انتقل إلى المحتوى

تجزئة السهم

يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
هذه المقالة أو أجزاء منها بحاجة لإعادة كتابة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 22:02، 24 ديسمبر 2020 (بوت:تدقيق إملائي V1.8). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

تجزئة السهم عبارة عن زيادة في عدد أسهم الشركة وذلك بتقسيم أسهمها الحالية إلى عدد أكبر من الأسهم بقيمة اسمية أقل دون تأثير وتغيير في حقوق المساهمين.[1][2] وغالبا ما تقوم الشركات بتقسيم أسهمها لجعلها اقل تكلفة لجذب المستثمرين. وخلافا عن إصدار أسهم جديدة، فإن تقسيم الأسهم لا ينقص من مصالح ملكية المساهمين الحاليين. على سبيل المثال: إذا كنت تملك 100 سهم في شركة تتداول بسعر 100 دولار للسهم الواحد، وتقوم الشركة بالإعلان عن تقسيم سهم واحد لكل سهم، فسوف تمتلك 200 سهم بسعر 50 دولارا للسهم على الفور بعد الانقسام. إذا دفعت الشركة توزيعات أرباح، فإن أرباحك المدفوعة للسهم الواحد سوف تنخفض بالتناسب وتلجأ الشركات إلى تجزئة اسهمها للمزيد من السيولة لانه عندما تقل سعر الاسهم سوف يزداد عدد المعاملات المالية مما يزيد من الاموال المتداولة والسبب الاخر هو التسعير النفسي لانه عندما يزيد سعر السهم لمستويات عالية يعطي انطباعا للمتداول ان السهم مبالغ في سعره وليس سعره الفعلي وعند تجزئة السهم يقل سعره يأتي انطباعا نفسيا ان سعر السهم واقعي ويحق للشركة تجزئة السهم عدة مرات كما تشاء وهذا عندما ترى ان القرار سوف يكون بصالحها

مراجع

  1. ^ "Stock Splits". هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. 29 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2006-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-05.
  2. ^ Yahoo Finance Historical Charts نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية