مستخدم:Afnan Abdul-Rahman/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مؤشر قابلية انتشار البروتين[عدل]

مؤشر قابلية انتشار البروتين (PDI) هو وسيلة لمقارنة قابلية ذوبان البروتين في الماء، ويستخدم على نطاقٍ واسع في صناعة منتجات فول الصويا.

تم طحن عينة من فول الصويا وخلطها مع كمية محددة من الماء ومن ثمّ مزجهما معًا وذلك بمعدل دوران ثابت لكل دقيقة، ثم قيسَ محتوى البروتين في الخليط الناتج وكذلك طحين الفول الأصلي باستخدام اختبار الاحتراق، وتم حساب مؤشر قابلية انتشار البروتين كنسبة مئوية للبروتين في الخليط مقسوم على النسبة في الطحين؛ وفي حالة الذوبان الكلي يكون مؤشر قابلية انتشار البروتين (PDI) يساوي 100.[1][2]

وقد تبين أن مؤشر قابلية انتشار البروتين (PDI) لا يتأثر بنوع فول الصويا المُستخدَم فقط، بل يتأثر أيضًا بعمليات التصنيع، حيث تبين أن الحرارة تخفض المؤشر.[3]

ويعتمد PDI المطلوب من طحين فول الصويا على الغرض الذي يتم استخدام فول الصويا فيه. فيحتاج مصنعو حليب الصويا والتوفو إلى PDI عالي للتأكد من وجود الحد الأقصى من المحتوى البروتيني في منتجاتهم، بينما يحتاج صانعو أعلاف الأسماك من فول الصويا إلى PDI منخفض لتفادي فقدان بروتين ذو قيمة عالية في المياه المحيطة.[4]

المراجع[عدل]

  1. ^ "ICIA, Inc. | IPG Laboratory | Soy Test Descriptions". 13 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-06.
  2. ^ "University of Illinois Extension - Soy in Animal Nutrition Databases"
  3. ^ "Protein dispersibility index as an indicator of adequately processed soybean meal"
  4. ^ "Protein Dispersibility Index (PDI) As A Quality Control Measure For Soy Flour Used In Brown Trout Starter Feed". Retrieved 2007-06-26.

تقييم المخاطر في إطار اتفاقية تطبيق التدابير الصحية والصحة النباتية[عدل]

تقييم المخاطر في إطار اتفاقية تطبيق التدابير الصحية والصحة النباتية (اتفاقية SPS) التي تنظم قواعد لسلامة الأغذية ومعايير الصحة النباتية والحيوانية. تسمح الاتفاقية للدول بتطبيق التدابير شريطة أن تقوم على أساس علمي وأن لا يتم تطبيقها إلا بالقدر اللازم لحماية حياة أو صحة الإنسان والحيوان والنبات، وأن لا تمارس تمييزًا تعسفيًا أو غير مبررًا بين الدول التي تسود فيها ظروف مماثلة أو مشابهة.[1]

الوصف[عدل]

تتمثل أحد أهم خصائص الاتفاقية في أنه يجب أن تستند التدابير الصحية والصحة النباتية على "تقييم المخاطر". وتقتضي المادة 2.2 من الاتفاقية أن تقوم التدابير الصحية والصحة النباتية على أدلة علمية كافية، وكذلك على تقييمات ملائمة للمخاطر على حياة أو صحة الإنسان أو الحيوان أو النبات.[2] وتقييم المخاطر يجب أن يأخذ في الاعتبار ما يلي –على سبيل المثال لا الحصر– :

الأدلة العلمية المتاحة والعمليات ذات الصلة وطرق الإنتاج المناسبة وسحب العينات والاختبارات المناسبة، ومدى انتشار الأمراض والآفات، والمناطق الخالية من الأمراض والآفات والأوضاع الإيكولوجية والبيئية المناسبة وتدابير الحجر الصحي والعلاجات الأخرى.[3] ويجوز أن يعتمد الأعضاء -بصورة استثنائية- تدابير مؤقتة (غير مبنية على تقييم المخاطر) عندما يكون الدليل العلمي ذو الصلة غير كافيًا.[4]

يُعرّف تقييم المخاطر في الفقرة 4 من الملحق (أ) لاتفاقية (SPS) كالتالي:

تقييم احتمالية دخول أو استحداث أو انتشار مرض أو آفة داخل أراضي دولة عضو مستوردة وفقًا للتدابير الصحية والصحة النباتية التي يمكن تطبيقها والتبعات الاقتصادية والبيولوجية المحتملة المرتبطة بها، أو تقييم احتمالية وجود آثار سلبية على صحة الإنسان أو الحيوان ناجمة عن وجود المواد المضافة والملوثات والسموم والكائنات العضوية المسببة للأمراض في الطعام أو المشروبات أو الأعلاف.

