موضوع في ويكيبيديا:فريق المساعدة/طلبات

لماذا تحذف المواضيع والتصويبات بعجرفة ومزاجية حتى دون أن تناقش:

9
لخّص Dr-Taher هذا الموضوع

منع لمدة يوم واحد لتكرار التهجم رغم التنبيهات المتكررة!

Abdellah.lahsaini (نقاشمساهمات)

أكتب هنا وقد استنفذت جميع طرق التساؤل عن سبب الحذف التخريبي الذي يقوم به بعض المسؤولين وأنا على يقين أن تساؤلي لن يلق اهتماما لأن وضع مسؤول دون مراقبته هو اعطاء فرصة له لتفريغ مكبوتاته الديكتاتورية على كل مقال لا يوافق هواه.

وسأعطي نماذج من الكوارث التي لاحظتها في هذا الشق العربي من الموسوعة العالمية والتي تعتبر ثغرات تضرب في مصداقية المعلومة الممنوحة للمتلقي:

- في المواضيع التي تنحاز إلى أفكار قومية أو دينية كل تصويب لها ومحاولة تحييد للمعلومة يقابل بحذف من قبل المسؤوليين. وكأن علينا ترك الشعارات القومية والدينية تسود وإلا تعرضنا للقمع الإداري والحذف من طرف المسؤولين

- أحيانا أكتب مقالة موثقة بمصادر في مجال بحثي وبشواهد فتصبح المقالة محمية لأهميتها مثلا "مقالة الأمازيغية اليزناسنية" وبعد فترة أجد تعديلات خاطئة وغير مبررة وحين أحاول تصويبها يأتي المسؤول فيحذف بشكل هستيري كل تصويباتي.

- أمس صححت معطيات عن "الدارجة المغربية" وأصولها لكونها كتلة من المغالطات المنحازة للقومية والبعيدة عن الواقع معلومات قديمة تغيرت واليوم أجد كل تعديلاتي محذوفة حتى دون مناقشة وطلب دليل.. أليس هذا قمة التخريب؟؟؟

إن ما تقومون به أيها السادة المسؤولون هو تخريب ممنهج وطعن في مصداقية الموسوعة التي تضل فكرة نبيلة خلاقة أفادت البشرية، لهو جناية في حق القارئ البريء. ولقد لاحظت أن هذا السلوك التخريبي المعاد للمنهج الأكاديمي يوجد فقط عند بعض مسؤوليي ويكيبيديا العربية أما ويكيبيديا اللغات الأوربية فتجد الرزانة والرصانة سيدة الموقف والمنطق.

لهذا أتمنى يائسا أن يطلع على هذا الطلب أحد ممن له غيرة حقيقية على المعلومة وأن يتدخل قبل أن تفقد ويكيبيديا العربية كل مصداقيتها ونصير نبحث في ويكيبيديا الانجليزية والفرنسية عن معلومات عربية.

تحية أكاديمية.؟

Nehaoua (نقاشمساهمات)

مرحبًا راجعت إحدى تعديلاتك وقد وضعت ملخصًا «اضافة مصدر وتصحيح مغالطة»/ لكنك لم تضف مصدرًا بل عدلت نصوصًا وجعلت الدارجة المغربية ذات أصول أمازيغية فإن كانت كذلك فأنا أفهمها ولكنني لا أفهم البتة الأمازيغية تحياتي

Abdellah.lahsaini (نقاشمساهمات)

المشكلة أن المخربون هم بعض المسؤولين حاميها حراميها المهووسون بالحذف لا يسألون مثلك عن الدليل. أعداء المعلومة.

أما بخصوص تعديلي الذي حذفته المسؤولة فاطمة الزهراء فقد كان بشقين أولهما عن الأصل الأمازيغو عربي للدارجة  والثاني عن كون الأمازيغية أيضاً لغة رسمية وقد أوردت دليل ترسيم الأمازيغية وكان هو الفصل الخامس من الدستور المغربي لكنها بهوسها المعتاد حذفته .

أما عن الأصل الامازيغي للدارجة فهو في الشق التركيبي للجمل مثلاً تتبع الدارجة الأمازيغية في المثنى : جوج رجال مشاو ولا نقول مشيا كما هو الحال في العربية.

أما بخصوص المصطلحات التي تلفظينهم في الدارجة وهم من اصل أمازيغي فهم كثر سأعرض لك نماذج :

.

.

– “يمّا” yemma (أمي)، وهي كلمة أمازيغية. (وتصريفاتها في الدارجة: “يمّاك”، “يمّاه”، …إلخ).

– “حنّا” ḥenna ومعناها: الجدة، جدتي. وهي كلمة أمازيغية مستخدمة هكذا في بعض لهجات اللغةة الأمازيغية، والشكل الأصلي أو الأقدم لهذه الكلمة الأمازيغية هو anna وnana وnanna وinna ومازال مستخدما في عدة لهجات أمازيغية. كما أن كلمة inna تستخدم في بعض لهجات اللغةة الأمازيغية المغربية بمعنى: الأم، أمي. وهناك كلمة أمازيغية أخرى هي taba تعني: الجدة. كما أن كلمة anna مستخدمة في أمازيغية طوارق مالي وطوارقق النيجر وتعني: الأم، أمي. وتوجد لدى الطوارق العبارة الأمازيغية: anna en abba nin وتعني: أمم أبي (أي: جدتي).

– “دادّا” (جدّي، أبو الأب)، وهي كلمة أمازيغية: dadda وتعني: جدّي. وتوجد في الأمازيغية أيضا كلمة baba amɣar التي تعني:: جدّي، ومعناها الحرفي: أبي الكبير. وفي الأمازيغية القديمة في مخطوط “كتاب البربرية” نجد أن كلمة idaddayen تعني: الوالدان، الآباء والأمهات.

