مستخدم:ملِكة عبد الفتاح/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

رضة بسيطة[عدل]

يُفهم من مصطلح الرضة البسيطة للركبة أنها إصابة الأنسجة الرخوة بسبب صدمة ما دون وجود أي نوع من الضرر المحدد للهياكل الرئيسية التي يتكون منها المفصل، مثل الغضروف المفصلي أو العظام أو الأربطة. وتُعد الرضة من الإصابات التى لا تسبب على العموم مضاعفات ويتم حلها في فترة زمنية متغيرة مع اتباع بعض التدابير مثل تناول الأدوية المضادة للإلتهاب والراحة النسبية والتبريد الموضعى لموضع الرضة. فالرضة البسيطة تُعد من الإصابات الأكثر شيوعًا للركبة، ومن بين أعراضها أنها تسبب تضخم فى حجم المفصل وظهور كدمات.[1][2]

إصابات الأربطة والغضروف المفصلي[عدل]

هذا النوع من الإصابات يظهر بكثرة فى المجال الرياضي مثل المصارعة وكرة السلة والسباحة والرغبي وكرة القدم وكرة القدم الأمريكية والتزحلق على الثلج والكرة الطائرة والهوكي وكرة المضرب وغيرها من الألعاب التى تُعرض المفصل لضغط شديد. وبذلك فإن الهياكل الأكثر تعرض للضرر هي الغضروف المفصلي والأربطة الجانبية والأربطة الصليبية.

أما قبل ظهور جراحة التنظير المفصلى والجراحة بالمنظار والتصوير بالرنين المغناطيسي النووي، كان التشخيص أكثر صعوبة والتدخلات الجراحية التي أجريت لعلاج هذه الإصابات كان الشفاء منها يتم ببطء. ومع التقنيات الحديثة الحالية، يتعافى هؤلاء المرضى بسرعة أكبر ويمكنهم ممارسة بعض الألعاب الرياضية في غضون بضعة أشهر إذا لم تظهر أية مضاعفات.

وإلى جانب تطوير إجراءات جراحية جديدة، تسعى الأبحاث الحالية إلى تحديد العوامل الأساسية التي يُمكن أن تزيد من احتمالية تعرض الرياضي لإصابة خطيرة في الركبة. وفي المستقبل يمكن أن يسمح ذلك بإيجاد تدابير وقائية فعالة.[3]

تمزق الغضروف الهلالى[عدل]

يُصاب الغضروف الهلالى بشكل عام بسبب آلية الدوران، مثل أن يُغير الشخص اتجاهه فجأة أثناء الجري. فعندما يحدث الدوران، تضغط لقمة عظم الفخذ مباشرة على الغضروف الهلالى مما يؤدي إلى حدوث تمزق أو الشقوق. وغالبًا ما تؤثر هذه الإصابة على الغضروف المفصلي الإنسي أو الإنسي أكثر من تأثيرها الخارجي. قد يكون التمزق شديد الخطورة. ويستند التشخيص فى تلك الحالة على نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي وتنظير المفاصل.[4]

تمزق الرباط الجانبي الداخلي[عدل]

يوفر الرباط الجانبي الثبات في المنطقة الداخلية للركبة. وغالبًا ما يرتبط تمزقه بإصابة الغضروف الهلالى الداخلى. وتحدث الإصابة عادة عندما تتحرك الساق بقوة يميناً أو يساراً إلى الجانب حول مفصل الركبة. فمثلا أي إصابة قوية ومباشرة إلى الناحية الخارجية من الركبة تؤدي إلى التواء الساق إلى الخارج وقطع في الرباط الجانبي الداخلي وبنفس الطريقة فإن إصابة مباشرة أو إلتواء غير مباشر في الناحية الداخلية من الركبة تؤدي إلى أن تذهب الساق والقدم إلى الداخل وإلى قطع في الرباط الجانبي الخارجي.

وتظهر الإصابة بأشكال مختلفة بداية من ظهور انتفاخ خفيف إلى حدوث تمزق كامل. وغالبًا ما يسبب التمزق الكامل ألمًا خفيفًا. ومع ذلك، أثناء الفحص، يكتشف الطبيب فرط فى حركة المفصل.[5]

تمزق الرباط الجانبي الخارجي[عدل]

عادة ما تكون هذة الإصابة ناجمة عن مزيج من التمدد المفرط للركبة والضغط الذي يفرض انحرافًا في المفصل. وهي ناتجة عن صدمة في الجزء الداخلي من الركبة والتي ترتبط أحيانًا بآلية الدوران.