يمثل تقييم المخاطر تقديرًا كيفيًا أو نوعيًا[5] 'للتأثير الضار المحتمل الناتج عن تناول مادة ما أو نشاط أو التعرض لهما، وتُحَدد وفقًا لمنهجية مقبولة علميًا.'[6]

إن الخطر الذي يتم تقييمه بموجب المادة5.1 يجب أن يكون خطرًا مُحددًا "والذي له آثار سلبية محتملة حقيقية على صحة الإنسان في العالم الواقعي حيث يعيش الناس ويعملون ويموتون".[7] وقد يتعارض هذا مع 'إدارة المخاطر'، والتي تأخذ في الاعتبار نتيجة تقييم المخاطر بالإضافة إلى القيم والسياسات المجتمعية.[8] وتسعى إدارة المخاطر إلى تحديد مستوى المخاطر التي يرغب مجتمع معين في اتخاذها فيما يتعلق بالضرر المحتمل والتدابير الصحية والصحة النباتية المقابلة.

المراجع[عدل]

  1. ^ "WTO | Understanding the Sanitary and Phytosanitary Measures Agreement". www.wto.org (بالإنجليزية). Retrieved 2018-09-06.
  2. ^ Sanitary and Phytosanitary Agreement of the World Trade Organisation, Article 5 paragraph 1
  3. ^ Sanitary and Phytosanitary Agreement of the World Trade Organisation, Article 5 paragraph 2
  4. ^ Sanitary and Phytosanitary Agreement of the World Trade Organisation, Article 5 paragraph 7
  5. ^ Van den Bossche and Zdouc (2013), The Law and Policy of the World Trade Organization, 3rd Edition, Cambridge University Press, Chapter 14
  6. ^ Lowrance W, Of Acceptable Risk: Science and the Determination of Safety, Los Altos, CA, USA: William Kaufmann, 1976, p 9; see also Cunningham R. (2005), The ABCs of GMOs, SPS & the WTO: a critical analysis of the Sanitary and Phytosanitary Agreement, 9 SCU Law Review 19, p 28
  7. ^ EC – Measures Concerning Meat and Meat Products AB Report, WT/DS26/AB/R paragraph 187
  8. ^ Bohanes J, “Risk regulation in WTO law: a procedure-based approach to the precautionary principle” (2002) 40 Columbia Journal of Transnational Law 323, p 338; see also Cunningham R. (2005), The ABCs of GMOs, SPS & the WTO: a critical analysis of the Sanitary and Phytosanitary Agreement, 9 SCU Law Review 19, p 28

التعقيم بالإشعاع[عدل]

التعقيم بالإشعاع (Radappertization) هو شكل من أشكال التعريض الإشعاعي للأغذية والذي يشمل وضع جرعة من الإشعاع المُؤَيّن تكفي للتقليل من عدد ونشاط الكائنات الحية الدقيقة إلى الحد الذي يكون فيه عدد قليل جدًا –إن وُجد- قابلًا للكشف في الأغذية المُعالَجة بأي طريقة معترف بها (باستثناء الفيروسات).

ولا يفترض أن يُصاب الغذاء المعالج بهذه الطريقة بأي تلف أو تسمم ميكروبي  بغض النظر عن الظروف التي يتم تخزينه فيها ولكن بشرط أن تظل العبوة غير تالفة، وتتراوح الجرعة المطلوبة عادةً بين 25-45 كيلو جراي؛[1] والأغذية المعقمة بالإشعاع والمُغلفة بطريقة صحيحة سوف تبقى كما هي لأجل غير مسمى.

كلمة (Radappertization) مُشتقة من دمج كلمتي إشعاع (radiation) و(Appert) وهو اسم العالم والمهندس الفرنسي الذي ابتكر فكرة الأغذية المُعقمة لصالح جيوش نابليون.

المراجع[عدل]

  1. ^ J.F. Diehl, Safety of Irradiated Foods, Marcel Dekker, 1995, p. 99 ff. some interpretation of the meaning of this new terminology is available

المعيار الغذائي للموافقة على المورد المحلي الآمن[عدل]

المعيار الغذائي للموافقة على المُوَرِّد المحلي الآمن واختصاره[عدل]

(SALSA ) وهو معيار غذائي بريطاني.[عدل]

التاريخ[عدل]

تم إنشاء معيار (SALSA) في 2007 [1]من قِبل جمعية الضيافة البريطانية، واتحاد التجزئة البريطاني، واتحاد الأطعمة والمشروبات.

المبنى[عدل]

يقع مقر المنظمة التي تنظم معيار (SALSA) في أكسفوردشاير.

