قفزة التخويف

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 18:54، 9 ديسمبر 2020 (بوت:التصانیف المعادلة (4.3):+ 2 (تصنيف:بدع وترندات العقد 2010+ تصنيف:بدع وترندات العقد 2020)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

قفزة التخويف (بالإنجليزية: Jump scare)‏، هي أسلوب حديث لتخويف المشاهد أو مستخدم جهاز الحاسب، ودائمًا ما يستخدم هذا النوع في أفلام الرعب وألعاب الفيديو، وغالباً ما تتزامن مع الصراخ بصوت عالي.[1] ووصفت هذه النوعية بأحدث التقنيات السينمائية في أواسط القرن العشرين الميلادية والتي بدأت في أحد الأفلام السينمائية، وأكد النقاد السينمائيين بأن هذه الطريقة هي محاولة بائسة لتخويف المشاهد.[2][3][4]

الأشهر في ألعاب الفيديو

ازدادت هذه الظاهرة في ألعاب الفيديو خلال أواخر القرن العشرين، ومن أشهرها لعبة ريزدنت إيفل، حين تدخل شخصية اللعبة في إحدى غرف القصر الكبير، ويقفز الكلب فجأة من النافذة مع صوت كسر الزجاج، وفي لعبة داي لايت كررت ظاهرة قفزة التخويف لإخافة اللاعب.[5][6]

مصادر

  1. ^ John Muir (2013). Horror Films FAQ. Hal Leonard Corporation. ISBN:1-4803-6681-1. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-01.
  2. ^ Danny Draven (2013). Genre Filmmaking: A Visual Guide to Shots and Style for Genre Films. Taylor & Francis. ص. 52. ISBN:1-136-07078-8. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
  3. ^ Bryan Bishop (31 أكتوبر 2012). "'Why won't you die?!' The art of the jump scare". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-24.
  4. ^ Lucas Sullivan. "10 horror games that don't rely on jump scares". GamesRadar. مؤرشف من الأصل في 2019-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-24.
  5. ^ McElroy، Griffin (29 أبريل 2014). "Daylight review: jump scare tactics". Polygon. مؤرشف من الأصل في 2019-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-24.
  6. ^ "Daylight review". EDGE. 1 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-01. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)