احتجاجات غزة الاقتصادية 2019

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
احتجاجات غزة الاقتصادية 2019
جزء من الاحتجاجات العربية 2018–الآن،  والانقسام الفلسطيني  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
التاريخ 14 مارس 2019 (2019-03-14) – حتى الآن (1867 days)
بداية: 14 مارس 2019  تعديل قيمة خاصية (P580) في ويكي بيانات
نهاية: 18 مارس 2019  تعديل قيمة خاصية (P582) في ويكي بيانات
المكان قطاع غزة
النتيجة النهائية
  • أمن حماس يتخذ اجراءات صارمة ضد المحتجين
الأسباب
  • معارضة نظام حماس والفساد في قطاع غزة
الأهداف
  • خفض تكلفة المعيشة
  • تخفيض الضرائب
الأطراف
المحتجون الحكومة
  • دولة فلسطين حكومة حماس في قطاع غزة

  • قادة الفريقين
    * غير معروف إسماعيل هنية
    يحيى السنوار
    محمد ضيف
    مروان عيسى
    عزيز الدويك
    فتحي حماد
    ملف:Flag of the Islamic Jihad Movement in Palestine.svg عبد العزيز عودة


    الجرحى 1+ مصاب[2]

    بدأت الاحتجاجات الاقتصادية لعام 2019 في غزة،[3][4] والتي أطلق عليها اسم «احتجاجات بدنا نعيش»، في فبراير وقد بدأت من قبل ناشطين في وسائل الإعلام غير السياسية.[3] تم تسمية المجموعة بحركة 14 مارس.[4] تهدف الاحتجاجات إلى خفض ارتفاع تكاليف المعيشة والزيادات الضريبية في قطاع غزة.

    قوبلت الاحتجاجات بالعنف من قبل حماس الحاكمة، التي أرسلت قوات الأمن لتفريق المحتجين.[3] نددت عدة منظمات لحقوق الإنسان وفصائل سياسية بهجمات قوات الأمن التابعة لحماس على المحتجين.[3] وقد وُصفت الاحتجاجات بأنها أشد الاحتجاجات المناهضة للنظام في غزة منذ استيلاء حماس على السلطة في عام 2007.[4]

    انظر أيضًا[عدل]

    المراجع[عدل]

    1. ^ "PLO calls on Hamas to stop "brutal" suppression of protests in Gaza - Xinhua - English.news.cn". www.xinhuanet.com. مؤرشف من الأصل في 2019-04-02.
    2. ^ أ ب Hass، Amira (19 مارس 2019). "Fatah Spokesman in Gaza Attacked by Masked Assailants Amid Protests". مؤرشف من الأصل في 2019-05-06 – عبر Haaretz.
    3. ^ أ ب ت ث "Gaza rights groups denounce Hamas crackdown on protests". www.aljazeera.com. مؤرشف من الأصل في 2019-07-12.
    4. ^ أ ب ت Knell، Yolande (18 مارس 2019). "Economic protests test Hamas's grip on Gaza". مؤرشف من الأصل في 2019-04-22.