انتقل إلى المحتوى

انيس الدغيدي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Saham999 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
Saham999 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 146: سطر 146:
* [إلى من يهمه الحقيقة بالأدلة تثبت قرار [[مبارك]] في [[اغتيال السادات]] http://www.hdrmut.net/vb/t184377.html]
* [إلى من يهمه الحقيقة بالأدلة تثبت قرار [[مبارك]] في [[اغتيال السادات]] http://www.hdrmut.net/vb/t184377.html]


== من مؤلفات الكاتب الكبير ==


صدر له العديد من الكتب الهامة منها كتابه الخطير والجرئ "هؤلاء قتلوا السادات والذي يتهم فيه الرئيس مبارك والمشير محمد عبد الحليم أبو غزالة والنبوي إسماعيل وزير الداخلية الأسبق وجيهان السادات بالتآمر على اغتيال الرئيس السادات ويفنِّد فيه من وجهة نظره بأدلة كبيرة وبحاجة للقراءة والتحليل وحرية بالدراسة والفهم في قضية اغتيال الرئيس السادات ويوضح شتى التفاصيل الدقيقة والسرية التي فجرها الكاتب والسياسي الجري:


* [أنيس الدغيدي يكشف أسرار مقتل السادات http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=66637&SecID=94&IssueID=0]
* [أسرار جديدة في مقتل السادات وأنيس الدغيدي يعرضها في كتاب http://www.alssiyasi.com/?browser=view&EgyxpID=16504]
* [كتاب يتهم كبار رجال الدولة المصرية بالتورط في اغتيال السادات http://www.watan.com/news/35-news-extra/8506-2009-01-31-17-24-50.html]
* [هؤلاء قتلوا السادات : مسئولون مصريون كبار متورطون في اغتيال الرئيس الراحل http://www.annaharkw.com/Annahar/Article.aspx?id=121330]
* [كتاب جديد يتهم مسؤولين مصريين كباراً بالتورط في اغتيال السادات http://www.arrouiah.com/node/101431]
* [الأسرار الكاملة لحادث المنصة : http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=egb127999-5130677&search=books]




== مؤلفاته ==


1- " صرخة المجهول " ديوان شعر,
2- غريبان عندما نلتقي مجموعة قصصية
3- ناصر 56 والسادات 73
4- بلاغ لسيادة الرئيس
5- فضائح الزعيم .. عن زعماء السياسة .
6- انحرافات الفن والسياسة .. أجرأ حوار مع إعتماد خورشيد – .
7- الإعترافات السرية لنجمة سينمائية " رواية " .
8- الحياة السرية لصدام حسين .. حقيقة هروبه واعتقاله .
9- تاريخ بوش السري الأسود .
10- أسرار الأميرات في الخليج العربي ... "تمت مصادرته " .
11- إعترافات جيهان السادات .
12- هدى عبد الناصر .. شاهدة على عصر جمال عبد الناصر .
13- القصائد الممنوعة لنزار قباني .. في الحب والسياسة .
14- إنحراف المشاهير.
15- الشيخ زايد .. فارس العرب وعاشق الوحدة العربية .
16- أنجال الزعماء .
17- نساء الزعماء .
18- بن لادن والذين معه .. حكاية أخطر رجل في العالم .
19- دماء الكبار .. على كرسي السلطة .
20- اعترافات الجواسيس .
21- أسرار المحاكمات السياسية .
22- الحكام العرب .. كيف وصلوا للسلطة .
23- أحمد زكي .. أسرار رحلة حياته .
24- أباطرة الثروة .
25- السي آي إيه وملفات الحكام العرب " جزئين " .
26- محمد حسنين هيكل .. الوهم والحقيقة والأسطورة وأخطر تناقضاته .
27- لص واشنطن ولص بغداد
28- زعماء وخونة
29- الزواج الأسطوري
30- حرب الجنرالات
31- أخطر خطب السادات
32- أخطر خطب عبد الناصر
33- بن لادن .. وعرش آل سعود .
34- شيوخ الفتن .. ولعبة الدم والدين .
35- لذة الخيانة .
36- نهب النفط
37- أسرار القصور الملكية
38- الأميرات .. أسرار وخفايا .
39- الملف النووي .
40- صدام لم يٌُعدَم " الجزء الأول " .
41- صدام لم يعدم " الجزء ثاني " .
42- الكبار ومقتل سوزان تميم
43- فساد آل سعود
44- هؤلاء قتلوا السادات
45- قصر العروبة ... " رواية "
46- أوباما .. الحقيقة والأسطورة .
47- غرام الكبار .. في صالون مي زيادة .
48- أوباما .. مُسلماً .
49- محاكمة النبي ....... " رواية " .