شاهد أيضًا[عدل]

  1. ^ IFST

إس إيه آي جلوبال[عدل]

المقر الرئيسي في 286 شارع ساسكس، سيدني

إس إيه آي جلوبال (SAI Global) هي شركة تختص بإدارة المخاطر والامتثال للمعايير والمعلومات. تم طرحها في البورصة الأسترالية في  17 كانون الأول/ديسمبر 2003 مع حصة أولية قدرها 40% احتفظت بها المنظمة الأم Standards Australia؛ وقد تم بيع هذه الحصة تدريجيًا إلى أن وصلت إلى الصفر، وكانت ضمن الشركات المُدرجة في مؤشر ASX 200.[1]

تقدم شركة إس إيه آي جلوبال قاعدة بيانات تجارية للمعايير الأسترالية تُسمّى "SAI Global - Standards Online"، وتشمل مسودات ومواد مساعدة، وهي متاحة في العديد من المكتبات الأسترالية.

وتتولى الشركة أيضًا إدارة Australian Business Excellence Awards؛ وهي جوائز وطنية للجودة في أستراليا.[2]

تمتلكها الآن شركة Baring Private Equity Asia.[3]

روابط خارجية[عدل]

المراجع[عدل]

  1. ^ "ASX 200 List of Companies - Directory". www.asx200list.com (بالإنجليزية الأسترالية). Retrieved 2018-09-06.
  2. ^ http://www.saiglobal.com/ProfessionalServices/Awards/
  3. ^ "Baring Private Equity Asia finally grabs SAI Global". Australian Financial Review. Retrieved 10 July 2017

رادورا[عدل]

رمز رادورا، ويستخدم لإظهار أن طعامًا ما تمت معالجته بالإشعاع المؤيَّن (نسخة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية)

رادورا هو الشعار الدولي الذي يشير إلى المنتج الغذائي المعرض للإشعاع. شعار رادورا عادةً ما يكون أخضر ويشبه نبات في حلقة أو دائرة، بينما نصف الدائرة العلوي متقطع؛ وتختلف تفاصيل وألوان التصميم من دولة لأخرى.

معنى كلمة "رادورا"[عدل]

كلمة "رادورا" مُشتقة من radurization "إطالة مدة حفظ الأغذية بالتشعيع"، والكلمة نفسها ناتجة من كلمتين بالجمع بين الحروف الأولى من كلمة "radiation" مع المقطع "durus"؛ وهي كلمة لاتينية تعني ثابت ودائم.[1]

تاريخه[عدل]

مخترعو هذا الشعار "رادورا" – والذين اقترحوه كمصطلحٍ جديد- كانوا يعملون في المصنع التجريبي للإشعاع الغذائي السابق في فاخينينجن –هولندا، والذي كان نواةً لشركة Gammaster اللاحقة، والمعروفة اليوم باسم Isotron.

قدّم مدير الشركة في ذلك الوقت "آر.إم أولمن" هذا الشعار للمجتمع الدولي، كما قَدّم في محاضراته شرحًا للشعار: فهو يدل على الطعام –كمنتج زراعي- أي نبات (النقطة وورقتي الشجر) في عبوة مُغلفة (الدائرة) مُشععة من الأعلى من خلال العبوة عن طريق اختراق الأشعة المؤينة (الفواصل في الجزء العُلوي من الدائرة).[2]

استخدم المصنع التجريبي للإشعاع الغذائي شعار رادورا بشكل حصري في ستينيات القرن الماضي في فاخينينجن –هولندا وكان له حقوق الملكية، ثم حاول رئيس شركة Gammaster "يان ليمهورست" بعد ذلك الترويج دون كللٍ لاستخدام الشعار دوليًا.

كان استخدام الشعار مسموحًا به لكل مَن يلتزم بنفس قواعد الجودة، وكانت تستخدمه شركة جنوب أفريقيا للطاقة النووية أيضًا على نطاقٍ واسع؛ وقد وضعوا المصطلح 'radurized' بدلًا من irradiated "مشعع". وبفضل تدخل "يان ليمهورست" تم إدراج الشعار الجديد في معايير الدستور الغذائي للغذاء المشعع كخيار لوصفه أو تسميته؛ وهو يوجد اليوم في معايير الدستور الغذائي في البطاقات التعريفية على الأغذية المُعلبة.[3]

الاستخدام[عدل]

تم استخدام شعار رادورا في الأساس كرمز لجودة الغذاء المُعالَج بالإشعاع المُؤين[4]، واستخدمه المصنع التجريبي الهولندي كتعريف للمنتجات المشععة وكأداة ترويج لمنتج عالي الجودة وذو صلاحية ممتدة؛ ففي المتاجر الكبرى وحيث كان الفِطر المشعع معروضًا للبيع، كان الشعار ظاهرًا بشكلٍ بارز وتلقّى المشترون نشرة تحتوي على معلومات حول عملية التشعيع ومزايا المنتجات المُعالَجة. وفي تصاريح لمنتجات أخرى تُقدمها السلطات الهولندية في وقت لاحق، كان هناك مطلب لوضع الشعار على المنتجات أو وضع شعار ظاهر بوضوح بالقرب من منتجات الجملة المُعالجة.

