رضا قلي ميرزا: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت:تخصيص بذرة |
|||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ = سبتمبر 2019}} |
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ = سبتمبر 2019}} |
||
{{مصدر|تاريخ=سبتمبر 2019}} |
{{مصدر|تاريخ=سبتمبر 2019}} |
||
'''رضا قلي ميرزا''' ( ولد عام 1717م - قتل عام 1749م) هو أكبر أبناء [[نادر شاه|نادر شاه افشار]] |
'''رضا قلي ميرزا''' ( ولد عام 1717م - قتل عام 1749م) هو أكبر أبناء [[نادر شاه|نادر شاه افشار]] |
||
== حياته == |
== حياته == |
||
سطر 8: | سطر 8: | ||
شك نادر بأن رضاقلي هو من وراء ذلك الاغتيال، فحاكمه و وعده إذا قام بالإعتراف فإنه سيقوم بالصفح عنه أو أن يكون مصيره بأن يعمى، بعدها قام العسكر بفتق عين رضاقلي و ندم بعدها نادر على حكمه بهذا العقاب على ابنه مباشرة. بعد فتق عين رضاقلى أصبح غير قادر على خلافة أبيه، و بعد مقتل نادر شاه ، تقلد [[عادل شاه|عليقلي خان]] وهو ابن أخ نادر شاه مقاليد الحكم و أمر بقتل رضاقلي و غيره من الأسرة الحاكمة كي لا يكون هنالك منافس له على الحكم حتى لم يتبقى من أبناء نادر غير شاهرخ ميرزا على قيد الحياة. |
شك نادر بأن رضاقلي هو من وراء ذلك الاغتيال، فحاكمه و وعده إذا قام بالإعتراف فإنه سيقوم بالصفح عنه أو أن يكون مصيره بأن يعمى، بعدها قام العسكر بفتق عين رضاقلي و ندم بعدها نادر على حكمه بهذا العقاب على ابنه مباشرة. بعد فتق عين رضاقلى أصبح غير قادر على خلافة أبيه، و بعد مقتل نادر شاه ، تقلد [[عادل شاه|عليقلي خان]] وهو ابن أخ نادر شاه مقاليد الحكم و أمر بقتل رضاقلي و غيره من الأسرة الحاكمة كي لا يكون هنالك منافس له على الحكم حتى لم يتبقى من أبناء نادر غير شاهرخ ميرزا على قيد الحياة. |
||
{{شريط بوابات|أعلام|إيران}} |
{{شريط بوابات|أعلام|إيران}} |
||
{{بذرة |
{{بذرة قائد عسكري إيراني}} |
||
[[تصنيف:الدولة الأفشارية]] |
[[تصنيف:الدولة الأفشارية]] |
نسخة 03:16، 11 أبريل 2020
هذه مقالة غير مراجعة.(سبتمبر 2019) |
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (سبتمبر 2019) |
رضا قلي ميرزا ( ولد عام 1717م - قتل عام 1749م) هو أكبر أبناء نادر شاه افشار
حياته
عندما ذهب نادر شاه إلى الهند، أصبح ابنه رضلقلى نائب الشاه، وفي ظل وفاة أب الشاه الصفوي طهماسب الثاني ، أصبح رضاقلي ميرزا هو المسؤول عن الحكم في ظل غياب والده. خلال عودة نادر شاه إلى إيران بعد حربه ، عبر خلال غابات مازندران و تمت محاولة اغتياله من قبل الأفغان و استطاعات الرصاصة أن تصيب يد نادر.
شك نادر بأن رضاقلي هو من وراء ذلك الاغتيال، فحاكمه و وعده إذا قام بالإعتراف فإنه سيقوم بالصفح عنه أو أن يكون مصيره بأن يعمى، بعدها قام العسكر بفتق عين رضاقلي و ندم بعدها نادر على حكمه بهذا العقاب على ابنه مباشرة. بعد فتق عين رضاقلى أصبح غير قادر على خلافة أبيه، و بعد مقتل نادر شاه ، تقلد عليقلي خان وهو ابن أخ نادر شاه مقاليد الحكم و أمر بقتل رضاقلي و غيره من الأسرة الحاكمة كي لا يكون هنالك منافس له على الحكم حتى لم يتبقى من أبناء نادر غير شاهرخ ميرزا على قيد الحياة.