– “لالّا” lalla معناها في الدارجة: سيدتي، وهي كلمة أمازيغية بنفس المعنى. بالإضافة إلى ذلك فإن لها معان إضافية في بعض لهجات اللغة الأمازيغية ومنها: حماة الزوجة أو الأخت الكبيرة أو زوجة العم. وكلمة alallu الأمازيغية تعني: الكرامة. وalalli بالأمازيغيةة تعني: الكريم. وtilelli تعني: الحرية. ونلاحظ هنا ترابط مفاهيم “الكرامة” و”السيادة” و”الحرية” في اللغة الأمازيغية حيث تشترك في نفس الحقل الدلالي اللغوي. وlall تعني: السيدة. مثلا lall en taddart تعني: سيدة البيت. ومذكره: bab en taddart أي:: سيد البيت، رب البيت.

– “النوطا” (زوجة أخ الزوج)، من الأمازيغية tanoḍt [ثانوضت] وtanoṭ [ثانوط]، والجمع:: tinoḍin.

– “اللّوَس” ellwes أو “اللوس” ellus (أخو زوج المرأة)، من الأمازيغية alus أو alwes أو ařweṣ، بنفس المعنى.

– “اللّوسا” ellusa (أخت زوجة الرجل)، من الأمازيغية talust أو talwest أو tařweṣt، بنفس المعنى.

– “اليشّير” (الطفل، الفتى)، “ليشاشرا” (الأطفال، الفتيان)، من الأمازيغية icirr [إيشيرّ] ويعني: الطفل،، وicirran [إيشيرّان] ويعني: الأطفال.

– “البژّ” elbeẓẓ (الأطفال، أطفال كثيرون)، من الأمازيغية ibiẓẓiwen (صغار الجراد، الأطفال).

– “ييه” yih، “واه” wah، “اه” ah، “إيه” ih، وهي كلها كلمات أمازيغية تعني “نعم، أجل”.

– “واخّا” (أوكي، موافق، حسنا، رَغْمَ أنَّ)، من الأمازيغية: waxxa [واخّا]، بنفس المعاني.

– “دغيا” deɣya، ومعناه: بسرعة. وهي كلمة مركبة من كلمتين أمازيغيتين وهما dɣi [دْغي] ومعناها:: الآن، و a ومعناه: يا، فكأنك تقول بالأمازيغية: الآن يا …، والمقصود: بسرعة!. والكلمة deɣya مستخدمة حاليا في الأمازيغية أيضا. والكلمة dɣi [دْغي] فيي أمازيغية الأطلس تعني: الآن.

– “أهْيا!” أداة للنداء والتنبيه والاحتجاج، من الأمازيغية ahya بنفس المعنى.

– “واكواك!” تفيد في الدارجة معنى الاستغاثة والاستنكار. وهي كلمة أمازيغية: wakwak بنفسس المعنى.

– “إيوا!” أداة تعبير عن الحث والتحريض والمشاكسة والاحتجاج والتذمر، حسب السياق، من الأمازيغيةة iwa وhiwa بنفس المعاني.

– “ياك” (أليس كذلك؟)، من الأمازيغية yak بنفس المعنى.

– “دْرُوك” أو “ضروگ” (الآن، قريبا)، من الأمازيغية: ḍrog [ضروگ] وḍroɣ [ضروغ] (الآن، قريبا).

– “المزوار” (النقيب، القائد)، من الأمازيغية: amezwar (الأول، السابق، النقيب، القائد، الإمام).

– “الدّريز” (الضجيج، صوت الأقدام أو حوافر الخيول، ضجيج الحفلات والأعراس)، من الأمازيغية adriz (الضجيج، صوت الأقدام، الحفل أو العيدد واحتفالاته) وجمع الكلمة الأمازيغية هو idrizen وiderzan.

– “النگّافا” (زافّة العروس أو مغنيتها)، من الأمازيغية tamengaft بنفس المعنى.

– “الدفاس” (القميص، من الملابس)، من الأمازيغية adeffas وateffas (القميص).

– “السرجم / الشرجم” (النافذة)، من الأمازيغية: aseṛẓem أي: النافذة، المنفذ، الفتحة. الفعل ṛẓem في الأمازيغية يعني: اِفتَحْ / أطْلِقْ. aṛeẓẓom وaṛẓam كلمتان أمازيغيتان تعنيان: الفتح / الإطلاق.

– “سيفط / صيفط / صافط“ (أرسل، بعث)، من الأمازيغية sifeḍ [سيفض] (أرسِلْ، اِبْعَثْ)، وyessifeḍ [يسّيفض] (أرسَلَ، بعثَ).

– “جْبرْ / كا يجبر“ (وَجَدَ / يَجد)، من الأمازيغية: yejber (وَفَّرَ، حَفِظَ)، ومن الأمازيغية:: mmejbaren (وجد بعضهم بعضا). وتوجد فيي الأمازيغية عبارة yemmejbar ed uma-s ومعناها: وجد أخاه، وجد هو وأخوه بعضهما.

– “شاط / كا يشيط” (زاد / يزيد، كان وفيرا زائدا عن الحاجة)، من الأمازيغية: icaḍ [إيشاض] وicayeḍ [إيشايض] وiceṭṭ [إيشطّ] وكلها تعني: كان وفيرا زائدا عن الحاجة. وفي الدارجة “الشياطا” تعني: الباقي، الزائد عن الحاجة.

– “ساط / كا يسوط” (نفخ / ينفخ)، من الأمازيغية: soḍ [سوض] (انفُخْ!)، isoḍ [إيسوض] (نَفَخَ)، yettsoḍ [يتّسوض] (ينفخ).

