انتقل إلى المحتوى

مستخدم:Sarah Ghoniem/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

يشير مصطلح "الضحية" إلى الشخص الذي يتحول إلى ضحية من قبل شخص آخر ويمكن أن يتخذ أشكالًا نفسية وجسدية ، [1]وكلاهما يضر بالضحايا. تشمل أشكال الإيذاء (على سبيل المثال لا الحصر) الإيذاء أو التنمر والإيذاء البدني والإيذاء الجنسي والاعتداء اللفظي والسرقة والاعتداء. ترتبط بعض هذه الأشكال من الإيذاء عادةً ببعض السكان ، لكنها قد تحدث للآخرين أيضًا .على سبيل المثال ، تتم دراسة التنمر أو إيذاء الأقران بشكل شائع عند الأطفال والمراهقين ولكنها تحدث أيضًا بين البالغين. [2]على الرغم من أن أي شخص قد يكون ضحية ، إلا أن مجموعات معينة (مثل الأطفال والمسنين والأفراد ذوي الإعاقة) قد تكون أكثر عرضة لأنواع معينة من الإيذاء ونتيجة للأعراض والعواقب التالية. يستجيب الأفراد للإيذاء بطرق مختلفة ، لذا ستتباين الأعراض الملحوظة للإيذاء من شخص لآخر.

قد تتخذ هذه الأعراض عدة أشكال مختلفة (مثل نفسية أو سلوكية أو جسدية) ، وترتبط بأشكال محددة من الإيذاء ، وتكون خاضعة للإشراف من خلال الخصائص الفردية للضحية و / أو الخبرات بعد الإيذاء.

  1. ^ Lawrence, Erika; Yoon, Jeungeun; Langer, Amie; Ro, Eunyoe (1 Feb 2009). "Is Psychological Aggression as Detrimental as Physical Aggression? The Independent Effects of Psychological Aggression on Depression and Anxiety Symptoms". Violence and Victims (بالإنجليزية). 24 (1): 20–35. DOI:10.1891/0886-6708.24.1.20. ISSN:0886-6708.
  2. ^ Aquino, Karl; Douglas, Scott; Martinko, Mark J. (2004). "Overt Anger in Response to Victimization: Attributional Style and Organizational Norms as Moderators". Journal of Occupational Health Psychology (بالإنجليزية). 9 (2): 152–164. DOI:10.1037/1076-8998.9.2.152. ISSN:1939-1307.

العزم

[عدل]

العزم و التصميم هو شعورعاطفي إيجابي ينطوي على المثابرة نحو هدف صعب على الرغم من العقبات . [1][2]يحدث التصميم قبل بلوغ الهدف ويعمل على تحفيز السلوك الذي سيساعد على تحقيق هدف الفرد. تشير البحوث التجريبية إلي أن الناس يعتبرون العزم أو التصميم عبارة عن عاطفة.أو بمعني أخر؛العزم أو التصميم ليس مجرد حالة معرفية بل هو حالة عاطفية. [3]في أدب علم النفس ، درس الباحثون العزم وفقًا لمصطلحات أخرى ، بما في ذلك التحدي والحماس الاستباقي ؛ هذا قد يفسر أحد أسباب النقص النسبي في الأبحاث حول التصميم مقارنة بالعواطف الإيجابية الأخرى. [4][5]

في مجال علم النفس ، يركز البحث العاطفي بشدة على المشاعر السلبية واتجاهات العمل التي يشجعونها.[6] ومع ذلك ، فإن العمل الأخير في علم النفس الإيجابي يدمج دراسة التصميم باعتباره عاطفة إيجابية تدفع الأفراد نحو العمل ويؤدي إلى نتائج مهمة مثل المثابرة والنجاح في العزم.