وهذة الإصابة أقل شيوعًا من إصابة الرباط الجانبي الإنسي، ولكنها تنتج درجة أكبر من الإعاقة. فالقوة المطلوبة لتمزق هذا الرباط أكبر من تلك المطلوبة لتمزق الرباط الجانبي الإنسي.[6]

تمزق الرباط الصليبي[عدل]

في ظل الظروف العادية، يعمل الرباط الصليبي الأمامي بمثابة مكابح لمنع الحركة الأمامية المفرطة لعظم الساق فيما يتعلق بعظم الفخذ. وتمزق الرباط الصليبي الأمامي من الإصابات الشائعة، و يمكن أن يحدث أثناء النشاط الرياضي عن طريق الإلتفافات السريعة للركبة. وفي وقت الإصابة، عادة ما يشعر الشخص بألم شديد وإحساس بالنقر. لذا يقوم الطبيب بدايةَ بإجراء عدة اختبارات مثل اختبار الدرج الأمامي للكشف عن تمزق الرباط الصليبي في الركبة. ومن ثَم يقوى احتمالية حدوث هذا النوع من الإصابة بإجراء التصوير بالرنين المغناطيسي أو تنظير المفاصل.[7]

يمنع الرباط الصليبي الخلفي عظمة الساق من التحرك للخلف أكثر من اللازم. وإصابة الرباط الصليبي الخلفي أقل شيوعًا من الرباط الصليبي الأمامي. وغالبًا ما ترتبط هذه الإصابة بتمزق الغضروف الهلالى.[8]

إصابات الأوتار[عدل]

الأوتار الأكثر إصابة هي:

  • وتر عضلات الفخذ(العضلة رباعية الرءوس). يمكن أن يُقطع بشكل كلى أو جزئى أثناء النشاط الرياضي، وبشكل عام عند ثني الركبة وتعرضها لحمل زائد. ينتج عن هذه الإصابة ألم حاد في الجانب الأمامي للمفصل وعدم القدرة على فرد الركبة.
  • الوتر الرضفي أو الرباط الرضفي. يحدث تمزق فى وتر الرضفة بشكل عام عند الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عامًا، وإذا لم يتم إصلاحها بالجراحة، فإنها تسبب تراجعًا وضمورًا في عضلة الفخذ. [9]كما يمكن أيضًا أن يتأثر الرباط الرضفى بالتهاب الأوتار فيما يُعرف بركبة القافز، وذلك متكرر أيضًا فى النشاط الرياضي.
  • وتر العضلة المأبضية. يسبب التهاب الأوتار المأبضي ألمًا فى الجزء الخلفى و الخارجي للركبة. ويزداد عند الجري على المنحدرات.[10][11][12]

الكسور[عدل]

يُمكن أن تؤثر كسور منطقة الركبة على الجزء السفلي من عظم الفخذ أو الجزء العلوي من عظمة الساق أو الرضفة. وغالبًا ما تكون كسورًا معقدة تؤثر على العديد من العظام أوالغضروف المفصلي أو الأربطة. وفى الغالب تحدث تلك الكسور نتيجة لحوادث السير. وفي معظم الحالات، يتم معالجة الكسور جراحيًا، وعادةً ما يكون باستخدام قطع فولاذية أو ألواح ومسامير من التيتانيوم.

انخلاع المفصل[عدل]

خلع المفصل قد يكون خلع كلي أو جزئي. ويمكن أن يؤثر على الرضفة أو مفصل عظم الفخذ.

الخلع الرضفى[عدل]

خلع الرضفة هى إصابة تحدث عادة بسبب صدمة مباشرة في الجانب الأمامي من الركبة.بشل عام، يحدث نزوح جانبي للرضفة، مما يؤدي إلى تغييرموضعها المعتاد دون حدوث كسر، مما يتسبب في حالة مؤلمة مع صعوبة حمل الأحمال وضعف قدرة المفصل على الحركة. وهذة الإصابة يمكن أن تتكرر بشكل دوري.[13]

انخلاع عظم الفخذ[عدل]

يعتبر خلع المفصل الظنبوبي الفخذي للركبة من المضاعفات الخطيرة التي تحدث بعد صدمة شديدة مثل التى تنتج عن حوادث المرور. وقد يصاحب الخلع عدة اصابات منها إصابة العضلات والأوتار وشريان باطن الركبة والوريد المأبضي.[14][15]

التهاب المفاصل[عدل]

يمكن أن يحدث الإتهاب الحاد في الركبة أو التهاب المفاصل نتيجة لعدة لأمراض مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو النقرس.