== مقالات صحفية للكاتب الكبير ==

وله عشرات المقالات الصحفية السياسية الهامة والجريئة منها :

* [http://www.alssiyasi.com/?browser=view&EgyxpID=10660]
* [http://www.elghad.com/Read.asp?News_Id=2245]
* [http://www.elghad.com/Read.asp?News_Id=3047]
* [http://www.elghad.com/Read.asp?News_Id=2886]
* [http://www.elghad.com/Read.asp?News_Id=2886


== الكاتب والسينما والتليفزيون ==


- كتب القصة والسيناريو والحوار للعديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية .. منها : السهرة التليفزيونية : " [[المقعد الخلفي]] " إخراج [[علاء كريم]] وبطولة [[طارق لطفي]] و وفاء فاضل وأسامة عباس وإبراهيم خان ودينا .. ومسلسل " غرام الكبار في صالون [[مي زيادة]] " ومسلسل : سارة عن رائعة الأديب الكبير [[عباس محمود العقاد]] لقطاع الإنتاج بالتليفزيون المصري .. ومسلسل المارد والقمقم لشركة [[صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات]] .. وكتب سيناريو الأفلام السينمائية : : كليوباترا " و " مانديلا " و " كلاي" و " ا[[لسادات]] .. والمنصة " وكتب كذلك مسلسل " [[السادات]] " وتعاقد معه النجم الكبير الراحل [[أحمد زكي]] والمنتج حسين القلا على فيلم " مبارك .. الضربة الجوية " ومسلسل " السادات " .
- كتب القصة والسيناريو والحوار للعديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية .. منها : السهرة التليفزيونية : " [[المقعد الخلفي]] " إخراج [[علاء كريم]] وبطولة [[طارق لطفي]] و وفاء فاضل وأسامة عباس وإبراهيم خان ودينا .. ومسلسل " غرام الكبار في صالون [[مي زيادة]] " ومسلسل : سارة عن رائعة الأديب الكبير [[عباس محمود العقاد]] لقطاع الإنتاج بالتليفزيون المصري .. ومسلسل المارد والقمقم لشركة [[صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات]] .. وكتب سيناريو الأفلام السينمائية : : كليوباترا " و " مانديلا " و " كلاي" و " ا[[لسادات]] .. والمنصة " وكتب كذلك مسلسل " [[السادات]] " وتعاقد معه النجم الكبير الراحل [[أحمد زكي]] والمنتج حسين القلا على فيلم " مبارك .. الضربة الجوية " ومسلسل " السادات " .

نسخة 21:26، 1 مارس 2010

أنيس الدغيدي

سياسي وكاتب وروائي مصري


معلومات أساسية

- ولد في أول مايو 1960 بجنزور مركز تلا محافظة المنوفية . - يؤسس حزب الحرية الساداتي الديمقراطي بصفته وكيلاً للمؤسسين . - ينشر مقالاته أسبوعياً في جريدة "صوت الأمة" واسعة الإنتشار . - حائز على تقدير أفضل كاتب عربي عام 2004 بالمركز الأول كأعلى كتاب توزيع ضمن قائمة الكتب العشرة الأولى في العالم العربي عن كتابه : الحياة السرية لصدام حسين " والصادر عن دار الكتاب العربي ( القاهرة- بيروت – دمشق ) والحائز على نفس الجائزة بالمركز الأول عام 2005 عن كتابه : " بن لادن والذين معه " الناشر دار مكتبة الإيمان بالقاهرة .. كما فاز لعام 2006 عن كتابه " السي آي إيه وملفات الحكام العرب الصادر عن دار الكتاب العربي .


- وفي عام 2007 فاز بتقدير أفضل كاتب وأفضل كتاب عن كتابه " صدام لم يعدم " عن مكتبة مدبولي للطبع والنشر .. وذلك في معرض القاهرة الدولي للكتاب التاسع والثلاثون كأعلى وأفضل كتاب توزيع ضمن 20 مليون كتاب وكاتب على مستوى العالم .. ليكون الكاتب والكتاب الأول .

- تلقى مؤلفاته إهتمام سياسي أمريكي وأوروبي خاص حيث تناقش مؤلفاته وتتابعها بشكلٍ غير تقليدي وكالة المخابرات الأمريكية السي آي إيه والقيادة السياسية الأمريكية وخصوصاً مؤلفاته : تاريخ بوش السري الأسود " و" السي آي إيه وملفات الحكام العرب .. سري للغاية " .

