نقاش:معاداة السامية/أرشيف 1

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


= النص بعيد جدا عن الحيادية والموضوعية

اعتقد بأن النص غير موضوعي وبعيد عن الحيادية ومن هنا يجب اعادة تحريره بطريقة أفضل وأمثل ````

الموضوع تصعب قرائته

اعتقد انه يجب اعادة كتابة المقال على الاقل بترتيبه ويلاحظ ان المقال غير قابل للقراءه خاصة في جزء التاريخ وبعد ذلك يستطيع الناقدون مناقشة المحتوى اما الآن فيجب تحرير المقال بالشكل الذي يجعله قابل للقراءة ثم لامانع من مناقشة المحتوى اعتبر المقال سيء جدا الآن اذ ان التاريخ يحتوي على رموز واقواس وكلمات متكرره بشكل غريب ولخبطة رهيبة ولم أفهم منه شيء ماجد الديحاني (نقاش) 22:36، 16 يناير 2009 (UTC)

the introduction is highly biased

I have noticed that the introduction is highly biased and claims that anti-Semitism only relates to opposition to Israel. In reality, people have only used that when Israel is singled out, especially in the UN at the behest of the OIC, which ignores other nation's problems, and only hits Israel.

And it is indisputable that anti-semitism means anti-Jewish.

مفهوم معادة السامية أعتقد أنه أوسع من أن يحصر غي اليهود فالساميون ليسوا فقط من اليهود (غلام الأســــمـــر (نقاش) 23:20، 21 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)).

معاداة السامية مفهوم يعطى لمعاداة اليهود بشكل عام وهو مصطلح مستخدم لأكثر من 100 عام، وأن كان العرب (تقليديا) ينتمون إلى الساميين فهذا لا يعني أن المصطلح يشملهم حيث أن هناك الكثير من المصطلحات المغلوطة التي تلاقي تقبلا واسعا لأسباب تاريخية (البرازيل سميت بهذا الاسم لاعتقاد البحارة بنسبة خشب البرازيل إليها وهو غير صحيح. النمسا ليست اسم تلك الدولة بل هي عبارة معناها "صامت" باللغات السلافية اطلقها عليها السلافيون لأنهم لا يتحدثون السلافية ومنها انتقلت عن طريق العثمانيين إلى العربية.)--Rafy راسلني 11:03، 16 مايو 2011 (ت ع م)
أعتقد أيضا أن إستخدام معاداة السامية في هذا المقال ليست دقيقة، ولا تعكس الواقع، معاداة السامية مصطلح عنصري عرقي أساسا، وجد وما زال موجودا ضمن سياق عرقي عنصري وفوقي، المساواة بين مفهومي ومصطلحي معاداة السامية ومعاداة اليهود هو إجتزاء لمعاداة السامية أو تعميم غير دقيق لكراهية اليهود، وفي أحسن الأحوال إسقاط تسمية على مجموعة كبيرة من الممارسات (التي مورست كلها على اليهود) ومن ثم القول بتطبيقها على اليهود فقط. من الأفضل إنشاء مقال محترم عن معاداة السامية، وإنشاء عدّة مقالات ترتبط بمقال عن معاداة وكراهية اليهود يوضح السياقات المختلفة لهذه المعاداة والتمييز والإضطهاد مثل السياق العرقي، السياق الديني، السياق الطبقي ... إلخ. مثال Rafy لا ينطبق هنا لأن الموضوع ليس معنى الإسم ولكن الإستخدام الحقيقي للمصطلح بل ربما حتى أبعاده السياسية.--ميسرة (نقاش) 15:23، 18 مايو 2011 (ت ع م)
لا أعلم من أين جئت بهذه المعلومات المصطلح مستخدم من قبل الموسوعة البريطانية والموسوعة اليهودية والموسوعة الكاثوليكية والعديد من المعاجم اللغوية، بالإضافة إلى المئات من الكتب والمنشورات الأكاديمية. فما المانع من استخدامها هنا؟ في الحقيقة لم أفهم قصدك، هل أستعمال المصطلح عنصري بحق اليهود أو من قبل اليهود؟--Rafy راسلني 16:10، 18 مايو 2011 (ت ع م)
عزيزي Rafy، لم أنكر إستخدام المصطلح، ولا أدعو لتجنبه أو حتى التقليل من شأنه! وبالتأكيد لا أمانع من إستخدامه هنا! وإستخدام المصطلح الآن ليس عنصريا (لا بحق اليهود ولا من قبل اليهود)، وأنت تعتقد أنني هجومي وأنا لست كذلك :) ، ما كنت أحاول قوله هو أن المصطلح استخدم في سياق وصف لممارسة عنصرية (وبشكل أساسي العنصرية ضد اليهود طبعا)، وأن معاداة السامية أتت ضمن سياق فيه عنصرية عرقية وفوقية عرقية. - أعتذر عن الإبهام في النص السابق بين الممارسة ذاتها والمصطلح ونشأته (وهو ذات الإبهام الذي سيتركه المقال بخطابه الحالي). ما أقوله هو ضرورة أن نغطي موضوع كراهية اليهود بشكل أوسع فيرقى ليتحدث عن العنصرية ضد اليهود دون أن يوهم القارئ أن هذه العنصرية منبعها عرقي أو قومي فقط أو أن لها شكل واحد فحسب، بل أن هناك أشكال متنوعة من العنصرية ضد اليهود لها أسماءها بعضها يختص باليهود فقط وبعضها يشتمل على اليهود وغير اليهود. وبذلك يمكن التأكيد أن العنصرية ضد اليهود وكراهية اليهود لمجرد إنتمائهم لمجموعة واحدة إسمها اليهود هو عنصرية وأن نفي (أو حاول نفي)أحد أشكال هذه العنصرية عن نفسه معاداة السامية لا يؤدي إلى إسقاط صفة كونها عنصرية ولا يجعلها أقل بغضا. المقال بشكله الحالي لن يستطيع الإجابة بطريقة موسوعية عن أسئلة مثل أصل التسمية، وإن فعل فسيجعل القارئ مشوشا عند قراءته قسم معنون فرضا بـ"معاداة السامية في صدر الإسلام" على سبيل المثال لا الحصر! ما أقترحه هو أن يتحدث هذا المقال عن معاداة السامية وأن يشير أن المصطلح يستخدم لوصف كراهية اليهود، وأن المصطلح له إستخدامات تتعدى الإطار التاريخي لظهور المصطلح وأن له إستخدامات تتعدى البيئة العرقية والنزعة القومية التي نشأ إستخدامه منها و و و ... إلخ. ولكن أعترض على نسخه للأشكال العنصرية الأخرى، هذا كل ما في الأمر. أتمنى أن تكون الإستفاضة والإطناب اوضحت وجهة نظري. --ميسرة (نقاش) 17:46، 18 مايو 2011 (ت ع م)
في الحقيقة أن اليهود يعتبرون دين وعرقية في نفس الوقت فم يعادي الديانة اليهودية سيعادي اليهود بشكل عام بحسب اعتقادي. لاحظت وجود مقال كراهية اليهود الأكثر تفصيلية، أعتقد أنه من الأفضل دمج المقالين بمقال ذو تسمية متفق عليها.--Rafy راسلني 12:44، 19 مايو 2011 (ت ع م)

مصدر