مستخدم:Bmt3s/ملعب/نص

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مبحث محاولة تعريب إصطلاح ميثولوجيا[عدل]

قالب:ميثولوجيا بلاد ما بين النهرينقالب:معتقدات حضارات ما بين النهرين[عدل]

السبب: صحيح انه حديثًا تستخدم الجامعات عند دراسة المعتقدات لفظ أساطير، مثل: أساطير بلاد الشام، ولكن ذلك نابع من ترجمة حرفية من التسمية النجليزية، الترجمة الحرفية هي أساطير أو خرافات، إلّا انه ليس من الانصاف استعمال هذا المصطلح على معتقدات حتى لو كانت قديمة، فهذا يمثل استهانة بهذه المعتقدات التي آمن بها شريحة من الجنس البشري على مدى زمن وحتى لم يصلنا -اركلوجيا- ما يكفي لتشكيل صورة محكمة حول ماهية هذه الذوات، لذا فلا نخول انفسنا الحكم عليها بلفظ اساطير بل من الادق استعمال لفظ معتقدات.
  • عندما اردت اضافة قالب التنقل الجانبي لاحد المقالات، استصعبت اضافته لانه يسفّه من محتوى المقالة، فالمقالة لا تتكلم فقط عن اساطير، بل عن معتقدات كاملة وشعائر وأديان. فإن تسمية ذلك باساطير يقضي لاحقًا بتسمية كل الاديان بأساطير وهو ليس انصاف فلا يجوز لنا او لغيرنا الحكم على انها اساطير او ذوات حقيقية. إلا لو كان من الاساس الكلام عن شخصية خيالية باعتراف أصحابها وليس معتقدات فالمعتقدات يجب تسميتها معتقدات.
  • استعمال لفظ اساطير يجيئ في بعض الاحيان للتسخيف وللتكذيب لذا فلا يجوز إطلاقه بشكل مسبق عند التحري عن كل الشخصيات ولا بد من إيجاد تسميات اكثر موضوعية.
  • الطلب هو عن مصطلح أساطير (الشاملة وهو لفظ الجمع) أما عن المفرد، فأقترح إقتراح جانبي بهذا الخصوص وهو استعمال لفظ ذات أو كيان إعتقادي على ذوات هذه الشخصيات ذاتها، بدلا من كلمة أسطورة.
  • إنّ ابقاء استخدام لفظ اسطورة في مكانها المناسب لا مانع منه. فهناك ذوات أنسب ما يُطلق عليها هو لفظ اسطورة احيانا بسبب الاتفاق القديم الحديث على انها ذات خيالية. ولكن عندما يكون الحديث عن ذات يؤمن بها البعض انها حقيقية فليس من الانصاف نعتها بأسطورة. إن الاستمرار بإطلاق لفظ اسطورة يمنةً ويسرةً له عواقب وخيمة. منها ان يظهر من يجادل في تسمية شخصيات مبجلة بـ أسطورة بنفس الاعتبارات وهي خاطئة.

ملخّص الطلب هذا هو الطلبات التالية:

