نقاش:تاريخ الأقباط/أرشيف 1
أضف موضوعًا
|
هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة. |
أين المصادر لهذه المقالة؟
نقاش
المقاله كويسه جدا لكن احب اوضح شيء مهم جدا ان مصر عمرها ما كانت دوله قبطيه ولا مسيحيه علي مر التاريخ وان شعب مصر حتي في عصور الرومان كان لا يزال علي الوثنيه سواء ان كانت الوثنيه الرومانيه او الوثنيه الفرعونيه وعندما جائت المسيحيه الي مصر جائت في عصر الرومان وكان المسيحين مضدهدين جداوعلي مصر العصور توغلت المسيحيه في الرومان الي ان اصبحت الامبراطوريه باكملها مسيحيه الي ان انقسموا الي اريوسين وارثذوكس وكاثوليك الكاثوليك كانو في روما والارثذوكس كانو الرومانين في مصر والاريوسين كانو من اهل مصر في الجنوب لكن الديانه الاريوسيه انتشرت في جميع انحاء الممالك المسيحيه وكانو يقتلوهم ويعزبونهم الي ان جاء الاسلام ورفع الظلم عن الاريوسين الزين دخلوا الاسلام بمجرد سماعهم عنه وده لاسباب معروفه لانهم لا يألهون السيد المسيح بل يقولون انه رسول كما يقول المسلمون واصبحت مصر دوله اسلاميه ويعيش في حضنها المسيحين الارثذوكس سالمين غانمين الي الان اللهم احفظ مصر واهلها من الفتن مسلمين ومسيحين أمين
بالنسبه لجزئيه الجنس المصري
اولا ياريت نعدلها ونخليها العرق ثانيا الجزئيه دي عجبتني جدا جدا جدا جدا جدا جدا وده دليل علي ان المصرين هم ليسو عرب وليسو رومان بل انهم الفراعنه ويسيل دم الفراغنه الي الان في الشعب المصرين لكن في جزئيه بسيطه عايز اوضحها المسيحين في مصر يشبهون الرومان في تكوينهم الجسدي وفي وجوههم لكن المسلمين في مصر كلهم يشبهون بعضهم البعض وده بسبب ان المسلمين في مصر هم من الاريوسين الذين دخلوا الاسلام بمجرد وصول المسلمين لانهم كانو علي ديانه التوحيد وليس (التثليث)كما هوه الحال الان مع المسيحين لكن مسيحين مصر كانو وقت دخول الاسلام 7 مليون والعدد الي الان لم يتغير كثيرا بل كان في سنه 74 حوالي 3 مليون وده في الاحصائيات الرسميه في الدوله وكمان علشان هما مش بيتجوزا غير مره واحده ربنا يستر ومينقرضوش وبسبب كثره عدد المصرين فان اي عرق سواء عربي او افريقي او غربي يذوب سريعا في مصر ويختفي ماعدا الجنس الروماني لانه يتمثل في طائفه واحده وهي المسيحين لذلك وجوههم مميزه
بالنسبه لجزئيه نقاش
هذا الرأي مغلوط، من فضلك راجع كتب التاريخ و لا تكن متحيز حتي توحي بأن الفتح الاسلامي هو الذي خلص المصريين من الذل. -استمرت الديانة الوثنية في مصر حتي القرن الثاني و كانت في تضائل مستمر -علي حلول القرن الرابع كان جميع سكان مصر مسيحيين او يهود مهاجرين -الاريوسية كانت في القرن الثالث و في أعقاب مجمع القسطنطينية الأول (379) قد انقرضت من الشرق - آريوس وإن حصر الألوهة المطلقة بأقنوم الآب إلى أنه اعتبر الابن إلهًا يعبد بحق، وإن كان والروح القدس آلهة مرؤوسة لا تمتلك الكيان الإلهي المطلق الفريد. لذا فهو بعيد عن الاسلام. - الانشقاق الي ارثوذوكس و كاثوليك كان في القرن الرابع و لم يكن هناك اريوسيين في ذلك الوقت - نعم كان هناك تضييق من جانب الحاكم الروماني كاثوليكي المذهب تجاه المصريين الارثوذكس و لكن لم يات المسلمين بالخلاص. - لم يدعو المصريين المسلمين لتخليصهم من الحاكم الروماني - ففرض الجزية علي المصريين و عدم وجود حاكم مصري لها لا يعتد خلاصا د.م. جونسون جوناريس
و الله العظيم كل ما كتب فى هذه الصفحة هو دراما رديئة و لا تمت للتاريخ بصلة .. يا جماعة وكيبيديا عربية اصبحت مسخرة و تنفيس لاحلام المراهقين و المرضى النفسيين --Duomham (نقاش) 16:26، 2 نوفمبر 2016 (ت ع م)