– “فرشخ / كا يفرشخ” (هشم / يهشم، حطم / يحطم)، من الأمازيغية ifercex [إيفرشخ] (هَشَّمَ / حَطَّمَ).

– “زْگا / كا يزگي” (ثبت، استقر، هدأ) من الأمازيغية yezga (ثبت، استقر). ويوجد في الدارجةة “مزگّي” mzeggi (ثابت، هادئ). ومقابله الأمازيغي: imezgi (ثابت، مستقر). وفي الأمازيغية يوجدد azeggu ويعني: الثبات، الاستقرار.

– “زْطم / كا يزطم” (دفع / يدفع، داس، وطأ، هجم)، من الأمازيغية yeẓḍem [يژضم] ومعناه: هَجَمَ. والكلمة aẓḍam [أژضام] تعني بالأمازيغية: الهجوم.

– “قْشاوش” (المتاع، الأمتعة)، من الأمازيغية aqcuc [أقشوش] (المتاع) وiqcucen [إيقشوشن] (الأمتعة).

– “الزرواطا” (الهراوة، العصا الغليظة)، من الأمازيغية taẓerwaḍt [تاژرواضت]: الهراوة، العصا. ويوجد في الأمازيغية الفعل iẓerweḍ [إيژرْوض] ويعني: ضرب، جَلَدَ.

– “الزيزون” أو “الزينون” (الأبكم، الذي لا يستطيع الكلام)، من الأمازيغية aẓinon وaẓiẓon بنفسس المعنى.

– “باضاض“ (العشق، الرغبة)، من الأمازيغية abaḍaḍ [أباضاض]، بنفس المعنى. وتوجد في الأمازيغية كلمة anabḍaḍ [أنابضاض] ومعناها:: العاشق، الراغب.

– “الزلْط” (الفقر) و”المزلوط” (الفقير)، من الكلمتين الأمازيغيتين: aẓlaḍ [أژلاض]: الفقر، وameẓloḍ [أمژلوض]: الفقير / المفتقر. وفي منطقة الريف نجد الكلمتين aẓřaḍ (الفقر) وameẓřoḍ (الفقير).

– “جرتيلا“ (الحصير، البساط)، من الأمازيغية: ajertil [أجرثيل] وagertil [أگرتيل] (الحصير، البساط).

– “هيضورا“ (حصير مصنوع من جلد وشعر خروف أو عجل)، من الأمازيغية: tahiḍort [ثاهيضورث]] وahiḍor [أهيضور] بنفس المعنى.

– “صيطوطا” (حصير بال، قماش بال)، من الأمازيغية: aṣiḍoḍ [أصيضوض] بنفس المعنى.

– فْزگ fzeg (تبلل بالماء)، من الأمازيغية: bzeg (تبلل بالماء).

– “سْخا” (سئم، ملّ)، من الأمازيغية yesxa [يسخا] (سئم، ملّ).

– “شبّر” (أمسك، قَبَضَ، تشبث)، من الأمازيغية icebbeṛ [إيشبّر] وyecbeṛ [يشبر]: خَلَبَ، قبض بقوة باستعمال مخالبه أو أظفاره أو أصابعه.

– “سْكف” (رشف، احتسى مشروبا كالحساء)، من الأمازيغية yeskef وyezkef وyezgef (رشف، احتسى مشروبا كالحساء). وفي الأمازيغية نجد: asekkif وazekkif (الحساء، الاحتساء).

– “تسطّا” (أصيب بالجنون) و”سطّا” (أصابَ شخصا بالجنون)، من الأمازيغية yessaḍ [يسّاض] أوو yeṣṣaḍ [يصّاض] ومعناه: أصيبَ بالجنون والعته والحمق. ونجد في الدارجة “مسطّي” (مجنون، معتوه، مخبول، أحمق). ومقابله الأمازيغي هو: amṣoḍ [أمصوض] أي: مجنون، معتوه، مخبول، أحمق. وفي الدارجة لدينا “التسطْيا” (الجنون، الحمق) ومقابله الأمازيغي: tiṣṣaṭṭ [تيصّاطّ] أو tiṣṣaḍt [تيصّاضت] أو iṣiḍ [إيصيض].

– “مْكرْود” mkerwed (نشيط، حازم، مجتهد)، من الأمازيغية: amkerwed بنفس المعنى.

– “مرمد” (عنّف، تسبب في مشقة)، و”التمرميد” أو “التمرميدا” (العنف أو المشقة)، من الأمازيغية imermed (عنّفَ)، وamermed (العنف، التعنيف).

– “سخسخ” (وبّخ، لام بشدة، أرهق)، “التسخسيخ” أو “التسخسيخا” (التوبيخ، اللوم الشديد، الإرهاق البدني)، من الأمازيغية isexsex [إيسخسخ] (وبّخ بشكل مهين، لام بشدة) والاسم الأمازيغي asexsex [أسخسخ]] وtasexsaxt [تاسخساخت] (التوبيخ المهين، اللوم الشديد).

– “التّفايا” ومعناها في الدارجة: اللحم، أكلة من اللحم. أصلها من الأمازيغية: tifiyi (اللحم) وجمعهاا الأمازيغي: tifiya (اللحوم). وتوجد في الأمازيغية كلمات أخرى تعني “اللحم“ منها: aksum وaysum.

– “كسكسو“ kseksu، “سكسو” seksu (الكسكس) وهما كلمتان أمازيغيتان. ونجدهما في أمازيغية الطوارق أيضا على شكل kseksu وkeskesu.