  1. في العناوين إنّ استعمال لفظ اسطورة سيبقى ولكن بما يناسبه
  2. في العناوين استعمال لفظ معتقدات سيحل محل لفظ أساطير
  3. في العناوين استعمال لفظ كيان إعتقادي محل لفظ أسطورة
  4. في العناوين استعمال لفظ معتقدات سيحل محل لفظ ميثولوجيا (عند تعريب القوالب) --Bmt3s (نقاش) 02:14، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
في ذات الموضوع، إن المقصود بالميثولوجيا هو الطريقة التي كان يقوم بها القدماء بتفسير الأشياء المعينة التي تحدث من حولهم، والتي لم يتمكنوا من تفسيرها بشكل علمي. على هذا الأساس كَوَّنوا ربما معتقدات، لذا فهذا العلم يدرس هذه المعتقدات لذا فهو علم دراسة المعتقدات. وبحسب ذلك فالترجمة العربية الاصح لميثولوجيا هي علم دراسة المعتقدات القديمة. لذا فأقترح في ذات السياق: علم الأساطيرعلم دراسة المعتقدات القديمة Bmt3s (نقاش) 02:51، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
مثال تموز (ميثولوجيا) تصبح تموز (علم المعتقدات)
مثال أدليت (ميثولوجيا) تصبح أدليت (علم المعتقدات) Bmt3s (نقاش) 03:24، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
مرحباً،
أرجو أن تنتبه إلى أن ويكيبيديا ليست مكاناً للأبحاث الأصيلة، فلا نستطيع أن نعتمد علم المعتقدات إذا لم تكن واردة من قبل في دراسات وأبحاث أعدها خبراء ومختصون.
أرجو منك أن تطلع على القواميس ذات الصلة، وتضع لنا هنا ما أوردته بهذا الشأن، وهكذا يكون هناك أساس واضح لبناء النقاش عليه. Michel Bakni (نقاش) 09:28، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
مرحبا الزميل Michel Bakni، لا أخفيك فقد توقعت هذا التعليق، ولكني هنا لا ادعُ إلى اعتماد بحث أصيلي قد كتبته، بل قصدت ذكر هذا الشرح لشرح مطلبي بإعتماد تعريب لمصطلح ميثولوجيا ولشرح ذلك كتبت الشرح أعلاه، ألذي يتمحور حول أنّ الميثولوجيا هي علم لدراسة المعتقدات فلما لا يتم تسميته علم دراسة المعتقدات. ربما تكون الإجابة انه لم يتم إعتماد ذلك سابقا بالمعاجم وبذلك يعتبر شرحك بهذا بحثًا أصيليًا، ولكن في الحقيقة المعاجم تشرح بشكل واضح أنّ العلم هذا هو لدراسة المعتقدات ويُطلق عليه تسميات عديدة من بينها هذه وتلك.. ولذا فما ادعُ له في حقيقة الأمر هو الرجوع إلى الأصل بتسميت الأمور بمسماها السابق والأصلي. ومصدر ذلك يكون ذات المصادر فهي تقر وتشرح أنّ الميثولوجيا هو علم دراسة المعتقدات القديمة. وأذكر ايضًا:
  • بخصوص إشارتك الى صفحة ويكيبيديا:مصادر موثوقة/معاجم وقواميس وأطالس، أشكرك على ذلك، ومن مطالعة سريعة أرى في عنوان إسم كتاب "معجم الخرافات والمعتقدات الشعبية في أوربا" أساسًا مناسبًا لتعليل إعتماد المصطلح المقترح ونقاشه. (وأيضا فبإعتبار الخرافة تنطوي تحت تسمية معتقد فبذلك تندرج تحت مصطلح معتقد كل المصطلحات السابقة وبذلك أرى انه يمكن اعتماده)
  • أرى أن الميثولوجيا تشرع شيئًا فشيئأ بشرح ودراسة المعتقدات الحديثة نسبيًا والحديثة جدًا، وهو ما يتم في أيامنا تحت مسمى ميثولوجيا دراسته. لذا فذلك يستوجب إستعمال التسمية الاشمل حول الموضوع. فبذلك يكون أحد التعريبات المعتمدة لمصطلح ميثولوجيا هو الاصل الذي تشرحه المعاجم عن المصطلح وهو دراسة المعتقدات لذا فأقترح تعريبه إلى علم دراسة المعتقدات بالاعتماد على تطوّر وتوسّع هذا العلم وتصريح المعاجم بأنه علم دراسة المعتقدات.
  • بإعتبار ان الميثولوجيا تشرع شيئًا فشيئأ بشرح ودراسة المعتقدات الحديثة نسبيًا والحديثة جدًا، فالعلم هذا يتطور ويتوسّع، تمياشيًا مع هذا التطوُّر والتوسع فنحن في ويكيبيديا ملزمون على الاقل بإعتماد تسمية أشمل وأوسع خاصة في القوالب التي قد توضع في صفحات لا تُعتبر أساطير من قِبل الكثيرين ولذا لا يجوز الحكم المسبق عليها بلفظ أساطير، أرى ذلك من موضوعية(حيادية) العلم. (فبخصوص إطلاق لفظ أساطير، إنّ من إقرار العلوم انّها في تطوّر وأن لا شيء مطلق الصحة بل كل معلومة هي مُرَجَّحة الصحة. فما يقول عنه اليوم العلم اسطورة قد يكون في المستقبل أو في العلم المُطلق -الذي هو ما وراء الطبيعة- حقيقة. كل ما هو غير مرصود هو ما وراء الطبيعة، والعلم هذا (الميثولوجيا) يتكلم عن دراسة المعتقدات حول ما وراء الطبيعة، معتقدات قديمة وحديثة. وهو القيام بمحاولة تفسيرها بإقتراح توقُّعات حول معتقداتهم وإعتمادها بأنها أفضل تفسير علمي رصدي مقترح بالاعتماد على أن الرصد هو الأساس وبإنكار لوجود أي شيء ما وراء الرصد/ما وراء الطبيعة. (كل شيء ما وراء الرصد يعتبر ما وراء الطبيعة) (لذا فالمثيولوجيا هي دراسة معتقدات ما وراء الرصد ضمن إنكار لصحة وجود لكل ما هو وراء الرصد) (وبهذا كتعريب صحيح وبريئ على غرار "honest trailers"، تعريب ميثولوجيا هو: علم دراسة المعتقدات بإعتبار كل ما فيها أساطير مُلفَّقة) (هذه حقيقة موجودة حتى لو إعتبرناها بحث اصيلي، سأجمع من المعاجم والمصادر وأثري مقالة ميثولوجيا لتكون واضحة المعنى بأنها ما سبق. وذلك للأمانة والموضوعية(الحيادية) العلمية)
