نقاش:ختان الإناث/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 7 سنوات من باسم في الموضوع تعدد وجهات النظر
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية

هذه التسمية هي التي اعتمدت من قبل منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسيف والتي تعتبر مرجعا في الأمور ذات الصلة.--Elmondo21st (نقاش) 21:42، 22 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

هذا موضوع عام لا يتحدث عن قرارات منظمة أو هيئة، ختان الإناث اسمه ختان الإناث نقطة. ما تقوله أي منظمة يوضع في صلب المقال لكنه لا يغير حقيقة أن ختان الإناث اسمه ختان الإناث نقطة. لذا فبدلا من السفسطة حاول إصلاح المقالة الرديئة غير المقروءة التي لا تخلو كلمة واحدة فيها من خطأ! --خالد حسني (نقاش) 00:39، 23 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف تستخدم في بياناتها الصادرة بالعربية المصطلحات التي تصدق عليها جميع البلدان المنضمة إليها وبينها الدول الناطقة بالعربية!...ثم كيف فهمت أنه موضوع عام ولايتحدث عن قرارات اذا كانت المقالة "رديئة" حسب وصفك "ولاتخلو كلمة واحدة فيها من خطأ"... أعني اذا توفر لك الوقت لقراءتها، فأدعوك للمشاركة ولاصلاح الأخطاء عوضا عما وصفته ب"السفسطة" !!--Elmondo21st (نقاش) 13:51، 23 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
يا سيدي الفاضل هل تستوعب ما أقوله! هل تغير قرارات الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية والجزار على ناصية شارعنا مفردات اللغة! ما هذا السخف. الختان اسمه ختان هل فهمت هذا، هل يصبح اسم الشجرة "نبات طويل ذو فروع وأوراق خضراء" لأن اسمه في كتاب الأحياء كذلك! ثم أن لفظة "تشويه" لفظة مؤدلجة تحمل وجهة نظر ترى أن قطع جزء من العضو التناسلي للأنثى هو عمل تشويهي، وهو أمر جدالي بدليل أن أكثر من ثلث العالم يمارسه، في حين أن لفظة الختان لفظة محايدة لا تحمل أي أيدلوجية ولا تعطي أي انطباع مع أو ضد، ألا تستطيع استيعاب هذا! ثم من الأحمق الذي وضع ترجمة سخيفة شديدة العمومية لعملية خاصة كهذه! لو ألقيت ماء نار على جزء حساس لأنثى أليس هذا "تشويها للأعضاء التناسلية"؟ هل ينتمي هذا إذن لموضوع هذه المقالة؟ لا طبعا! صحيح، توضيح الواضحات... الآن من يسفسط هو من يخترع مصطلحات ويريد إقحامها في اللغة لإرضاء اعتقادات وأيدلوجيات يؤمن بها وليس سعيا وراء الدقة والحيادية المفترضة هنا. --خالد حسني (نقاش) 22:20، 23 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
أخشى كونك أنت من لم تستوعب ماكتب، المقال حول "تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية" وهذا طبقا للمصادر ...ثم لا أظن أن هناك حيادية أكثر مما ذكر!..سيتم طرح العنوان للتصويت من قبل المجتمع ...وبالتالي المقالة ينبغي أن تظل تحت عنوان تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية وفقا للمصادر المرفقة وهي مصادر أعتبرها محترمة في رأي!
ملاحظة: سأكون ممتنا ان توقفت في نقاشاتك المقبلة أو اختصارات النقل اذا أردت عن استخدام عبارات من قبيل "كل داء وله دواء.....(وما يتبعها) كهذه مثلا ! أو عن استخدام كلمات من قبيل "سخف" أو "أحمق"...--Elmondo21st (نقاش) 23:14، 23 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

فعلا تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية عنوان ركيك جدا، لا أعرف ما المشكلة في ختان الإناث --محمد عودة(ناقش !) 00:30، 24 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