– “بركوكش / بركوكس” (كسكس غليظ الحبوب)، من الأمازيغية aberkukes وaberseksu (ربما هيي تحول للكلمة aberkeskesu). في الأمازيغية تستعمل الأداة ber للتضخيم (مثل الأداة super في اللغاتت الأوروبية). فنجد في الأمازيغية مثلا ibergemmi (القصر، البيت العظيم) بينما tigemmi هي: البيت.. ونجد في الأمازيغية أيضا: abergaz (الرجل الضخمم / العظيم / الشجاع / أي: السوبرمان superman) بينما argaz هو: الرَّجُل. إذن فكأن “بركوكس/بركوكش” هو “سوبركسكسو” لغلظة حباته.

– “صيكوك” أو “صايكوك” (كسكس مسقي باللبن الحامض المخيض)، من الأمازيغية aẓikok وasakuk بنفس المعنى.

– “النّغيد” ennɣid (الطحن، طحن شيء بشكل دقيق ينتج بودرة دقيقة)، من الأمازيغية: yenɣed (طُحِنََ بشكل دقيق)، yessenɣed (طَحَنَ بشكل دقيق)،، asenɣed (الطحن الدقيق)، amenɣud (الطحينن الرقيق الدقيق).

– “المازوزي” (آخر الثمر أو الزرع المنتوج في الموسم)، من الأمازيغية: amaẓoẓ (الابن الأصغر،، الثمر الأخير).

– “اتاي“ (الشاي)، من الكلمة الأمازيغية atay ولكن أصلها النهائي أجنبي عن العالم الأمازيغي.

– “فلّوس” fellus (ديك، كتكوت)، “فْلالس” flales (ديكة، دجاج، كتاكيت)، من الأمازيغية afellus وafullus وafidjus وكلها تعني (ديك، كتكوت).. وأصل الكلمة الأمازيغية afullus جاء بدوره منن الكلمة اللاتينية pullus (ديك، كتكوت).

– “مافامان” (شخص متخصص في التنقيب عن الماء الجوفي)، من الأمازيغية mafaman ومعناه الحرفي: واجد الماء.

– “كارم” (جاف، متيبس، هامد)، “خوبز كارم” (خبز يابس متروك)، من الأمازيغية: yekrem (يَبِسَ،، جفَّ، همد) وukrim (يابس، جاف، هامد).

– “الكرموص” (ثمر التين)، من الأمازيغية: akeṛmoẓ وakeṛmoṣ (المعنى الأمازيغي الأساسي: ثمر الصبار أي: “الهندية” أو “كرموص النصارى”، المعنى الأمازيغي الفرعي: نوع رديء من التين).

– “البغرير” (نوع من الرغيف يتميز بالثقوب)، من الأمازيغية: abeɣrir [أبغرير] وtabeɣrirt [تابغريرت]، بنفس المعنى.

– “الزمّيطا” (الأكلة المعروفة المصنوعة من دقيق الشعير)، من الأمازيغية taẓemmiṭ [تازمّيط].

– “المسّاطا” (الفخذ)، من الأمازيغية tamessaḍt [تامسّاضت] أو tamessaṭ [ثامسّاط] وتعني: الفخذ.

– “جْغم” (جرع مشروبا، شربه بعجالة)، من الأمازيغية yejɣem [يجغم] ومعناه: جَرَعَ مشروبا.. وفي الدارجة نجد “الجّغما” أي: الجرعة، ومقابله الأمازيغي: tajeɣʷmit [تاجغُميت].

– “النّوالا” (المطبخ) من الأمازيغية anwal وanwař وtanwalt (المطبخ).

– “السغناس” (مشبك لربط الثوب) و”السغناسا” (مشبك معدني صغير)، من الأمازيغية aseɣnas وtiseɣnest (مشبك، أداة شبك أو تعليق)، والفعلل الأمازيغي yeɣnes [يغنس]: شَبَكَ، ربَطَ، أنشَبَ.

– “الزگاوا” (القفة، سلة تقليدية لحمل المشتريات ونحوها)، من الأمازيغية: tazgawt وtazyawt (القفة، السلة).

– “المش / لمْشيش“ (القط)، “لمْشيشا” (القطة)، من الكلمتين الأمازيغيتين: amocc [أموشّ] وamcic [أمشيش] (القط)، وtamoccewt [ثاموشّوث]] وtamcict [ثامشيشث] (القطة).

– “موكا“ muka (البومة)، من الأمازيغية: tawukt [تاووكت] (البومة).

– “الفكرون“ (السلحفاة)، من الكلمات الأمازيغية: afekrun وafecrun [أفشرون] وifker وifcer [إيفشر] وicfer [إيشفر]، وكلها تعني: السلحفاة.

– “جْرانا“ (ضفدعة)، من الأمازيغية ijran وigran (الضفادع)، ومفردها: ajru وagru.

– “البخّوش“ (الحشرات)، من الأمازيغية: abexxuc [أبخّوش] (الحشرة)،، وibexxac [إيبخّاش] (الحشرات)، وأيضا abexxu [أبخّو] (الحشرة) وibexxuyen [إيبخّوين]] (الحشرات).

– “البايّوض” (مرض يصيب شجر النخل)، من الأمازيغية: abayyoḍ [أبايّوض] وهذه تحوير أوو تطور للكلمة الأمازيغية العامة والأصلية abayyur التي تعني: الطاعون، الوباء عموما.

– “الخطّارا” (قناة تحت الأرض لمياه السقي)، من الأمازيغية taxeṭṭart [تاخطّارت] بنفس المعنى.

– “الخْليج” (الأحراج والأعشاب الطويلة الملتفة حول الأشجار وبينها)، من الأمازيغية: axlij [أخليج]] وaxliǧ [أخليدج]، بنفس المعنى.

