تحفيز الأفراد والمجتمعات نحو تبني محمود الأخلاق وتطبيقها.[3]
تقديم النموذج الإنساني والمجتمعي لكل من ينشد الرقي الأخلاقي الذي يجمع ما بين المثالية الحقة والواقعية الصادقة والتطبيق العملي بمنهجية سليمة مستمدة من ديننا الحنيف.[3]
تحصين الإنسان والمجتمع في مواجهة كل ما يخالف الثوابت الأخلاقية.[3]
تحقيق التوازن ما بين الإيمان والسلوك من خلال تزكية النفس وتطهيرها.[3]
تعزيز طاقات الإنسان الأخلاقية من أقوال وأفعال وتوجيهها في مسارها الصحيح.[3]