قد تعتبر العنوان "ركيكا"! لكنه مصطلح تم اعتماده ولا أدري السبب وراء رفضه فهو مستخدم مثلا في ويكي الإنجليزية وفي ويكي الفارسية مثلا ..كما أنه يعبر عن محتوى المقال!--Elmondo21st (نقاش) 14:14، 24 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
تم اعتماده من من؟ من هيئة واحدة، كل الروابط العربية الأخرى وأسماء القوانين وكل شيء سواء معارضين أم مؤيدون تسميه ختان الإناث، ومع هذا تصر أنت على أن هذه الجملة شديدة العمومية شديدة الركاكة هي "الاسم المعتمد"! --خالد حسني (نقاش) 12:33، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

لقد سعدت كثيراً عندما دخلت على هذه المقالة فهي تتناول موضوع حيوي بالنظر إلى ارتباطه بنظرة الإسلام للجوانب الصحية من جهة ولموقف الشريعة الإسلامية كذلك من هذه القضية التي لطالما حاول الغرب تشويه موقف الإسلام منه وربط ذلك بالتخلف و انتهاك حقوق الإنسان..إلا أن المقال أوضح موقف الإسلام المعارض لأن يشمل الختان الإناث أيضا بل إنه حصره فقط في الذكور الذي أكد الطب الحديث ضرورته للذكور دون الإناث..وبالتالي فمن وجهة نظري أعتقد أن مصطلح الختان هو المجمع عليه في الإسلام على الذكور فقط دون الإناث وبما أن الشريعة لا تؤيد محاكاة هذا الأمر على الإناث فإن ما تتعرض له الإناث هو فعلا تشويه لعدم استناده لأي مرجعية صحية أو شرعية أو مؤسساتية عدا العادات ((المتخلفة) التي لا تحظى بأي غطاء شرعي أو صحي..إلا أني لمست من المستخدم محمد عودة إعتراضاً على العنوان الحالي وإن كان لم يبد تأييده الأكيد لعنونة المقال بختان الإناث عدا تساؤله عن السبب وهنا قد أتفهم تحفظه إلا أني قد أختلف معه في وصف التسمية بالركيكة فهي كما أوضحت المقالة تستند إلى مصادر معتمدة أما تسمية ختان الإناث فأعتقد أنها لا تستند حتى إلى مرجعية شرعية فما بالك بمرجعية أخرى...وأعتقد أن توصيف الركاكة الذي استعمله (( محمد عودة)) كان الأجدر أن يصف به مداخلات ((خالد حسني)) فلا يخفى على أي نزيه وموضوعي أنها في مجملها مداخلات استفزازية ولا ترقى إلى الموضوعية والعمل الموسوعي، وحتى مشاركاته في المقال لا تتعدى نقل التسمية وبأسلوب قد يصل حد التهكم على المحررين الآخرين الذين ساهموا في تنميتها بشكل لا بأس به(غـــــــــلام الأسمـــــــــــر (نقاش) 22:51، 24 يونيو 2009 (ت‌ع‌م))

تم الرجوع إلى الاسم الأصلي والمتعارف إلى أن يتم الاتفاق. --Bassemنقاش 08:29، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

إذا كان المقصود بالإسم الأصلي هو الإسم الذي يستند إلى استعمالات من قبل مصادر فلا أعتقد أن ((ختان الإناث)) يستند إلى مصدر خاصةً الإسلامية منها فهو محل هجوم كما هو موجود في المقال من قبل أبرز علماء الإسلام المعاصرين..أما إذا كان المقصود بالتسمية الأصلية هي أول تسمية تم وضعها لهذا المقال فهي بالتأكيد ليست ((ختان الإناث)) بل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية بعد أن طور العنوان المحرر الأول للمقال..ولا بأس من استئناف النقاش بعد ارجاع العنوان الأصلي الذي استبعده Bassem وأستغرب التجاوب مع دعوات ((خالد حسني)) رغم ابتعاد مداخلاته في النقاش عن الموسوعية ، ولم يتم تسجيل أي ملاحظة على طريقته في النقاش من قبل الإداري Bassemالذي قام باستبعاد العنوان الأصلي ..لا بأس بالنقاش الهادف ولكن أرجو ألا تكون ويكيبيديا قد أصابتها المحسوبية..بالتوفيق للجميع(غـــــــــلام الأسمـــــــــــر (نقاش) 21:13، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)).