  • يمكن إعتبار الموضوع مُؤجل لاني سأعمل على البحث والمطالعة في الموضوع لعدة أسابيع. Bmt3s (نقاش) 21:34، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
  • أود ان أترك ملاحظة حول الموضوع -فقد يستفيد منها غيري- وهي شرح لما أقصد به وأستنتجه من التحليل اعلاه، وهو: كل ما هو غير مرصود هو ما وراء الطبيعة، بكلمات اخرى: ما وراء العلم. (وبذلك فإنَّ كل معلومة تنقسم الى كونها إما علم(مُعتقد رصدي) أو ما وراء العلم(مُعتقد ما وراء الرصد) و"كلاهما يكون صواب يحتمل التخطِئة". وبناءًا على ذلك تكون كل المعلومات وكل معرفة في الكون هي: إما علم(مُستنتج من مُعتقد رصدي يحتمل التخطِئة في أسلوب الرصد والاستنتاج) أو ما وراء العلم(مُعتقد ما وراء الرصد يحتمل التخطِئة في أسلوب الرصد والاستنتاج وصدق نسب المضمون إلى مصدره في ما وراء الرصد). و التشكيك الموضوعي هذا هو ما يشار اليه في لغة العلم الحديث (most likely to be correct but it always may reveal that it's not) فلو تكرم أحد الزملاء إذا كان يعرف بماذا تسمى بالانكليزية الجزئية هذه من إقرار العلم بالتخطئة فاليخبرني. --Bmt3s (نقاش) 22:24، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
لخصوصية الموضوع ولتوضيح الفكرة أضع التعليق الآتي لكونه يشرح ويدعم النظرة التي أحاول توضيحها حول التعريب المناسب للمصطلح:
إنّ ما دفعني لهذا التحرّي هو بالفعل، عدم إمكانية تخطئة المعلومة الآتية -بمصدر-، وهي كون الميثولوجيا الحالية تقر انها علم دراسة المعتقدات فقط داخل حدود إعتبارات مسبقة عن المعتقدات أنها تلفيق بشري، وكأنها "علم إثبات تلفيق البشر لمعتقداتهم حول ما وراء الطبيعة" في هذه الحالة، وللنزاهة العلمية العامة بجدر أن يكون علم جديد مقابل له في الأهمية ويكون بإعتبارات مسبقة مضادة وذلك حتى تتم دراسة العلم الخاص بالمعتقدات من كافة نواحيه (تلفيق بشري | ليس تلفيق بشري). الاعتبارات المسبقة المضاضة ستكون: إعتبارات مسبقة عن المعتقدات بأنها ليس تلفيق بشري. ويكون في ذلك إجابة ودراسة وتغطية جانب يُعنى بحالة لو كانت ليس تلفيق بشري، كون لا أحد يملك الدليل القاطع على كونها/عدم كونها تلفيق بشري.
إسهاب جانبي كمثال لتوضيح المقصود من المذكور اعلاه ومن أجل ان أدعم انه هنالك فرع يمكن دراسته حول المعتقدات وإصطلاح الميثولوجيا لا يحتويه:
بسبب كون المعتقدات تُعزى الى ذات أو ذوات ما وراء الطبيعة. تفسير إسلامي/مسيحي مثلا سيكون لهذه الذوات التي تضل وتهدي وهي مما وراء الطبيعة. هو الشيطان والخالق. فبهذا ربما يكون تضليل شيطاني أو ربما يكون هداية إلاهية. تضليل شيطاني يؤدي الى تحريف العبادة لتكون لا إلهية، وخالق عزيز يهدي إلى عبادة إلهية له. والتفريق بين ما يهدي إلى عبادة إلهية عن لا إلهية هو كون الإلهية ستكون منوطة بتعاليم خير، و اللاإلهية ستكون من مُنتجاتها الفساد، هنا ينبع التسائل إلى كيفية الحكم على الأمور أهي خير أم فساد. مثل إقتراح ميثاق أممي بشري على إقرار ركائز رئيسية وهي أفعال رئيسية يتم الحُكم عليها عن طريق نقاش وتصويت لحصول على توافق المجتمع الإنساني العالمي عن هذه الأفعال إذا كانت خير أو فساد. وبذلك وبالمحصلة ربما يتم بعد دراسة كل الأديان إختيار دين الذي يبدو لو كان حقًا هناك دين مصدره ما وراء الطبيعة فسيكون ذلك المعتقد هو الراجح انه يمثلها. وبذلك يتم إقرار الدين الأفضل وخلال ذلك ربما يتم تنقيح وتصويب الأديان الموجودة من المعتقدين بصدقها بتنقيحها من الكذب الدخيل لعلها تكون أكثر جدارةً بالمنافسة على تلك الرُتبة. سنرى بذلك إرتقاء الاديان وبذلك إرتقاء المجتمع ومن ذلك معيشة حياة افضل وتكون في ذات الوقت أقترب لذات ما وراء الطبيعة في حال وجودها.
ربما سيتم انشاء هذا العلم، أو ربما موجود، ولكن هو ليس الميثولوجيا، ربما أحدهم بالمستقبل يتبنى ذلك، هذا النقاش وهذا النقد العلمي الموضوعي ضرورة للتوضيح وللإشارة إلى نقص وعدم وجود ذلك ضمن الميثولوجيا ولذا ربما ووجود حاجة لإكمال هذا الطرف المقابل من ذلك العلم. أمانتي العلمية ولأجل التنبيه بخصوص المصطلح أجبرتني أن اصرّح بهذا النقص وأن أظِهِر الإختلاف والتمايز مع مصطلح ميثولوجيا وذلك طرأ خلال نقاشي هذا حول معنى هذا المصطلح.
إذا كان ذلك العلم موجود أصلا -فل يشر لي من يعرفه-، وبذلك تُدرس الأديان من ناحيتين، أولى بإعتبارات مسبقة حول الدين أنه تلفيق بشري، وأخرى بإعتبار مسبق حول الدين انه صادق العزو لما وراء الطبيعة. لكل دين على حدة و\أو مجتمعة.