الرمزية[عدل]

بعد التفسير اللاحق من قِبل بعض مهندسي العمليات الغذائية، يمكن قراءة الرمز بالشكل التالي أيضًا:

-         النقطة في المنتصف هي مصدر التشعيع.

-          الجزءان في الدائرة (' الورقتان') هما الدرع البيولوجي الذي يحمي العمال والبيئة.

-          الحلقة الخارجية هي نظام النقل، والنصف السفلي منها مَحميّ من الإشعاع بواسطة الدرع البيولوجي ويشبه منطقة التحميل أيضًا، ويرمز النصف العلوي المكسور إلى الأشعة التي تصل إلى السلع المستهدفة في نظام النقل.[5]

المفهوم[عدل]

إن المفاهيم المتعلقة بـ رادورا تتداخل في الغالب مع المفاهيم الشائعة للتشعيع، فتشعيع الطعام لم يكن مُعتمدًا على نطاقٍ واسع نتيجة مفاهيم عامة سلبية [6][7] ومخاوف أبداها بعض مجموعات المستهلكين وعزوف العديد من منتجي الأغذية عنه[8]، وقد أُحبط مؤيدو التشعيع الغذائي من المقترحات التي دعت إلى استخدام رموز إنذار دولية للتحذير من الخطر الإشعاعي أو الخطر الحيوي؛ حيث إن الأغذية المُشعّعة لا تُشكل أي مخاطر إشعاعية أو حيوية.[9][10][11]

لا ينص السوق الأوروبية المشتركة على استخدام شعار رادورا، ويعتمد بشكلٍ حصري على وضع بطاقات بعبارات مناسبة باللغات المَعنية للدول الأعضاء. وبالإضافة إلى ذلك، يجب تسمية أو كتابة المكونات المشععة حتى في أسفل آخر جزء مُدرج في المنتج الأخير؛[12] كما يُطلب من المطاعم أن تضع بطاقات على الأطعمة وفقًا لنفس القاعدة، وتتفاوت لوائح الدول والمناطق الأخرى.

وكجزءٍ من موافقتها، تشترط إدارة الغذء والدواء الأمريكية (FDA) منذ عام 1986 أن يتم وضع بطاقات على الغذاء المشعع بعبارة "مُعالَج بالإشعاع" أو "مُعالَج بالتشعيع" بجانب شعار رادورا؛ ففي الولايات المتحدة الأمريكية يتم تطبيق وضع بطاقات التشعيع على الأطعمة التي تُباع في المحلات، على سبيل المثال يجب أن توضع بطاقات على التوابل أو الفراولة الطازجة المشععة، ولا توضَع بطاقات التشعيع على أطعمة المطاعم أو الأطعمة المُعالَجة.[13] (ملاحظة: شعار رادورا في إطار حكم إدارة الغذاء والدواء له تصميم مختلف قليلًا عن نسخة الدستور الغذائي؛[14] حيث إن مكان ورقتي الشجر يكون فارغًا)، وترى مجموعات المستهلكين في هذه المتطلبات معلومات مفيدة للمستهلكين بشأن التشعيع الغذائي.

  1. ^ D.A.E. Ehlermann, The Radura terminology and food irradiation, Food Control 20(2009), 526-528, doi:10.1016/j.foodcont.2008.07.023
  2. ^ Ulmann, R.M., Introducing irradiated foods to the producer and consumer, in: Peaceful uses of atomic energy, Proceedings of the fourth international conference on the peaceful uses of atomic energy, v. 12 p. 299-308, Vienna (Austria), IAEA, 1972 ^ Jump up to:a b c
  3. ^ CODEX-STAN - 1 (2005) labelling of prepacked foodhttp://www.codexalimentarius.net/download/standards/32/CXS_001e.pdf Jump up^
  4. ^ Ulmann, R.M., Introducing irradiated foods to the producer and consumer, in: Peaceful uses of atomic energy, Proceedings of the fourth international conference on the peaceful uses of atomic energy, v. 12 p. 299-308, Vienna (Austria), IAEA, 1972 ^ Jump up to:a b c
  5. ^ D.A.E. Ehlermann, The Radura terminology and food irradiation, Food Control 20(2009), 526-528, doi:10.1016/j.foodcont.2008.07.023 ^ Jump up to:a b
  6. ^ Burros, Marian. Schools Seem in No Hurry To Buy Irradiated Beef. New York Times. 8 Oct. 2003. Jump up^
  7. ^ Irradiated Beef: In Markets, Quietly. New York Times. 28 Feb. 2001. Jump up^
  8. ^ Martin, Andrew. Spinach and Peanuts, With a Dash of Radiation. New York Times. 1 Feb. 2009. Jump up^
  9. ^ J.F. Diehl, Safety of Irradiated Foods, MarcellDekker, New York, 1995 Jump up^
  10. ^ anon., Food Irradiation - A technique for preserving and improving the safety of Food, WHO, Geneva, 1991 Jump up^
  11. ^ anon., WHO decides. Food irradiation safe at any level, Public Health Reports 113(1998), 6 Jump up^
  12. ^ CODEX-STAN - 1 (2005) labelling of prepacked foodhttp://www.codexalimentarius.net/download/standards/32/CXS_001e.pdf Jump up^
  13. ^ FDA, Irradiation in the production, processing and handling of food. Final rule, Fed. Reg., 51: 13376-13399 (1986) this is the initial and general ruling; later amendments on various details have been published in Fed. Reg.
  14. ^ CODEX-STAN - 1 (2005) labelling of prepacked foodhttp://www.codexalimentarius.net/download/standards/32/CXS_001e.pdf Jump up^