– “السميقّلي” (البرد القارس الشديد)، من الأمازيغية iẓemmiqqli وهي حسب الأستاذ محمد شفيق كلمة أمازيغية مركبة من: iẓemm (عَصَرَ، جَفَّفَ) وiqqli (حيوان الوزغ، بوبريص). ولعل الناس لاحظوا أن هذا الحيوان الزاحف الميت بشدة البرد يبدو وكأنه تم اعتصاره وتجفيفه. لذلك سمّي ذلك البرد الشديد: iẓemmiqqli (عَصَرَ بوبريص).

– “بوزلّوم“ buzellum، ومعناه: مرض عرق النسا. ونفس الكلمة مستخدمة في الأمازيغية بنفس المعنى. والأصل هو azellum الذي يعني بالأمازيغية:: “الحبل” ويعني أيضا: “عرق النّسا، وهو عصب طويل يمتد من أسفل الظهر عند الورك طول الساق إلى غاية الكعب“.

– “تامارا“ tamara أو “تامّارا“ tammara، ومعناهما: الشقاء، العناء. وهما كلمتان أمازيغيتان.

– “الساط / الصاط” تعني بالدارجة: الرجل الشجاع “الواعر”، وهي الكلمة الأمازيغية: aṣaḍ [أصاض] (المعنى الأمازيغي الأساسي: الغول، المعنى الأمازيغي الفرعي: الرجل الشجاع “الواعر”) وجمعها الأمازيغي: iṣaṭṭen [إيصاطّن].

– “طبّوز” (شخص بدين أو شديد السمنة)، من الأمازيغية: aḍebboẓ [أضبّوژ] وabaḍḍoẓ [أباضّوژ] وadaboẓ [أدابوژ] وaboddaẓ [أبودّاژ]] وكلها تعني: البدين، السمين. وفي الأمازيغية أيضا: aḍebbeẓ [أضبّژ] وtiḍebbeẓt [تيضبّژت] وtaḍebẓi [تاضبژي] كلها تعني: البدانة. والفعل الأمازيغي iḍebbeẓ [إيضبّژ] يعني: بَدُنَ، كان بدينا سمينا.

– “التمرضين” (التفاحش، ارتكاب قول أو فعل فاحش) و”كا يتمرضن” (يتفاحش)، من الأمازيغية yemmeṛḍen [يمّرضن] (تفاحَشَ). ونجد فيي الأمازيغية: tameṛḍont [تامرضونت] ومعناها: المومس، العاهرة.

– “الدّبزا“ (الضرب، الضربة)، “لمْدابزا“ (العراك)، “كا يتدابزو“ (يتعاركون)، كلها كلمات دارجية ذات أصل أمازيغي من الجذر الأمازيغي DBZ الذي أنتجج في الأمازيغية عددا كبيرا من الكلمات من بينها:: adubbiz (الضربة العنيفة)، amdebbaz (التعاركك العنيف)، asdubbez (كيل الضربات العنيفة لشخصص ما)، yesdubbez iten (ضربهم بعنف)، idebbez iten (ضربهم بعنف)، adebbez (الضرب العنيف)،، adebbuz (الهراوة الغليظة)، tadebbuzt (الهراوةة الصغيرة)، yeddubbez (انتفخ وتجمد جزء منن الجسم بسبب الضرب أو البرد). وحتى في أمازيغية زناگة Ẓnaga أو Zenaga في أقصى جنوبب موريتانيا قرب السنغال نجد الفعل الأمازيغي debez الذي يعني: دَقَّ / سَحَقَ الحبوب.

– “البرهوش” وهي تعني في الدارجة: الطفل، أو: شخص قليل الشأن غير محترم. وفي الأمازيغية توجد كلمة abeṛhoc [أبرهوش] وتعني: كلب سلوقي هجين.

– “التّْويزا” ettwiza (التعاون، التضامن، العمل الجماعي)، من الأمازيغية tawiza (وصيغتها المبنية:: twiza) وtiwizi وكلها تعني: التعاون، التضامن، العمل الجماعي. في الأمازيغية يوجد الفعل awes وawez ويعني: عاوَن، ساعَدَ. والفعل yemyawas وyemyawaz ويعني: تَعاوَنَ. والكلمة amyawas وamyawaz (التعاون المتبادل).

– “مكلّخ” mkellex (غبي، بليد، مخدوع)، من الأمازيغية ikellex [إيكلّخ] (ضلّلَ، خدع، احتال).. وakellex [أكلّخ] ويعني: التضليل، الخداع، الاحتيال..

– “ارا” (هاتِ! / أعطني! / اِمنَحني!)، من الفعل الأمازيغي الجامد aṛa-dd وaṛa بنفس المعنى.

– “خمّم” (فكَّر)، “كا نخمّم” (أفكّر)، “التخمام” أو “التخميما” (التفكير، الفكرة)، من الأمازيغية: xemmem [خمّم] ويعني: فكِّرْ، وaxemmem [أخمّم] ويعني: التفكير.

– “زگل“ zgel (أخطأ، فاته شيء عن طريق الخطأ). ونفس الفعل موجود في الأمازيغية بنفس المعنى. ونجد في الأمازيغية أيضا كلمة azgal ومعناها: الخطأ.

– “درّم” (هجم، اقتحم)، “مدرّم” أو “درّام” (مهاجم، مقتحم)، أصله من الفعل الأمازيغي iderrem (اِقتحَمَ). وaderrem تعني:: الاقتحام.

– “صْقرْ” أو “سْگر” (اُسْكتْ، اُصمتْ، اُسْكُنْ)، من الأمازيغية: seqqeṛ [سقّر] (اُهمُدْ، اُسْكُنْ)، وẓeqqeṛ [ژقّر] (اُهمُدْ، اُسْكُنْ).