لا أعرف ما إقحامك الإسلام في كل مرة، من تحدث عن أي أديان هنا؟ نتحدث عن الاستعمال اللغوي، ماهو الاستعمال اللغوي الشائع لوصف هذه العملية؟ لنراجع الروابط الموجودة في ذات المقالة:
  • "تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية - منظمة الصحة العالمية "
  • "مزاولات مهنة تشويه الأعضاء التناسلية للأنثى (ختان الإناث) في النيجر يصبحن ضد هذه الممارسة"
  • "اليمن:ندوة حول أضرار ختان البنات"
  • "المفتي يحرّم «ختان الإناث» رسمياً، المصري اليوم"
  • "البرلمان المصري يقر قانونا يجرم ختان الإناث إلا عند "الضرورة"
  • "اليوم العالمي لرفض ختان الإناث"، "الحكم الشرعي في ختان الإناث ليوسف القرضاوي"
  • "نحو القضاء على عادة ختان الإناث: أسئلة وأستفسارات علماء الدين الإسلامي"

لنحلل هذه الروابط: رابط واحد لم يذكر أبدا ختان الإناث (الأول)، لكن هل يتحدث هذا الرابط فعلا عن ختان الإناث؟ أقتبس من الرابط:

ينقسم تشويه الأعضاء التناسلية إلى أربعة أنواع رئيسية هي:

‌* قطع البظر: استئصال البظر جزئياً أو كلياً (والبظر هو جزء حسّاس وناعظ من الأعضاء التناسلية الأنثوية) والقيام، في حالات نادرة، باستئصال القلفة (وهي الطيّة الجلدية التي تحيط بالبظر).

  • الاستئصال: استئصال البظر والشفرين الصغيرين جزئياً أو كلياً، مع استئصال الشفرين الكبيرين (وهما "الشفتان" المحيطتان بالمهبل).
  • الختان التخييطي: تضييق الفوهة المهبلية بوضع سداد غطائي. ويتم تشكيل السداد بقطع الشفرين الداخليين، أو الخارجيين أحياناً، ووضعهما في موضع آخر، مع استئصال البظر أو عدم استئصاله.
  • الممارسات الأخرى: جميع الممارسات الأخرى التي تُجرى على الأعضاء التناسلية الأنثوية بدواع غير طبية، مثل وخز تلك الأعضاء وثقبها وشقّها وحكّها وكيّها.

يعني الصحة تتحدث عن أي تشويه للأعضاء التناسلية الأنثوية والختان نوع واحد فقط من هذه الأنواع (وليس كما يريد أن يوهمنا من يستدل بالرابط) بينما تتحدث المقالة هنا عن الختان، وفقط الختان. وباقي الراوابط واحد منها ذكر الختان جنبا إلى جنب مع التشويه (الثاني، يونيسيف) والباقية كلها لم تذكر إلا مصطلح الختان بما فيها رابط لكتاب أصدره اليونيسيف! والملاحظ أن كل الروابط الصادرة عن جهات عربية لم تذكر إلا الختان، كلها بلا استثناء، ومع هذا يصر البعض على أن ما يقولونه هو "التسمية المعتمدة"، من من؟ لا أعرف.