داء أوزغود-شلاتر[عدل]

داء أوزغود-شلاتر هو السبب الأكثر شيوعًا للألم فى الجزء الأمامي من الركبة عند الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و 15 عامًا. ويحدث الألم أثناء النشاط البدني ويتحسن مع الراحة. هذا المرض ليس خطير وتختفي أعراضه عند اكتمال نمو العظام.[16]

مرض هوفا[عدل]

مرض هوفا هو عبارة عن التهاب مزمن فى المنطقة الدهنية الواقعة خلف الرباط الرضفي وأسفل الرضفة، وتسمى هذه المنطقة بوسادة هوفا الدهنية، و تتكون هذه الوسادة من أنسجة دهنية تتخللها أنسجة ليفية مما يجعلها  كتلة مرنة تتأقلم مع وضع مفصل الركبة، و هذه الوسادة غنية بالنهايات العصبية مما يجعلها مصدرًا للألم فى حالة التهابها. كما يُعد هذا المرض سبب نادر لألم الركبة.[17]

كيسة بيكر[عدل]

كيسة بيكر عبارة عن كتلة تتكون فى الجزء الخلفى من الركبة، في الحفرة المأبضية. وهى تتشكل نتيجة لتجمع السوائل في المَفصِل نتيجة وجود مشكلة في مفصل الركبة، مثل التهاب المفاصل أو تمزق الغضروف و يمكن أن تسبب كلتا الحالتين إنتاج الركبة لكثير من السوائل الزليلية، والتي قد تؤدي إلى كيسة بيكر.

التهاب الجِراب الزلالى للركبة[عدل]

يحتوي مفصل الركبة على العديد من الأجربة الزلالية، خاصة في الجزء الأمامى من الركبة. لذلك هم عرضة للخطر بسهولة، نتيجة لحدوث جروح و تمزقات أو صدمات متكررة فى هذة المنطقة. لذا يُمكن أن تُسبب الإصابات الصغيرة التهابًا مزمنًا، والذي يتحسن في معظم الحالات مع العلاج المضاد للالتهابات أو الراحة أوالضمادات الضاغطة أو تطبيق الثلج على المنطقة التى بها ألم.[18]

التهاب العظم والغضروف السالخ[عدل]

يحدث التهاب العظم والغضروف السالخ عندما يبدأ جزء من أطراف أحد العظام في الإنفصال عما حولها من عظام وغضاريف نتيجة لنقص وصول الدم إلى هذه المنطقة. لذا يُسبب ألمًا في الركبة ومحدودية في الحركة وانسدادًا بالمفاصل. ويظهر هذا الإلتهاب بشكل متكرر عند الرياضيين ويمكن أن يكون ناجم عن أسباب مختلفة مثل الإصدامات المتكررة بسبب ممارسة الرياضة إلى جانب الإستعداد الجيني لظهوره. ويعتبر التهاب العظم والغضروف السالخ أكثر انتشارًا في الرجال عن النساء وخاصة في الأعمار التي تتراوح من  10 أعوام وحتى 20 عاماً. وفي أغلب الأحيان وخاصة في الأطفال، تقوم العظام بإصلاح نفسها من تلقاء نفسها. أما في الشباب والبالغين وكبار السن قد تسوء الحالة و ينشطر العظم وينشق ويسبح داخل المفصل، لذا يُطلق عليه اسم الفأر المفصلي.[19]

تشوهات الركبة[عدل]

الركبة المتلاصقة[عدل]

يكون المحور الذي يتكون من عظم الفخذ والساق أكثر انفتاحًا من المعتاد، والطرف السفلي يأخذ شكل X عند إغلاق الركبتين معًا والفصل بين الكعبين. قد يكون هذا موجودًا منذ الطفولة أو قد يظهر عند البالغين، وعندئذ يكون غالبًا بسبب زيادة الوزن أو السمنة. زتُسمى أيضًا بالركبة الروحاء.

الساق المقوسة[عدل]

هى حالة من التشوة يظهر فيها الساقين منحنيتين إلى الخارج بشكل ملحوظ فى وضع الوقوف. وذلك عكس ما يحدث فى حالة الركبة المتلاصقة. ويُسمى أيضًا هذا التشوة باسم الركبة الفحجاء.

الركبة عند الحيوانات[عدل]

تتشابه ركبة الحيوانات ذوات الأربع مع ركبة الإنسان بشكل كبير، حيث يتكون مفصل الساقين الخلفيتين لها من عظم الفخذ والساق والرضفة. وغالبًا ما يُطلق علي هذا الجزء في الثدييات اسم العرقوب. ومع ذلك، ففى اللهجة العامية، يتم استخدام مصطلح الركبة عند الخيول وغيرها من ذوات الحوافر للإشارة إلى الرسغ، وهو ما يعادل معصم الإنسان، ربما بسبب تشابة الوظيفية المفصلية لكليهما.

