مستخدمة:Taghreed saeed/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة



Sheikh Saleh El Tahan


ليال نجيب 
 

الميلاد، 1983 الوفاة، 23 يوليو 2006 (العمر 23 عام) الإقامة ، بين الصادقين ، والخانة ، لبنان سبب الوفاة، توفيت إثر إطلاق النيران عليها في الحرب الجنسية، لبنانية ألقاب أخرى، Nejib, Najeeb, Nagib

العمل، مصورة صحفية حرة مدة العمل، 3 سنوات جهة العمل، مجلة "الجرس" ، ووكالة "فرانس برس France Press" (وكالة أنباء) محل الميلاد، طرابلس, لبنان.
ليال نجيب (التي توفت في 23 يوليو عام 2006)، مصورة وصحفية لبنانية في مجلة "الجرس" وهي الصحفية الأولى التي تلاقي مصرعها في حرب لبنان التي اندلعت في عام 2006 . -1 -2 -3 وهي أيضاً من بين مجموعة من الصحفيات اللاتي ذاع صيتهن بين المراسلين الصحفيين المتميزين أثناء فترة الحرب، ومن هؤلاء الصحفيات ريما مكتبي، ونجوى قاسم . -4 وتعد نجيب من بين 7 صحفيين تم اغتيالهم في عدة حروب متتالية بداية من الحرب الأهلية في عام 1990. -5 وعقب اغتيال نجيب، اغتيلت الصحفية أطوار بهجت أثناء تغطيتها أحداث الحرب على العراق. -6

الدراجة الشرعية[عدل]


يُنظر إلى السيدات والفتيات اللاتي يقُدنَ الدراجات التقليدية على أنهم غير محتشمات ونُزِعَ عنهم ثوب الحياء

احتدم النقاش بين السنة والشيعة حول ابتكار دراجة شرعية للنساء وحول المواصفات الواجب توافرها في تلك الدراجة، حتى تستطيع السيدات والفتيات قيادة الدراجات وذلك لأنهم يحرمون قيادة الدراجات التقليدية للمرأة. حيث تناول السيد البارسان أسيكجنس تلك القضية في إحدى المؤتمرات في إسطنبول بتركيا قائلا، أن الله أنعم على الإنسان بنعمة العقل ، مما يحتم عليه أن يحسن استخدامه، وفيما يتعلق بذلك الأمر، فإنه يجب تصميم وابتكار دراجة تجمع بين أمرين وهما إرضاء الله عز وجل وتحقيق الصالح العام للإنسان، وتلك هي الدراجة الشرعية. وقد صرح الأكاديميون العلمانيون أن الحكومة التركية الإسلامية تضع الإسلام في مقدمة العلم. كما أوضح مصطفى أكيول، أن فكرة تصميم دراجة شرعية هو أمر يعكس مدى التشدد في الدين وووجود عقليات تعُج بالأفكار الرجعية.[1] وفي المملكة العربية السعودية يُحظر قيادة النساء للدراجات تماماً إلا في بعض المناطق الترفيهية المحدودة والمخصصة لذلك.[2]

وقد بدأت إيران في تصميم الدراجات الشرعية  وتزويدها  بجزء مغلق يشبه الصندوق لستر  الجزء السفلي من جسم الراكبة.[3] حيث  تُمنع المرأة  في إيران من  قيادة الدراجات التقليدية  لأسباب تتعلق بالحياء والاحتشام[4]  وأية سيدة أو فتاة تخالف  هذا العُرف وتقود دراجة غير شرعية،  يتم إلقاء  القبض عليها من قِبل قوات الشرطة.  ويستنكر النقاد بشدة  تحريم قيادة النساء للدراجات،  كما يهاجمون ويعارضون  فكرة ابتكار دراجة شرعية  لأن ذلك يُعَدّ وسيلة للاضطهاد للمرأة ودلالة على الرجعية الفكرية.[5][6]


Sheikh Saleh El Tahan[عدل]

أنظر أيضا[عدل]


المصادر[عدل]

  1. ^ "Peddling religion: Why secular academics fret about an "Islamic bicycle"". The Economist. Sep 15, 2012.
  2. ^ Kristene Quan (April 3, 2013). "Saudi Women Can Now Ride Bicycles in Public (Kind of)". Time Magazine.
  3. ^ Michael Slackman (Sep 9, 2007). "Molding the Ideal Islamic Citizen". The New York Times.
  4. ^ Theodoulou, Michael (24 October 2010). "Women cyclists face jail, warns Iranian police chief". The National (Abu Dhabi). اطلع عليه بتاريخ 8 March 2014.
  5. ^ Farzaneh Milani (Jun 28, 2007). "'Islamic bicycle' can't slow Iranian women". USA Today.
  6. ^ Sophie Lloyd (October 25, 2016). "A Woman's Right to Bike". Ms. Magazine.