انتقل إلى المحتوى

ذنب الأسد القلبي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها MenoBot (نقاش | مساهمات) في 23:47، 24 نوفمبر 2020 (بوت: إزالة قالب مكرر). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

ذنب الأسد القلبي

 
المرتبة التصنيفية نوع[1]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: نباتات
العويلم: النباتات الخضراء
غير مصنف: النباتات الجنينية
غير مصنف: النباتات الوعائية
غير مصنف: حقيقيات الأوراق
غير مصنف: البذريات
غير مصنف: كاسيات البذور
غير مصنف: ثنائيات الفلقة
غير مصنف: النجميانيات
غير مصنف: اللاميوناوايات
الرتبة: الشفويات
الفصيلة: الشفوية
الأسرة: اللاميوناوات
القبيلة: اللاميوناوية
الجنس: ذنب الأسد
النوع: ذنب الأسد القلبي
الاسم العلمي
Leonurus cardiaca [1]
كارولوس لينيوس، 1753
معرض صور ذنب الأسد القلبي  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

ذنب الأسد القلبي (الاسم العلمي: Leonurus cardiaca) هو نوع من النباتات يتبع جنس ذنب الأسد من الفصيلة الشفوية.[2] ينمو في الأراضي الخصبة والمعرضة للشمس ويندر وجوده برية ا ويزرع لأزهاره الفراشية وهو نبات معمر ساقه عمودية مربعة الاضلاع ولونها في الأسفل أحمر بنفسجي ويبلغ ارتفاعه نحو متر وأوراقه متقابلة وفي الأسفل بشكل كف مفتوحة بثلاث أصابع وفي الأوراق العليا يكون الفراغ بين الأصابع قليل العميق أما الأزهار ففراشية صغيرة وردية اللون (بياض مشرب بحمرة خفيفة).

الاستعمالات الطبية

يستعمل المستحلب لمعالجة اضطرابات القلب العصبية في سن اليأس وكذلك لمعالجة أعراض الهستيريا والآلام العصبية ويفضل استعمال مستحلب من أجزاء متساوية من : ذنب الأسد وأزهار الخزامى وبذور الكراويا وبذور الشمرة وجذور الناردين المخزني .[3]

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ ا ب Caroli Linnæi (1753), Species Plantarum: Exhibentes plantas rite cognitas ad genera relatas (باللاتينية), vol. 2, p. 584, QID:Q21856107
  2. ^ موقع لائحة النباتات (بالإنكليزية) The Plant List ذنب الأسد القلبي تاريخ الولوج 03 تشرين أول 2016 نسخة محفوظة 08 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ التداوي بالأعشاب / أمين رويحة ، بيروت : دار القلم ، 1978 ص 154 - 155 .