– “كْما / كا يكمي” (دخن / يدخن سيجارة) و”الكمّاي” (المدخِّن) و”لكْمي” (التدخين)، من الأمازيغية yekma (دَخَّنَ سيجارة) وyettkemma (يُدَخِّنن سيجارة)، وimekmi (المدخِّن)، وtikmi وakemmi (التدخين).

– “الگيمر” elgeymer أو “الگيمار” elgeymar (الصياد، القناص)، من الأمازيغية: anegmar (القناص، الصياد) وgmer (قنص، صاد).

– “ميخِّي” (قبيح، مخبول)، من الأمازيغية imexxi [إيمخّي] ومعناه: القبيح، الشرير. وجمعه الأمازيغي:: imexxan [إيمخّان] أي: القبحاء، الأشرار. والفعلل الأمازيغي yexxa [يخّا] يعني: قَبُحَ، كان قبيحا. والكلمات الأمازيغية tixxut [تيخّوت] وtixxit [تيخّيت] وtuxxut [توخّوت] تعني: القبح.

– “القلقولا“، وتعني بالدارجة: الجمجمة. وجاءت من الأمازيغية: aqelqul [أقلقول] وtakerkurt (الجمجمة). ونجد في أمازيغية الطوارق في النيجر ومالي: akelkel [أكلكل] (الدماغ). ونجد في أمازيغية الطوارق في مالي أيضا: takelkelt (الجمجمة).

– “الملغيغا“ (اليأفوخ، المنطقة العلوية الرقيقة من رأس الرضيع خصوصا، وتسمى بالإنجليزية: soft spot أو fontanelle). والأصل هو من الكلمةة الأمازيغية tamelɣiɣt [تاملغيغت] التي لها نفسس المعنى الاصطلاحي التشريحي. والمعنى الحرفيي للكلمة الأمازيغية tamelɣiɣt هو: الناعمة (أي: البقعةة الناعمة في أعلى رأس الرضيع).

– “نيت” nit أو “نّيت“ nnit وتعني بالدارجة: نفسه / نفس الشيء بالضبط. وهي كلمة أمازيغية بنفس المعنى، من المحتمل أنها مشتقة من الكلمة الأمازيغيةة netta التي تعني: هو. وتوجد في أمازيغية الريف عبارة amenni nnit ومعناها: كذلك بالضبط.. وتوجد في أمازيغية إنفوسن الليبية عبارة: am nit وتعني: مِثْلَه هو.

– “الولسيس“ elwelsis وتعني بالدارجة: الغدة أو العقدة أو البروز أو انتفاخ تحت الجلد. ونجد في الأمازيغية كلمة awelsis بنفس المعنى.

– “الهجّال” (الرجل الأرمل) و“الهجّالا“ (الأرملة)، من الكلمة الأمازيغية: tajjalt (الأرملة).

– “طايطاي“ أو “بْطاطاي” (جهرا، علانية)، من الأمازيغية: aḍayḍay [أضايضاي] (الجهر، الظهور علانية)، وأيضا من الأمازيغية es oḍayḍay (بالجهر، بالإعلان، بالإظهار).

– “الشلاغم“ (الشارب، الموسطاش، بصيغة الجمع)، من الأمازيغية: acelɣum [أشلغوم] (الشارب،، الموسطاش)، وجمعه الأمازيغي: icelɣumen [إشلغومن] وicelɣam [إشلغام].

– “السلهام“ (نوع فاخر رقيق من الجلابيب الأمازيغية) من الأمازيغية: aselham وأيضا: aseřham فيي أمازيغية الريف.

– “البرنوص“ (البرنس، نوع من الجلابيب الأمازيغية) من الأمازيغية: abeṛnoẓ [أبرنوژ] وabeṛnoṣ [أبرنوص].

– “الهركوس” (الحذاء) من الأمازيغية aherkus وarkas (الحذاء).

– “الكنبوش” (الشاشية أو غطاء الرأس) من الأمازيغية: akenbuc [أكنبوش] وacenbuc [أشنبوش] وtacenbuct [تاشنبوشت] وtakunbut وakunbu (الشاشية أو غطاء الرأس).

– “دربالا“ (لباس رث أو مرقع)، من الأمازيغية aderbal وtaderbalt (لباس رث أو مرقع).

– “الغنبور” (اللثام، قناع الوجه)، من الأمازيغية: aɣenbur [أغنبور] بنفس المعنى. ونجد في الدارجة: “المغنبر” (المتلثم، لابس القناع) ومقابله الأمازيغي amɣenber. و”التغنبيرا” (التلثّم) ومقابله الأمازيغي: aɣenber (التلثّم).

– “الگربوز” (وعاء جلدي للماء، قِربة جلدية للماء)، من الأمازيغية: agerbuz بنفس المعنى.

– “الگنبورا” (جرة يخزن فيها العسل أو السمن أو الزيت وغيره)، من الأمازيغية agenbur وtagenburt بنفس المعنى.

– “تيغراد” أو “تيغراض” (أجرة العامل الموظف)، وهي كلمة أمازيغية: tiɣrad أو tiɣṛaḍ (الأجرة،، النصيب) بصيغة الجمع. وtiɣṛaḍ [تيغراض] تعني بالأمازيغية حرفيا: الأكتاف. لاحظ العبارة الدارجية: “عرْق لكتاف”، التي تقابل في العربية الفصحى: عَرَقَ الجبين.