  1. ^ Glow، R.A. (1992-03). "Developmental Assessment in Clinical Child Psychology, A Handbook. J.H. Johnson and and J. Goldman (Eds.) New York: Pergamon Press, 1990, 290pp., £28 Sterling". Behaviour Change. ج. 9 ع. 1: 52–52. DOI:10.1017/s0813483900006574. ISSN:0813-4839. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  2. ^ Yih، Jennifer؛ Kirby، Leslie D.؛ Smith، Craig A. (25 يوليو 2019). "Profiles of appraisal, motivation, and coping for positive emotions". Cognition and Emotion: 1–17. DOI:10.1080/02699931.2019.1646212. ISSN:0269-9931.
  3. ^ Clore، Gerald L.؛ Ortony، Andrew؛ Foss، Mark A. (1987). "The psychological foundations of the affective lexicon". Journal of Personality and Social Psychology. ج. 53 ع. 4: 751–766. DOI:10.1037//0022-3514.53.4.751. ISSN:0022-3514.
  4. ^ Glow، R.A. (1992-03). "Developmental Assessment in Clinical Child Psychology, A Handbook. J.H. Johnson and and J. Goldman (Eds.) New York: Pergamon Press, 1990, 290pp., £28 Sterling". Behaviour Change. ج. 9 ع. 1: 52–52. DOI:10.1017/s0813483900006574. ISSN:0813-4839. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  5. ^ Griskevicius، Vladas؛ Shiota، Michelle N.؛ Neufeld، Samantha L. (2010). "Influence of different positive emotions on persuasion processing: A functional evolutionary approach". Emotion. ج. 10 ع. 2: 190–206. DOI:10.1037/a0018421. ISSN:1931-1516.
  6. ^ Fredrickson، Barbara L. (1998). "What good are positive emotions?". Review of General Psychology. ج. 2 ع. 3: 300–319. DOI:10.1037//1089-2680.2.3.300. ISSN:1089-2680.

جمعية المرأة

[عدل]

تُرجم أيضآ( نساء الجمعية، عضوات الكونغرس ، نساء في البرلمان ، نساء في السلطة ، وبرلمان النساء) هي كوميديا كتبها الكاتب المسرحي اليوناني أريستوفان في عام 391 قبل الميلاد. تعرض المسرحية سيناريو حيث تتولى نساء أثينا السيطرة على الحكومة وإدخال إصلاحات شيوعية تحظر الثروة الخاصة وتفرض المساواة الجنسية للمسنين وغير الجذابين . بالإضافة إلى هجاء أريستوفان السياسي والاجتماعي ،حيث تستمد الفكاهى الخاصة بنها من خلال الفكاهة الجنية والجسدية . من المهم أن نلاحظ أن المفاهيم الأساسية للمسرحية الخاصة  بالنساء في الحكومة والشيوعية لم تكن اقتراحات مشروعة من أريستوفان ،ولكن بالأحرى فرضية غريبة تهدف إلى انتقاد الحكومة الأثينية في ذلك الوقت.[1]

  1. ^ ZUMBRUNNEN، JOHN (2006-08). "Fantasy, Irony, and Economic Justice in Aristophanes'AssemblywomenandWealth". American Political Science Review. ج. 100 ع. 3: 319–333. DOI:10.1017/s0003055406062216. ISSN:0003-0554. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)

أم العشيرة

[عدل]

أم العشيرة هو دور تقليدي للنساء المسنات داخل بعض العشائر الأمريكية الأصلية،[1]و التي كانت عادة مسؤولة عن تعيين زعماء القبائل ورجال الدين .[2]

  1. ^ Alice (2003). Encyclopedia of Sex and Gender. Boston, MA: Springer US. ص. 465–474. ISBN:9780306477706.
  2. ^ "Supplementum Epigraphicum GraecumSivrihissar (in vico). Op. cit. Op. cit. 334, n. 19". Supplementum Epigraphicum Graecum. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-14.

سنيوريتس

[عدل]

سنيوريتس :هو مصطلح عامي يستعمل بصفة أساسية في الولايات المتحدة الأمريكية و كندا يصف إنخفاض الدافع تجاة الدراسات التي يقوم بها الطلاب الذين يقتربون من نهاية دراستهم الثانوية ، كليتهم، دراستهم العليا، أو نهاية السنة الدراسية بشكل عام.فهو يجمع بين كلمة سينيور تلحقها يتس التي تشير من الناحية الفنية إلي الالتهاب ولكن في الكلام العامي تعني مرضآعامآ.[1]

  1. ^ "NETWATCH: Botany's Wayback Machine". Science. ج. 316 ع. 5831: 1547d–1547d. 15 يونيو 2007. DOI:10.1126/science.316.5831.1547d. ISSN:0036-8075.