ثانيا من يتكلم عن المحسوبية؟ واستغلال الإداري صلاحيته الإدارية لفرض أيدلوجياته؟ لولا أن هذا الموسوعة تحكمها المحسوبيات لسحب منه المجتمع الصلاحيات فورا، فل ننظر أولا من يستخدم المحسوبية هنا قبل أن نتكلم. --خالد حسني (نقاش) 23:10، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)


يبدو أن المستخدم ((خالد حسني)) قدّم مداخلته الأخيرة بشكل أكثر موضوعية من مداخلاته السابقة((ودائما بحسب وجهة نظري)) وذلك إذا ما استثنينا تعليقه على المحسوبية فأنا تطرّقت إلى المحسوبية على سبيل التساؤل المشروع ولم أجزم بذلك وأعتقد أن تساؤلي بخصوصها ما زال قائماً..كما أني كمستخدم أشارك في نقاش هذه المقالة أرى أن المستخدم Elmondo21st استخدم صلاحياته في محلها فهو بحسب وجهة نظري أوقف حرب تغيير العناوين عندما وجد أنه لا يوجود شريك موضوعي في النقاش وإنما مداخلات استفزازية ركيكة وهذه الصفحة وتاريخ المقال خير شاهدين..ولا أعتقد أن هناك ثمة مانع من تغيير العنوان إذا تم الوصول إلى اتفاق عن طريق حوار موضوعي مثلما الذي عاد إليه إلى حد ما مؤخراً المستخدم ((خالد حسني))

من جهة أخرى فإني أستغرب أن يتم استبعاد موقف الإسلام من الموضوع..فأعتقد أن التسمية إذا كانت موجودة لكان أقرها الإسلام وإلا تحت أي باب ستوجد في لغتنا العربية خاصة وأن هذا الأمر تعرّض له علماء مسلمون بالهجوم الشديد ؟....ولا يوجد مصادر لإستخدامها مثل ماهو موجود لمصطلح تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية إلا على سبيل تشبيهه ومحاكاته بختان الذكور لتقريب الصورة لا على سبيل التأكيد عليه لأنه لا يوجد شيء اسمه ختان إناث عند الناطقين بالعربية المسلمين وهم الغالبية الساحقة من العرب وإن وجد من يقوم به فهو محل هجوم لمحاولته تشبيه الأمر بحالة الذكور.. إذاً الأمر تشويه لا أكثر وإذا كان هناك مصادر فلا بأس من عرضها حتى تتضح الأمور..فصوت الحديث عن المصادر في ويكيبيديا يعلو على أي صوت آخر.. فالعبرة هنا بالمصادر لا بالتحليل (غـــــــــلام الأسمـــــــــــر (نقاش) 03:31، 28 يونيو 2009 (ت‌ع‌م))

أنا مللت من هذا النقاش، صرت كمن ينفخ في قربة مثقوبة، فواضح أنك لم تفهم (أو لا تريد أن تفهم) ولا حرف من المكتوب أعلى، ولا مصدر عربي واحد استخدم أي مصطلح سوى الختان، بينما لم يستخدم "تشويه الأعضاء" إلا في مصدر واحد فقط لمنظمة غير عربية، ثم تأتي وتقول "ولا يوجد مصادر لإستخدامها مثل ماهو موجود لمصطلح تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية"، لا أعرف ماذا أقول صراحة! يقول الشافعي "لو أني جادلت ألف عالم لغلبتهم ولو أني جادلت جاهلا واحدا لغلبني". --خالد حسني (نقاش) 02:54، 29 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

كنت قد تصورت أن ((خالد حسني )) بدأ ينهج الموضوعية لكن لا أعرف لماذا عزف عنها مؤخرأ...لا أعتقد أن هناك أحد سيصر على فكرته إذا كان هناك نقاش موضوعي ويحترم الآخر لكني لا أعتقد أن هذا متوفر حالياً..ويبدو أن الأسلوب المتعجرف يحقق أهداف مستخدمه تحت نظر إداريي هذه الموسوعة دون أي ملاحظة أو لفت نظر(غـــــــــلام الأسمـــــــــــر (نقاش) 18:17، 29 يونيو 2009 (ت‌ع‌م))