- ثم عاش طفولته وصباه في قرية " الزعفران " التابعة لمركز الحامول محافظة كفر الشيخ .

- أبدى اهتماماً مبكراً بالقراءة والكتابة الأدبية والشعرية فكانت أولى تجاربه الشعرية حين كتب شعراً في انتصار حرب السادس من أكتوبر عام 1973 حيث شهد له أساتذته بالنبوغ والتفوق في حرفة الكتابة وشجعوه على الدرب لاستكمال المسيرة ومنهم الأستاذ أحمد عبد الحميد خليفة مدرس اللغة العربية بالمرحلة الإعدادية والأستاذ الشيخ علي فهيم مأذون القرية .

- درس الإخراج السينمائي بالمعهد العالي للسينما بأكاديمية الفنون بالهرم .. ثم درس القانون بكلية الحقوق جامعة القاهرة .. وقبل ذلك كله حصل على دبلوم تجارة ثانوية في أواخر السبعينيات .. والكاتب الكبير ليس شقيقاً للمخرجة الشهيرة إيناس الدغيدي ولا قريباً لها وإنما "الدغيدي " مجرد اسم شهرة فقط .

- قبل احترافه كتب في العديد من الصحف في سنٍ مبكرة كـ " أخبار اليوم" و"الجمهورية " والمجلات : " السينما والناس " وغيرها .. ثم تفرغ للكتابة احترافاً منذ عام 1985 وعمل في العديد من الصحف المستقلة : " الميدان " و " الخميس " و"اللواء العربي " و الأنباء " و " الغد " . - ومن أشهر محاوراته الصحفية لقاءاته مع : السيدة جيهان السادات " .. والدكتور مصطفى خليل رئيس وزراء مصر الأسبق ومهندس عملية السلام المصرية الإسرائيلية " و محاوراته الصحفية مع الصاغ فوزي عبد الحافظ مدير مكتب الرئيس السادات .. ومع الوزير طلعت حمَّأد وزير شئوون مجلس الوزراء والمتابعة .. ومحاوراته مع الرئيس الأمريكي جيمي كارتر .. ومقابلته الصحفية مع أسامة بن لادن في عام 1992 .. ومع الرئيس العراقي صدام حسين ونجله عدي صدام حسين وذلك في منتصف عام 1988 .. إلا أنه يعتبر أن أهم محاوراته الصحفية في حياته لقاءاته مع الزعيم الكبير " نلسون مانديلا " .. والتي ستنشر قريباً .


الكاتب الكبير وانتخابات الرئاسة

أعلن الكاتب ترشيح نفسه لانتخابات الرئاسة القادمة 2011 وكان أول من أعلن ذلك ضمن قائمة المرشحين لمنصب رئيس الجمهورية :

[[11]]

