محار اللؤلؤ
محار اللؤلؤ | |
---|---|
المرتبة التصنيفية | جنس |
التصنيف العلمي | |
فوق النطاق | حيويات |
مملكة عليا | أبواكيات |
مملكة | بعديات حقيقية |
عويلم | ثنائيات التناظر |
مملكة فرعية | أوليات الفم |
شعبة عليا | عجلانيات عرفية |
شعبة | رخويات |
طائفة | ذوات الصدفتين |
طويئفة | جناحيات الشكل |
رتبة | محاريات جناحية وأشباهها |
فصيلة | محارات جناحية |
الاسم العلمي | |
Pinctada Peter Friedrich Röding ، 1798 |
|
تعديل مصدري - تعديل |
محار اللؤلؤ [1]أو الثَعْثَع[2] (بالإنجليزية: Pearl Oyster) ليس قريبا من المحار الحقيقي، حيث إنه من عائلة أخرى مختلفة وهي عائلة المحار المكسو بالريش أو «بترييداي».[3][4][5] ويمكننا الحصول على كل من اللؤلؤ الصناعي واللؤلؤ الطبيعي من محار اللؤلؤ. كماأن الرخويات الأخرى التي تعيش في المياه العذبة يمكن أيضا أن تنتج لآلئ قيمة. وأكبر أنواع محار اللؤلؤ هو المحار البحري المسمى «بينكتادا ماكسيما»، الذي قد يصل حجمه حجم طبق. وليس من الضروري أن نجد في كل محارة لؤلؤة، ففي حصاد يبلغ ثلاثة أطنان من المحار نجد عادة ثلاثة أو أربعة محارات فيها لآلئ كاملة. في الطبيعة، ينتج محار اللؤلؤ اللؤلؤ الطبيعي من خلال تغطية دقيقة للطفيليات مع الصدف، وليس عن طريق بلع حبة الرمل.[1] وهناك العديد من الأنواع المختلفة في الألوان والأشكال من اللؤلؤ. وهذه الصفات تعتمد على الأصباغ الطبيعية من الصدف والشكل الأصلي. هذه اللآلئ لا تقل قيمة عن اللؤلؤ الطبيعي. في الواقع، منذ بداية القرن 20th، عندما اكتشف الباحثون كيفية إنتاج اللؤلؤ الاصطناعي، فإن سوق اللؤلؤ الآن قد تجاوزت سوق اللؤلؤ الطبيعي. وتقل اللآلئ الطبيعية على نحو متزايد، ويمكن أن تتكلف قلادة من اللؤلؤ الطبيعي عدة مئات من آلاف دولار أمريكى.
اقرأ أيضا
[عدل]مراجع
[عدل]- ^ أمين المعلوف (1985)، معجم الحيوان (بالعربية والإنجليزية) (ط. 3)، بيروت: دار الرائد العربي، ص. 180، OCLC:1039733332، QID:Q113643886
- ^ إدوار غالب، الموسوعة في العلوم الطبيعية (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.336، يُقابله Pearl-oyster
- ^ "معلومات عن محار اللؤلؤ على موقع eol.org". eol.org. مؤرشف من الأصل في 2011-01-19.
- ^ "معلومات عن محار اللؤلؤ على موقع meshb.nlm.nih.gov". meshb.nlm.nih.gov. مؤرشف من الأصل في 2019-06-30.
- ^ "معلومات عن محار اللؤلؤ على موقع ubio.org". ubio.org. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13.