علم محافظة المنوفية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 32: | سطر 32: | ||
* [[منوف]] |
* [[منوف]] |
||
* [[منوف (مركز)]] |
* [[منوف (مركز)]] |
||
* [[حادثة دنشواي]] |
|||
== مصادر == |
== مصادر == |
||
{{مراجع}} |
{{مراجع}} |
||
{{محافظة المنوفية}}{{شريط بوابات|مصر}} |
{{أعلام وشعارات محافظات مصر}}{{محافظة المنوفية}}{{شريط بوابات|مصر}} |
||
[[تصنيف:محافظة المنوفية]] |
[[تصنيف:محافظة المنوفية]] |
||
[[تصنيف:أعلام وشعارات محافظات مصر|منوفية]] |
[[تصنيف:أعلام وشعارات محافظات مصر|منوفية]] |
نسخة 13:39، 3 سبتمبر 2014
علم وشعار محافظة المنوفية | |
---|---|
الشعار الحالي
| |
شعار نبالة المحافظة
| |
التفاصيل | |
المستعمل | محافظة المنوفية، مصر |
الاعتماد | 1955 |
الدعامات | برج حمام يحترق وسنبلتان |
القاعدة | ترس |
مجالات الاستخدام | على المباني الحكومية والمدارس ومؤسسات أخرى بالمحافظة |
تعديل مصدري - تعديل |
علم محافظة المنوفية، هي الراية الرسمية لمحافظة المنوفية الواقعة شمال مصر، وهو عبارة عن راية مستطيلة ذات خلفية خضراء ويتوسطه شعار النبالة الخاص بالمحافظة.
وصف العلم وشعار النبالة
يظهر العلم على خلفية خضراء ترمز إلى شهرة المحافظة بالزراعة وجودة أراضيها الزراعية حيث أن أرض المنوفية تقع بين فرعي النيل دمياط ورشيد وهي عبارة عن أرض سهلية زراعية قديمة غنية بالمعادن والمواد الدبالية التي زادت من خصوبتها. أما شعار النبالة الموجود في علم محافظة المنوفية يُظهر فيه 4 عناصر رئيسية:
- برج حمام: يرمز إلى شهرة محافظة المنوفية بالحمام بشكل عام وفي قرية دنشواي بشكل خاص.
- اللهب: وهو يحرق برج الحمام؛ ويرمز إلي ثورة الفلاحين في قرية دنشواي ضد جنود الاحتلال البريطاني الذين أشعلوا النيران في جرن القمح بالقرية.[1][2][3]
- سنبلتي القمح: يرمزان إلى الزراعة والخصب والنماء.
- الترس: يرمز إلى الصناعة.[4]
انظر أيضاً
مصادر
- ^ فيلم أميركي بريطاني مصري مشترك عن حادثة دنشواي. جريدة الشرق الأوسط، بتاريخ 8 يناير 2002. تاريخ الوصول: 4 أبريل 2014.
- ^ حادثة دنشواي 1906م. تاريخ مصر. تاريخ الوصول: 4 أبريل 2014.
- ^ العيد القومي للمحافظة. البوابة الإلكترونية لمحافظة المنوفية. تاريخ الوصول: 4 أبريل 2014.
- ^ نبذة عن المحافظة. البوابة الإلكترونية لمحافظة المنوفية. تاريخ الوصول: 3 أبريل 2014.