قانون الأمن الغذائي العالمي لعام 2009[عدل]

قانون الأمن الغذائي العالمي لعام 2009 والمعروف أيضًا باسم مشروع قانون لوغار-كيسي للأمن الغذائي[1] هو مشروع قانون قُدّم في 5 فبراير 2009 في الكونغرس 111 من قِبل كل من ريتشارد لوغار ( إنديانا) وبرعاية روبرت كيسي ( بنسيلفانيا )، مارك بيغيتش ( ألاسكا )، رولاند بوريس ( إيلينوي )، جون كيري ( ماساتشوستس)، وماري لاندريو (لويزيانا) وغيرهم إلى مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة.

ولو حصل المشروع على الموافقة القانونية، لكان قد سمح بالاعتمادات المأذون بها للسنوات المالية من 2010 حتى 2014 لتقديم المساعدة للدول الأجنبية لتعزيز الأمن الغذائي وتشجيع الاقتصادات الريفية وتحسين الاستجابة الطارئة لأزمات الغذاء ولأغراض أخرى؛ بما في ذلك تعديل قانون المساعدة الأجنبية لعام 1961[2]. ويقوم الباب الثاني في قانون الأمن الغذائي العالمي بتعديل المادة 103أ من قانون الطيران الفيدرالي على النحو التالي: "البحوث الزراعية التي تتم بموجب هذا القانون يجب [...] (4) أن تشمل البحث في التقدم التكنولوجي الحيوي المناسب لظروف البيئية المحلية، بما في ذلك التكنولوجيا المعدلة وراثيًا ".[3] وقد عرّض هذا التعديل مشروع القانون للانتقاد بأنه سيتم تفويض البحث في مجال التكنولوجيا المعدلة وراثيًا.

وتمت المصادقة على مشروع القانون هذا من قبل عدد كبير من المنظمات الإنسانية؛ بما في ذلك: أوكسفام Oxfam و The Borgen Project[4] و Bread for the World وحملة ONE.[5][6]

  1. ^ http://lugar.senate.gov/food/
  2. ^ "Registrant WHOIS contact information verification | Namecheap.com". www.opencongress.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-12.
  3. ^ "Registrant WHOIS contact information verification | Namecheap.com". www.opencongress.org. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-12.
  4. ^ "Global Food Security Act Passes Congress with Bipartisan Support". 2016-07-07. Retrieved 2016-07-1
  5. ^ http://lugar.senate.gov/food/
  6. ^ http://www.africapoverty.org/

غرفة الرضاعة[عدل]

غرفة الرضاعة (بالإنجليزية:Lactorium) هو مصطلح إنجليزي أمريكي لغرفة خاصة حيث تستطيع المرأة المرضع إرضاع طفلها من الثدي.

وهذا التطور مقصور على الولايات المتحدة، والتي تتفرد من بين الدول المتطورة في توفير الحد الأدني من إجازة الأمومة. وتزعم المؤرخة الأمريكية جيل ليبور بأن "غرف الرضاعة التي ليست بها دورات مياه" ومضخات الثدي عادة ما تكون مدفوعة بسبب حاجة الشركات للعاملين وليس طبقًا لرغبات الأمهات أو احتياجات الأطفال.[1]

الغرض[عدل]

توفر غرف الرضاعة للأمهات المرضعات مساحة خاصة لإرضاع ورعاية أطفالهم. وبينما تواجدت المساحات الخاصة بالرضاعة قبل قانون الرعاية الصحية الأمريكي لسنة 2010  فإن القسم 4207 المعدّل من قانون معايير العمل العادلة يتطلب من أصحاب العمل الذين لديهم 50 موظفًا أو أكثر توفير مساحة خاصة للأمهات المرضعات -غير الحمامات-.