هذا المقال لا يعدو كونه مجموعة من التّراهات الفقهيّة الّتي يعتقد بها الكاتب. مقالة مسارها الوحيد هو الدّفاع عن وجهة نظر معيّنة حول ختان المرأة، وهي تفتقد إلى كلّ معايير الموضوعيّة و إلى أيّ معرفة علميّة كانت. من بذهنه خرافات يريد أن يرويها فليفعل ذلك في بوّابة الفقه وليضع مقالته هناك. من يريد منكم أن يدرك مدى إنحطاط هذه المقالة فليقارنها بنظيرتها الإنجليزيّة. لا بدّ أنّ الكاتب في أحسن الأحوال كان يحسب نفسه يكتب مقالة عن ختان المرأة في الإسلام، غير مدرك أنّ المقالة تتحدّث عن تشويه الأعضاء التّناسليّة للمرأة في سياقه الأكاديمي والقانوني والحقوقي. أحسن الحلول هو ترجمة النّسخة الإنجليزيّة كما هي (نقاش)

انا ارى الابقاء على الاسم الحالي (ختان الإناث). أولا لانها شائعة وايضا لانها محايدة. وبما ان هناك ختان للذكور فمن المنطقي ان يكون هناك ختان للإناث. سأحاول البحث في موسوعات عربية لكي ارى المصطلح الذي اتبعوه.--الدُبُونِيْ (نقاش) 13:55، 22 يونيو 2016 (ت ع م)ردّ

نقل

أقترح نقل الموضوع إلى ختان الإناث في الإسلام، النص يتحدث وكأنها موسوعة فقهية دينية سلفية وكل ماكتب له علاقة من قرب أو بعيد بالختان في الإسلام! هل يوجد اعتراض على النقل؟ --ناقشني  عــمــرو  13:15، 15 مارس 2013 (ت ع م)ردّ

أعتقد أنه من الأفضل إنشاء مقالة منفصلة بعنوان تشويه الأعضاء التناسلية للأنثى أو الختان الفرعوني لتشابه الأسماء واختلاف التعريف حسب الدلالة والدولة والسياق، وأغلبية القراء من دول عربية ومجتمعات مسلمة --Antime •(نقاش) 12:21، 4 مايو 2013 (ت ع م)ردّ
هذا الموضوع شائك جدا بين معارض ومؤيد ، أنشأت ختان (توضيح) ، حتى يتسنى إثرائها وفصلها --Antime •(نقاش) 20:03، 8 مايو 2013 (ت ع م)ردّ

فوائد الخفاض

أتمنى أن تعذروا مستواي في اللغة العربية.

أنا لا أستطيع أن أصدق أن بعد إزالة هذا القسم في المقال لعدم احتوائه على أي نوع من التحليل العلمي و ذكرة لمصادر مشبوهة و قليلة و غير موضوعية أن يعاد ثانية على يد محرر من ويكيبيديا! ختان الإتاث لا توجد له أي فوائد صحية و قبل ان تكون هذة حرب تحرير على ويكيبيديا أتمنلى أن يزال هذا القسم أو إضافة مصادر موثوقة و معروفة ويكيبيديا:مصادر_موثوق_بها لإثبات وجهة النظر هذة.

أنا لا أفضل المساهمة في ويكبيديا العربية لضعف مستواي اللغوي في لغة إصدارها. إذا أمكن أن أكتب و أستعين بمصادر موثوقة لإثبات عدم صحة هذا القسم كلياً, هل من الممكن أن يساعدني أحد على تصحيحه الإملئي و النحوي؟ حيث إذا تم الاصرار على الاحتفاظ بهذا القسم سوف أكون في قمة السعادة بنفي صحته.

أتمنى الإجابة قريبا حتى لا يظل المقال بهذا الكم الضخم من المعلومات الغير صحيحة.