وصلات خارجية لأنيس الدغيدي وانتخابات الرئاسة


بيانه الصحفي والسياسي الأول

لَمَّا كان بلدكم العظيم وسيبقي قِبٌلَة للحرية والحضارة الإنسانية .. ومهبطاً للعلم والفِكر والإبداع دوماً .. ومزاراً للباحثين عن الحقيقة والكمال والتفرد . ولما كانت قيادتكم الإعلامية الحكيمة لبلادكم وأمتكم هي خير هَدي على أشرف درب لأعظم قيادة إعلامية رشيدة . ولَمَّا كانت وستبقى جهودكم العملاقة هي أهم نقاط التحول الحاسمة في منظومة الإعلام الحُر والكلمة المستنيرة .. حين دوّنتم أنصع صفحات البطولة والفداء .. وقفزتم على موائد البحث والدراسة في شتي الأكاديميات ودور التدريس .. وهم يدرسون فكركم وجهودكم ورحلة عطاؤكم المنقطع النظير . ولَمَّا كانت المحطات الحاسمة في عمر الشعوب تنسب لقادتها وأربابها الذين قدموا لها الجهد والعرق والنضال .. فإن الشعوب المتحضرة هي التي تسير على درب الحضارة الإنسانية مواكبة لركب التمدين والتحضر . ولطالما ستتوق الأجيال القادمة لدراسة ما نقدمه لها من تاريخ ومعرفة ليتساءلون يوماً عن عظيم الدَرْس ومكنون العِبَر وجزئيات التجربة وشرح الخبر .. ولطالما سيبحثون طويلاً .. طويلاً في أروقة التأريخ وبطون المكتبات وثنايا الوثائق عن أروع أدوار وقصص البطولة والفداء في تاريخنا وفي رحلة حياتنا جميعاً وخصوصاً على درب العمل السياسي والإعلامي في ماكينة العطاء ومندوحة الإبداع وساحة التفرُد . فماذا أعددنا "جميعاً" لتلك الأجيال القادمة ؟! ولَمَّا كان صناعة الرِجال وإنتاج القادة وميلاد الساسة يُعد أمراً مُلِّحاً ومطلباً لازماً .. وفعلاً حضارياً جازماً وجهداً استثنائياً لكي يولد هؤلاء العظماء الذين يقودوا أممهم من مجاهل الظلام إلى هَدي الأنوار .. فيصبحوا شموساً تضئ الدروب فوق الثرى .. ويمسوا أقماراً تنير حلكة الحيارى في ظلمات الليل الحالك .. ويباتوا كواكباً تهدي الساري في دياجير الكرى المؤرق .. حتى يبذغ فجر الحرية على أيديهم البيضاء وتشرق شمس التنوير بطلعتهم البهية حتى تعتمدت في سماء الأمن والأمان سعادة شعوبهم . إنهم أصحاب الرؤى والفكر من سدنة الكلمة وحرّاس الحقيقة وكتبة التاريخ ببطولاتهم الحقيقية هكذا وجدنا تأريخ العظماء الذين غّيروا مجرى التاريخ الإنساني من أجل رقي شعوبهم .. وهكذا أرشف التأريخ حياة العظماء ومحطاتهم الحاسمة في تاريخ أوطانهم .. هكذا قرأنا "غاندي .. وابراهام لينكولن .. وماوتسي تونج .. وهوشي مِنَّه .. وماوتسي تونج .. وتشي جيفارا .. وجورج واشنطن .. وشارل ديجول .. وفرانكلين ديلانو روزفلت .. و ونستون تشرشل .. ودوايت أيزنهاور .. وأدولف هتلر .. وسبارتاكوس .. ومارتن لوثر كنج .. والاسكندر الأكبر .. وطارق بن زياد .. وعبد الرحمن الداخل .. وقتيبة بن مسلم .. وعمر المختار .. وجمال عبد الناصر .. والسادات .. والملك فيصل .. وغيرهم " إنهم قادة عظام حملوا شعوبهم في أحلك المحطات وأقسى الأزمات حين مسحوا لهم غبار الرؤى وضبابية التصور ونهضوا ببلادهم فقادوها إلى قِمم النجاح وذرى المستقبل مستشرفين المستقبل البعيد بعين خبيرة ورؤىً بصيرة . فالقادة هم أولائك الذين يقودون ويصنعون .. فكيف نصنع المستقبل ؟ لا ريب أن الله سبحانه وتعالى قد حبا النفس الإنسانية على اختلاف ألوانها ولهجاتها وأديانها بملكاتٍ سامية مختلفة من شأنها السمو بالمجتمعات والارتقاء بالأمم . ولا مناص أن هذه الملكات وتلك المواهب بحاجةٍ إلى من يغوص في الأعماق ويسبح ضد تيارات البحث في رحلة مجاهل التنقيب داخل أغوار النفس البشرية .. ولا محيص أن هذه الملكات وتلك المواهب بحاجةٍ قصوى إلى أيدٍ حانية تمسح عنها رمال النسيان وغبار الهمَل ليسطع في الأفاق لؤلؤ الملكات وأصداف المواهب والتي تحتاج لا شك إلى عينٍ ثاقبة وآذانٍ واعية وألباب متفتحة لتكون الحارس الأمين لرعايتها ولا سيما توليها الرعاية والحماية كيما تحمل أمانة المسئولية وقدسية التكليف في الغد القريب بوضع الإنسان المناسب في المكان المناسب والحق أن قصية "وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب" أضحت هي أهم بل أخطر القضايا في مجتمعاتنا الإنسانية .. والإحصاءات في شتى بلاد الإنسانية تؤكد ارتفاع نسبة الأرباح الإنتاجية وتغيير القيادات والأفراد المنتجة وكذا زيادة الإقالات والاستقالات في شتى المهام والمراكز وعجز الميزانيات التصورية للمشروعات وتفاوت نسبة الأرباح الإنتاجية للفرد والمجتمعات وهي تتسابق هاوية في نفق السقوط والتردي مخلفة لنا مؤشرات مذهلة في الخسائر وهي تكبو في مهب الريح . وما غير ذلك من أمثلة مؤداها عدم وضع الرجل المناسب في مكانه المناسب فأمست مصر في خطرٍ محيقٍ وليلٍ بهيم مدلهم إذا أخرجت يدك لم تكد لتراها . وانه لكي يبزغ فجر التقدم الإنساني وتشرق شمس السعادة الإنسانية لتعتمد ضياء الرقي وسنا الرفاهية معلنة عن غروب الهمجية في أصيل الحق والجد وأفول نجم العبثية في غسق الأمل الباقي لا بد من خوض معتركات البحث عن الملكات والمواهب داخل الإنسان .. ولا محيص أن يجِّدَ البحثَ في هزيع ليالي الجَد والمثابرة وسَحَر البحث والكد من أجل هذا "الإنسان" على اختلاف لونه ولهجته ودينه كيما يبزغ الفجر المرتقب . ومن أجل " وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب . ومن أجل البحث عن الإنسان المصري الأصيل العريق . ومن أجل إعادة الحرية السليبة والديمقراطية المفقودة .. قررتُ أن أرشح نفسي في انتخابات الرئاسة القادمة عام 2011 على مقعد رئاسة جمهورية مصر العربية .. مهما كان نوع ووضع المنافس المواجه . وإنني إذ أحمل على عاتقي أمانة المسئولية في إعادة الإنسان المصري الذي أوشك أن يضيع بعد أن أنهكته صواعق الأزمات وعركته مطبات الحاجة ونهشته أسنان الحادثات ولاكته ضروس الزمن واعتصرته تروس الحياة وشوهته صنوف الأحداث وأوشكت أن تمسخه تجارب السياسة السالفة فأصبح حقلاً للتجارب ومهبطاً للفساد ومخرات للفتن . وإنني إذ أحمل على كاهلي عبء البحث عن الملكات والمواهب داخل الإنسان المصري الأصيل والعريق حين أحمل شرف التكليف .. من أجل إعادة صياغة خارطة الإنسان المصري ليعود إلى سالف عهده التليد بل أزهى وأرقى .. حين يصبح سيداً وعظيماً وكريماً ينعم برغد العيش في ظل حرية حقة وديمقراطية كاملة غير منقوصة ولا منكوصة . كما أحمل على كاهلي شرف البحث عن الموهبة والمَلَكة الكامنة داخل كل مواطن مصري وأتولاها بالتنشأة والرعاية لإيماننا بمبدأ الاستفادة من سائر الخبرات المجمدة والمهجورة سواء بالتقاعد أو الإحالة أو الإصابة أو البطالة لهذا الشعب العظيم .. أو غير ذلك من الخبرات المصرية الأصيلة والعريقة والتي تتمتع بدرجة رفيعة من الكفاءة في سائر المجالات الإبداعية والإنتاجية للإستفادة بمخزونها الخبراتي ومكنونها الفكري فلا يترك كل صاحب موقع أبعدته أي من تلك الموانع السابقة أو غيرها بل يجب أن تجني مصر ثمرة جهوده عن طريق استشارته ومشاركاته الإبداعية في دفع عجلة الإنتاج والعطاء .. لنستفيد