الشعبية والانتشار[عدل]

أصبحت غرف الرضاعة خلال العقد الماضي واسعة الانتشار في أماكن العمل في الولايات المتحدة؛ والسبب في ذلك هو أن "الأمهات هن الشريحة الأسرع نموًا في القوة العاملة للولايات المتحدة"؛ فما يقرب من 70 ٪ من الأمهات اللواتي لديهن أطفال تقل أعمارهم عن 3 سنوات يعملون بدوام كامل، ويعود ثلث هؤلاء الأمهات إلى العمل في غضون ثلاثة أشهر بعد الولادة والثلثين يعودون في غضون ستة أشهر. ويرتبط العمل خارج المنزل بمدة أقصر للرضاعة، بينما العمل بدوام كامل مرتبط إلى حد كبير بالمعدلات المنخفضة للرضاعة الطبيعية وقصر مدتها.[2]

الفوائد[عدل]

بالإضافة إلى توفير الفائدة للأم المرضع فإن الرضاعة الطبيعية تعود بالفائدة على أصحاب العمل؛ حيث أن الرضاعة الطبيعية تؤدي إلى انخفاض المطالبات الصحية وزيادة الإنتاجية وخسارة أيام قليلة من العمل لرعاية الأطفال المرضى.[3]

أحد الأمثلة على المنافع العائدة لأصحاب العمل والشركات عن طريق إنشاء برنامج إرضاع مؤسسي أنشأته الشركة الوطنية لمزايا الموظفين في 1995، وهو برنامج "Working Well Moms" والذي وفّر تعليمًا للرضاعة وكذلك غرفًا مخصصة للرضاعة.

وفي عام  2000 أجرت كل من الشركة الوطنية لمزايا الموظفين وجامعة كاليفورنيا دراسة على 343 إمرأة مرضعة ممن شاركن في البرنامج، كشفت الدراسة عن توفيرات تصل إلى 240000 دولار سنويًا في نفقات الرعاية الصحية للأمهات المرضعات وأطفالهن، و60000 دولار سنويًا من خلال تقليل نسب غياب الأمهات المرضعات. بالإضافة إلى ذلك وجدت الدراسة أن "فترة الرضاعة للنساء المقيدين في برنامج Working Well Moms هي 72.5% في ستة شهور بالمقارنة بـ 21.1 بالمئة من المتوسط الوطني للأمهات الجدد العاملات".[4]

وبشكل عام تحتوي غرفة الرضاعة على ثلاجة ومغسلة وأدوات تنظيف وطاولة وكرسي مريح. إن القدرة على الرضاع من الثدي خلال اليوم تتيح للأمهات الحفاظ على إمداد الحليب وتمكنهن من توفير لبن الثدي الغني بالمغذيات للطفل.

  1. ^ Lepore, Jill (12 January 2009). "Baby Food: If breast is best, why are women bottling their milk?". The New Yorker. Retrieved 29 December 2017.
  2. ^ www.cdc.gov (PDF) https://www.cdc.gov/breastfeeding/pdf/breastfeeding_interventions.pdf. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-12. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  3. ^ http://www.usbreastfeeding.org/Issue-Paper/Economics.pdf
  4. ^ CIGNA Archived 2007-10-07 at the Wayback Machine.

التاريخ التقديري للولادة[عدل]

التاريخ التقديري للولادة (EDD) والمعروف أيضًا باسم تاريخ الولادة المتوقع [1] و الموعد المحدد للولادة أو ببساطة الموعد المحدد هو موعد يحدد تاريخ الوضع التقديري للمرأة الحامل.[2] ويستمر الحمل الطبيعي إلى ما بين 37 و42 أسبوعًا.[3]

أصل المصطلح[عدل]

"الوضع" هو مصطلح تقليدي يشير إلى فترة الحمل عندما كانت تنسحب امرأة من الطبقات العليا أو النبيلة أو الملكية من المجتمع في العصور الوسطى أو الاستبدادية وتعزل في غرفتها مع القابلات والنساء اللاتي بانتظارها ونساء العائلة ليكونوا معها.[4]

كان يُعتقد أن هذا يهدئ الأم ويقلل من خطر الولادة المبكرة، وباستثناء حالات الولادة المهددة (على سبيل المثال مقدمات الارتعاج) لم يعد "الاستلقاء" أو الراحة جزءًا من الرعاية في فترة ما قبل الولادة.

طرق التقدير[عدل]

تقدير الموعد المحدد يتم بشكل أساسي بخطوتين:

1. تحديد النقطة الزمنية التي ستستخدم كمصدر لعمر الحمل؛ وتعد نقطة البداية هذه آخر فترة حيض طبيعية للأم أو الفترة الزمنية المقابلة لها والتي تقدرها طريقة أكثر دقة إذا كانت متوفرة. وتشمل هذه الأساليب إضافة 14 يومًا إلى مدة معروفة منذ الإخصاب (كما هو ممكن في التخصيب الاصطناعي في المختبر) أو عن طريق التصوير بالموجات فوق الصوتية.