يتكون العرقوب من بنية أساسية موحدة في جميع الثدييات، سواء فيما يتعلق بأجزاء العظام والأربطة والغضروف المفصلي، على الرغم من أن لكل نوع بعض الخصائص التشريحية المحددة. فعلى سبيل المثال، فإن الحصان لدية ثلاث أربطة رضفية، داخلية وخارجية ووسطية، بالإضافة إلى آلية قفل الرضفة التي تسمح له بالنوم واقفًا مع تناوب بقية الأطراف الخلفية.[20][21][22]

أما بالنسبة للطيور، فإن الركبة تكون بجانب الجسم ولكنها غير مرئية لأنها مغطاة بالريش. أما المفصل الموجود في وسط القدم الذى بطبيعته ينحنى للخلف ليس ركبة ولكنه مفصل رسغى يُعادل الكاحل.

وفي الحشرات والحيوانات الأخرى، يُستخدم مصطلح الركبة على نطاق واسع للإشارة إلى أية مفصل. فالعناكب تحتوى على زوج من الزوائد والتى يُطلق عليها اسم اللامسة القدمية والتى تتكون من ستة أجزاء وهم: المدور و عظم الفخذ والرضفة والساق والرسغ، ولكون الرضفة واقعة بين عظم الفخذ والساق فهي تعادل الركبة.[23]

اصابات الركبة عند الكلاب[عدل]

الإصابات الرئيسية التي تحدث عادة في ركبة الكلاب هي تمزق الرباط الصليبي الأمامي خاصة الكلاب ذات الوزن الزائد والارجل القصيرة. أما الخلع الرضفى يحدث بشكل أكثر شيوعًا في الحيوانات الصغيرة، وفي كلتا الحالتين، يعاني الكلب من عرج مفاجئ ويوصى بإجراء جراحة كعلاج له.

تمزق الرباط الصليبي الأمامى[عدل]

الخلع الرضفى[عدل]