--Mohamed Abdel Mageed (نقاش) 01:58، 17 أكتوبر 2013 (ت ع م)ردّ

ليس مهماً تصديق الفوائد من عدمها ؛ ولكن الضروري هو ذكر جميع وجهات النظر وقد تم إضافة تعديلك بهذا الخصوص الى قسم الأضرار لأن ويكيبيديا تذكر جميع وجهات النظر وليس من مسؤليتها تصديق أو تكذيب رأي ما دام موثقاً والأمر يُترك للقارىء ، أهلا بك --بدارين 17:58، 12 نوفمبر 2013 (ت ع م)ردّ
شكراً على اضافتك للتعديل في المقال, أنا لم أكن أتوقع رد بهذه السرعة. أحب أن تسمح لي أن أوضح أن هذه الأضرار مذكورة تحت قسم أضرار الختان الفرعوني و مقال منظمة الصحة يشمل أنواع الختان الأربعة و بالتالي ذكر هذه الأضرار في هذا القسم لن يشمل النوع الأول و هو الأكثر انتشاراً في العالم العربي و هو ذاته المذكور في قسم فوائد الخفاض. بهذا الشكل لن يمكن للقارىء أن يعرف أن أضرار الختان تشمل النوع المضمون في القسم الأخير من المقال.
التعريف الذي أذكره للختان الفرعوني مكتوب في أخر القسم الأول في المقال: "الختان الفرعوني يختص بالإناث وهو نوع من أنواع ختان الإناث ويتم الختان الفرعوني باستئصال كل مايزيد عن سطح الجلد في منطقة الفرج للنساء وبعد ذلك يتم خياطة فتحة المهبل ويترك فقط جزء يسير لخروج البول ودم الحيض[7]"
بالتالي أظن أنه يفضل تغيير اسم هذا الجزء من الختان الفرعوني الى تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية لتوضيح النقاط التي يتضمنها القسم الأول في المقال. --Mohamed Abdel Mageed (نقاش) 21:34، 12 نوفمبر 2013 (ت ع م)ردّ
بإمكانك تعديل ما تريد مع الحرص على التنسيق وذكر المصادر الموثوقة وسأنظر به --بدارين 07:18، 13 نوفمبر 2013 (ت ع م)ردّ
غيرت اسم القسم الى تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية لشمولية التعريف على أنواع الختان الأربعة التي تتضمن الختان الفرعوني كالنوع الرابع منها. --Mohamed Abdel Mageed (نقاش) 15:38، 15 نوفمبر 2013 (ت ع م)ردّ

تعدد وجهات النظر

لا يتم ترشيح الكثير من المقالات لمختارة اسبوعيا او حتى شهريا كما في الانجليزية ومع ذلك فإن المقالات تنال وسم مختارة عبثا! ففي فقرة الختان في الاسلام لا يوجد تعدد وجهات نظر فكل هذه الفقرة مأخوذة من شيوخ مؤيدين للختان ولم تظهر آراء الشيوخ المعارضين او من لهم آراء أخرى! وبسبب هذا أظهرت الفقرة للقارئ وكأن الإسلام يؤيد الختان وكأنه لا خلاف بين الشيوخ على ذلك! وغير ذلك، الفقرة لا تظهر أية حقائق حيث لم تعطي أية معلومات فكلها اقتباسات من كلام الشيوخ دون اعطاء معلومات اجمالية وحقائق عن رأي الاسلام في الختان! هذه ليست فقرة بل مجرد اقتباسات! ومن هي الدكتورة آمال أحمد البشير حتى تضيف رأيها غي مقالة مختارة؟؟ لا يجب اضافة رأي اي طبيب في اي مقالة بل فقط الاطباء الملحوظون الموثوقون اصحاب الرأي!! كيف نالت هذه المقالة وسم مختارة حتى؟--مستخدمة:Super ninja2/توقيع 02:13، 29 يناير 2017 (ت ع م)

تمَّ شرح هذا الكلام لِلمُستخدمة مرتين قبلًا دون أن تستوعبه--باسمراسلني (☎)--: 10:43، 29 يناير 2017 (ت ع م)ردّ