2. إضافة عمر الحمل المُقدّر عند الولادة إلى النقطة الزمنية المذكورة أعلاه.

تحدث الولادة في المتوسط في عمر 280 يومًا (40 أسبوعًا) من الحمل، وهو ما يُستخدم غالبًا كتقييم قياسي لحالات الحمل الفردية.[5] ومع ذلك يُقترح أيضًا فترات بديلة وكذلك المزيد من الأساليب الفردية.

تقدير عمر الحمل[عدل]

وفقا للكونجرس الأمريكي لأطباء النساء والتوليد، فإن الطرق الرئيسية لحساب عمر الحمل هي: [6]

  1. حساب الأيام مباشرة منذ بداية آخر دورة شهرية
  2. الاستخدام المبكر للموجات فوق الصوتية و مقارنة حجم الجنين مع مجموعة مرجعية من حالات الحمل في عمر الحمل المعروفة (مثل تلك المحسوبة من آخر فترات الحيض) واستخدام متوسط العمر الحملي للأجنة الأخرى من نفس الحجم. إذا كان عمر الحمل كما تم حسابه عن طريق استخدام الموجات فوق الصوتية المبكر متناقضًا مع العمر المحسوب مباشرة من آخر دورة شهرية، فإنه لايزال أسلوب الموجات الصوتية هو المستخدم في بقية فترة الحمل.
  3. في حالة التخصيب الاصطناعي في المختبر، يتم حساب الأيام منذ استرجاع البويضات أو الحضانة المشتركة وإضافة 14 يومًا.[7]

تقدير عمر الحمل عند الولادة[عدل]

يحدث الحمل في المتوسط في 280 يومًا (40 أسبوعًا)، والذي غالبًا ما يستخدم كتقدير قياسي لحالات الحمل الفردية.[5] ومع ذلك، فقد اقترح أيضًا فترات بديلة وكذلك المزيد من الأساليب الفردية، وهناك على أي حال اختلاف كبير بين حالات الحمل الفردية.

  1. ^ Yeung، Siu-hung, Polly. Labour policy and the employment ordinance (Thesis). The University of Hong Kong Libraries.{{استشهاد بأطروحة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  2. ^ "Definition of Estimated date of confinement (EDC)". MedicineNet (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-20.
  3. ^ "How your date of birth may determine your gluten tolerance". Nursing Standard. ج. 31 ع. 2: 17–17. 7 سبتمبر 2016. DOI:10.7748/ns.31.2.17.s21. ISSN:0029-6570.
  4. ^ Ridgway, Author: Claire (27 Aug 2015). "Childbirth in Medieval and Tudor Times by Sarah Bryson". The Tudor Society (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2018-12-20. {{استشهاد ويب}}: |first= باسم عام (help)
  5. ^ أ ب "Calculating Year-to-Date Profit". 2013. DOI:10.4135/9781526433619. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  6. ^ Wollmann، Hartmut A. (2008). Small for Gestational Age. Basel: KARGER. ص. 1–10. ISBN:9783805586573.
  7. ^ Tunón, K.; Eik‐Nes, S. H.; Grøttum, P.; Düring, V. Von; Kahn, J. A. (2000). "Gestational age in pregnancies conceived after in vitro fertilization: a comparison between age assessed from oocyte retrieval, crown-rump length and biparietal diameter". Ultrasound in Obstetrics & Gynecology (بالإنجليزية). 15 (1): 41–46. DOI:10.1046/j.1469-0705.2000.00004.x. ISSN:1469-0705.

مشروع غابة الصحراء [1][2] هو مخطط يهدف إلى توفير المياه العذبة والأغذية والطاقة المتجددة في المناطق الجافة والقاحلة بالإضافة إلى إعادة زراعة المناطق غير الصحراوية. يجمع هذا المقترح بين الصوب الزراعية المبردة بالمياءه المالحة وتكنولوجيات الطاقة الشمسية، إما باستخدام التقنية الفولطاضوئية (PV) مباشرة أو بطريقة غير مباشرة باستخدام الطاقة الشمسية المركزة (CSP) وتقنيات إعادة الغطاء النباتي الصحراوي؛ ويُقال إن هذه التقنيات مجتمعة ستخلق مصدرًا مستدامًا ومربحاً للطاقة والغذاء والنباتات والمياه. تألف فريق تأسيس مشروع غابة الصحراء من خبراء من  Seawater Greenhouse Ltd، و Exploration Architecture، و Max Fordham Consulting Engineers و Bellona Foundation.