من الشيب والشباب .. على أن نشجع القيادات الشابة لتشق طريقها بملكاتها عبر خبرات الأجيال السابقة على درب المسئولية فتحدث بين هذه وتلك حلقة تواصل الأجيال والتي من شأنها الرقي بمصر والأمة على المسار الصحيح والدرب المأمول للسير قدماً على خطى التقدم والرقي المنشود .. مع ضرورة توجيهها كيما تدفع لخوض غمار معتركات المسئولية لدفع عجلة الرقي والإزدهار في ربوع مصر والعروبة . وعلى درب التقدم والرقي واقتناعاً مِنَّا بالديمقراطية المطلقة سنطلق حرية الجماعات الدينية فلا حظر على أية جماعة أو اعتقاد سماوي صحيح . ولفتح صفحة جديدة مع المستقبل السعيد سنقوم بإخراج جميع المساجين المدنيين والسياسيين دون استثناء بعد جلسة مصالحة وحوار ونقاش تربوي ومضاعفة العقوبة في حالة العود الإجرامي المدني أو السياسي بعد ذلك . وسنلغي عقوبة الإعدام نهائياً إلا في جريمة خيانة الوطن كالتجُسس لصالح العدو أو العبث في أقوات الشعب كالأسعار والإحتكار ونهب الثروة أو الإنتفاع الغير مشروع بالمال العام . وسنلغي جميع الإمتيازات المفروضة للوزراء والنواب وكبار الشخصيات والمسئولين وعلى رأسهم رئيس الدولة فلا امتيازات لأحد بدءا من وسائل المواصلات والأجور واستغلال النفوذ والتربُح والمساكن الفارهة فالبداية للإصلاح تبدأ مِن أعلى والتطبيق من فوق لأسفل لتحقيق القدوة .. على أن تكون جميع المناصب السيادية والرفيعة في الدولة "خَدمية" كما ينُص الدستور فنغلق أبواب التميز وسُبل التربُح . تفعيل جميع مواد الدستور الخاملة وتعديل شتى مواده الجائرة بما يختاره الشعب نفسه بانتخابات حُرة نزيهة كيما نعيد صياغة "العقد الإجتماعي" الذي بين الشعب وقيادته الحاكمة بإرادة الشعب نفسه وليس بانتخابات مزورة أو بممثلين عن الشعب تم اختيار أكثرهم بالتزوير أو الريبة . رئيس الجمهورية لا يدخل دائرة الأحزاب فلا يمثل حزباً ولا يقود جماعة إلا الدولة ومصالحها العامة ومُدة حُكمه 5 سنوات فقط غير قابلة للتجديد إطلاقاً . سُلطة القضاء حُرة بالفعل ولا ثمة تَدَخُلٍ فيها إطلاقاً وضمير القاضي وحده هو الفيصل في أحكامه ولا تدخل للدولة .. ووزير العدل يُختار بالإنتخاب الشعبي المباشر لا بالتعيين .. وللقضاء ونواب البرلمان سُلطة الرقابة على الرئيس والحكومة والتشريع ولهم حق محاسبة أو إقالة الرئيس ومحاكمته بعد اقتراع شعبي مباشر إذا ما ثبت حيده عن الدستور أو العقد المتفق عليه بينه وبين الشعب لحظة توليه . جميع الوزراء يتم ترشيحهم بإرادة الشعب باقتراعٍ نزيهٍ حُر يشرف عليه القضاء النزيه ولا تعيينات اطلاقاً في مناصب الوزرء أو النواب أو المناصب العامة .. بل بالإنتخاب المباشر فلا شيء اسمه أهل الثقة .. بل تحكمنا الكفاءة فقط . وإيماناً مِنَّا ببناء المجتمع الصحيح غير السقيم وتفعيلاً لدورنا القيادي سنشارك الشعب المصري فعلياً في القضاء على آفة التدخين والمخدرات والمسكرات ومنعها منعاً نهائياً من الدخول للقُطر أو التصنيع بالداخل . وإيماناً مِنَّا باكتشاف وصُنع الأجيال الجديدة المتميزة سنجعل أساتذة الطفل في مراحله التعليمية الأولى والمتوسطة من أساتذة الجامعات الذين يحملون أرفع الدرجات العلمية كالدكتوراه والماجستير من أجل اكتشاف قدراته التعليمية والتربوية وتوجيهها وتسديدها وفقاً لبرنامج تم وضعه بهذا الصدد من أجل صناعة أجيال المستقبل المصري العريقة بعناية فائقة وبذلك نُحدث نقلة نوعية في التعليم والمستقبل المصري . ويبقى شعارنا السياسي :

"وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب"

ومن هذا المنطلق ومن تلك الإنبثاقة سنحمل إليكم ثورة سياسة واقتصادية وفكرية وديمقراطية وعلمية نحو التغيير الشامل في شتى المجالات والمناحي في مصر .. من أجل إعادة الإنسان المصري الأصيل والعريق إلى الريادة والتميز والإبداع والقيادة . فالثروة مِلكاً خاصاً للشعب ولكبار الأثرياء الشرفاء والأمناء أمنهم وأموالهم مُصانة غير ممسوسة طالما أنهم ملتزمون بالتصنيع والإنتاج من أجل الشعب وصُنع الإنسان المصري الأصيل والعريق . وكل المواثيق والمعاهدات والإلتزامات الدولية السياسية المصرية السابقة "مع الغير" مُصانة ومأمونة غير مطعون عليها إلا ما يسيئ للسيادة المصرية أو ينتقص من كرامتنا أو يهدد حدودنا الآمنة فستُلغى نهائياً . لا اعتراف بإسرائيل مُطلقاً وهي العدو الأول .. ومَنْ يشايعها ويحميها يكون مثلها فلا مواربة ولا مُداهنة ولا دبلوماسية في قضايا السيادة والأمن والوطن والكرامة والعزَّة . وعلاقتنا بالولايات المتحدة الأمريكية محفوظة بالسلام والوئام دون إخلال بقوتنا وسيادتنا وشخصيتنا العربية واحترامنا ودورنا الرائد في العالم والمنطقة والمعاملة بالمثل والندية . وعلاقات الجوار والإخوة العربية مفتوحة ومحفوظة لأمة عربية واحدة يجمعها دم واحد وهم مشترك وعدو واحد . وعلاقاتنا بالمجتمع الدولي مفتوحة بما تنص عليه الإتفاقيات الدولية الشريفة والعلاقات المشتركة الحميمية . وأقباط وأقليات مصر بالداخل والخارج لهم السيادة والأمان والحب وحُسن المواطنة فهم نسيج مصر وقلبها النابض ودمها الذي امتزج بدم مسلميها حين سالا معاً على رمال سيناء في مواجهة عدو واحد في انتصار أكتوبر 1973 وشتى محافل تاريخ الوطنية المصرية الخالد . والمرأة في مصر هي الأم والأخت والإبنة والزوجة لها مالها وعليها ما عليها وفقاً لمبادئ الديمقراطية ومذاهب الحرية بشرط عدم الخلل بميزان الأسرة أو البيت فكل حقوقها وأحلامها مكفولة . وبالجُملة .. فلدينا برنامجاً كبيراً وشاملاً للإصلاح والقيادة والتفرُد .. والشعب بيننا خير شاهد وحَكَم فهو وحده صانع القادة والرِجال والأحداث . من أجل ذلك أكرر : لقد رشحتُ نفسي لخوض انتخابات 2011 على مقعد رئاسة جمهورية مصر العربية . وشعاري هو : انتخبوا أنيس الدغيدي "اللي مش ابن الرئيس"

محاكمة البرادعي

وكتب أنيس الدغيدي مقالاً صحفياً من وجهة نظره مواقف الدكتور محمد البرادعي عبر تاريخه المهني والوظيفي منذ بدايته المهنية عام 1974 وحتى عودته إلى مصر في 2010 وذلك عبر نقاط عدة منها : الأسرار الخفية لعلاقة البرادعي بهنري كيسنجر والسادات وكورت فالدهايم ؟! حكاية "الإسفين" الذي دَقَّه البرادعي في إسماعيل فهمي وزير الخارجية فأطاح به ! أخطر تناقضات تقارير البرادعي والتواطؤ ضد العراق لصالح الولايات المتحدة ! الملف الأحمر الممنوع للبرادعي والعالم الباكستاني عبد القدير خان ! أسوأ وأسود تقارير سعادته: إسرائيل بريئة ومصر لديها يورانيوم عالي التخصيب! قدم للمخابرات الأمريكية تقريراً سرياً عن المفاعل السوري فدمرته إسرائيل !! في ذمة الله : 36 مليار و800 مليون دولار مصروفات نثرية للوكالة في عصره ! بتهمة خراب العراق : قضية جنائية عراقية ضد البرادعي بحاجة للمناصرة دولياً ! اعترافات أصدقاء البرادعي ضده : سوداء جداً ومخجلة خالص !! متى كذب البرادعي .. كذبة سوداء مع سبق الإسرار والترصد والنوايا !! لماذا قال فيه شارون "ضاحكاً" : هوه البرادعي جِه إسرائيل ليه ؟! متى قرر الإستقالة "الأونطة" من الوكالة ولماذا تراجع !! أسرار حكاية جائزة نوبل والبرادعي !! بليكس يستقيل ودافيد كاي يفضح جورج بوش والبرادعي يحصل على نوبل مقابل نهب نفط العراق وتشريد 8 ملايين وقتل مليون و200 ألف وإبادة دولة !! وهذا هو رابط المقال الناري ضد الدكتور البرادعي بعنوان ( محاكمة البرادعي ) : [23]

بلاغ للنائب العام ضد رئيس الجمهورية يتهمه باغتيال السادات

وفي 5 فبراير عام 2008 قدم السياسي الجريء والكاتب السياسي الحر أنيس الدغيدي بلاغا للنائب العام يتهم الرئيس مبارك وأبو غزالة والنبوي إسماعيل وجيهان السادات بالتآمر على قتل الرئيس السادات مدعماً بعشرات الأدلة الخطيرة والتي تشكل علاماتاستفهام جريئة بحاجة لاجابات وهذه بعض المصادر :

