انتقل إلى المحتوى

نقاش ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/عبد الله المأمون

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

لم يحزن المأمون على موت الامام علي بن موسى الرضا عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام[عدل]

كما لا يخفى على اي مسلم أن الامام علي بن موسى الرضا هو حفيد رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم ، وقد نقلت المصادر التاريخية انه حاز من العلوم ما لم يصل اليه احد ممن عاصره حتى ان المامون قد استدعى كبار علماء الطوائف من اليهودية والنصرانية والمجوسية وغيرهم على مناظرة الامام الرضا فلم يقدروا عليه حتى اسلم بعضهم على يده وقد حاول المامون بشتى الطرق ان يضع الامام الرضا في موقف ضعيف امام الناس بعد ان كان الامام محبوبا بينهم اكثر منه ، فحاول كثيرا ولم تبؤ محاولاته بالفشل فحسب بل ازداد مع كل محاولة حبُّ الناس له وتعلقهم به ، فآل الأمر عند المامون الى قتل حفيد رسول الله حتى يحافظ على عرشه - وكيف يصعب تخيل ذلك وهو قاتل اخيه لأجل السلطة - فسمم الامام بعد ان سافر به ، وكانت شهادة الامام في طوس حتى دفن بالقرب من قبر هارون الرشيد 91.227.40.63 (نقاش) 18:31، 12 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ

مرحبًا عزيزي، لا يوجد دليل قطعي على ذلك، وقد أوردت بنفسي مصادر ومراجع شهيرة حول هذه النقطة، حتى المسعودي وهو المعروف بتشيُّعه أقر بحُزن المأمُون على الرِّضا وأورود الرواية التي تحدثت عن دخوله له، وتستطيع العودة إلى الأبحاث والكُتُب نفسها، فلا نستطيع أن نفرض وجهة نظر مُعينة بل يتم عرض ما يصلُ إلينا من مراجعها المُعتمدة في الموسوعات العربيَّة، كما أطلب منك المرجع على القصة التي أوردتها، لنتمكَّن من وضعها على قسم قصير - إن كان يُناسبك - بسبب كميَّة المعلومات الضخمة في المقالة وازدياد حجمها، ومحاولتنا لعدم التحدث بتفاصيل دقيقة يُمكن الرجوع إليها في الكُتُب، تحياتي. BroXadal (نقاش) 11:03، 13 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ
أهلا بك @BroXadal، في الحقيقة لاحظت النقاش، وأحببت التعليق.
  • الظاهر أن تلك المناظرة هي هذه، وهنا (والظاهر أنه يوجد مناظرات أخرى أيضًا) وهي في هذه المواقع والكتب نقلًا عن عيون أخبار الرضا من تأليف العالم الشيعي الشهير الشيخ الصدوق (تُوفي حوالي 381 هـ) ومذكورة في كتب أخرى حسب الظاهر (بالإمكان البحث والنظر).
  • في قضية دس المأمون إليه السم، فقد ذكرها ابن حبان (توفي 354هـ) في كتابه الثقات (وهو عالم سني مشهور)، «وَمَات عَليّ بن مُوسَى الرِّضَا بطوس من شربة سقَاهُ إِيَّاهَا الْمَأْمُون فَمَاتَ من سَاعَته». المصدر ... وهُنا تجد بحث كامل حول قضية مقتل الإمام الرضا في روايات الشيعة.. فالحزن -بناءً على تلك الروايات- شيء وارد كي لا ينفضح المأمون.
  • بخصوص ولاية العهد، فالإمام الرضا قبل ذلك بعد إلحاح وإصرار كبير من المأمون، واشترط الإمام الرضا -حسب بعض الروايات الشيعية- «أن لا آمر ولا أنهى ولا أقضي ولا اغيّر شيئا ممّا هو قائم وتعفيني من ذلك كله». راجع كتاب أعلام الهداية، وتجد الرواية في بحار الأنوار، نقلًا عن عيون أخبار الرضا المذكور سلفًا في الأعلى (وفيها شرح مفصل).
  • وشيء أخير، أود أن أُشير إلى كتاب: (الحياة السياسية للإمام الرضا دراسة وتحليل)، تأليف المؤرخ الشيعي جعفر مرتضى العاملي (توفي 2019م) وتجد هُنا (جزء من فصول الكتاب) بعض الثورات العلوية التي قامت ضد المأمون، وفيها تحليل لولاية العهد وغيرها من الأمور التي حدثت في زمن الإمام الرضا والمأمون العباسي. وتوجد كتب أخرى تاريخية تشرح الوضع مثل كتاب الشيخ الصدوق المذكور، وكتب أخرى حديثة للاطلاع.
هذا ما لدي من معلومات حاليًا بخصوص هذا الموضوع. شكرًا لك. --حسن (نقاش) 12:39، 31 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ
مرحبًا حسن، لقد أضفت بعض المعلومات التي ذكرتها مع توضيحات للقارئ، وقد قسَّمتُها بين آراء المُؤيدين والمُعارضين في سُطور، تحياتي. BroXadal (نقاش) 14:49، 31 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