هدف المخطط المقترح هو أن يتم تبخير كميات كبيرة جدا من مياه البحر؛ وباستخدام المواقع تحت مستوى سطح البحر، سيتم القضاء على تكاليف الضخ. وقد تم الانتهاء من المشروع في قطر والبدء في مشاريع تجريبية في الأردن وتونس.[3][4][5][6]

تجربة قطر[عدل]

تم بناء أول مرفق تجريبي لمشروع غابة الصحراء في قطر، وافتتحه ولي العهد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني رسميًا في ديسمبر 2012 .[7][8][9][10] وكانت النتائج أفضل من المتوقع.[11][12] وقد تم الارستشاد بالنتائج من أجل الخطوات التالية، وخاصة مركز الاختبار والبيان العملي الذي يوفر أول مقياس تجاري لسلسلة القيمة الكاملة لمشروع غابة الصحراء.

اتفاقية الأردن[عدل]

في 22 يونيو 2014، وَقّع مشروع غابة الصحراء اتفاقية مع السفارة الملكية النرويجية في عمان لإنشاء محطة إطلاق مشروع غابة الصحراء والأنشطة ذات الصلة في الأردن.[13] ستكون محطة الإطلاق هي الخطوة الأولى نحو مركز مشروع غابة الصحراء الكبرى في العقبة، الأردن؛ وستحتوي محطة الإطلاق على صوبة زراعية مبردة بالمياه المالحة بالإضافة إلى تقنيات الطاقة الشمسية ومرافق للزراعة وإعادة الغطاء الخارجي. تم تفكيك محطة قطر في عام 2016، ومن المتوقع أن يتم تشغيلها في الأردن عام 2017 بعد شحنها.[14]

الرئيس التنفيذي يواكيم هوج[عدل]

يواكيم هوج (مواليد يوليو 1973) هو عالم بيولوجي نرويجي، وهو الرئيس التنفيذي لمشروع غابة الصحراء. وقد سبق له تقديم المشورة للمؤسسات الوطنية والدولية مثل منصة تكنولوجيا الوقود الأحيائي للاتحاد الأوروبي [بحاجة لمصدر]

وقد ألقى هوج محاضرات على نطاق واسع حول موضوع الابتكار والحلول المستدامة لمكافحة التغيرات المناخية وألقى محادثات في الأحداث الجانبية للأمم المتحدة في مفاوضات المناخ في قطر 2012 (COP18 الدوحة ، تشاتام هاوس) والأحداث التي نظمتها مجلة ذي إيكونوميست The Economist.

  1. ^ Jha, Alok; correspondent, green technology (2 Sep 2008). "Seawater greenhouse project could turn deserts into fertile land for food and water". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2018-12-20.
  2. ^ Fourth World Conference on the Future of Science "Food and Water for Life" - Venice, September 24-27, 2008 Archived 2009-04-19 at the Wayback Machine.
  3. ^ Clery, Daniel (14 Jan 2011). "Greenhouse–Power Plant Hybrid Set To Make Jordan's Desert Bloom". Science (بالإنجليزية). 331 (6014): 136–136. DOI:10.1126/science.331.6014.136. ISSN:1095-9203. PMID:21233357.
  4. ^ "High-Tech Energy "Oasis" to Bloom in the Desert?". National Geographic News. 23 يناير 2010. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-20.
  5. ^ "The Future of Farming: Eight Solutions For a Hungry World". Popular Science (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-20.
  6. ^ Walt, Vivienne (15 Jan 2009). "Renewable Energy". Time (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0040-781X. Retrieved 2018-12-20.
  7. ^ "Heir Apparent unveils Sahara Forest Project". Gulf-Times. 12 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-20.
  8. ^ "High-Tech Energy "Oasis" to Bloom in the Desert?". National Geographic News. 23 يناير 2010. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-20.
  9. ^ "The Future of Farming: Eight Solutions For a Hungry World". Popular Science (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-20.
  10. ^ Walt, Vivienne (15 Jan 2009). "Renewable Energy". Time (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0040-781X. Retrieved 2018-12-20.
  11. ^ CleryNov. 7, Daniel; 2013; Pm, 3:15 (7 Nov 2013). "Desert Farming Experiment Yields First Results". Science | AAAS (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-20. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |last2= يحوي أسماء رقمية (help)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  12. ^ "Landscape Magazine January 2014". Issuu (بالإنجليزية). Retrieved 2018-12-20.
  13. ^ Norway in Jordan) June 2014) http://www.norway.jo/News_and_events/Other-regional-news/A-showcase-for-the-region---Norwegian-embassy-signs-contract-with-the-Sahara-Forest-Project/#.U-y_2HkcSM8
  14. ^ Lie, Øyvind (18 Oct 2016). "Sahara Forest Project vil bygge tre ganger større enn planlagt i Jordan". Tu.no (بالنرويجية). Retrieved 2018-12-20.