– “الفْشوش” (دلال الطفل أو المرأة) و”مفشّش” (مدلَّل)، من الأمازيغية: yennefcec [ينّفشش]] ويعني: تدَلّل. والفعل الأمازيغي yessefcec [يسّفشش] ويعني: دلَّلَ (طفلا). وanafcac [أنافشاش]: المتدلِّلُ، المدلَّل. وtinnefcect [تينّفششت]: الدلال.

– “قجّر / كا يقجّر” (كان مشاكسا، غير مؤدب)، من الأمازيغية yeqjeṛ [يقجر] بنفس المعنى. وoqjiṛ [ؤقجير]: مشاكس، غير مؤدب.

– “الشكارا“ (الكيس)، من الأمازيغية: tackaṛt [تاشكارت] (الكيس). ونجد في أمازيغيةة الريف: tacciṛt [ثاشّيرث] (الكيس).

– “الغُنجا” أو “الغُنجاوه” (المغرف، الملعقة)، من الأمازيغية: aɣenja أو aɣʷenja أو taɣenjayt بنفس المعنى.

– “اللدون” (معدن الرصاص) من الأمازيغية aldun (معدن الرصاص).

– “كرّط” (حلق الرأس، جرف، أزال الماء من الأرض)، من الأمازيغية: yekṛeḍ [يكرض]: أزالَ، جَرَف، كَنَسَ، كَشَط. و”الكرّاطا“ بالدارجةة هي: الكاشطة / الممسحة. وبالأمازيغية هي: tasekṛaḍt [تاسكراضت] أو tasekṛaṭṭ [تاسكراطّ]، وجمعها: tisekṛaḍ [تيسكراض]] (“الكرّاطات”).

– “غژّژ” أو “غژّ” (قَضَمَ ومَضَغَ)، و”الغژّان” (القضم والمضغ)، من الأمازيغية iɣeẓẓ [إيغژّ]] ويعني: مَضَغَ طعاما صلبا كاللوز والقاوقاو مثلا. ونجد في الأمازيغية أيضا aɣeẓẓaẓ وameɣẓaẓ وهما منن أسماء الفك (خصوصا المنطقة الخلفية حيث توجدد الأسنان الطاحنة).

– “الگرطيط” / “المگرطط” (مقطوع الذيل، قصير الذيل)، من الأمازيغية: ageṛtiḍ [أگرتيض]] وamgeṛteḍ [أمگرتض] ومعناه: مقطوع الذيل،، قصير الذيل. والفعل الأمازيغي igeṛteḍ [ئگرتض]:: انقطع الذيل.

– “التبروري” (البَرَد، حبات الجليد المتساقط من السماء)، من الأمازيغية: tabruri بنفس المعنى.

– “الگريس” (الجليد، الصقيع) من الأمازيغية: agris وajris (الجليد).

– “زعطوط” (القرد، الماكاك)، من الأمازيغية azeɣḍoḍ [أزغضوض] ومعناه: القرد، الماكاك. ويوجد اسم آخر للقرد في الأمازيغية وهو abaɣus [أباغوس].

– “الزّايز” (الأخطبوط)، من الأمازيغية azayez (الأخطبوط).

– “البدّوز” أو “البدّوزا” (المزبلة، ركام الأزبال)، من الأمازيغية amedduz (المزبلة).

– “لغُنان” / “لمْغانّا” (العناد، المعاندة، اللجاج، المماحكة)، من الأمازيغية: aɣʷnan [أغُنان] وamɣanan [أمغانان] وtaɣennant [ثاغنّانت] وكلها تعني: العناد، المعاندة، اللجاج، المماحكة. ويوجد في الدارجة: “كا يغانن” أي: يعاند، يماحك، ومقابله الأمازيغي: yettemɣanan.

– “المْداخلا” (المناشَدةَ، الترجي) في العبارة: “داخلنا عْليك بالله”، من الأمازيغية aduxel [أدوخل] وتعني:: المناشدة. والفعل الأمازيغي iduxel [إيدوخل] يعني:: ناشد.

– “بْسالا” / “بْسالات“ (السماجة، السخافة، إساءة الأدب، الإزعاج)، و”باسل” (سمج، سخيف، سيء الأدب، مزعج) وجمعه في الدارجة للمذكر والمؤنث: “باسْلين“، وكلها كلمات مشتقة من الجذر الأمازيغي BSL الذي أنتج في الأمازيغية: yebsel (سَمُجَ،، سَخُفَ، قلّ أدبه، ضَعُفَ مذاق الطعامم المطبوخ)، ibessel (أزعج، ثرثر، ارتكب حماقة أوو سخافة)، وأيضا الكلمة الأمازيغية: anabsal وubsil (السمج، السخيف، قليل الأدب، ثقيل الظل، ضعيف المذاق)، abessal أو abessař (المزعج)، imbessel (الثرثار)، abessel (الثرثرة).

– “تهلّا” (اعتنى بنفسه أو بغيره)، من الأمازيغية yettenhella (اعتنى بنفسه أو بغيره). وفيي الأمازيغية: attenhella أو atenhella معناه: العناية، الرعاية.

3) المراجع الأكاديمية:

كل هذه المعلومات متوفرة في هذه المصادر والقواميس الأمازيغية:

– المعجم العربي الأمازيغي، 3 مجلدات، للباحث محمد شفيق، أكاديمية المملكة المغربية، 1989، 1990،، 1993، 1996، 20000، الرباط.

– The influence of the Berber language on Moroccan Arabic، “تأثير اللغة الأمازيغية على العربية المغربية”، للباحث Mohamed Chtatou، منشور في مجلة: The International Journal of the Sociology of Language، يناير 1997.

– Dictionnaire touareg français، أمازيغية طوارق النيجر، للبروفيسور الدانماركي Karl-G. Prasse المتخصص في أمازيغية الطوارق،، منشورات جامعة كوبنهاغن، الدانمارك، منشور عام 2003.