إصابات الخيول[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ Vera Vallejo، Igor (10 سبتمبر 2002). "AA. VV.: Alonso Cano. Virgen del Rosario; AA. VV.: Figuras e imágenes del Barroco. Estudios sobre el barroco español y sobre la obra de Alonso Cano". Boletín de Arte ع. 23. DOI:10.24310/bolarte.2002.v0i23.4808. ISSN:0211-8483.
  2. ^ Quintana، Eduardo (30 يونيو 2018). "Exposición ante diversas comisiones de la Cámara de Diputados de la Nación en el debate sobre el aborto (22 de mayo de 2018)". Dios y el hombre. ج. 2 ع. 1: 109–111. DOI:10.24215/26182858e020. ISSN:2618-2858.
  3. ^ Steven D. (2007). Atlas diagnóstico del dolor. Elsevier. ص. 305–307. ISBN:978-84-8174-938-0.
  4. ^ "Figura 1. Evolución de las exportaciones y las importaciones de calzado y sus partes, de Enero a Marzo del 2013 al 2016". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-08.
  5. ^ Mayayo Sinués، E.؛ Soriano Guillén، A.P. (2016-01). "Calcificación del ligamento colateral medial de la rodilla: una causa rara de dolor en la rodilla que simula un síndrome de Pellegrini-Stieda". Rehabilitación. ج. 50 ع. 1: 59–63. DOI:10.1016/j.rh.2015.09.003. ISSN:0048-7120. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Julián-Jiménez، Agustín؛ Laserna-Mendieta، Emilio José؛ Timón-Zapata، Jesús؛ Cabezas-Martínez، Ángeles (2011-10). "Importancia de la sospecha clínica y confirmación de bacteriemia en los servicios de urgencias". Medicina Clínica. ج. 137 ع. 9: 426–427. DOI:10.1016/j.medcli.2010.12.016. ISSN:0025-7753. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ "Netter. Anatomía Clínica". 2006. DOI:10.1016/b978-84-458-1580-9.x5001-2. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  8. ^ Vaamonde، Diana؛ Vega Lozano، Adolfo؛ Canales Domínguez، Antonio؛ Barossi، Jefferson (6 يونيو 2019). "Prevención y tratamiento de lesiones de ligamento cruzado anterior relacionadas con el deporte". Revista Andaluza de Medicina del Deporte. DOI:10.33155/j.ramd.2019.05.006. ISSN:2172-5063.
  9. ^ Ciccarello، Víctor Andres؛ Kaltman، Bernardo (8 نوفمبر 2016). "Reconstrucción y restauración de la rotura aguda del tendón rotuliano con aumento del tendon semitendinoso preservando su inserción distal. Reporte de un caso.[Reconstruction and repair of acute patellar tendon ruptures with semitendinosus autograft]". Revista de la Asociación Argentina de Ortopedia y Traumatología. ج. 81 ع. 4: 315. DOI:10.15417/549. ISSN:1852-7434.
  10. ^ Auto de la fe, celebrado en Lima a 23 de enero de 1639. Vervuert Verlagsgesellschaft. 31 ديسمبر 2016. ص. 9–32. ISBN:978-3-95487-597-9.
  11. ^ Albornoz، Carlos Maximiliano. Elasticidades de comercio exterior en Latinoamérica (Thesis). Universidad Nacional de La Plata.
  12. ^ Rigueira García، Ana Isabel (2011-11). "Motivos para la reflexión sobre el posible fracaso en la prevención de fracturas de cadera en España". Atención Primaria. ج. 43 ع. 11: 617–618. DOI:10.1016/j.aprim.2011.03.009. ISSN:0212-6567. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ Roger؛ Clements، Pat (2007). Tratado de medicina de urgencias pediátricas. Elsevier. ص. 467–471. ISBN:978-84-8086-225-7.
  14. ^ Roger؛ Clements، Pat (2007). Tratado de medicina de urgencias pediátricas. Elsevier. ص. 467–471. ISBN:978-84-8086-225-7.
  15. ^ Gelabert-Gonzalez، Miguel (2011-08). "Derivación cistoperitoneal en el tratamiento quirúrgico de los quistes aracnoideos intracraneales. Análisis de 49 casos". Archivos Argentinos de Pediatria. ج. 109 ع. 4: 357–361. DOI:10.5546/aap.2011.357. ISSN:0325-0075. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  16. ^ Auto de la fe, celebrado en Lima a 23 de enero de 1639. Vervuert Verlagsgesellschaft. 31 ديسمبر 2016. ص. 9–32. ISBN:978-3-95487-597-9.
  17. ^ Baro-Campoalegre، A.؛ Medina-Pagola، M. (2011-01). "Comportamiento de accidentes geriatricos del hogar en el Policlinico Cuba-Angola: enero-junio 2008". SEMERGEN - Medicina de Familia. ج. 37 ع. 1: 3–7. DOI:10.1016/j.semerg.2010.02.013. ISSN:1138-3593. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  18. ^ "Campimetrías necesarias para obtener factores confiables en un campo visual para diagnóstico de glaucoma en el Hospital San Francisco de Quito durante el período agosto 2012 - abril 2013". DOI:10.36015/cambios.v14.n24.2015.188. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  19. ^ Baro-Campoalegre، A.؛ Medina-Pagola، M. (2011-01). "Comportamiento de accidentes geriatricos del hogar en el Policlinico Cuba-Angola: enero-junio 2008". SEMERGEN - Medicina de Familia. ج. 37 ع. 1: 3–7. DOI:10.1016/j.semerg.2010.02.013. ISSN:1138-3593. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  20. ^ Febrero، Beatriz؛ Rodríguez، JoséM.؛ Piñero، Antonio؛ Ríos، Antonio؛ Parrilla، Pascual (2018-12). "Consideraciones terapéuticas de la metástasis en el ganglio centinela de la región poplítea por melanoma". Cirugía Española. ج. 96 ع. 10: 661–662. DOI:10.1016/j.ciresp.2018.04.012. ISSN:0009-739X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  21. ^ Bode، F. F.؛ Resoagli، E. H.؛ Cao، J. A.؛ Millán، S. G.؛ Resoagli، J. M.؛ Vargas Timoniuk، D. (1 يوليو 2008). "Unión femoro tibio patelar en las especies domésticas". Revista Veterinaria. ج. 19 ع. 2: 139. DOI:10.30972/vet.1921894. ISSN:1669-6840.
  22. ^ "Conjunto de datos oceanográficos y de meteorología marina obtenidos en el Crucero Oceanográfico Pacífico XLIV. Colombia. Enero - febrero de 2007". DOI:10.26640/dataset_crucero.erfen.2007.01. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  23. ^ Eduardo. La Arqueologia de los Animales de Mesoamerica. Lockwood Press. ص. 83–98. ISBN:978-1-937040-14-7.