فبذلك يكون إختلاف ومشكلة الميثولوجيا انها تدرس المعطيات من خلال نظرة إنكار وجود لما وراء الطبيعة وبإعتبار مسبق حول أنّ كل ما في المعتقدات هي أساطير مُلفَّقة بشريّا. إذًا الميثولوجيا تعتبرها أساطير وهي ليست بالضرورة كذلك وتلك الذوات قد تكون موجودة فلا إثبات على عدم وجودها، وتلك الذوات مقدسة عند جمهورها ولا تزال الميثولوجيا تعتبرها اساطير.
لإثبات ذلك عن الميثولوجيا -وأسعد بالمساعدة- سأعمل على إثراء مقالة الميثولوجيا.
وكذلك سأعمل على إقرار وإثبات من مصادر معتبرة النقطة الآتية (لو تمكن احد الزملاء من نقد النقطة الآتية بمصادر فليفعل): الميثولوجيا هو علم دراسة المعتقدات بإعتبارها ملفقة بشريًا. وعندها سأضيف هذه المعلومة معزوّة بمصادرها في صفحة المقالة:ميثولوجيا، وذلك حتى يسهُل على القارئ فهم المعنى الحقيقي العلمي المقصود بالمصطلح وإثراءًا للمقالة.
وأما بخصوص اختيار التعريب المناسب لمصطلح ميثولوجيا أرى انه يجب أن يكون: ميثولوجيا ← علم دراسة المعتقدات على أنها تلفيق بشري. (من يمكنه نقد ذلك بمصادر فليفعل) (سأسعى لإيجاد مصادر معتبرة تثبت ذلك وتدعم توضيح وإقرار ذلك وسأقترح ذلك لأستشارة الزملاء حولها فهي تبدو تسمية طويلة وأحتاج مصادر وابحاث لأقوم بدعمها) --Bmt3s (نقاش) 01:13، 18 يوليو 2021 (ت ع م)
أَدرك وأرى انّ الطلب يتطوّر شيئًا فشيئًا ليبدو بحث اصيلي، كل هذا وكنت احاول كتابة مقدمة توضّح الطلب والمقصد من الطلب وسببه (حيث كان بداءً: نقاش إختيار تعريب للمصطلح بالحفاظ على المعنى المقصود وليس بترجمة حرفية) لكن يبدو أنّ نقص الساحة العلمية لهذا العلم جعل الموضوع يتحول الى بحث أصيلي كما ترون، ولعدم وجود مضمون لذلك في ساحة الابحاث اظن هذا مما يدعم نقص الساحة العلمية لهذا العلم. (فمن منكم أيها الزملاء سيكون عالما وينشئ هذا العلم،مزحة ) على كلٍ سأبحث عن مصادر لأثري مقالة ميثولوجيا والعمل على جميع المواضيع حول ذلك. وخلال ذلك سأحاول دعم وإيجاد تعريب مقترح ودقيق يحل مشكلة إطلاق لفظ (أسطورة) الغير مبرر هذا ( فلا أرغب أن ارى صفحة "ذات مقدسة" تحولت الى ذات مقدسة (أسطورة) ذلك ليس من الإنصاف وبلا دليل. إنّ من المَفزع معرفة أنّ علم الميثولوجيا هو علم مبني على اساس إفتراض مُسبق لا وجود لدليل عليه أو ضده. فلا دليل على انّ كافة المعتقدات هي تلفيق/ليست تلفيق بشري ولا دليل على وجود/عدم وجود ما وراء الطبيعة، لذا ليس من الإنصاف أن يتم التعامل مع شطر وتجاهل الشطر الاخر. (ليس من المبالغة القول أنّ هذا يشبه العصور الوسطى ولكن بتبادل أدوار الجلاد والمجلود) الموضوع يحتاج نظر من أجل النزاهة العلمية وموضوعية العلوم، حياد ونقاء العلوم من سيطرت أي طرف ضد الآخر بغير حكم الدليل. --Bmt3s (نقاش) 02:31، 18 يوليو 2021 (ت ع م)
بهدف البحث عن ترجمة تدعم المعنى المقصود (وليس ترجمة حرفية)، فننظر في معنى المصطلح (جاري العمل على إثبات الآتي بمصادر) نجد أنّ تعريف الميثولوجيا هو دراسة المعتقدات بإفتراض مسبق أن المعتقدات حصرًا أساسها تلفيق بشري يكون لأسباب معينة منها تفسير الظواهر الطبيعية التي تحدث والتي لم يجدوا لحدوثها تفسير منطقي بنظرهم غير نسبها لذات خيالية قد تكون مما وراء الطبيعة. فمثلا روبن هود هو ذات ليست مما وراء الطبيعة وربما تكون حقيقة وربما تكون خيال، الميثولوجيا يدرس تشكّل الشخصية بإعتبار مسبق حولها أنها لا وجود لها أي انها خيال أي أنها أسطورة. ولكن هذا التفسير الميثولوجي للشخصية وهذا لا يعني انها حقيقية او خيالية. هو فقط نظرة العلم الميثولوجي لهذه الشخصية، والعلم الميثولوجي ينظر لكل الشخصيات انها خيالية (حتى أنا! فلا دليل يثبت على وجودي الا مخطوطات ويكيبيديا وأدلة رقمية حول ذلك وهذه الادلة بحسب العلم هي نصوص أدبية -نصدّق بوجود هذه النصوص و- لا نُصدّق/ولا نكذب بمضمونها أما بحسب الميثولوجيا فنكذِّب مسبقا بمضمونها وندرسها فقط على أساس ان مضمونها كذب وتلفيق وإختراع بشري. (هذه هي الميثولوجيا بكل إنصاف وصراحة) )
نجد أنّ المقصود بالميثولوجيا هو دراسة المعتقدات على أنها أساطير -التي كان يعتمدها القدماء لتفسير ما حولهم والتي لم يتمكنوا من تفسيرها-.
وبحسب ذلك فالترجمة العربية الأصح لميثولوجيا هي علم دراسة المعتقدات القديمة على أنها أساطير. هذا ليس بحث أصيلي هذا هو الميثولوجيا. (جاري البحث عن معاجم تثبت ذلك)
لو أردنا إختصار المصطلح لوضعه في العناوين، فليس من الامانة العليمة اختصار المصطلح على أنها أساطير. ولكن بالمقابل يمكن إختصار المصطلح على انه معتقد قديم.
هل يمكن لأحد ان ينفي أن المقصود بـ (أسطورة) ← (معتقد قديم). لفظ معتقد قديم ادق واصح واحيد. وذلك لثبوت نقص في علم الميثولوجيا الذي يعتبر كل شيء اساطير.
جاري قراءة المقالات والمعاجم والبحث --Bmt3s (نقاش) 03:28، 18 يوليو 2021 (ت ع م)