– Dictionnaire touareg du Mali – tamachek / anglais / français، للباحث اللساني الأمريكي Jeffrey Heath، منشور عام 2006، منشورات Karthala، فرنسا.

– Dictionnaire des racines berbères – formes attestées، معجم الجذور الأمازيغية، للباحث اللساني الجزائري Kamal Naït-Zerrad، منشور عام 2001، منشورات Peeters Publishers، بلجيكا.

– “الدارجة المغربية: مجال توارد بين الأمازيغية والعربية”، تأليف: محمد شفيق، منشورات: أكاديمية المملكة المغربية، 1999، الرباط.

Nehaoua (نقاشمساهمات)

مرحبًا◀ Abdellah.lahsaini بمنطقك، في القرآن توجد أمثال الكلمات التالية: أباريق، إبراهيم، استبرق، إنجيل، توراة، زنجبيل، سجيل، طاغوت، عدن، فرعون، فردوس، ماعون، مشكاة وهي غير عربية إذن القرآن أصله فارسي عربي

أما عن الدخيل في اللغة فلا أدري أيهما دخل على الآخر فمثلا "قْشاوش" أصلها قش وهي كلمة عربية "شاط" كلمة أيضًا عربية وغيرها كثير، وكل علماء اللغات وضعوا اللهجة المغربية تحت قسم اللغات المغاربية المنضوية تحت اللغة العربية وما تتحدث عنه مقاربة غير علمية وليست موثوقة

أُضيف أمر آخر يوجد من ينسب اللهجات المغاربية بأن لها أصلا بونيقيًا ولذا تجد هذا الاختلاف التركيبي

تحياتي

Abdellah.lahsaini (نقاشمساهمات)

المقاربة العلمية هي التي أحدثك عنها

إن سر التشابه بين اللغات بين قوسين"السامية العبرية والعربية والأمازيغية هي أنها كلها ضمن اللغات الأفرواسيوية. والتي انطلقت من إفريقيا .وهناك أوراق بحثية في هذا المجال.

أما أن تحكمي بعدم علمية شيء لمجرد أن الدعاية القومية العروبية تحكمت في عقول بعض المغاربة فهذا يدل ان العلم بعيد جداً عن حكمك..

أطيتك مائة مثال لكلمات دارجة أصيلة في الأمازيغية ورغم ذلك لم تناقشي إلا مصطلحا واحداً ونسفت الجميع. أرأيت كيف تكون العلمية.

في الحقيقة لا أحتاج لأن أبرهن على ازدواجية الأصل اللغوي للدارجة فالعقلاء لا يقولون أن لغة أصيلة ولازالت متداولة رغم الحرب عليها منذ قرون ولا تؤثر في اللغة العامية. ستكون معجزة لو لم تؤثر.

المهم لقد فهمت أن الموسوعة يسيرها قومجيون يزورون الحقائق لصالح الاديولوجيا وهذا يطعن في مصداقية كل المحتوى العربي ويؤكد على شبهته.

Nehaoua (نقاشمساهمات)

مرحبًا ◀ Abdellah.lahsaini رمي الناس بهذه الألفاظ غير مقبول، أعطيتك مثالين عما تدعيه أن له أصلًا أمازيغيا فيكفي أن ينسف منطقك، ولست هنا لأناقشك لأن علماء اللغة هم من يحددون أصل اللغة أو اللهجة، فالمغربية لديها تصنيف أيزو 639-3 ary المندرجة تحت ara وهذا التصنيف لم يضعه « قومجيون يزورون الحقائق لصالح الاديولوجيا» ومثلها اللهجة الجزائرية arqوالتونسية كذلك ولو راجعت المقالة بالانجليزية أو الفرنسية لوجدت نفس المعلومات لكن ربما القومجيون يوجدون هناك أيضًا تحياتي

Abdellah.lahsaini (نقاشمساهمات)

لا ادري كيف تستسيغين هذا المنطق.

لغة أصيلة للشعب المغربي ولا تزال حية ورغم ذلك لا تؤثر في لهجتهم العامية.

أما مناقشتك لجملتين فهذه مناقشة تنم عن عدم معرفة بالأصل اللغوي لكل لغات افريقيا وآسيا. فالتشابه عندك يعني أن الأصل هو العربية.

هل رأيت سيدتي المستوى الذي تناقشين  به... ومع ذلك متيقنة من هذه الضلالات الاديولوجية التي تزور واقعا نعيشه ونمارسه .

أما تصنيف الدارجة ضمن العربية من قبل وكيپيديا فهذا امر بسيط أليس اتحاد المغرب سمي عربيا في وقت طغيان القومجية رغم ان الشعوب ليست عربية. فمن الطبيعي أن تنهل  ويكيپيديا من نفس المشرب خصوصاً مع وجود مسيرين يفكرون بطريقة تعليقك سيدتي المحترمة.

مسخرة ما أشاهده أمامي من تنكيل بالواقع. وعار  على من له غيرة قدسية المعلومة .

تخية طيبة

Dr-Taher (نقاشمساهمات)

مرحبا عبد الله:، الزميل عادل قام بالرد فيما يخص الموضوع، لكن ردي هنا يتعلق (بأسلوبك وكيل الاتهامات يمينا ويسارا لكل من خالفك) فهذا الأمر غير مقبول، وإذا تكرر سيؤدي إلى منعك. فلتنتبه إلى ذلك.

Abdellah.lahsaini (نقاشمساهمات)

مرحبا طاهر

شكرا لتأكيد صحة شكوكي في تصرف المسيرين ، بهذا الرد.

تحية طيبة