من مؤلفات الكاتب الكبير

صدر له العديد من الكتب الهامة منها كتابه الخطير والجرئ "هؤلاء قتلوا السادات والذي يتهم فيه الرئيس مبارك والمشير محمد عبد الحليم أبو غزالة والنبوي إسماعيل وزير الداخلية الأسبق وجيهان السادات بالتآمر على اغتيال الرئيس السادات ويفنِّد فيه من وجهة نظره بأدلة كبيرة وبحاجة للقراءة والتحليل وحرية بالدراسة والفهم في قضية اغتيال الرئيس السادات ويوضح شتى التفاصيل الدقيقة والسرية التي فجرها الكاتب والسياسي الجري:


مؤلفاته

1- " صرخة المجهول " ديوان شعر, 2- غريبان عندما نلتقي مجموعة قصصية 3- ناصر 56 والسادات 73 4- بلاغ لسيادة الرئيس 5- فضائح الزعيم .. عن زعماء السياسة . 6- انحرافات الفن والسياسة .. أجرأ حوار مع إعتماد خورشيد – . 7- الإعترافات السرية لنجمة سينمائية " رواية " . 8- الحياة السرية لصدام حسين .. حقيقة هروبه واعتقاله . 9- تاريخ بوش السري الأسود . 10- أسرار الأميرات في الخليج العربي ... "تمت مصادرته " . 11- إعترافات جيهان السادات . 12- هدى عبد الناصر .. شاهدة على عصر جمال عبد الناصر . 13- القصائد الممنوعة لنزار قباني .. في الحب والسياسة . 14- إنحراف المشاهير. 15- الشيخ زايد .. فارس العرب وعاشق الوحدة العربية . 16- أنجال الزعماء . 17- نساء الزعماء . 18- بن لادن والذين معه .. حكاية أخطر رجل في العالم . 19- دماء الكبار .. على كرسي السلطة . 20- اعترافات الجواسيس . 21- أسرار المحاكمات السياسية . 22- الحكام العرب .. كيف وصلوا للسلطة . 23- أحمد زكي .. أسرار رحلة حياته . 24- أباطرة الثروة . 25- السي آي إيه وملفات الحكام العرب " جزئين " . 26- محمد حسنين هيكل .. الوهم والحقيقة والأسطورة وأخطر تناقضاته . 27- لص واشنطن ولص بغداد 28- زعماء وخونة 29- الزواج الأسطوري 30- حرب الجنرالات 31- أخطر خطب السادات 32- أخطر خطب عبد الناصر 33- بن لادن .. وعرش آل سعود . 34- شيوخ الفتن .. ولعبة الدم والدين . 35- لذة الخيانة . 36- نهب النفط 37- أسرار القصور الملكية 38- الأميرات .. أسرار وخفايا . 39- الملف النووي . 40- صدام لم يٌُعدَم " الجزء الأول " . 41- صدام لم يعدم " الجزء ثاني " . 42- الكبار ومقتل سوزان تميم 43- فساد آل سعود 44- هؤلاء قتلوا السادات 45- قصر العروبة ... " رواية " 46- أوباما .. الحقيقة والأسطورة . 47- غرام الكبار .. في صالون مي زيادة . 48- أوباما .. مُسلماً . 49- محاكمة النبي ....... " رواية " .


مقالات صحفية للكاتب الكبير

وله عشرات المقالات الصحفية السياسية الهامة والجريئة منها :


الكاتب والسينما والتليفزيون

- كتب القصة والسيناريو والحوار للعديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية .. منها : السهرة التليفزيونية : " المقعد الخلفي " إخراج علاء كريم وبطولة طارق لطفي و وفاء فاضل وأسامة عباس وإبراهيم خان ودينا .. ومسلسل " غرام الكبار في صالون مي زيادة " ومسلسل : سارة عن رائعة الأديب الكبير عباس محمود العقاد لقطاع الإنتاج بالتليفزيون المصري .. ومسلسل المارد والقمقم لشركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات .. وكتب سيناريو الأفلام السينمائية : : كليوباترا " و " مانديلا " و " كلاي" و " السادات .. والمنصة " وكتب كذلك مسلسل " السادات " وتعاقد معه النجم الكبير الراحل أحمد زكي والمنتج حسين القلا على فيلم " مبارك .. الضربة الجوية " ومسلسل " السادات " . الكاتب الكبير