اضافات[عدل]

  • ربما بدل استعمال كلمة اساطير او ميثولوجيا، من الانسب استعمال كلمة مثل: اعتقادات، اعتقاد، معتقدات
  • مثلا بدلا من: تصنيف:أساطير إسلامية، تصنيف:معتقدات اسلامية.
  • إن استعمال كلمة اساطير ينفّر ويشكك المتصفح العام بحيادية ودقة الموسوعة
  • ارى ان الاصح ان تسمى بـ بوابة:المعتقدات
  • فالكلام عن معتقدات حتى لو كانت اساطير وهمية، كلمة معتقدات اوسع واشمل من كلمة اساطير
  • فكلمة اساطير هي وصف لحال اعتقاد معين باللغة العربية.
  • لذا فتعميم الترجمة الحرفية هذه لا تُنصف المعتقدات المطروحة والمعتقدين بها. وهو خلل ضد المنهجية العلمية التي تشترط الموضوعية.
  • هذا التعميم ليس من باب الإنصاف بل لا يجوز نعته على اي معتقد من الناحية الموضوعية.
  • يمكن استبدال اي كلمة "اساطير" بكلمة "معتقدات" بشكل واسع، مثال: قال ديفيدسون: "عندما نفقد لغة، نخسر قروناً من التفكير البشري عن الزمن، والمخلوقات البحرية، والزهور الصالحة للأكل، والرياضيات، والأساطير، والموسيقى". كان من الادق ان يقول: والمعتقدات.

