انتقل إلى المحتوى

قوارض

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Adaeed (نقاش | مساهمات) في 10:00، 7 يناير 2021 (ثعبان). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
القوارض
العصر: بداية الباليوسين - الآن ، 61.7–0 مليون سنة
المرتبة التصنيفية رتبة[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
الطائفة: الثدييات
الطائفة السفلى: ثدييات حقيقية
الرتبة العليا: فوق رئيسيات
الرتبة: القوارض
Bowdich, 1821
الاسم العلمي
Rodentia[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
Thomas Edward Bowdich  ، 1821  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات 
تحت الرتب
سنجابيات الشكل

قندسيات الشكل
فأريات الشكل
شذيليات الشكل

شيهميات الشكل
الفأر المنزلي من القوارض

القوارض وهي حيوانات ثديية تنتمي إلى رُتبة القوارض.[5][6][7] وهي أكبر رُتب الثدييات من حيث عدد الأنواع ، حيث تشكل نسبة أكثر من أربعين بالمائة من عدد جميع أنواع الثدييات .

لا تقرض هذه الحيوانات لكي تتغذى فقط ولكن عليها أن تفعل ذلك لكي تحفظ تآكل قواطعها الأمامية فهذه الأسنان تنمو باستمرار طوال حياة الحيوان فإذا تغذى حيوان قارض على طعام لين ومنع من قرض أي شيء صلب فإن قواطعه الأمامية تنمو حتى لا يتمكن الحيوان من غلق فكيه وقد تخترق سقف الحلق ويموت الحيوان في كلتا الحالتين.

ومعظم القوارض ولودة بدرجة كبيرة وعند إمدادها بكميات كبيرة من المحاصيل المزروعة فإنها تتكاثر بسرعة لدرجة أن أي شيء ينمو يؤكل في الحال وتعتبر الفئران والحيوانات الشبيهة بالفئران وتصبح القوارض وخاصة الفئران خطيرة عند تخزين الطعام ولا سيما الحبوب بكميات كبيرة، تقوم الجرذان بنقل مرض الطاعون الدملي الذي البراغيث التي تتطفل عليها.

وبطبيعة الحال فإن جميع القوارض ليست خطرة فبعضها سائغ للأكل وبعضها يعطي الفراء الجميل وبعضها الآخر يعد من الحيوانات الأليفة وهي تمد الحيوانات آكلة اللحوم بالغذاء مثل : الثعبان.

انظر أيضاً

مراجع

  1. ^ ا ب ج Don E. Wilson; DeeAnn M. Reeder (23 Dec 2011). "Class Mammalia Linnaeus, 1758" (PDF). Animal Biodiversity: An Outline of Higher-level Classification and Survey of Taxonomic Richness (بالإنجليزية). 3148 (1): 56–60. ISBN:978-1-86977-849-1. QID:Q19302303.
  2. ^ ا ب ج Don E. Wilson; DeeAnn M. Reeder, eds. (2005). Mammal Species of the World: A Taxonomic and Geographic Reference (بالإنجليزية) (3rd ed.). Baltimore: Johns Hopkins University Press. ISBN:978-0-8018-8221-0. LCCN:2005001870. OCLC:57557352. OL:3392515M. QID:Q1538807.
  3. ^ Andrew T. Smith; Yan Xie; Darrin P. Lunde; Don E. Wilson; W. Christopher Wozencraft; Robert S. Hoffmann; Wang Sung; John R. MacKinnon (2008), Andrew T. Smith; Yan Xie (eds.), A Guide to the Mammals of China. (بالإنجليزية), Illustrator: Federico Gemma, Princeton: Princeton University Press, p. 172, QID:Q19604469
  4. ^ Don E. Wilson; Thomas E. Lacher, Jr.; Russell Mittermeier, eds. (2016), Handbook of the Mammals of the World. 6. Lagomorphs and Rodents I (بالإنجليزية), p. 149, QID:Q27044125
  5. ^ Fiedler, Lynwood A. (1990). "Rodents as a Food Source". Proceedings of the Fourteenth Vertebrate Pest Conference 1990. University of California, Davis: 149–155. مؤرشف من الأصل في 2020-01-11.
  6. ^ Gheerbrant, Emmanuel؛ Rage, Jean-Claude (2006). "Paleobiogeography of Africa: How distinct from Gondwana and Laurasia?". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. ج. 241: 224–246. DOI:10.1016/j.palaeo.2006.03.016.
  7. ^ Meerburg, B. G.؛ Singleton, G. R.؛ Kijlstra, A. (2009). "Rodent-borne diseases and their risks for public health". Critical Reviews in Microbiology. ج. 35 ع. 3: 221–70. DOI:10.1080/10408410902989837. PMID:19548807.