثقة».[5]
3/ قال ابن سكرة: «كان صالحا، مسنا، عفيفا، لو سمع لكان من أسند من لقيناه».[4]
مشايخه[عدل]
1/ أبو الحسن الحمامي.
2/ أبو الحسن بن الصلت.
3/ أبو الفضل عبدالواحد التميمي.
4/ محمد بن الحسين القطان.[4][6]
تلامذته[عدل]
1/ أبو بكر الأنصاري.
2/ أبو القاسم ابن السمرقندي.
3/ أبو البركات الأنماطي.
4/ أبو الفرج اليوسفي.
5/ أبو القاسم التيمي.
وفاته[عدل]
الخامس والعشرين من ربيع الآخر، سنة 490هـ. وعمره 102 سنة.[6][9]
أهمية العلم[عدل]
ثناء العلماء عليه، وقد كان مكثرا للرواية والإقراء وأخذ عنه كثير من الناس، حتى قال السمعاني: «رحل الناس إليه من الآفاق، وأخذوا عنه الحديث وأكثروا».[4]
مراجع[عدل]
- ^ أ ب "كتاب سير أعلام النبلاء ط الرسالة - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. مؤرشف من الأصل في 2022-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-10.
- ^ تاريخ الإسلام، دار الغرب الإسلامي، أبو عبدالله محمد بن أحمد الذهبي، الطبعة الأولى (10/656)]
- ^ "كتاب تاريخ الإسلام ت تدمري - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. مؤرشف من الأصل في 2022-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-10.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ تاريخ الإسلام، دار الغرب الإسلامي، أبو عبدالله محمد بن أحمد الذهبي، الطبعة الأولى (10/656)
- ^ أ ب "كتاب غاية النهاية في طبقات القراء - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. مؤرشف من الأصل في 2022-06-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-10.
- ^ أ ب ت ث أسماء من عاش ثمانين سنة بعد شيخه أو سماعه، مؤسسة الريان، محمد بن أحمد الذهبي (1/66)
- ^ أ ب غاية النهاية في طبقات القراء، مكتبة ابن تيمية، شمس الدين أبو الخير ابن الجزري (2/365)
- ^ أبو رحمة، سعيد محمد (2021). "الملك عبدالله بن الحسين الأول:, مؤسس النهضة العربية الأولى". مجلة جامعة الحسين بن طلال للبحوث: 502. DOI:10.36621/0397-007-986-022. مؤرشف من الأصل في 2022-08-20.
- ^ غاية النهاية في طبقات القراء، مكتبة ابن تيمية، شمس الدين أبو الخير ابن الجزري (2/365)]