نسخ نصوص[عدل]

1[عدل]

الدكتور احمد الصانع هو شخصية ناجحة ولكن لا يزال لا يُحقق معاير ذِكر السير الشخصية في ويكيبيديا، فهو يحتاج ان يكون قد قدم شيء للبشرية على سبيل المثال، وليس كل طبيب يمكن له ان يكون مسجل في ويكيبيديا حيث ان ويكيبيديا ليست سجل او صفحات بروفايل اجتماعية. لمطالعة المعايير انظر هنا، تحياتي Bmt3s (نقاش) 06:08، 23 ديسمبر 2021 (ت ع م)
يمكن للطبيب إنشاء سي في معتبرة ونشرها على صفحته الشخصية في موقع من مواقع التواصل الاجتماعي. او على لينكيد. تحياتي Bmt3s (نقاش) 06:12، 23 ديسمبر 2021 (ت ع م)
للاسف بحسب المعاير الموجودة فهو لا يزال بعيد جدا عن تحقيق الملحوظية المطلوبة، مستحيل ان يتم الموافقة على تخصيص مقالة له. تحياتي Bmt3s (نقاش) 10:50، 23 ديسمبر 2021 (ت ع م)
هذه المعايير تُطبق على الجميع، وهي ليست بيدي او بيد احد الزملاء بل تخضع للرقابة من كافة مجتمع مستخدمي ويكيبيديا وتم تحديدها بالاستناد الى الركائز الخمس وبالتوافق والتصويت. كما اخبرتك في الاعلى، فهناك مواقع اخرى ملائمة لنشر تفاصيل الطبيب المذكور يمكنك الاستناد لها واستعمالها Bmt3s (نقاش) 10:57، 23 ديسمبر 2021 (ت ع م)

2[عدل]