موسى والتوحيد: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
روبوت: قوالب الصيانة؛ - {{غير مصنفة}}; تغييرات تجميلية
ط تدقيق إملائي. 528 كلمة مستهدفة حاليًا.
سطر 1: سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=أغسطس_2011}}
{{يتيمة|تاريخ=أغسطس_2011}}
{{مصدر|تاريخ=أغسطس_2011}}
{{مصدر|تاريخ=أغسطس_2011}}
موسى و التوحيد [[1948]] [[كتاب]] لمؤلفه عالم النفس الشهير [[سيغموند فرويد]] ترجمه الى العربية [[جورج طرابيشي]]
موسى و التوحيد [[1948]] [[كتاب]] لمؤلفه عالم النفس الشهير [[سيغموند فرويد]] ترجمه إلى العربية [[جورج طرابيشي]]


== هذا الكتاب ==
== هذا الكتاب ==


يدرس سيغموند فرويد في هذا الكتاب [[موسى]] و نشوء الديانة التوحيدية من وجهتي نظر تاريخية و تحليلية نفسية . فمن وجهة نظر التاريخ يفاجئنا بان موسى لم يكن عبريا بل مصريا , و ان [[اليهود]] قتلته . و من وجهة نظر التحليل النفسي يرجع فرويد ظهور التوحيد الى العقدة الجنسية الاولى او الى الجريمة الاولى في التاريخ البشري , جريمة قتل الاب البدائي على يد ابنائه الطامعين في نسائه و سلطته .
يدرس سيغموند فرويد في هذا الكتاب [[موسى]] و نشوء الديانة التوحيدية من وجهتي نظر تاريخية و تحليلية نفسية . فمن وجهة نظر التاريخ يفاجئنا بان موسى لم يكن عبريا بل مصريا , و ان [[اليهود]] قتلته . و من وجهة نظر التحليل النفسي يرجع فرويد ظهور التوحيد إلى العقدة الجنسية الاولى او إلى الجريمة الاولى في التاريخ البشري , جريمة قتل الاب البدائي على يد ابنائه الطامعين في نسائه و سلطته .


ان ( موسى و التوحيد ) كتاب بالغ الخطورة الى حد ان فرويد نفسه لم يجرؤ على نشره الا في العام الاخير من حياته , و بسبب نشره اتهمه ابناء دينه باللاسامية.
ان ( موسى و التوحيد ) كتاب بالغ الخطورة إلى حد ان فرويد نفسه لم يجرؤ على نشره الا في العام الاخير من حياته , و بسبب نشره اتهمه أبناء دينه باللاسامية.


و بكلمة واحدة : انه اجرا تفسير للاديان لصاحب اجرا نظرية في تفسير الانسان
و بكلمة واحدة : انه اجرا تفسير للاديان لصاحب اجرا نظرية في تفسير الانسان

نسخة 13:25، 13 أغسطس 2011

موسى و التوحيد 1948 كتاب لمؤلفه عالم النفس الشهير سيغموند فرويد ترجمه إلى العربية جورج طرابيشي

هذا الكتاب

يدرس سيغموند فرويد في هذا الكتاب موسى و نشوء الديانة التوحيدية من وجهتي نظر تاريخية و تحليلية نفسية . فمن وجهة نظر التاريخ يفاجئنا بان موسى لم يكن عبريا بل مصريا , و ان اليهود قتلته . و من وجهة نظر التحليل النفسي يرجع فرويد ظهور التوحيد إلى العقدة الجنسية الاولى او إلى الجريمة الاولى في التاريخ البشري , جريمة قتل الاب البدائي على يد ابنائه الطامعين في نسائه و سلطته .

ان ( موسى و التوحيد ) كتاب بالغ الخطورة إلى حد ان فرويد نفسه لم يجرؤ على نشره الا في العام الاخير من حياته , و بسبب نشره اتهمه أبناء دينه باللاسامية.

و بكلمة واحدة : انه اجرا تفسير للاديان لصاحب اجرا نظرية في تفسير الانسان