ابن طيفور: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←top: بوت: إضافة بوابة |
تنسيق وتصحيح املائي |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{مصدر|تاريخ=نوفمبر 2013}} |
{{مصدر|تاريخ=نوفمبر 2013}} |
||
أبو الفضل أحمد بن أبي طاهر الماروزي الكاتب الملقب |
أبو الفضل أحمد بن أبي طاهر الماروزي الكاتب الملقب بإبن طيفور، وهو [[مؤرخ]] وأديب وجغرافي عراقي ([[819]]م-[[893]]م) ([[204 هـ]] - [[280 هـ]])، ولد في [[بغداد]] في [[أسرة|عائلة]] يرجع نسبها إلى ملوك [[خراسان]]، ولهُ تصانيف كثيرة في السفر والرحلات وأخبار الشعراء، ويعزى إلى ابن طيفور أول مؤلف تاريخي عن [[بغداد]] وهو (تاريخ بغداد)، أو (كتاب بغداد) الذي لم ينتقل الينا منه غير الجزء السادس، ولكنه كان من مصادر [[الطبري]] الأساسية. ويهتم كتاب ابن طيفور اهتماما خاصا بعصر [[المأمون]]، فيفيض فيه ويبحث في المسائل الإدارية و[[اقتصاد|الاقتصادية]] والاجتماعية للبلاد في ذلك العصر. |
||
من مؤلفات الكاتب أيضا كتاب (بلاغات النساء)، وهو كتاب لبلاغات النساء وجواباتهن وطرائف كلامهن وملح نوادرهن وأخبار ذوات الرأي منهن على حسب ما |
من مؤلفات الكاتب أيضا كتاب (بلاغات النساء)، وهو كتاب لبلاغات النساء وجواباتهن وطرائف كلامهن وملح نوادرهن وأخبار ذوات الرأي منهن على حسب ما بلغتهُ الطاقة واقتضتهُ الرواية واقتصرت عليهِ النهاية مع ما جمع من أشعارهنّ في كل فن. |
||
⚫ | |||
⚫ | |||
{{بذرة أعلام العراق}} |
{{بذرة أعلام العراق}} |
||
نسخة 10:52، 24 مارس 2016
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (نوفمبر 2013) |
أبو الفضل أحمد بن أبي طاهر الماروزي الكاتب الملقب بإبن طيفور، وهو مؤرخ وأديب وجغرافي عراقي (819م-893م) (204 هـ - 280 هـ)، ولد في بغداد في عائلة يرجع نسبها إلى ملوك خراسان، ولهُ تصانيف كثيرة في السفر والرحلات وأخبار الشعراء، ويعزى إلى ابن طيفور أول مؤلف تاريخي عن بغداد وهو (تاريخ بغداد)، أو (كتاب بغداد) الذي لم ينتقل الينا منه غير الجزء السادس، ولكنه كان من مصادر الطبري الأساسية. ويهتم كتاب ابن طيفور اهتماما خاصا بعصر المأمون، فيفيض فيه ويبحث في المسائل الإدارية والاقتصادية والاجتماعية للبلاد في ذلك العصر.
من مؤلفات الكاتب أيضا كتاب (بلاغات النساء)، وهو كتاب لبلاغات النساء وجواباتهن وطرائف كلامهن وملح نوادرهن وأخبار ذوات الرأي منهن على حسب ما بلغتهُ الطاقة واقتضتهُ الرواية واقتصرت عليهِ النهاية مع ما جمع من أشعارهنّ في كل فن.